منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

منتديات مصر في بي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتمني ان تستفيدوا و تفيدوا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 235 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 235 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 396 بتاريخ الإثنين أكتوبر 14, 2024 6:59 am

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

    الأديب طه حسين

    An unknown person
    An unknown person
    مدير


    الابراجالقوس الأبراج الصينيةالقط
    عدد المساهمات : 2314
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/01/2012
    العمر : 24
    الموقع : https://masrvb.all-up.com

    بطاقة الشخصية
    الاسم بالكامل: احمد حامد احمد عبد الحميد

    الأديب طه حسين Empty الأديب طه حسين

    مُساهمة  An unknown person السبت يناير 28, 2012 7:00 pm

    طه حسين ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] / [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] / [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) أديب وناقد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، لُقّب بعميد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. غيّر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العربية، مبدع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في كتابه "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" الذي نشر عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. يعتبر من أبرز الشخصيات في الحركة العربية الأدبية الحديثة. يراه البعض من أبرز دعاة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، في حين يراه آخرون رائدا من رواد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في العالم العربي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كما يعتقد الإسلاميون أن الغرب هو من خلع عليه لقب عميد الأدب العربي

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    مولده ونشأته


    ولد طه يوم الجمعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، سابع أولاد أبيه حسين الثلاثة عشر، في قرية الكيلو قريبة من مغاغة إحدى مدن محافظة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    في الصعيد الأوسط المصري وما مر على عيني الطفل أربعة من الأعوام حتى
    أصيبتا بالرمد ما أطفا النور فيهما إلى الأبد، لكن عوضه الله ببصيرة نافذة،
    وذهن صاف، وفؤاد ذكي، وعقل متفتح صغر بإزائه فقد البصر، والحرمان بنعمة
    التلذذ بجمال ما في الوجود وكان والده حسين عليّ موظفًا صغيرًا رقيق الحال
    في شركة السكر،

    أدخله أبوه كتاب القرية للشيخ محمد جاد الرب، لتعلم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتلاوة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحفظه، فحفظه في مدة قصيرة أذهلت أستاذه وأترابه ووالده الذي كان يصحبه أحيانا لحضور حلقات الذكر, والاستماع عشاء إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تعليمه


    سنة 1902 دخل طه الأزهر للدراسة الدينية, الاستزادة من علوم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط],
    فحصل فيه ما تيسر من الثقافة، ونال شهادته. التي تخوله التخصص في الجامعة,
    لكنه ضاق ذرعا فيه, فكانت الأعوام الأربعة التي قضاها فيه, وهذا ما ذكره
    هو نفسه، وكأنها أربعون عاما وذلك بالنظر إلى رتابة الدراسة, وعقم المنهج,
    وعدم تطور الأساتذة والشيوخ وطرق وأساليب التدريس.

    ولما فتحت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    أبوابها سنة 1908 كان طه حسين أول المنتسبين إليها، فدرس العلوم العصرية,
    والحضارة الإسلامية, والتاريخ والجغرافيا, وعدداً من اللغات الشرقية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط],
    وإن ظل يتردد خلال تلك الحقبة على حضور دروس الأزهر والمشاركة في ندواته
    اللغوية والدينية والإسلامية.دأب على هذا العمل حتى سنة 1914, وهي السنة
    التي نال فيها شهادة الدكتوراة وموضوع الأطروحة هو:"ذكرى أبي العلاء" ما
    أثار ضجة في الأوساط الدينية المتزمتة, وفي ندوة البرلمان المصري إذ اتهمه
    أحد أعضاء البرلمان بالمروق والزندقة والخروج على مبادئ الدين الحنيف.

