معاذة جارية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أسلمت وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم وكانت عند عبد الله بن أبي سلول
وكان عنده أسير فكان عبد الله يضربها لتمكنه من نفسها رجاء أن تحبل فيأخذ
في ذلك فداء وهو العرض الذي قال الله عز وجل (لتبتغوا عرض الحياة الدنيا)
وكانت معاذة تأبى عليه وهي مسلمة وقال الزهري: كانت مسلمة فاضلة فأنزل الله
(ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء) ثم إنها عتقت وتزوجت بعد ذلك سهل بن
قرطة.
أسلمت وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم وكانت عند عبد الله بن أبي سلول
وكان عنده أسير فكان عبد الله يضربها لتمكنه من نفسها رجاء أن تحبل فيأخذ
في ذلك فداء وهو العرض الذي قال الله عز وجل (لتبتغوا عرض الحياة الدنيا)
وكانت معاذة تأبى عليه وهي مسلمة وقال الزهري: كانت مسلمة فاضلة فأنزل الله
(ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء) ثم إنها عتقت وتزوجت بعد ذلك سهل بن
قرطة.