هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أبو الحسن علي بن سهل ربَّن الطبري. ولد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من أعمال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ـ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهو ينحدر من أسرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حسب كل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]؛ لكنه اعتنق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على يد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ويقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] محقق كتاب "فردوس الحكمة" : إن المتوكل هو الذي دعاه إلى الإسلام فلباه واعتنقه، فلقبه بلقب مولى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولشرف فضله جعله من ندمائه.
أما لقب ربَّن فيعني الأستاذ الجليل حسب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي يقول: >إن اللقب السرياني، ربان، كان مستعملاً عند المسيحيين مطابقاً للفظ أستاذ عندنا.
كان والده سهل عالماً بارعاً في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويقال إنه أول من ترجم إلى العربية كتاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وقد تلقى أبو الحسن دراسته الأولى على والده الذي علمه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، إلى جانب اللغتين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وبعد وفاة والده تعمق في دراسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأصبح طبيباً مشهوراً. وقد مارس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ثم ذهب إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واستقر بمدينة "سر من رأى (سامراء)، حيث صار كاتباً للخلفاء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] اسهاماته في الطب
تتجلى الاسهامات العلمية لعلي بن ربَّن في تصنيفه في عدد من المواضيع الطبية التي تطرق لها بتفصيل في كتابه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
ومنها: وضع المبادئ العامة للطب، وقواعد الحفاظ على الصحة الجيدة، وذكر
بعض الأمراض التي تصيب العضلات، ووصف الحمية للحفاظ على الصحة الجيدة،
والوقاية من الأمراض ؛ إضافةً إلى مناقشة جميع الأمراض من الرأس إلى القدم،
وأمراض الرأس والدماغ، وأمراض العين، والأنف، والأذن، والفم، والأسنان،
وأمراض العضلات، وأمراض الصدر والرئة، وأمراض البطن والكبد والأمعاء،
وأنواع الحمى. كما وصف النكهة والطعم واللون، وتعرض للعقاقير والسموم. في
الكتاب ناقش ابن سهل طب الأطفال ونمو الطفل وعلم النفس والعلاج النفسي
بالتفصيل. في العلاج النفسي, ركز على العلاقة بين الإرشاد والعلاج. قائلاً
أن المرضى يشعرون بالمرض في المقام الأول بسبب أوهام أو خيالات. مثل هذه
الحالات يمكن علاجها باستخدام "المشورة الحكيمة". وهو نظام يؤسس علاقة مع
المرضى, ويكسب تقتهم ويؤدي في النهاية إلى نتائج إيجابية.
ربما لم يكن ابن ربن مشهوراً بقدر تلميذه النجيب, الرازي. لكن كلماته ما
زالت خالدة حيث يقول: " عندما كنت مسيحياً, كنت أقول كما كان يقول أحد
أعمامي المتعلمين البليغين: " أن البلاغة ليست إحدى علامات النبوءة لأنها
عامة لكل الناس. لكن عندما تخلصت من التقليد الأعمى والعادات القديمة وتركت
الالتزام بالعادات وتأملت معاني القرآن, عرفت أن ما يدعيه أتباع القران
صحيح. الحقيقة أنني لم أجد أي كتاب سواء كان عربياً أو فارسياُ أو هندياً
أو حتى يونانياُ منذ بداية العالم إلى الآن يتضمن حمداً لله، إيماناً
بالأنبياء والرسل, وحثاً على عمل الخير الدائم, ويأمر بالخير وينهى عن الشر
ويلهم الرغبة بالجنة وتجنب النار مثل القرآن. لذلك, عندما يجلب شخص ما لنا
كتاباً بمثل هذه الصفات يلهم خشوعاً وحلاوة في القلب محققاً نجاحاً
خالداً, وهو –أي الشخص هذا- في نفس الوقت أمي, لم يتعلم فن الكتابة أو
الخطابة. فإن هذا الكتاب, وبلا أي شك, أحد أدلة نبوءته".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مؤلفاته
لعلي بن ربن عدد من الكتب الطبية وأشهرها كتاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (850م) 236هـ وهو عبارة عن موسوعة طبية، تطرق فيه لجميع فروع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ؛ إضافةً إلى بحوث في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والظواهر الجوية. وقد كتبه بالعربية وترجمه في الوقت نفسه إلى اللغة السريانية. ونشرت منه عدة نسخ في بلدان مختلفة. وقام الدكتور [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتحقيق هذا الكتاب، وقد طبع في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام 1928. وفي سنة 1996 تم طبع الكتاب ونشره من طرف معهد تاريخ العلوم العربية والإسلامية في إطار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الألمانية.