    وفي العام نفسه, اي في عام 1914 أوفدته الجامعة المصرية إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، لمتابعة التخصص والاستزادة من فروع المعرفة والعلوم العصرية، فدرس في جامعتها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وآدابها, [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    والتاريخ الحديث.بقي هناك حتى سنة 1915, سنة عودته إلى مصر, فأقام فيها
    حوالي ثلاثة أشهر أثار خلالها معارك وخصومات متعددة, محورها الكبير بين
    تدريس الأزهر وتدريس الجامعات الغربية ما حدا بالمسؤولين إلى اتخاذ قرار
    بحرمانه من المنحة المعطاة له لتغطية نفقات دراسته في الخارج, لكن تدخل
    السلطان حسين كامل حال دون تطبيق هذا القرار، فعاد إلى فرنسا من جديد,
    لمتابعة التحصيل العلمي، ولكن في العاصمة باريس, فدرس في جامعتها مختلف
    الاتجاهات العلمية في علم الاجتماع والتاريخ اليوناني والروماني والتاريخ
    الحديث وأعد خلالها أطروحة الدكتوراة الثانية وعنوانها: ((الفلسفة
    الاجتماعية عند ابن خلدون)).

    كان ذلك سنة 1918 إضافة إلى إنجازه دبلوم الدراسات العليا في القانون
    الروماني, والنجاح فيه بدرجة اللإمتياز، وفي غضون تلك الأعوام كان تزوج من سوزان بريسو الفرنسية السويسرية التي ساعدته على الاضطلاع أكثر فأكثر بالفرنسية واللاتينية, فتمكن من الثقافة الغربية إلى حد بعيد.

    كان لهذه السيدة عظيم الأثر في حياته فقامت له بدور القارئ فقرأت عليه
    الكثير من المراجع، وأمدته بالكتب التي تم كتابتها بطريقة بريل حتى تساعده
    على القراءة بنفسه، كما كانت الزوجة والصديق الذي دفعه للتقدم دائماً وقد
    أحبها طه حسين حباً جماً، ومما قاله فيها أنه "منذ أن سمع صوتها لم يعرف
    قلبه الألم"، وكان لطه حسين اثنان من الأبناء هما أمينة ومؤنس.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] عودته لمصر


    لما عاد إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    سنة 1919 عين طه حسين أستاذا للتاريخ اليوناني والروماني في الجامعة
    المصرية، وكانت جامعة أهلية، فلما ألحقت بالدولة سنة 1925 عينته وزارة
    المعارف أستاذاً فيها للأدب العربي، فعميداً لكلية الآداب في الجامعة
    نفسها، وذلك سنة 1928، لكنه لم يلبث في العمادة سوى يوم واحد؛ إذ قدم
    استقالته من هذا المنصب تحت تأثير الضغط المعنوي والأدبي الذي مارسه عليه
    الوفديون، خصوم الأحرار الدستوريين الذي كان منهم طه حسين.

    وفي سنة 1930 أعيد طه حسين إلى عمادة الآداب, لكن, وبسبب منح الجامعة الدكتوراة الفخرية لعدد من الشخصيات السياسية المرموقة مثل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط],
    ورفض طه حسين لهذا العمل, أصدر وزير المعارف مرسوما يقضي بنقله إلى وزارة
    المعارف، لكن رفض العميد تسلم منصبه الجديد اضطر الحكومة إلى إحالته إلى
    التقاعد سنة 1932.

    على أثر تحويل طه حسين إلى التقاعد انصرف إلى العمل الصحفي فأشرف على
    تحرير ((كوكب الشرق)) التي كان يصدرها حافظ عوض، وما لبث أن استقال من عمله
    بسبب خلاف بينه وبين صاحب الصحيفة، فاشترى امتياز ((جريدة الوادي)) وراح
    يشرف على تحريرها, لكن هذا العمل لم يعجبه فترك العمل الصحفي إلى حين, كان
    هذا عام 1934.

    وفي العام نفسه أي عام 1934 أعيد طه حسين إلى الجامعة المصرية بصفة
    أستاذا للأدب، ثم بصفة عميد لكلية الآداب ابتداء من سنة 1936. وبسبب خلافه
    مع حكومة محمد محمود, استقال من العمادة لينصرف إلى التدريس في الكلية
    نفسها حتى سنة 1942، سنة تعيينه مديراً لجامعة الإسكندرية، إضافة إلى عمله
    الآخر كمستشار فني لوزارة المعارف, ومراقب للثقافة في الوزارة عينها, وفي
    عام 1944 ترك الجامعة بعد أن احيل إلى التقاعد.

