نجيب محفوظ روائي مصري حائز على جائزة نوبل في الأدب. وُلد في 11 ديسمبر 1911، وتوفي في 30 أغسطس 2006. كتب نجيب محفوظ منذ بداية الأربعينيات واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها ثيمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم. من أشهر أعماله الثلاثية وأولاد حارتنا التي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب. بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، فإن مواضيع وجودية تظهر فيه.[1] محفوظ أكثر أديبٍ عربي حولت أعماله إلى السينما والتلفزيون.سُمي نجيب محفوظ باسمٍ مركب تقديراً من والده عبد العزيز إبراهيم للطبيب أبوعوف نجيب باشا محفوظ الذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة. [2]وُلد نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا في القاهرة. والده الذي كان موظفاً لم يقرأ كتاباً في حياته بعد القرآن غير حديث عيسى بن هشام لأن كاتبه المويلحي كان صديقاً له، [2] وفاطمة مصطفى قشيشة، ابنة الشيخ مصطفى قشيشة من علماء الأزهر.[3] هو أصغر إخوته، ولأن الفرق بينه وبين أقرب إخوته سناً إليه كان عشر سنواتٍ فقد عومل كأنه طفلٌ وحيد وميثولوجيآ (أي متأثر بما يحكية القدماء).[2] كان عمره 7 أعوامٍ حين قامت ثورة 1919 التي أثرت فيه وتذكرها فيما بعد في بين القصرين أول أجزاء ثلاثيته.التحق بجامعة القاهرة في 1930 وحصل على ليسانس الفلسفة، شرع بعدها في إعداد رسالة الماجستير عن الجمال في الفلسفة الإسلامية ثم غير رأيه وقرر التركيز على الأدب. انضم إلى السلك الحكومي ليعمل سكرتيراً برلمانياً بـ وزارة الأوقاف (1938 - 1945)، ثم مديراً لمؤسسة القرض الحسن في الوزارة حتى 1954. وعمل بعدها مديراً لمكتب وزير الإرشاد، ثم انتقل إلى وزارة الثقافة مديراً للرقابة على المصنفات الفنية. وفي 1960 عمل مديراً عاماً لمؤسسة دعم السينما، ثم مستشاراً للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون. آخر منصبٍ حكومي شغله كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 - 1971)، وتقاعد بعده ليصبح أحد كتاب مؤسسة الأهرام.[2]تزوج نجيب محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد ثورة 1952 من السيدة عطية الله إبراهيم، وأخفى خبر زواجه عمن حوله لعشر سنوات متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة وأطفالها. في تلك الفترة كان دخله قد ازداد من عمله في كتابة سيناريوهات الأفلام وأصبح لديه من المال ما يكفي لتأسيس عائلة. ولم يُعرف عن زواجه إلا بعد عشر سنواتٍ من حدوثه عندما تشاجرت إحدى ابنتيه أم كلثوم وفاطمة مع زميلة لها في المدرسة، فعرف الشاعر صلاح جاهين بالأمر من والد الطالبة، وانتشر الخبر بين المعارف.[3]في 21 سبتمبر 1950 بدأ نشر رواية أولاد حارتنا مسلسلةً في جريدة الأهرام، ثم توقف النشر في 25 ديسمبر من العام نفسه بسبب اعتراضات هيئات دينية على "تطاوله على الذات الإلهية". لم تُنشر الرواية كاملة في مصر في تلك الفترة، واقتضى الأمر ثمان سنين أخرى حتى تظهر كاملة في طبعة دار الآداب اللبنانية التي طبعتها في بيروت عام 1967.[4] واعيد نشر أولاد حارتنا في مصر في عام 2006 عن طريق دار الشروقفي أكتوبر 1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابٍ قد قرر اغتياله لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل. الجدير بالذكر هنا أن طبيعة نجيب محفوظ الهادئه كان لها أثر كبير في عدم نشر الروايه في طبعة مصرية لسنوات عديدة، حيث كان قد ارتبط بوعد مع حسن صبري الخولي "الممثل الشخصي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر" بعدم نشر الرواية في مصر إلا بعد أخذ موافقة الأزهر. فطُبعت الرواية في لبنان من اصدار دار الاداب عام 1962 ومنع دخولها إلى مصر رغم أن نسخا مهربة منها وجدت طريقها إلى الاسواق المصرية.