عبد الله بن أبي بكر من صحابة الرسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، يكون ابن أول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أمه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] دوره في الهجره النبويه
كان الرسول صلى الله عليه وسلم في الغار ومعه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكانت قريش قد جعلت مائة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لمن يأتى به وكان عبد الله بن ابى بكر يستمع إلى الأخبار ليخبر بها الرسول
عليه الصلاة والسلام ويعلم ما يتآمرون به ثم يأتيهم في المساء ليخبرهم بما
يتآمرون.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] بعض كلماته
كان عبد الله قد تزوج عاتكة وكان معجبا بها فشغلته فأمره أبوه أن يطلقها
فطلقها ثم ندم فقال: أعاتك لا أنساك ما ذر شارق وما لاح نجم في السماء
محلق
لها خلق جزل ورأي منصب وخلق سوى في الحياة ومصدق
ولم أر مثلي طلق اليوم مثلها ولا مثلها في غير شيء تطلق
فلما سمعه أبو بكر رق قلبه فقال ارجعها فرجعها ومات وهي عنده ولها ميراثه.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وفاته
ذكر أصحاب المغازى أنه رمي بسهم في حصار الطائف فجرح ثم انتقض فمات في
خلافة أبيه في شوال سنة إحدى عشر للهجرة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه
وسلم بأربعين يوما وكان قد نزل حفرته عمر وطلحة وأخوه عبدالرحمن بن أبي بكر
وكان يعد من شهداء الطائف.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] دوره في الهجره النبويه
كان الرسول صلى الله عليه وسلم في الغار ومعه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكانت قريش قد جعلت مائة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لمن يأتى به وكان عبد الله بن ابى بكر يستمع إلى الأخبار ليخبر بها الرسول
عليه الصلاة والسلام ويعلم ما يتآمرون به ثم يأتيهم في المساء ليخبرهم بما
يتآمرون.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] بعض كلماته
كان عبد الله قد تزوج عاتكة وكان معجبا بها فشغلته فأمره أبوه أن يطلقها
فطلقها ثم ندم فقال: أعاتك لا أنساك ما ذر شارق وما لاح نجم في السماء
محلق
لها خلق جزل ورأي منصب وخلق سوى في الحياة ومصدق
ولم أر مثلي طلق اليوم مثلها ولا مثلها في غير شيء تطلق
فلما سمعه أبو بكر رق قلبه فقال ارجعها فرجعها ومات وهي عنده ولها ميراثه.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وفاته
ذكر أصحاب المغازى أنه رمي بسهم في حصار الطائف فجرح ثم انتقض فمات في
خلافة أبيه في شوال سنة إحدى عشر للهجرة بعد وفاة الرسول صلى الله عليه
وسلم بأربعين يوما وكان قد نزل حفرته عمر وطلحة وأخوه عبدالرحمن بن أبي بكر
وكان يعد من شهداء الطائف.