أبو بكر محمد بن يحيى بن الصائغ التُجيبي الكندي السرقسطي المعروف بابن باجّه. أول مشاهير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عربي من قبيلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من قبيلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دخل أجداده مع الفتح الإسلامي للأندلس اشتغل أيضا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والعلوم الطبيعية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. أسهم في الطب خاصة, توفي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، مسموما سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] سيرته
ابن باجة أو ابن باجي، محمد بن يحيى الصائغ (ابن الصائغ) النجيبي السرقسطي. فيلسوف وطبيب ورياضي وفلكي واديب وموسيقي اندلسي. ولد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في نهاية القرن الحادي عشر الميلادي وقتل مسموما في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالمغرب عام 1138م.
نشأ في سرقسطة وعمل وزيرا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيها وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ثم هرب من الأخيرة إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حينما اتهمه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وآخرين بالخروج عن الإسلام. وقيل ان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قد سمه في فاس ومات فيها.
قد تأثر ابن باجة تأثرا شديدا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من جهة، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من جهة أخرى. فتحول عن فلسفة الغزالي التي يهتدي إليها قلب الإنسان بذوقه
عنده إلى علم نظري قائم على المذهب العقلي. بالإضافة إلى هذا فقد آمن ابن
باجة ان للفيلسوف عالمه الخاص الذي يخلو فيه إلى نفسه بعيدا عن كل شيء.
أثر ابن باجة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تأثيرا شديدا، ثم في أوروبا العصور الوسطى عن طريقهما. وكتب ابن باجة
شروحا كثيرة على مؤلفات ارسطو والفارابي. عرف ابن باجة في الغرب باسم: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أهم مؤلفاته
يسرد ابن أبي أصيبعة لائحة بثمانية وعشرين مؤلفاً ينسبها إلى ابن باجّه،
تقع في ثلاث فئات مختلفة: شروح أرسطوطاليس، تأليف اشراقية، ومصنفات طبية.
فمن تأليفه في الطب كلام على شيء من كتاب الأدوية المفردة لجالينوس كتاب
التجربتين على أدوية بن وافد وكتاب اختصار الحاوي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكلام في المزاج بما هو طبي.
جميع أصول كتبه العربية ضاعت ولم ينتقل الينا منها الا ما ترجم في حينه
إلى اللاتينية. واشهر هذه المترجمات (تدبير المتوحد) الذي تخيل فيه مدينة
لا يشغل اهلها غير (تدبير) واحد أو غاية واحدة طريقها العقل فتتحقق لها
ولهم السعادة. ويقسم ابن باجة غايات الإنسان إلى جسدية وروحانية وعقلية
وهذه الأخيرة هي ارقاها. ولابن باجة أيضا (رسالة الوداع) التي اهداها لأحد
أصحابه وهو على اهبة سفر طويل خشي الا يراه بعده، ورسالة (الاتصال) و(كتاب
النفس) وكتاب (الكون والفساد)، وكتاب (رسالة الوداع).
مصنفات في الطب
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مشروعه
عمد ابن باجة إلى العودة بالفلسفة إلى أصولها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خالصة كما هي في كتب أرسطو مبتعدا عن أفكار العرفان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المحدثة فكان بذلك أحد أفراد تيار تجديدي أندلسي حاول فصل الأفكار العرفانية التي اختلطت كثيرا بالفكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والذي بدأ بمشروع ابن حزم الذي عمد إلى تأسيس منهج العودة إلى الأصول واستبعاد القياس في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واستأنف بعد ابن باجه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الذي عمد إلى فصل نظام البيان الفقهي عن نظام البرهان الفلسفي. بمصطلح آخر
فصل الدين عن الفلسفة كأنظمة استنتاجية وربطهما عن طريق الغايات والأهداف.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] فلسفته
</li>
محتويات [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]
|
ابن باجة أو ابن باجي، محمد بن يحيى الصائغ (ابن الصائغ) النجيبي السرقسطي. فيلسوف وطبيب ورياضي وفلكي واديب وموسيقي اندلسي. ولد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في نهاية القرن الحادي عشر الميلادي وقتل مسموما في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالمغرب عام 1138م.