[5] لم يمت نجيب محفوظ كنتيجة للمحاولة، وفيما بعد أُعدم الشابان المشتركان في محاولة الاغتيال رغم تعليقه بأنه غير حاقدٍ على من حاول قتله، وأنه يتمنى لو أنه لم يُعدم.. وخلال إقامته الطويلة في المستشفى زاره محمد الغزالي الذي كان ممن طالبوا بمنع نشر أولاد حارتنا وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي في حركة الإخوان المسلمين وهي زيارة تسببت في هجوم شديد من جانب بعض المتشددين على أبو الفتوح [4].تُوفي نجيب محفوظ في بدايه 30 أغسطس 2006 إثر قرحة نازفة بعد عشرين يوماً من دخوله مستشفى الشرطة في حي العجوزة في محافظة الجيزة لإصابته بمشاكل في الرئة والكليتين. وكان قبلها قد دخل المستشفى في يوليو من العام ذاته لإصابته بجرح غائر في الرأس إثر سقوطه في الشارع.[6]بدأ نجيب محفوظ الكتابة في منتصف الثلاثينيات، وكان ينشر قصصه القصيرة في مجلة الرسالة. في 1939، نشر روايته الأولى عبث الأقدار التي تقدم مفهومه عن الواقعية التاريخية. ثم نشر كفاح طيبة ورادوبيس منهياً ثلاثية تاريخية في زمن الفراعنة. وبدءاً من 1945 بدأ نجيب محفوظ خطه الروائي الواقعي الذي حافظ عليه في معظم مسيرته الأدبية برواية القاهرة الجديدة، ثم خان الخليلي وزقاق المدق. جرب محفوظ الواقعية النفسية في رواية السراب، ثم عاد إلى الواقعية الاجتماعية مع بداية ونهاية وثلاثية القاهرة. فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته الشحاذ، وأولاد حارتنا التي سببت ردود فعلٍ قوية وكانت سبباً في التحريض على محاولة اغتياله. كما اتجه في مرحلة متقدمة من مشواره الأدبي إلى مفاهيم جديدة كالكتابة على حدود الفنتازيا كما في روايته (الحرافيش، ليالي ألف ليلة) وكتابة البوح الصوفي والأحلام كما في عمليه (أصداء السيرة الذاتية، أحلام فترة النقاهة) واللذان اتسما بالتكثيف الشعري وتفجير اللغة والعالم، وتعتبر مؤلّفات محفوظ من ناحية بمثابة مرآة للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، ومن ناحية أخرى يمكن اعتبارها تدويناً معاصراً لهم الوجود الإنساني ووضعية الإنسان في عالم يبدو وكأنه هجر الله أو هجره الله، كما أنها تعكس رؤية المثقّفين على اختلاف ميولهم إلى السلطة.[7]توقف نجيب محفوظ عن الكتابة بعد الثلاثية، ودخل في حالة صمت أدبي، انتقل خلاله من الواقعية الاجتماعية إلى الواقعية الرمزية. ثم بدأ نشر روايته الجديدة أولاد حارتنا في جريدة الأهرام في 1959. وفيها استسلم نجيب لغواية استعمال الحكايات الكبري من تاريخ الإنسانية في قراءة اللحظة السياسية والاجتماعية لمصر ما بعد الثورة ليطرح سؤال على رجال الثورة عن الطريق الذي يرغبون في السير فيه (طريق الفتوات أم طريق الحرافيش ؟)، وأثارت الرواية ردود أفعالٍ قوية تسببت في وقف نشرها والتوجيه بعدم نشرها كاملة في مصر، رغم صدورها في 1967 عن دار الآداب اللبنانية. جاءت ردود الفعل القوية من التفسيرات المباشرة للرموز الدينية في الرواية، وشخصياتها أمثال: الجبلاوي، أدهم، إدريس، جبل، رفاعة، قاسم، وعرفة. وشكل موت الجبلاوي فيها صدمة عقائدية لكثير من الأطراف الدينية.