ابن دريد

أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد بن عتاهية الأزدي البصري الدوسي ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])

من نسل ملك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الدوسي الأزدي .

هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأديب عربي و من أعظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .




كان يقال عنه:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ابن دريد أعلم الشعراء وأشعر العلماء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نسبه : أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد بن عتاهية بن حنتم بن حسن بن
حمامي بن جرو بن واسع بن وهب بن سلمة بن حاضر بن أسد بن عديض بن عمرو بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن غنم بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن عدثان بن عبدالله بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبدالله بن مالك بن نصر بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان .


ولد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في سكة صالح في خلافة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة ثلاث وعشرين ومئتين للهجرة، وكان أبوه وجيهاً من وجهاء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقرأ ابن دريد على علمائها وعلى عمه "الحسين بن دريد"، وعند ظهور الزنج في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنتقل مع عمه إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وذلك في شهر شوال عام 257هـ، وأقام فيها اثنتي عشرة عاماً، ثم رجع إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأقام فيها زمناً، ثم خرج إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد أن لبى طلب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي ولاه الخليفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أبو الفضل جعفر ( خلافته من 295 هـ – 320 هـ ) أعمال الأحواز ، فلحق به لتأديب ابنه أبا العباس إسماعيل وهناك قدّم له كتابه العظيم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سنة 297 هـ وتقلد ابن دريد آنذاك، ديوان فارس فكانت كتب فارس لا تصدر إلا
عن رأيه، ولا ينفذ أمر إلا بعد توقيعه ,وقد أقام هناك نحواً من ست سنوات,
ودخل ابن دريد بغداد شيخاً سنة 308 هـ وأقام بها حتى وفاته سنة 321 هـ .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. مدح ابن دريد آل ميكال بقصيدته المشهورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

وهو صاحب الأرجوزة التي قال فيها:

من لم تفده عبراً أيامه		كان العمى أولى به من الهدى

ومن شعره يهجو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] النحوي قائلاً:

أف على النحو وأربابه		قد صار من أربابه نفطويه
أحرقه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بنصف أسمه		وصير الباقي صراخاً عليه

أثنى كثير من العلماء على ابن دريد ,قال أبو الطيب اللغوي: ابن دريد انتهى إليه علم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
البصريين وكان أحفظ الناس، وأوسعهم علماً، وأقدرهم على الشعر, وما ازدحم
العلم والشعر في صدر أحدٍ ازدحامهما في صدر أبي بكر بن دريد.

كان ابن دريد سخياً لا يمسك درهماً ولا يرد محتاجاً، عاد من الأحواز إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومنها إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وأنزله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بجواره في محلة باب الطاق وأكرمه، وعرف الخليفة المقتدر العباسي فضله وعلمه، وأمر أن يجري عليه في كل شهر خمسون ديناراً، فأقام في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى أن توفي.

وقد تخرج على يديه كثير من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والأدباء منهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صاحب كتاب "الأغاني" وأبو الحسن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مؤلف "مروج الذهب" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مؤلف "معجم الشعراء" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مؤلف كتاب "الأمالي" والنهرواني مؤلف "الجليس الصالح" ^{[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]} , وأخذ هو عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] من مصنفاته


لقد وضع ابن دريد أكثر من خمسين كتاباً في اللغة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومنها:

• الأشربة.
  
• الأمالي.
  
• الجمهرة في علم اللغة
  
• السرج واللجام
  
• كتاب الخيل الكبير
  
• كتاب الخيل الصغير
  
• كتاب السلاح
  
• كتاب الأنواء
  
• كتاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• الاشتقاق كتاب ضد الشعوبية وفيه يفسر اشتقاق الأسماء العربية.
  
• المقصور والممدود
  
• ذخائر الحكمة
  
• المجتنى
  
• السحاب والغيث
  
• تقويم اللسان
  
• أدب الكاتب
  
• الوشاح
  
• زوار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  
• اللغات
  

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وفاته


توفي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ودفن في المقبرة العباسية المعروفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ليلة السبت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وكان يومها مطر شديد ولم يخرج بجنازته إلا نفر قليل من محبيه وعارفي فضله ودفن معه قبل ساعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شيخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

وقال جحظة البرمكي في رثاء ابن دريد:

فقدت بإبن دريد كـل فـائدة		لمـا غدا ثالث الأحجار والترب
وكنت أبكي لفقد الجـود منفرداً		فصرت أبكـي لفقـد الجود والأدب