    وفي سنة 1950، وكان الحكم بيد حزب الوفد, صدر مرسوم تعيينه وزيراً
    للمعارف, وبقي في هذا المنصب حتى سنة 1952، تاريخ إقامة الحكومة الوفدية،
    بعد أن منح لقب الباشوية سنة 1951، وبعد أن وجه كل عنايته لجامعة
    الإسكندرية، وعمل رئيساً لمجمع اللغة العربية بالقاهرة, وعضواً في العديد
    من المجامع الدولية, وعضواً في المجلس العلى للفنون والآداب.

    وفي سنة 1959 عاد طه حسين إلى الجامعة بصفة أستاذ غير متفرغ, كما عاد إلى الصحافة, فتسلم رئاسة تحرير الجمهورية إلى حين.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مناصب وجوائز


    اضطلع طه حسين خلال تلك الحقبة, وفي السنوات التي أعقبتها بمسؤوليات
    مختلفة, وحاز مناصب وجوائز شتى, منها تمثيلة مصر في مؤتمر الحضارة المسيحية
    الإسلامية في مدينة فلورنسا بأيطاليا, سنة 1960، وانتخابه عضوا في المجلس
    الهندي المصري الثقافي, والأشراف على معهد الدراسات العربية العليا،
    واختياره عضوا محكما في الهيئة الأدبية الطليانية والسويسرية, وهي هيئة
    عالمية على غرار الهيئة السويدية التي تمنح جائزة بوزان. ولقد رشحته
    الحكومة المصرية لنيل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
    وفي سنة 1964 منحته جامعة الجزائر الدكتوراة الفخرية, ومثلها فعلت جامعة
    بالرمو بصقلية الإيطالية, سنة 1965. وفي السنة نفسها ظفر طه حسين بقلادة
    النيل, إضافة إلى رئاسة مجمع اللغة العربية, وفي عام 1968 منحته جامعة
    مدريد شهادة الدكتوراة الفخرية، وفي سنة 1971 رأس مجلس اتحاد المجامع
    اللغوية في العالم العربي, ورشح من جديد لنيل جائزة نوبل، وأقامت منظمة
    الأونسكو الدولية في اورغواي حفلاً تكريمياً أدبياً قل نظيره.و أيضا كان
    وزيرا للتربية والتعليم في مصر.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أساتذته


    أول أستاذ لطه حسين, كان الشيخ محمد جاد الرب, الذي علمه مبادئ القراءة
    والكتابة والحساب، وتلاوة القرآن الكريم في الكتاب الذي كان يديره بمغاغة
    في عزبة الكليو.

    في الأزهر تلقى العلم على يد عدد من الأساتذة والمشايخ أبرزهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والشيخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والشيخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والشيخ عطا, [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وقد أعجب بادئ الأمر كثيراً بآراء هذا الأخير واتخذه مثالاً في الثورة على القديم والتحرر من التقاليد.

    في الجامعة المصرية تتلمذ على يد كل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في دروس الحضارة الإسلامية, [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], في الحضارة المصرية القديمة, والمستشرق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في التاريخ والجغرافيا. اما في الفلك فتتلمذ على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وفي اللغات السامية القديمة على المستشرق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وفي الفلسفة الإسلامية على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وفي تاريخ الحضارة المشرقية القديمة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والفلسفة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والأدب الفرنسي على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    أما في جامعة باريس فدرس التاريخ اليوناني على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والتاريخ الروماني على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والتاريخ الحديث على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وعلم الاجتماع على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقد أشرف هذا ومعه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على اطروحته عن فلسفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الاجتماعية, بمشاركة من بلوك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] في الشعر الجاهلي