أولاد حارتنا واحدة من أربع رواياتٍ تسببت في فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل للأدب، كما أنها كانت السبب المباشر في التحريض على محاولة اغتياله. وبعدها لم يتخل تماماً عن واقعيته الرمزية، فنشر ملحمة الحرافيش في 1977، بعد عشر سنواتٍ من نشر أولاد حارتنا كاملة.كما أنه قد رفض نشرها بعد ذلك حرصا على وعد قطعه للسيد كمال أبو المجد مندوب الرئيس عبد الناصر بعدم نشر الرواية داخل مصر .[8]مع أنه بدأ الكتابة في وقتٍ مبكر، إلا أن نجيب محفوظ لم يلق اهتماما حتى قرب نهاية الخمسينيات، فظل مُتجاهلاً من قبل النُقاد لما يُقارب خمسة عشر عاماً قبل أن يبدأ الاهتمام النقدي بأعماله في الظهور والتزايد، رغم ذلك، كتب سيد قطب عنه في مجلة الرسالة في 1944، وكان أول ناقد يتحدث عن رواية القاهرة الجديدة، واختلف مع صلاح ذهني بسبب رواية كفاح طيبة.[9]في 21 سبتمبر 1950 بدأ نشر رواية أولاد حارتنا مسلسلةً في جريدة الأهرام، ثم توقف النشر في 25 ديسمبر من العام نفسه بسبب اعتراضات هيئات دينية على "تطاوله على الذات الإلهية". لم تُنشر الرواية كاملة في مصر في تلك الفترة، واقتضى الأمر ثمان سنين أخرى حتى تظهر كاملة في طبعة دار الآداب اللبنانية التي طبعتها في بيروت عام 1967.[4] واعيد نشر أولاد حارتنا في مصر في عام 2006 عن طريق دار الشروقفي أكتوبر 1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابٍ قد قرر اغتياله لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل. الجدير بالذكر هنا أن طبيعة نجيب محفوظ الهادئه كان لها أثر كبير في عدم نشر الروايه في طبعة مصرية لسنوات عديدة، حيث كان قد ارتبط بوعد مع حسن صبري الخولي "الممثل الشخصي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر" بعدم نشر الرواية في مصر إلا بعد أخذ موافقة الأزهر. فطُبعت الرواية في لبنان من اصدار دار الاداب عام 1962 ومنع دخولها إلى مصر رغم أن نسخا مهربة منها وجدت طريقها إلى الاسواق المصرية.[5] لم يمت نجيب محفوظ كنتيجة للمحاولة، وفيما بعد أُعدم الشابان المشتركان في محاولة الاغتيال رغم تعليقه بأنه غير حاقدٍ على من حاول قتله، وأنه يتمنى لو أنه لم يُعدم.. وخلال إقامته الطويلة في المستشفى زاره محمد الغزالي الذي كان ممن طالبوا بمنع نشر أولاد حارتنا وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي في حركة الإخوان المسلمين وهي زيارة تسببت في هجوم شديد من جانب بعض المتشددين على أبو الفتوح [4].تُوفي نجيب محفوظ في بدايه 30 أغسطس 2006 إثر قرحة نازفة بعد عشرين يوماً من دخوله مستشفى الشرطة في حي العجوزة في محافظة الجيزة لإصابته بمشاكل في الرئة والكليتين. وكان قبلها قد دخل المستشفى في يوليو من العام ذاته لإصابته بجرح غائر في الرأس إثر سقوطه في الشارع.[6]بدأ نجيب محفوظ الكتابة في منتصف الثلاثينيات، وكان ينشر قصصه القصيرة في مجلة الرسالة. في 1939، نشر روايته الأولى عبث الأقدار التي تقدم مفهومه عن الواقعية التاريخية. ثم نشر كفاح طيبة ورادوبيس منهياً ثلاثية تاريخية في زمن الفراعنة. وبدءاً من 1945 بدأ نجيب محفوظ خطه الروائي الواقعي الذي حافظ عليه في معظم مسيرته الأدبية برواية القاهرة الجديدة، ثم خان الخليلي وزقاق المدق. جرب محفوظ الواقعية النفسية في رواية السراب، ثم عاد إلى الواقعية الاجتماعية مع بداية ونهاية وثلاثية القاهرة. فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته الشحاذ، وأولاد حارتنا التي سببت ردود فعلٍ قوية وكانت سبباً في التحريض على محاولة اغتياله. كما اتجه في مرحلة متقدمة من مشواره الأدبي إلى مفاهيم جديدة كالكتابة على حدود الفنتازيا