ابن أبي أصيبعة هو موفق الدين أبو العباس أحمد بن سديد الدين القاسم، اشتهر بالطب، ولد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة 600 هجرية وتوفي سنة 668 هجرية في صرخد (هي اليوم مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جنوب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]).
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] سيرته
ولد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
سليل أسرة اشتهرت بالطب، وموفق الدين أشهر أفراد الأسرة وإليه يصرف
الانتباه إذا ذكر: الطبيب ابن أبي أصيبعة وكني أبا العباس قبل أن يطلق عليه
لقب جده ابن أبي أصيبعة وقد نشأ في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في بيئة حافلة بالعلم والدرس والتدريس، والتطبيب والمعالجة.
درس العلوم والطب في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نظرياً وعملياً، وطبق دروسه في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أول مستشفى في التاريخ الإسلامي، وكان من أساتذته من كبار علماء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العالم الشهير ومؤلف (جامع المفردات). وكان يتردد كذلك على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فيقوم بأعمال الكحالة، وفيه استفاد من دروس السديد ابن أبي البيان، الطبيب
الكحال ومؤلف كتاب الأقراباذين المعروف باسم الدستور البيمارستاني.
سافر إلى العديد من البلاد وبناء على دعوة الأمير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صاحب صرخد ذهب إليه وعاش هناك (وهي اليوم مدينة صلخد من أعمال جبل العرب) في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وفيها توفي سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
اشتهر ابن أبي أصيبعة بكتابه الذي سماه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والذي يعتبر من أمهات المصادر لدراسة تاريخ الطب عند العرب. ويستشف من
أقوال ابن أبي أصيبعة نفسه أنه ألف ثلاثة كتب أخرى، ولكنها لم تصل إلينا،
وهي: كتاب حكايات الأطباء في علاجات الأدواء، وكتاب إصابات المنجمين، وكتاب
التجارب والفوائد الذي لم يتم تأليفه.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] سيرته
ولد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
سليل أسرة اشتهرت بالطب، وموفق الدين أشهر أفراد الأسرة وإليه يصرف
الانتباه إذا ذكر: الطبيب ابن أبي أصيبعة وكني أبا العباس قبل أن يطلق عليه
لقب جده ابن أبي أصيبعة وقد نشأ في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في بيئة حافلة بالعلم والدرس والتدريس، والتطبيب والمعالجة.
درس العلوم والطب في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نظرياً وعملياً، وطبق دروسه في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أول مستشفى في التاريخ الإسلامي، وكان من أساتذته من كبار علماء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العالم الشهير ومؤلف (جامع المفردات). وكان يتردد كذلك على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فيقوم بأعمال الكحالة، وفيه استفاد من دروس السديد ابن أبي البيان، الطبيب
الكحال ومؤلف كتاب الأقراباذين المعروف باسم الدستور البيمارستاني.
سافر إلى العديد من البلاد وبناء على دعوة الأمير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صاحب صرخد ذهب إليه وعاش هناك (وهي اليوم مدينة صلخد من أعمال جبل العرب) في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وفيها توفي سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
اشتهر ابن أبي أصيبعة بكتابه الذي سماه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والذي يعتبر من أمهات المصادر لدراسة تاريخ الطب عند العرب. ويستشف من
أقوال ابن أبي أصيبعة نفسه أنه ألف ثلاثة كتب أخرى، ولكنها لم تصل إلينا،
وهي: كتاب حكايات الأطباء في علاجات الأدواء، وكتاب إصابات المنجمين، وكتاب
التجارب والفوائد الذي لم يتم تأليفه.