أبو عبد الله محمد بن محمد بن عبد الرحمن بن إدريس الشريفي أو الشريف الإدريسي عالم مسلم من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
أحد كبار الجغرافيين في التاريخ ومؤسسين علم الجغرافيا، كما أنه كتب في
التاريخ والأدب والشعر والنبات ودرس الفلسفة والطب والنجوم في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ولد في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في المغرب الأقصى عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ميلادية) ومات عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. تعلم في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وطاف البلاد فزار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وصل سواحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. سافر إلى القسطنطينية وسواحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. عاش فترة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ونزل فيها ضيفا على ملكها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولا نعرف شيء عن نهاية حياته ومكان وفاته.
استخدمت مصوراته وخرائطه في سائر كشوف عصر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. حيث لجأ إلى تحديد اتجاهات الأنهار والمرتفعات والبحيرات، وضمنها أيضًا معلومات عن المدن الرئيسية بالإضافة إلى حدود الدول.
اختار الإدريسي الانتقال إلى صقلية بعد سقوط الحكومة الإسلامية، لأن
الملك النورماني في ذلك الوقت "رجار الثاني" كان محباً للمعرفة. شرح
الإدريسي لروجر موقع الأرض في الفضاء مستخدمًا في ذلك البيضة لتمثيل الأرض،
شبه الإدريسي الأرض بصفار البيضة المحاط ببياضها تماما كما تهيم الأرض في
السماء محاطة بالمجرَّات.
أمر الملك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] له بالمال لينقش عمله خارطة العالم والمعروف باسم " لوح الترسيم " على دائرة من الفضة. في إحدى المرات قدم وصفًا عن وضع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وعن حالة مدن مثل " المواقع بدقة متناهية تماماً، كما هي على أرض الواقع،
مع أنها كانت فقط من خلال الاستماع إلى بعض القصص والكلمات. استخدم
الإدريسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو الخطوط الأفقية على الخريطة والكرة الأرضية التي صنعها، استخدمت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من قبله إلا أن الإدريسي أعاد تدقيقها لشرح اختلاف الفصول بين الدول.
دُمِّرت تلك الكرة خلال اضطرابات مدنية في صقلية بعد وفاة الملك " رجار
الثاني ".
حدد الادريسي مصدر نهر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ففي موقع معين وضع نقطة تقاطع نهر النيل تحت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وهذا هو موقعه الصحيح. قبل دخول مصر تلتقي روافد نهر النيل في الخرطوم
عاصمة السودان، يتشكَّل نهر النيل من نهرين هما النيل الأبيض والنيل
الأزرق، يجري هذان النهران عبر أراضي السودان ويلتقيان في الخرطوم التي تقع
تحت خط الاستواء. إن تحديد موقع نهر النيل يُلغي نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن مصدر نهر النيل هو تلة في القمر.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] ألقابه
اسمه الكامل (كما جاء في الوافي بالوفيات) هو: محمد بن محمد بن عبد الله
(لا عبد الرحمن) بن إدريس بن يحيى بن علي بن حمود (صاحب غرناطة في وقته)
بن ميمون بن أحمد بن علي بن عبيد الله بن عمر بن إدريس بن إدريس بن عبد
الله بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
ولقب بالصقلي لانه اتخذ جزيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مكاناً له بعد سقوط الدولة الإسلامية. ولقب بسطرابون العرب نسبة للجغرافي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكبير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ومصطفى الادريسي وقد كان من ابرز الدارسين في علم االرياضيات فقد اخترع علم الهندسه قديما قبل ارخميدس
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مؤلفاته
