منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

منتديات مصر في بي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتمني ان تستفيدوا و تفيدوا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 120 بتاريخ الثلاثاء فبراير 12, 2013 8:03 pm

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

    السيدة خديجة بنت خويلد

    An unknown person
    An unknown person
    مدير


    الابراجالقوس الأبراج الصينيةالقط
    عدد المساهمات : 2314
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/01/2012
    العمر : 24
    الموقع : https://masrvb.all-up.com

    بطاقة الشخصية
    الاسم بالكامل: احمد حامد احمد عبد الحميد

    المصارعة السيدة خديجة بنت خويلد

    مُساهمة  An unknown person الخميس مارس 22, 2012 6:14 pm

    خديجة بنت خويلد بن أسد القرشية (68 ق.هـ-3 ق.هـ) زوج النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].



    محتويات


    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] نسبها ونشأتها



    ولدت سنة 68 قبل الهجرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] م في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، لكن هذا يتعارض مع سنها حين وفاتها وهذا ما أثبته البيهقي أن خديجة عنها توفيت وعمرها خمسين سنة، وهو أصح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وقال الحاكم: "أنها لم تبلغ الستين سنة" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وقد مات والدها يوم حرب الفِجَار.

    يروى أنها تزوجت مرتين قبل زواجها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    من سيدين من سادات قريش هما: عتيق بن عائذ المخزومى وقد انجبت منه
    ابنة(هند)، وأبو هالة بن زرارة التميمي وأنجبت منه جاريه وغلاما (هالة،
    هند). لكن هذه الرواية تعارضها عدة أقوال لجملة من المؤرخين نذكر منها:

    ذكر البلاذري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: "وكانت مسماة لورقة بن نوفل". وكأن البلاذري يريد أن يقول تلميحًا لا تصريحًا أن خديجة كانت بكرا عند زواجها من محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    وقال العصامي: وكانت قد ذكرت وهي بكر لورقة بن نوفل فلم يقض بينهما نكاح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    وذكر أبو نعيم الأصبهاني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: أن خديجة كانت "امرأة باكرة" عندما خرج النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتجارتها إلى الشام، وهذه إشارة إلى أنها لم تتزوج من أحدٍ قبله.

    وقد كانت خديجة تاجرة ذات مال، وكانت تستأجر الرجال وتدفع المال مضاربة، فبلغها أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يدعى بالصادق الأمين وأنه كريم الأخلاق، فبعثت إليه وطلبت منه أن يخرج في تجارة لها إلى الشام مع غلام يدعى "ميسرة"، وقد وافق.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] زواجها من محمد بن عبد الله


    رجعت قافلة التجارة من الشام وقد ربحت أضعاف ما كانت تربح من قبل، واخبر الغلام " ميسرة " خديجة عن اخلاق محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وصدقة وامانته، فأعجبها وحكت لصديقتها "نفيسة بن مُنية"، فطمئنتها "نفيسة" واعتزمت أن تخبر محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] برغبة خديجة من الزواج منه (لم تقلها مباشرة ولكن فهم ذلك من حديثها الطيب عن خديجة).

    لم تمض إلا فترة قصيرة حتى سارع لطلب الزواج من خديجة وفي صحبته عماه "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحمزة، ابنا عبد المطلب". وقد أثنى علية عمها "عمرو بن أسد بن عبد العزى بن قصىّ" وتزوج محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من خديجة. كان عمر محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عندها 25 عاماً، خديجة 40 عاماً.

    روى الخوارزمي والحاكم أن خديجة كان عمرها يوم تزوّج بها محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثمان وعشرين سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وعن ابن عباس أنه تزوجها وهى ابنة ثمان وعشرين سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    ونقل ابن كثير: "وهكذا نقل البيهقي عن الحاكم أنه كان عمر محمد صلى الله
    عليه وسلم حين تزوج خديجة خمسا وعشرين سنة وكان عمرها إذ ذاك خمسا وثلاثين
    - وقيل خمسا وعشرين سنة".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    وبهذا يكون ما صححه البيهقي أنها توفيت وعمرها خمسون سنة يرجح الروايات
    القائلة أنها تزوجت من محمد صلى الله عليه وسلم وعمرها خمس وعشرون سنة، أي
    خمسة عشر سنة قبل البعثة وعشر سنوات بعد البعثة، وبهذا يكون عمرها مكافئا
    لعمر محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عند التزويج.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] إسلامها


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    كان قد مضى على زواجها من محمد 15 عاماً، وقد بلغ محمد الأربعين من العمر،
    وكان قد اعتاد على الخلوة في غار "حراء" ليتأمل ويتدبر في الكون.

    وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
    عندما نزل الوحى على محمد وانطلق إلى منزله خائفاً يرتجف، حتى بلغ حجرة
    زوجتة خديجة فقال: "زملوني"، فزملوه حتى ذهب عنه الروع، فقال: "مالي يا
    خديجة؟، وحدثها بصوت مرتجف، وحكى لها ما حدث...وقال "لقد خشيت على نفسي".
    فطمئنته قائلة: ""والله لا يخزيك الله ابدا... إنك لتصل الرحم، وتصدق
    الحديث، وتحمل الكَلّ، وتقرى الضيف، وتعين على نوائب الحق"" فكانت أول من
    آمن برسالته وصدّقه....فكانت بهذا أول من اسلم من المسلمين جميعا وأول من
    اسلم من النساء.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] منزلة خديجة عند محمد


    جزء من سلسلة حول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أم المؤمنين[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    خديجة بنت خويلد

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    كانت لخديجة منزلة خاصة في قلبه فهي عاقلة، جليلة، دينة، مصونة، كريمة.
    وحتى بعد وفاتها وزواج محمد من غيرها من النساء لم تستطع أي واحدة منهن أن
    تزحزح "خديجة" عن مكانتها في قلب محمد.

    فبعد أعوام من وفاتها وبعد انتصار المسلمين في معركة "بدر" وأثناء تلقي
    فدية الأسرى من قريش، لمح محمد قلادة لخديجة بعثت بها ابنتها "زينب" في
    فداء لزوجها الأسير "أبي العاص بن الربيع" حتى رق قلبه من شجو وشجن وذكرى
    لزوجتة الأولى " خديجة "فطلب محمد من اتباعه أن يردوا على زينب قلادتها
    ويفكوا أسيرها إن شائوا.

    وقالت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
    كان محمد لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحسن الثناء عليها، فذكر
    خديجة يوما من الأيام فأدركتني الغيرة، فقلت هل كانت إلا عجوزاً فأبدلك
    الله خيراً منها، فغضب ثم قال:" لا والله ما أبدلني الله خيراً منها، آمنت
    بي حين كفر الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس،
    ورزقني منها الله الولد دون غيرها من النساء فقالت عائشة " اعف عني، ولا
    تسمعنى أذكر "خديجة" بعد هذا اليوم بشيء تكرهه "

    قالت عائشة "ما غرت على أحد من نساء محمد ما غرت على خديجة. وما رأيتها،
    ولكن كان يكثر ذكرها وربما ذبح الشاة ثم قطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق
    خديجة، فربما قلت له: كأن لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة. فيقول: إنها
    كانت وكانت، وكان لي منها ولد..."

    فضائلها خير نساء الجنة

    لا شك أن امرأة بمثل هذه الأوصاف لا بد أن يكون لها منزلة رفيعة، فها هو
    الرسول يعلن في أكثر من مناسبة بأنها خير نساء الجنة؛ فقد روي عن أنس بن
    مالك أن النبي قال: "حسبك من نساء العالمين: مريم بنت عمران، وخديجة بنت
    خويلد، وفاطمة بنت محمد، وآسية امرأة فرعون".

    يقرئها ربها السلام

    ليس هذا فحسب، بل يُقرِئُها المولى السلام من فوق سبع سموات، ويبشرها
    ببيت من قصب في الجنة؛ فعن أبي هريرة أنه قال: أتى جبريلٌ النبيَّ فقال:
    "يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذِهِ خَدِيجَةُ قَدْ أَتَتْ مَعَهَا إِنَاءٌ فِيهِ
    إِدَامٌ أَوْ طَعَامٌ أَوْ شَرَابٌ، فَإِذَا هِيَ أَتَتْكَ فَاقْرَأْ
    عَلَيْهَا السَّلاَمَ مِنْ رَبِّهَا وَمِنِّي، وَبَشِّرْهَا بِبَيْتٍ فِي
    الْجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ، لاَ صَخَبَ فِيهِ وَلاَ نَصَبَ".

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وفاتها


    توفيت "خديجة" قبل هجرة محمد إلى يثرب بثلاث أعوام، وكان عمرها 65 عاماً. وذكر البيهقي أن خديجة توفيت وعمرها خمسين سنة، وهو أصح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وقال الحاكم: "أنها لم تبلغ الستين سنة" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. أنزلها محمد بنفسه في حفرتها وأدخلها القبر بيده، ودفنها بالحجون (مقابر المعلاة بمكة المكرمة).

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] قال عنها المؤرخون



    • يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
      (إن ثقتها في الرجل الذي تزوجته..لأنها احبته..كانت تضفى جوا من الثقة على
      المراحل الأولى للعقيدة التي يدين بها اليوم واحد في كل سبعة من سكان
      العالم)


    • ويؤرخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
      حياة محمد باليوم الذي لقى فية خديجة و"مدت يدها إليه تقديرا"، كما يؤرخ
      حادث هجرته إلى "يثرب" باليوم الذي خلت فية "مكة" من "خديجة".


    • ويطيل " درمنجم " الحديث عن موقف " خديجة " حين جاءها زوجها من غار
      حراء " خائفا مقرورا أشعث الشعر واللحية، غريب النظرات...، فإذا بها ترد
      إلية السكينة والأمن، وتسبغ عليه ود الحبيبة وإخلاص الزوجة وحنان الأمهات،
      وتضمه إلى صدرها فيجد فيه حضن الأم الذى يحتمى به من كل عدوان في الدنيا "،
      وكتب عن وفاتها: "... فقد محمد بوفاة خديجة تلك التي كانت أول من علم أمره
      فصدقته، تلك التي لم تكف عن إلقاء السكينة في قلبه...والتي ظلت ما عاشت
      تشمله بحب الزوجات وحنان الامهات "

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 3:09 am