    في عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ألف طه حسين كتابه المثير للجدل "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" وعمل فيه بمبدأ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وخلص في استنتاجاته وتحليلاته أن الشعر الجاهلي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
    وأنه كتب بعد الإسلام ونسب للشعراء الجاهليين وزاد طه حسين فنال من
    الإسلام والقرآن. فتصدى له العديد من علماء الفلسفة واللغة ومنهم: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والشيخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    وغيرهم. كما قاضى عدد من علماء الأزهر طه حسين إلا أن المحكمة برأته لعدم
    ثبوت أن رأيه قصد به الإساءة المتعمدة للدين أو للقرآن. فعدل اسم كتابه إلى
    "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" وحذف منه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي اخذت عليه.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أفكاره


    دعا طه حسين إلى نهضة أدبية، وعمل على الكتابة بأسلوب سهل واضح مع
    المحافظة على مفردات اللغة وقواعدها، ولقد أثارت آراءه الكثيرين كما وجهت
    له العديد من الاتهامات، ولم يبالي طه بهذه الثورة ولا بهذه المعارضات
    القوية التي تعرض لها ولكن أستمر في دعوته للتجديد والتحديث، فقام بتقديم
    العديد من الآراء التي تميزت بالجرأة الشديدة والصراحة فقد أخذ على
    المحيطين به ومن الأسلاف من المفكرين والأدباء طرقهم التقليدية في تدريس
    الأدب العربي، وضعف مستوى التدريس في المدارس الحكومية، ومدرسة القضاء
    وغيرها، كما دعا إلى أهمية توضيح النصوص العربية الأدبية للطلاب، هذا
    بالإضافة لأهمية إعداد المعلمين الذين يقومون بتدريس اللغة العربية، والأدب
    ليكونا على قدر كبير من التمكن، والثقافة بالإضافة لاتباع المنهج
    التجديدي، وعدم التمسك بالشكل التقليدي في التدريس.

    من المعارضات الهامة التي واجهها طه حسين في حياته تلك التي كانت عندما
    قام بنشر كتابه "الشعر الجاهلي" فقد أثار هذا الكتاب ضجة كبيرة، والكثير من
    الآراء المعارضة، وهو الأمر الذي توقعه طه حسين، وكان يعلم جيداً ما سوف
    يحدثه فمما قاله في بداية كتابه:

    " هذا نحو من البحث عن تاريخ الشعر العربي جديد لم يألفة الناس عندنا من
    قبل، وأكاد أثق بأن فريقا منهم سيلقونه ساخطين عليه، وبأن فريقا آخر
    سيزورون عنه ازورار ولكني على سخط أولئك وازورار هؤلاء أريد أن أذيع هذا
    البحث أو بعبارة أصح أريد أن أقيده فقد أذعته قبل اليوم حين تحدثت به إلى
    طلابي في الجامعة.

    وليس سرا ما تتحدث به إلى أكثر من مائتين، ولقد اقتنعت بنتائج هذا البحث
    اقتناعا ما أعرف أني شعرت بمثله في تلك المواقف المختلفة التي وقفتها من
    تاريخ الأدب العربي، وهذا الاقتناع القوي هو الذي يحملني على تقييد هذا
    البحث ونشره في هذه الفصول غير حافل بسخط الساخط ولا مكترث بازورار المزور.

    وأنا مطمئن إلى أن هذا البحث وإن أسخط قوما وشق على آخرين فسيرضي هذه
    الطائفة القليلة من المستنيرين الذين هم في حقيقة الأمر عدة المستقبل وقوام
    النهضة الحديثة، وزخر الأدب الجديد".

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] نقده


    أخذ على طه حسين دعوته إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كما أخذ عليه قوله بانعدام وجود دليل على وجود النبيين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فضلا عن زيارتهما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورفعهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سالكا بذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في التشكيك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط],ويقول في هذا الصدد.



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    للتوراة أن تحدثنا عن إبراهيم واسماعيل وللقرآن أن يحدثنا عنهما ولكن هذا لا يكفي لصحة وجودهما التاريخي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    كما أنتقد لمساندته [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أمام الأزهر في فتوى جواز الإفطار في نهار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لمن يجد أدنى مشقة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. واتهم بالكفر والإلحاد[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الرد عليه


    قام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتأليف كتاب سماه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للرد على كتاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وألف كذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للرد على كتاب ألفه طه حسين وهو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعلى كتاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المدعو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وقد صنف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مؤلفا جمع فيه أقوال النقاد والمؤرخين سماه "معركة الشعر الجاهلي بين الرافعي وطه حسين".