ألف الإدريسي كتابه المشهور ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
والمسمى أيضاً (كتاب رجار) أو (الكتاب الرجاري) وذلك لأن الملك رجار ملك
صقلية هو الذي طلب منه تأليفه كما طلب منه صنع كرة من الفضة منقوش عليها
صورة الأقاليم السبعة، ويقال أن الدائرة الفضية تحطمت في ثورة كانت في
صقلية، بعد الفراغ منها بمدة قصيرة، وأما الكتاب فقد غدا من أشهر الآثار
الجغرافية العربية، أفاد منه الأوروبيون معلومات جمة عن بلاد المشرق، كما
أفاد منه الشرقيون، فأخذ عنه الفريقان ونقلوا خرائطه، وترجموا بعض أقسامه
إلى مختلف لغاتهم ويعد هذا الكتاب فريد من نوعه استغرق تاليفه 15 عاما حيث
نهج فيه الادريسي نهجا جديدا عن غيره من الجغرافيين المسلمين فقد وصف
العالم ككل ثم قسمه إلى سبعة أقاليم وكل إقليم إلى عشرة اقسام رئيسيه ثم
وصف كل قسم ورسم له خريطه وتحاشى فيه الخلط بين التاريخ والجغرافيا وظل
كتابه مرجعا لعلماء أوروبا أكثر من ثلاثة قرون ومن اعظم مؤلفاته في السنة
التي وضع فيها الإدريسي كتابه المعروف، توفي الوزير رجار فخلفه غليام أو
غليوم الأول، وظل الإدريسي على مركزه في البلاط، فألف للملك كتاباً آخر في
الجغرافيا سمّاه (روض الأنس ونزهة النفس) أو (كتاب الممالك والمسالك)، لم
يعرف منه إلا مختصر مخطوط موجود في مكتبة حكيم أوغلو علي باشا بإسطنبول.
وذكر للإدريسي كذلك كتاب في المفردات سماه (الجامع لصفات أشتات النبات)،
كما ذكر له كتاب آخر بعنوان (انس المهج وروض الفرج). وقد نشر من هذا الكتاب
الأخير "قسم شمال أفريقيا وبلاد السودان"، حققه د. الوافي نوحي، وصدر ضمن
منشورات وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمملكة المغربية سنة 1428 /
2007 .
أحد كبار الجغرافيين في التاريخ ومؤسسين علم الجغرافيا، كما أنه كتب في
التاريخ والأدب والشعر والنبات ودرس الفلسفة والطب والنجوم في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ولد في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في المغرب الأقصى عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ميلادية) ومات عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. تعلم في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وطاف البلاد فزار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وصل سواحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. سافر إلى القسطنطينية وسواحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. عاش فترة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ونزل فيها ضيفا على ملكها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولا نعرف شيء عن نهاية حياته ومكان وفاته.
استخدمت مصوراته وخرائطه في سائر كشوف عصر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. حيث لجأ إلى تحديد اتجاهات الأنهار والمرتفعات والبحيرات، وضمنها أيضًا معلومات عن المدن الرئيسية بالإضافة إلى حدود الدول.
اختار الإدريسي الانتقال إلى صقلية بعد سقوط الحكومة الإسلامية، لأن
الملك النورماني في ذلك الوقت "رجار الثاني" كان محباً للمعرفة. شرح
الإدريسي لروجر موقع الأرض في الفضاء مستخدمًا في ذلك البيضة لتمثيل الأرض،
شبه الإدريسي الأرض بصفار البيضة المحاط ببياضها تماما كما تهيم الأرض في
السماء محاطة بالمجرَّات.
أمر الملك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] له بالمال لينقش عمله خارطة العالم والمعروف باسم " لوح الترسيم " على دائرة من الفضة. في إحدى المرات قدم وصفًا عن وضع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وعن حالة مدن مثل " المواقع بدقة متناهية تماماً، كما هي على أرض الواقع،
مع أنها كانت فقط من خلال الاستماع إلى بعض القصص والكلمات. استخدم
الإدريسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو الخطوط الأفقية على الخريطة والكرة الأرضية التي صنعها، استخدمت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من قبله إلا أن الإدريسي أعاد تدقيقها لشرح اختلاف الفصول بين الدول.