نشأ في سرقسطة وعمل وزيرا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيها وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ثم هرب من الأخيرة إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حينما اتهمه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وآخرين بالخروج عن الإسلام. وقيل ان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قد سمه في فاس ومات فيها.
قد تأثر ابن باجة تأثرا شديدا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من جهة، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من جهة أخرى. فتحول عن فلسفة الغزالي التي يهتدي إليها قلب الإنسان بذوقه
عنده إلى علم نظري قائم على المذهب العقلي. بالإضافة إلى هذا فقد آمن ابن
باجة ان للفيلسوف عالمه الخاص الذي يخلو فيه إلى نفسه بعيدا عن كل شيء.
أثر ابن باجة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تأثيرا شديدا، ثم في أوروبا العصور الوسطى عن طريقهما. وكتب ابن باجة
شروحا كثيرة على مؤلفات ارسطو والفارابي. عرف ابن باجة في الغرب باسم: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أهم مؤلفاته
يسرد ابن أبي أصيبعة لائحة بثمانية وعشرين مؤلفاً ينسبها إلى ابن باجّه،
تقع في ثلاث فئات مختلفة: شروح أرسطوطاليس، تأليف اشراقية، ومصنفات طبية.
فمن تأليفه في الطب كلام على شيء من كتاب الأدوية المفردة لجالينوس كتاب
التجربتين على أدوية بن وافد وكتاب اختصار الحاوي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكلام في المزاج بما هو طبي.
جميع أصول كتبه العربية ضاعت ولم ينتقل الينا منها الا ما ترجم في حينه
إلى اللاتينية. واشهر هذه المترجمات (تدبير المتوحد) الذي تخيل فيه مدينة
لا يشغل اهلها غير (تدبير) واحد أو غاية واحدة طريقها العقل فتتحقق لها
ولهم السعادة. ويقسم ابن باجة غايات الإنسان إلى جسدية وروحانية وعقلية
وهذه الأخيرة هي ارقاها. ولابن باجة أيضا (رسالة الوداع) التي اهداها لأحد
أصحابه وهو على اهبة سفر طويل خشي الا يراه بعده، ورسالة (الاتصال) و(كتاب
النفس) وكتاب (الكون والفساد)، وكتاب (رسالة الوداع).
- تأليف اشراقية
- رسائل ابن باجة الإلهية
مصنفات في الطب
- كلام على شيء من كتاب الأدوية المفردة لجالينوس
- كتاب التجربتين على أدوية بن وافد
- كتاب اختصار الحاوي للرازي
- كلام في المزاج بما هو طب
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مشروعه
عمد ابن باجة إلى العودة بالفلسفة إلى أصولها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خالصة كما هي في كتب أرسطو مبتعدا عن أفكار العرفان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المحدثة فكان بذلك أحد أفراد تيار تجديدي أندلسي حاول فصل الأفكار العرفانية التي اختلطت كثيرا بالفكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والذي بدأ بمشروع ابن حزم الذي عمد إلى تأسيس منهج العودة إلى الأصول واستبعاد القياس في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واستأنف بعد ابن باجه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الذي عمد إلى فصل نظام البيان الفقهي عن نظام البرهان الفلسفي. بمصطلح آخر
فصل الدين عن الفلسفة كأنظمة استنتاجية وربطهما عن طريق الغايات والأهداف.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] فلسفته
- في الإنسان :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | كل حي يشارك الجمادات في أمور, وكل إنسان يشارك الحيوان في أمور... لكن الإنسان يتميز عن الحيوان غير الناطق والجماد والنبات بالقوة الفكرية، ولا يكون إنسانا إلا بها | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
—أصل ابن باجة |
- في منازل الناس:
- المرتبة الجمهورية: وهؤلاء لا ينظرون إلا للمعقول.
- المرتبة النظرية: وهؤلاء ينظرون إلى الموضوعات أولاً، وإلى المعقول ثانياً ولأجل الموضوعات.
- مرتبة السعداء: وهم الذين يرون الشيء بنفسه.
</li>