كما في روايته (الحرافيش، ليالي ألف ليلة) وكتابة البوح الصوفي والأحلام كما في عمليه (أصداء السيرة الذاتية، أحلام فترة النقاهة) واللذان اتسما بالتكثيف الشعري وتفجير اللغة والعالم، وتعتبر مؤلّفات محفوظ من ناحية بمثابة مرآة للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، ومن ناحية أخرى يمكن اعتبارها تدويناً معاصراً لهم الوجود الإنساني ووضعية الإنسان في عالم يبدو وكأنه هجر الله أو هجره الله، كما أنها تعكس رؤية المثقّفين على اختلاف ميولهم إلى السلطة.[7]روايات
عبث الأقدار
(حولت إلى مسلسل بعنوان الأقدار بطولة عزت العلايلي واحمد سلامة)
رادوبيس (1943)
كفاح طيبة (1944)
القاهرة الجديدة (1945)
(حُولت إلى فيلم بعنوان القاهرة 30 من بطولة حمدي أحمد وسعاد حسني وأحمد مظهر وعبد المنعم إبراهيم)
خان الخليلي (1946
حولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وسميرة أحمد وحسن يوسف وعبد الوارث عسر
زقاق المدق (1947)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية وصلاح قابيل وحسن يوسف ويوسف شعبان وحسين رياض)
السراب (1948)
(حُولت إلى فيلم بطولة ماجدة ونور الشريف ورشدي أباظة)
بداية ونهاية (1949)
(حُولت إلى فيلم بطولة عمر الشريف وفريد شوقي)
ثلاثية القاهرة:
بين القصرين (1956)
(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم وصلاح قابيل)
(حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة محمود مرسي وصلاح السعدني)
قصر الشوق (1957)
(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم ونور الشريف)
(حُولت إلى مسلسل من بطولة محمود مرسي وصلاح السعدني)
السكرية (1957)
(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين ونور الشريف وعبد المنعم إبراهيم وهدى سلطان)
اللص والكلاب (1961)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شكري سرحان وشادية)
السمان والخريف (1962)
(حُولت إلى فيلم من بطولة محمود مرسي ونادية لطفي)
الطريق (1964)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ورشدي أباظة وسعاد حسني)
الشحاذ (1965)
ثرثرة فوق النيل (1966)
(حُولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وعادل أدهم وماجدة الخطيب)
ميرامار (1967)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ويوسف شعبان وعماد حمدي)ونادية الجندى.
أولاد حارتنا
(نشرت مسلسلة في جريدة الأهرام عام 1959 ولم يكتمل نشر حلقاتها. نشرت كاملة لأول مرة في لبنان عام 1967)
المرايا (1972) (حولت إلى فيم بطولة "نور الشريف" و"نجلاء فتحى")
الحب تحت المطر (1973) (حولت إلى فيلم بطولة نور الشريف)
الكرنك (1974)
(حُولت إلى فيلم من بطولة سعاد حسني ونور الشريف وكمال الشناوى ومحمد صبحي وفريد شوقي)
حكايات حارتنا (1975)
قلب الليل (1975) (حولت إلى فيلم بطولة "فريد شوقى" و"نور الشريف"
حضرة المحترم (1975)
(حُولت إلى مسلسل من بطولة أشرف عبد الباقي وسوسن بدر)
المذنبون عام 1976 حولت إلى فيلم من بطولة حسين فهمى وعماد حمدى وسهير رمزى وعادل ادهم ويوسف شعبان ووحيد سيف.
ملحمة الحرافيش (1977)
(حُولت إلى فيلم بعنوان التوت والنبوت من إخراج نيازي مصطفى وبطولة عزت العلايلي وسمير صبري ومحمود الجندي)
(حُولت إلى مسلسل من بطولة نور الشريف ومعالي زايد)
عصر الحب (1980)
(حُولت إلى فيلم من بطولة محمود يس وسهير رمزي وتحية كاريوكا)
أفراح القبة (1981)
وكالة البلح عام 1982 حولت إلى فيلم من بطولة نادية الجندى ومحموديس ووحيدسيف ومحمود عبد العزيز.
