اذهب إلى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط],
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صفية بنت حيي بن أخطب زوجة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] نسبها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
شجرة نسب صفية والتقاءه بنسب الرسول محمد وبأنساب باقي أمهات المؤمنين
كانت مع أبيها وابن عمها بالمدينة، فلما أجلى الرسول محمد بني النضير ساروا إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقتل محمد أباها مع من قتل مِن بني قريظة.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] زواجها
تزوجها قبل إسلامها سلامه بن مكشوح القرظي– وقيل سلام بن مشكم – فارس
قومها ومن كبار شعرائهم، ثم تزوّجها كنانة بن أبي الحقيق، وقتل كنانة يوم
خيبر، وأُخذت هي مع الأسرى، فاصطفاها الرسول محمد لنفسه، وخيّرها بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والبقاء على دينها قائلاً لها: (اختاري، فإن اخترت الإسلام أمسكتك لنفسي – أي: تزوّجتك -، وإن اخترت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فعسى أن أعتقك فتلحقي بقومك)، فقالت: " يا رسول الله، لقد هويت الإسلام
وصدقت بك قبل أن تدعوني، حيث صرت إلى رحلك وما لي في اليهودية أرب، وما لي
فيها والد ولا أخ، وخيرتني الكفر والإسلام، فالله ورسوله أحب إليّ من العتق
وأن أرجع إلى قومي ".
ثم إن النبي محمدًا أعتقها وتزوّجها، وجعل عتقها صداقها، وكانت ماشطتها
أم سليم التي مشطتها، وعطرتها، وهيّأتها لزواج النبي محمد. وأصل هذه القصة
ورد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وجد محمد بخدها لطمة فقال: (ما هذه؟)، فقالت: إني رأيت كأن القمر أقبل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فسقط في حجري، فقصصت المنام على ابن عمي ابن أبي حقيق فلطمني، وقال: تتمنين أن يتزوجك ملك يثرب، فهذه من لطمته.
وبحسب المؤرخين المسلمين، فإن هدف النبي محمد من زواجها إعزازها
وإكرامها ورفع مكانتها، إلى جانب تعويضها خيراً ممن فقدت من أهلها وقومها،
ويضاف إلى ذلك إيجاد رابطة المصاهرة بينه وبين اليهود لعله يخفّف عداءهم،
ويمهد لقبولهم دعوة الحق التي جاء بها.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وفاتها
توفيت سنة 50 هـ، ودفنت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وأوصت بألف دينار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صفية بنت حيي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
محتويات [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
شجرة نسب صفية والتقاءه بنسب الرسول محمد وبأنساب باقي أمهات المؤمنين
- أبوها خصم النبي محمد، وسيد بني النضير: حيي بن أخطب بن سعنة بن ثعلبة بن عبيد بن كعب بن الخزرج بن أبي الحبيب بن النضير بن النحام بن ناحوم من ذرية النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن عمران بن قاهات بن لاوي بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن آزر.
- أمها : برة بنت سموأل من بني قريظة من ذرية النبي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن آزر. وهي أخت الصحابي رفاعة بن سموأل.
كانت مع أبيها وابن عمها بالمدينة، فلما أجلى الرسول محمد بني النضير ساروا إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقتل محمد أباها مع من قتل مِن بني قريظة.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] زواجها
تزوجها قبل إسلامها سلامه بن مكشوح القرظي– وقيل سلام بن مشكم – فارس
قومها ومن كبار شعرائهم، ثم تزوّجها كنانة بن أبي الحقيق، وقتل كنانة يوم
خيبر، وأُخذت هي مع الأسرى، فاصطفاها الرسول محمد لنفسه، وخيّرها بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والبقاء على دينها قائلاً لها: (اختاري، فإن اخترت الإسلام أمسكتك لنفسي – أي: تزوّجتك -، وإن اخترت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فعسى أن أعتقك فتلحقي بقومك)، فقالت: " يا رسول الله، لقد هويت الإسلام
وصدقت بك قبل أن تدعوني، حيث صرت إلى رحلك وما لي في اليهودية أرب، وما لي
فيها والد ولا أخ، وخيرتني الكفر والإسلام، فالله ورسوله أحب إليّ من العتق
وأن أرجع إلى قومي ".
ثم إن النبي محمدًا أعتقها وتزوّجها، وجعل عتقها صداقها، وكانت ماشطتها
أم سليم التي مشطتها، وعطرتها، وهيّأتها لزواج النبي محمد. وأصل هذه القصة
ورد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وجد محمد بخدها لطمة فقال: (ما هذه؟)، فقالت: إني رأيت كأن القمر أقبل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فسقط في حجري، فقصصت المنام على ابن عمي ابن أبي حقيق فلطمني، وقال: تتمنين أن يتزوجك ملك يثرب، فهذه من لطمته.
وبحسب المؤرخين المسلمين، فإن هدف النبي محمد من زواجها إعزازها
وإكرامها ورفع مكانتها، إلى جانب تعويضها خيراً ممن فقدت من أهلها وقومها،
ويضاف إلى ذلك إيجاد رابطة المصاهرة بينه وبين اليهود لعله يخفّف عداءهم،
ويمهد لقبولهم دعوة الحق التي جاء بها.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وفاتها
توفيت سنة 50 هـ، ودفنت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وأوصت بألف دينار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].