[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
العلامات قصة: محمد كاظم جواد تناول مشرق من مكتبته كتاباً صغيراً، وحينما بدأ بقراءته أبصر فيه علامات كثيرة اراد ان يعرفها سأل الفارزة التي تشبه الواو المقلوبة عن سر وجودها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اجابته بعد أن أخذت نفساً قصيراً: أنا هنا محطة صغيرة للاستراحة حينما تجدني خذ نفساً قصيراً ثم باشر القراءة ثانية اما النقطة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فقد وضعت حاجزاً كتبت عليه.. إنتقال الى الجملة التالية بعد أن تأخذ استراحة كافية وفجأة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قفزت علامة التعجب التي تشبه رقم الواحد وتحته نقطة وهي تقول: ما أن تشاهدني يا صديقي في نهاية الجملة حتى يتبادر الى ذهنك التعجب إنني أجيء مع الدهشة دائماً! وعندما قلب مشرق الصفحة التالية من الكتاب شاهد علامة الاستفهام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وقد وضعت اصبعها فوق شفتها السفلى قائلة له: إذا رأيتني في نهاية الجملة، فعليك ان تبحث عن الجواب لأنني اجيء في نهاية كل سؤال أراد مشرق ان يغلق الكتاب لكن علامة جذبت إنتباهه فقال في نفسه: إنها لعلامة غريبة ترى ما اسمها أجابته أنا النقطتان العموديتان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أجيءُ مع تفاصيل الاشياء فلا تنسن مرة اخرى شكر مشرق جميع العلامات على هذه المعلومات المفيدة وعاهدها أن يعطي كل علامة حقها اثناء القراءة |