ليالي ألف ليلة (1982)
الباقي من الزمن ساعة (1982)
(حُولت إلى مسلسل تلفزيونى من إخراج هانى لاشين وبطولة على الحجار وفريد شوقى وعزت العلايلى)
أمام العرش (1983)
رحلة ابن فطومة (1983)
العائش في الحقيقة (1985)
يوم مقتل الزعيم (1985)
حديث الصباح والمساء (1987)
(حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة ليلى علوي وأحمد خليل وأحمد ماهر)
قشتمر (1988)
ويعتبر الفنان نور الشريف هو أكثر من شارك في أفلام ومسلسلات لروايات نجيب محفوظ. إذ شارك في أكثر من 10 أفلام ومسلسلات
[عدل] قصص قصيرة
همس الجنون 1938
دنيا الله 1962
بيت سيء السمعة 1965
خمارة القط الأسود 1969
تحت المظلة 1969
حكاية بلا بداية وبلا نهاية 1971
شهر العسل 1971
الجريمة 1973
الحب فوق هضبة الهرم 1979
(حُولت إلى فيلم من بطولة أحمد زكي وآثار الحكيم)
الشيطان يعظ (1979)
(حُولت إلى فيلم من بطولة نور الشريف ونبيله عبيد وفريد شوقي وعادل ادهم)
واحد من الناس (1982)
التنظيم السري (1984)
صباح الورد (1987)
الفجر الكاذب (1988)
أصداء السيرة الذاتية (1995)
القرار الأخير (1996)
صدى النسيان (1999)
فتوة العطوف (2001)
أحلام فترة النقاهة (2004)
[عدل] الجوائز
جائزة قوت القلوب الدمرداشية - رادوبيس - 1943
جائزة وزارة المعارف - كفاح طيبة - 1944
جائزة مجمع اللغة العربية - خان الخليلي - 1946
جائزة الدولة في الأدب - بين القصرين - 1957
وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى - 1962
جائزة الدولة التقديرية في الآداب - 1968
وسام الجمهورية من الطبقة الأولى - 1972
* جائزة نوبل للآداب - 1988
قلادة النيل العظمى - 1988
جائزه كفافيس 2004
عبث الأقدار
(حولت إلى مسلسل بعنوان الأقدار بطولة عزت العلايلي واحمد سلامة)
رادوبيس (1943)
كفاح طيبة (1944)
القاهرة الجديدة (1945)
(حُولت إلى فيلم بعنوان القاهرة 30 من بطولة حمدي أحمد وسعاد حسني وأحمد مظهر وعبد المنعم إبراهيم)
خان الخليلي (1946
حولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وسميرة أحمد وحسن يوسف وعبد الوارث عسر
زقاق المدق (1947)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية وصلاح قابيل وحسن يوسف ويوسف شعبان وحسين رياض)
السراب (1948)
(حُولت إلى فيلم بطولة ماجدة ونور الشريف ورشدي أباظة)
بداية ونهاية (1949)
(حُولت إلى فيلم بطولة عمر الشريف وفريد شوقي)
ثلاثية القاهرة:
بين القصرين (1956)
(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم وصلاح قابيل)
(حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة محمود مرسي وصلاح السعدني)
قصر الشوق (1957)
(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين وآمال زايد وعبد المنعم إبراهيم ونور الشريف)
(حُولت إلى مسلسل من بطولة محمود مرسي وصلاح السعدني)
السكرية (1957)
(حُولت إلى فيلم من إخراج حسن الامام وبطولة يحي شاهين ونور الشريف وعبد المنعم إبراهيم وهدى سلطان)
اللص والكلاب (1961)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شكري سرحان وشادية)
السمان والخريف (1962)
(حُولت إلى فيلم من بطولة محمود مرسي ونادية لطفي)
الطريق (1964)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ورشدي أباظة وسعاد حسني)
الشحاذ (1965)
ثرثرة فوق النيل (1966)
(حُولت إلى فيلم من بطولة عماد حمدي وعادل أدهم وماجدة الخطيب)
ميرامار (1967)
(حُولت إلى فيلم من بطولة شادية ويوسف شعبان وعماد حمدي)ونادية الجندى.
