[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هو ابن خليفة المسلمين الأول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أمه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واخته السيدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ام المؤمنين .
اسمه في الجاهلية عبد الكعبة فسماه النبي صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن
وكان أشجع رجال قريش، وأرماهم بسهم وكان شاعرا مجيدا،كما كان من أفضل
فرسان الجزيرة العربية في زمانه, وقف ضد المسلمين في بدر أراد أبوه أبو بكر
الصديق أن يبارزه لكن الرسول صلى الله عليه و سلم منعه ، وكان أحد الرماة
الذين جندتهم قريش يوم أحد، كان على رأس رماة قريش في غزوة أحد، وقبل أن
يلتحم الجيشان، وقف عبد الرحمن متحديًا يدعو من يبارزه من المسلمين، تأخر
إسلامه حتى هدنة الحديبية (الفترة التي توقف فيها القتال)قام بقتل محكم بن
الطفيل العقل المدبر لمسيلمة في معركة اليمامة.شهد فتوح الشام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وابلى فيها حسنا.
و عندما قرر معاوية أن يأخذ البيعة ليزيد بحد السيف كتب إلى مروان عامله
على المدينة كتاب البيعة و أمره أن يقرأه على المسلمين في المسجد و فعل
مروان و لم يكد يفرغ حتى نهض عبد الرحمن بن أبي بكر و قال : "و الله ما
الخيار أردتم لأمة محمد و لكنكم تريدون أن تجعلوها هرقلية كلما مات هرقل
قام هرقل"و قد أيده فريق من المسلمين على رأسهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و غيرهم. و قد ظل عبد الرحمن يجهر ببطلان هذه البيعة و بعث إليه معاوية من
يحمل مائة ألف درهم يريد أن يتألفه بها فألقاها عبد الرحمن و قال لرسول
معاوية : "إرجع و قل له إن عبد الرحمن لا يبيع دينه بدنياه" و لما علم بعد
ذلك أن معاوية يريد أن يأتي إلى المدينة غادر إلى مكة من فوره و لم يكد
يبلغ مشارف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حتى فاضت روحه و قد دفن في أعالي مكة سنة 53ه
اسمه في الجاهلية عبد الكعبة فسماه النبي صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن
وكان أشجع رجال قريش، وأرماهم بسهم وكان شاعرا مجيدا،كما كان من أفضل
فرسان الجزيرة العربية في زمانه, وقف ضد المسلمين في بدر أراد أبوه أبو بكر
الصديق أن يبارزه لكن الرسول صلى الله عليه و سلم منعه ، وكان أحد الرماة
الذين جندتهم قريش يوم أحد، كان على رأس رماة قريش في غزوة أحد، وقبل أن
يلتحم الجيشان، وقف عبد الرحمن متحديًا يدعو من يبارزه من المسلمين، تأخر
إسلامه حتى هدنة الحديبية (الفترة التي توقف فيها القتال)قام بقتل محكم بن
الطفيل العقل المدبر لمسيلمة في معركة اليمامة.شهد فتوح الشام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وابلى فيها حسنا.
و عندما قرر معاوية أن يأخذ البيعة ليزيد بحد السيف كتب إلى مروان عامله
على المدينة كتاب البيعة و أمره أن يقرأه على المسلمين في المسجد و فعل
مروان و لم يكد يفرغ حتى نهض عبد الرحمن بن أبي بكر و قال : "و الله ما
الخيار أردتم لأمة محمد و لكنكم تريدون أن تجعلوها هرقلية كلما مات هرقل
قام هرقل"و قد أيده فريق من المسلمين على رأسهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و غيرهم. و قد ظل عبد الرحمن يجهر ببطلان هذه البيعة و بعث إليه معاوية من
يحمل مائة ألف درهم يريد أن يتألفه بها فألقاها عبد الرحمن و قال لرسول
معاوية : "إرجع و قل له إن عبد الرحمن لا يبيع دينه بدنياه" و لما علم بعد
ذلك أن معاوية يريد أن يأتي إلى المدينة غادر إلى مكة من فوره و لم يكد
يبلغ مشارف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حتى فاضت روحه و قد دفن في أعالي مكة سنة 53ه