دُمِّرت تلك الكرة خلال اضطرابات مدنية في صقلية بعد وفاة الملك " رجار
الثاني ".
حدد الادريسي مصدر نهر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ففي موقع معين وضع نقطة تقاطع نهر النيل تحت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وهذا هو موقعه الصحيح. قبل دخول مصر تلتقي روافد نهر النيل في الخرطوم
عاصمة السودان، يتشكَّل نهر النيل من نهرين هما النيل الأبيض والنيل
الأزرق، يجري هذان النهران عبر أراضي السودان ويلتقيان في الخرطوم التي تقع
تحت خط الاستواء. إن تحديد موقع نهر النيل يُلغي نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن مصدر نهر النيل هو تلة في القمر.
محتويات [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]
|
اسمه الكامل (كما جاء في الوافي بالوفيات) هو: محمد بن محمد بن عبد الله
(لا عبد الرحمن) بن إدريس بن يحيى بن علي بن حمود (صاحب غرناطة في وقته)
بن ميمون بن أحمد بن علي بن عبيد الله بن عمر بن إدريس بن إدريس بن عبد
الله بن الحسن المثنى بن الحسن بن علي بن أبي طالب.
ولقب بالصقلي لانه اتخذ جزيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مكاناً له بعد سقوط الدولة الإسلامية. ولقب بسطرابون العرب نسبة للجغرافي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكبير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ومصطفى الادريسي وقد كان من ابرز الدارسين في علم االرياضيات فقد اخترع علم الهندسه قديما قبل ارخميدس
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مؤلفاته
ألف الإدريسي كتابه المشهور ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])
والمسمى أيضاً (كتاب رجار) أو (الكتاب الرجاري) وذلك لأن الملك رجار ملك
صقلية هو الذي طلب منه تأليفه كما طلب منه صنع كرة من الفضة منقوش عليها
صورة الأقاليم السبعة، ويقال أن الدائرة الفضية تحطمت في ثورة كانت في
صقلية، بعد الفراغ منها بمدة قصيرة، وأما الكتاب فقد غدا من أشهر الآثار
الجغرافية العربية، أفاد منه الأوروبيون معلومات جمة عن بلاد المشرق، كما
أفاد منه الشرقيون، فأخذ عنه الفريقان ونقلوا خرائطه، وترجموا بعض أقسامه
إلى مختلف لغاتهم ويعد هذا الكتاب فريد من نوعه استغرق تاليفه 15 عاما حيث
نهج فيه الادريسي نهجا جديدا عن غيره من الجغرافيين المسلمين فقد وصف
العالم ككل ثم قسمه إلى سبعة أقاليم وكل إقليم إلى عشرة اقسام رئيسيه ثم
وصف كل قسم ورسم له خريطه وتحاشى فيه الخلط بين التاريخ والجغرافيا وظل
كتابه مرجعا لعلماء أوروبا أكثر من ثلاثة قرون ومن اعظم مؤلفاته في السنة
التي وضع فيها الإدريسي كتابه المعروف، توفي الوزير رجار فخلفه غليام أو
غليوم الأول، وظل الإدريسي على مركزه في البلاط، فألف للملك كتاباً آخر في
الجغرافيا سمّاه (روض الأنس ونزهة النفس) أو (كتاب الممالك والمسالك)، لم
يعرف منه إلا مختصر مخطوط موجود في مكتبة حكيم أوغلو علي باشا بإسطنبول.
وذكر للإدريسي كذلك كتاب في المفردات سماه (الجامع لصفات أشتات النبات)،
كما ذكر له كتاب آخر بعنوان (انس المهج وروض الفرج). وقد نشر من هذا الكتاب
الأخير "قسم شمال أفريقيا وبلاد السودان"، حققه د. الوافي نوحي، وصدر ضمن
منشورات وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمملكة المغربية سنة 1428 /
2007 .