إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، أبو إسحاق، ولد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] م، ثم أنتقل إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، كان بائعا للجرار، مال إلى العلم والأدب ونظم الشعر حتى نبغ فيه، ثم انتقل إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وأتصل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فمدح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
أغر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره.
وأبو العتاهية كنية غلبت عليه لما عرف به في شبابه من مجون ولكنه كف عن
حياة اللهو والمجون، ومال إلى التنسك والزهد، وانصرف عن ملذات الدنيا
والحياة، وشغل بخواطر الموت، ودعا الناس إلى التزوّد من دار الفناء إلى دار
البقاء وكان في بدء أمره يبيع الجرار ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم.
وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك الخليفة العباسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل إن لم يقل الشعر، فعاد إلى نظمه، فأطلقه.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اتصاله بالخلفاء: كان أبو العتاهيه قد قدم من الكوفه إلى بغدادمع
إبراهيم الموصلي، ثم افترقا ونزل شاعرنا الحيره، ويظهر انه كان اشتهر في
الشعرلان الخليفه المهدي لم يسمع بذكره حتى أقدمه بغداد، فامتدحه أبو
العتاهيه ونال جوائز.واتفق ان عرف شاعرناعتبه جاريه مهديه، فاولع بهاوطفق
يذكرهابشعرفغضب المهدي وحبسه ولكن الشاعر استعطفه بابياته.فرق له المهدي
وخلى سبيله. (وانقطع إلى قول الشعر في الزهد -كما ورد بكتاب الموجز في
الشعرالعربي، الشاعرالعراقي المعروف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
في الدنيا والتذكير في الاخرة بعد الموت ويتميز شعره بسهولة الالفاظ عجيبة
واضح المعاني يمثل روحية شعب بائس فقير هجرالحياة وملذاتها وسلك طريق
الاخرة وتوفي في بغداد، أختلف في سنة وفاته فقيل سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقيل غيرها.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] من شعرابو العتاهيه
أغر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره.
وأبو العتاهية كنية غلبت عليه لما عرف به في شبابه من مجون ولكنه كف عن
حياة اللهو والمجون، ومال إلى التنسك والزهد، وانصرف عن ملذات الدنيا
والحياة، وشغل بخواطر الموت، ودعا الناس إلى التزوّد من دار الفناء إلى دار
البقاء وكان في بدء أمره يبيع الجرار ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم.
وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك الخليفة العباسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل إن لم يقل الشعر، فعاد إلى نظمه، فأطلقه.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اتصاله بالخلفاء: كان أبو العتاهيه قد قدم من الكوفه إلى بغدادمع
إبراهيم الموصلي، ثم افترقا ونزل شاعرنا الحيره، ويظهر انه كان اشتهر في
الشعرلان الخليفه المهدي لم يسمع بذكره حتى أقدمه بغداد، فامتدحه أبو
العتاهيه ونال جوائز.واتفق ان عرف شاعرناعتبه جاريه مهديه، فاولع بهاوطفق
يذكرهابشعرفغضب المهدي وحبسه ولكن الشاعر استعطفه بابياته.فرق له المهدي
وخلى سبيله. (وانقطع إلى قول الشعر في الزهد -كما ورد بكتاب الموجز في
الشعرالعربي، الشاعرالعراقي المعروف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
في الدنيا والتذكير في الاخرة بعد الموت ويتميز شعره بسهولة الالفاظ عجيبة
واضح المعاني يمثل روحية شعب بائس فقير هجرالحياة وملذاتها وسلك طريق
الاخرة وتوفي في بغداد، أختلف في سنة وفاته فقيل سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقيل غيرها.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] من شعرابو العتاهيه
نَصَبتِ لَنا دونَ التَفَكُّرِ يا دُنيا | أَمانِيَّ يَفنى العُمرُ مِن قَبلِ أَن تَفنى |
لِكُلِّ امرِئٍ فيما قَضى اللَهُ خُطَّةٌ | مِنَ الأَمرِ فيها يَستَوي العَبدُ وَالمَولى |
وَإِنَّ امرَأً يَسعى لِغَيرِ نِهايَةٍ | لَمُنغَمِسٌ في لُجَّةِ الفاقَةِ الكُبرى |
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيــني | فلـم يُغـنِ البُكــاءُ ولا النّحـيبُ |
فَيا أسَفاً أسِــفْتُ علــى شَبــابٍ | نَعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُ |
عريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاً | كمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيب |
فيَا لَــيتَ الشّبــابَ يَعُودُ يَوْماً | فـأُخــبرَهُ بمـا فَعَـلَ المَـشيــبُ |