    قام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتأليف كتاب أسماه "نقد كتاب مستقبل الثقافة في مصر لطه حسين"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وممن رد عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في كتابه "محاكمة فكر طه حسين"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    كما رد عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في كتابه الذي أسماه "مجمع البحرين في المحاكمة بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    وطه حسين ". وألمح في آخر بحثه إلى أن طه حسين قد رجع بعدُ عن رأيه في
    الشعر الجاهلي بمقالة كتبها، مستدلاً بقول العلامة محمود محمد شاكر في
    "رسالة في الطريق إلى ثقافتنا" (حاشية ص163)ط/مكتبة الخانجي- الطبعة
    الثانية : ((قد بينت في بعض مقالاتي أن الدكتور طه قد رجع عن أقواله التي
    قالها في الشعر الجاهلي، بهذا الذي كتبه، وببعض ما صارحني به بعد ذلك،
    وصارح به آخرين، من رجوعه عن هذه الأقوال. ولكنه لم يكتب شيءًا صريحًا
    يتبرأ به مما قال أو كتب. وهكذا كانت عادة ((الأساتذة الكبار))! يخطئون في
    العلن، ويتبرأون من خطئهم في السر !!))انتهى.

    كما عارضه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في بحثه "مواقف طه حسين من التراث الإسلامي"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وأفرد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في كتابه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فصلا عن نقد طه حسين وكذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في بحثه "بين الرافعي وطه حسين تحت راية القرآن".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].ويروي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنه كان أحد طلبته وحصل له مايلي
    «بعد
    المحاضرة طلبتُ من الدكتور طه أن يأذن لى في الحديث، فأذن لى مبتهجا، أو
    هكذا ظننت. وبدأت حديثى عن هذا الأسلوب الذى سماه: "منهجا" وعن تطبيقه لهذا
    المنهج في محاضراته، وعن هذا "الشك" الذى اصطنعه: ما هو؟ وكيف هو؟ وبدأت
    أدلل على أن الذى يقوله عن "المنهج" وعن "الشك" غامض، وأنه مخالف لما قاله
    ديكارت، وأن تطبيق منهجه هذا قائم على التسليم تسليمًا لم يداخله الشك
    بروايات في الكتب هى في ذاتها محفوفة بالشك! وفوجئ طلبة قسم اللغة العربية،
    وفوجئ الخضيرى خاصة. ولما كدت أفرغ من كلامى انتهرنى الدكتور طه وأسكتنى،
    وقام فخرج
    »

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أقواله


    "أن نسير سيرة الأوروبيين ونسلك طريقهم، لنكون لهم أنداداً، ولنكون لهم
    شركاء في الحضارة، خيرها وشرها، حلوها ومرها، وما يحب منها وما يُكره، وما
    يُحمد منها وما يُعاب" (مستقبل الثقافة في مصر، ص 41).

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وفاته


    توفى طه حسين يوم الأحد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    قال عنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إنه رجل جريء العقل مفطور على المناجزة، والتحدي فاستطاع بذلك نقل الحراك الثقافي بين القديم، والحديث من دائرته الضيقة التي كان عليها إلى مستوى أوسع وأرحب بكثير.

    وقال عنه الدكتور [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    "اعتدّ تجربة الرأي وتحكيم العقل، استنكر التسليم المطلق، ودعا إلى البحث،
    والتحري، بل إلى الشك والمعارضة، وأدخل المنهج النقدي في ميادين لم يكن
    مسلَّمًا من قبل أن يطبق فيها. أدخل في الكتابة والتعبير لونًا عذبًا من
    الأداء الفني حاكاه فيه كثير من الكُتَّاب وأضحى عميدَ الأدب العربي بغير
    منازع في العالم العربي جميعه". أنتج له عملا باسم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قام بدور البطولة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مؤلفاته



      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 7:06 pm