له أيضا كتاب تحفة الملوك، وحفظ الصحة، وكتاب في ترتيب الأغذية، ومنافع
الأطعمة والأشربة والعقاقير ,و كتاب الرقى وكتاب في الحجامة. أضاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى مؤلفاته كتاب "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" الذي يدافع فيه عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وله أيضا "الرد على أصناف النصارى"
أما لقب ربَّن فيعني الأستاذ الجليل حسب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي يقول: >إن اللقب السرياني، ربان، كان مستعملاً عند المسيحيين مطابقاً للفظ أستاذ عندنا.
كان والده سهل عالماً بارعاً في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويقال إنه أول من ترجم إلى العربية كتاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وقد تلقى أبو الحسن دراسته الأولى على والده الذي علمه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، إلى جانب اللغتين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وبعد وفاة والده تعمق في دراسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأصبح طبيباً مشهوراً. وقد مارس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ثم ذهب إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واستقر بمدينة "سر من رأى (سامراء)، حيث صار كاتباً للخلفاء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] اسهاماته في الطب
تتجلى الاسهامات العلمية لعلي بن ربَّن في تصنيفه في عدد من المواضيع الطبية التي تطرق لها بتفصيل في كتابه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
ومنها: وضع المبادئ العامة للطب، وقواعد الحفاظ على الصحة الجيدة، وذكر
بعض الأمراض التي تصيب العضلات، ووصف الحمية للحفاظ على الصحة الجيدة،
والوقاية من الأمراض ؛ إضافةً إلى مناقشة جميع الأمراض من الرأس إلى القدم،
وأمراض الرأس والدماغ، وأمراض العين، والأنف، والأذن، والفم، والأسنان،
وأمراض العضلات، وأمراض الصدر والرئة، وأمراض البطن والكبد والأمعاء،
وأنواع الحمى. كما وصف النكهة والطعم واللون، وتعرض للعقاقير والسموم. في
الكتاب ناقش ابن سهل طب الأطفال ونمو الطفل وعلم النفس والعلاج النفسي
بالتفصيل. في العلاج النفسي, ركز على العلاقة بين الإرشاد والعلاج. قائلاً
أن المرضى يشعرون بالمرض في المقام الأول بسبب أوهام أو خيالات. مثل هذه
الحالات يمكن علاجها باستخدام "المشورة الحكيمة". وهو نظام يؤسس علاقة مع
المرضى, ويكسب تقتهم ويؤدي في النهاية إلى نتائج إيجابية.
ربما لم يكن ابن ربن مشهوراً بقدر تلميذه النجيب, الرازي. لكن كلماته ما
زالت خالدة حيث يقول: " عندما كنت مسيحياً, كنت أقول كما كان يقول أحد
أعمامي المتعلمين البليغين: " أن البلاغة ليست إحدى علامات النبوءة لأنها
عامة لكل الناس. لكن عندما تخلصت من التقليد الأعمى والعادات القديمة وتركت
الالتزام بالعادات وتأملت معاني القرآن, عرفت أن ما يدعيه أتباع القران
صحيح. الحقيقة أنني لم أجد أي كتاب سواء كان عربياً أو فارسياُ أو هندياً
أو حتى يونانياُ منذ بداية العالم إلى الآن يتضمن حمداً لله، إيماناً
بالأنبياء والرسل, وحثاً على عمل الخير الدائم, ويأمر بالخير وينهى عن الشر
ويلهم الرغبة بالجنة وتجنب النار مثل القرآن. لذلك, عندما يجلب شخص ما لنا
كتاباً بمثل هذه الصفات يلهم خشوعاً وحلاوة في القلب محققاً نجاحاً
خالداً, وهو –أي الشخص هذا- في نفس الوقت أمي, لم يتعلم فن الكتابة أو
الخطابة. فإن هذا الكتاب, وبلا أي شك, أحد أدلة نبوءته".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مؤلفاته
لعلي بن ربن عدد من الكتب الطبية وأشهرها كتاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (850م) 236هـ وهو عبارة عن موسوعة طبية، تطرق فيه لجميع فروع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ؛ إضافةً إلى بحوث في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والظواهر الجوية. وقد كتبه بالعربية وترجمه في الوقت نفسه إلى اللغة السريانية. ونشرت منه عدة نسخ في بلدان مختلفة. وقام الدكتور [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتحقيق هذا الكتاب، وقد طبع في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام 1928. وفي سنة 1996 تم طبع الكتاب ونشره من طرف معهد تاريخ العلوم العربية والإسلامية في إطار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الألمانية.
له أيضا كتاب تحفة الملوك، وحفظ الصحة، وكتاب في ترتيب الأغذية، ومنافع
الأطعمة والأشربة والعقاقير ,و كتاب الرقى وكتاب في الحجامة. أضاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى مؤلفاته كتاب "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" الذي يدافع فيه عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وله أيضا "الرد على أصناف النصارى"