أولاد حارتنا
(نشرت مسلسلة في جريدة الأهرام عام 1959 ولم يكتمل نشر حلقاتها. نشرت كاملة لأول مرة في لبنان عام 1967)
المرايا (1972) (حولت إلى فيم بطولة "نور الشريف" و"نجلاء فتحى")
الحب تحت المطر (1973) (حولت إلى فيلم بطولة نور الشريف)
الكرنك (1974)
(حُولت إلى فيلم من بطولة سعاد حسني ونور الشريف وكمال الشناوى ومحمد صبحي وفريد شوقي)
حكايات حارتنا (1975)
قلب الليل (1975) (حولت إلى فيلم بطولة "فريد شوقى" و"نور الشريف"
حضرة المحترم (1975)
(حُولت إلى مسلسل من بطولة أشرف عبد الباقي وسوسن بدر)
المذنبون عام 1976 حولت إلى فيلم من بطولة حسين فهمى وعماد حمدى وسهير رمزى وعادل ادهم ويوسف شعبان ووحيد سيف.
ملحمة الحرافيش (1977)
(حُولت إلى فيلم بعنوان التوت والنبوت من إخراج نيازي مصطفى وبطولة عزت العلايلي وسمير صبري ومحمود الجندي)
(حُولت إلى مسلسل من بطولة نور الشريف ومعالي زايد)
عصر الحب (1980)
(حُولت إلى فيلم من بطولة محمود يس وسهير رمزي وتحية كاريوكا)
أفراح القبة (1981)
وكالة البلح عام 1982 حولت إلى فيلم من بطولة نادية الجندى ومحموديس ووحيدسيف ومحمود عبد العزيز.
ليالي ألف ليلة (1982)
الباقي من الزمن ساعة (1982)
(حُولت إلى مسلسل تلفزيونى من إخراج هانى لاشين وبطولة على الحجار وفريد شوقى وعزت العلايلى)
أمام العرش (1983)
رحلة ابن فطومة (1983)
العائش في الحقيقة (1985)
يوم مقتل الزعيم (1985)
حديث الصباح والمساء (1987)
(حُولت إلى مسلسل تلفزيوني من بطولة ليلى علوي وأحمد خليل وأحمد ماهر)
قشتمر (1988)
ويعتبر الفنان نور الشريف هو أكثر من شارك في أفلام ومسلسلات لروايات نجيب محفوظ. إذ شارك في أكثر من 10 أفلام ومسلسلات
[عدل] قصص قصيرة
همس الجنون 1938
دنيا الله 1962
بيت سيء السمعة 1965
خمارة القط الأسود 1969
تحت المظلة 1969
حكاية بلا بداية وبلا نهاية 1971
شهر العسل 1971
الجريمة 1973
الحب فوق هضبة الهرم 1979
(حُولت إلى فيلم من بطولة أحمد زكي وآثار الحكيم)
الشيطان يعظ (1979)
(حُولت إلى فيلم من بطولة نور الشريف ونبيله عبيد وفريد شوقي وعادل ادهم)
واحد من الناس (1982)
التنظيم السري (1984)
صباح الورد (1987)
الفجر الكاذب (1988)
أصداء السيرة الذاتية (1995)
القرار الأخير (1996)
صدى النسيان (1999)
فتوة العطوف (2001)
أحلام فترة النقاهة (2004)
[عدل] الجوائز
جائزة قوت القلوب الدمرداشية - رادوبيس - 1943
جائزة وزارة المعارف - كفاح طيبة - 1944
جائزة مجمع اللغة العربية - خان الخليلي - 1946
جائزة الدولة في الأدب - بين القصرين - 1957
وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى - 1962
جائزة الدولة التقديرية في الآداب - 1968
وسام الجمهورية من الطبقة الأولى - 1972
* جائزة نوبل للآداب - 1988
قلادة النيل العظمى - 1988
جائزه كفافيس 2004