منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

منتديات مصر في بي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتمني ان تستفيدوا و تفيدوا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 433 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 433 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 512 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 3:55 am

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

    قصة الكرة

    An unknown person
    An unknown person
    مدير


    الابراجالقوس الأبراج الصينيةالقط
    عدد المساهمات : 2314
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/01/2012
    العمر : 24
    الموقع : https://masrvb.all-up.com

    بطاقة الشخصية
    الاسم بالكامل: احمد حامد احمد عبد الحميد

    قصة الكرة Empty قصة الكرة

    مُساهمة  An unknown person الإثنين يوليو 09, 2012 9:55 pm

    <TR>
    <td height=21 vAlign=center width="33%" align=middle>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</TD>
    <TR>
    <td vAlign=top align=middle>

    <TABLE dir=rtl cellSpacing=0 cellPadding=0 align=center>

    <TR>
    <td id=TdStoryTittle>عنوان القصة :الكرة</TD></TR>
    <TR>
    <td id=tdWriter>المؤلف: عارف الخطيب</TD></TR>
    <TR>
    <td id=TdPublisher>الناشر : اتحاد الكتاب العرب دمشق </TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE>
    <TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">




    <TABLE id=table1 width="100%">

    <TR>
    <td vAlign=top>
    تغدَّى غزوانُ سريعاً، وتناولَ الكرة..‏
    سألَتْهُ أُمُّهُ:‏
    ـ لماذا أخذْتَ الكرة؟‏
    ـ سألعبُ بها قليلاً، لأنشِّطَ جسمي للدراسة.‏
    ـ اتركِ اللعبَ وادرسْ.‏
    ـ المعلِّمُ قال لنا: العقلُ السليم في الجسم السليم.‏
    سكتتِ الأُمُّ، وخرجَ غزوانُ، يلعبُ، ويلهو، حتّى غابتِ الشمسُ، فرجعَ إلى البيتِ، وهو يلهثُ من التعب..‏
    قالَتْ لـهُ أُمُّهُ:‏
    ـ لقد لعبْتَ كثيراً، افتحْ كتابَكَ وادرسْ.‏
    ـ كيف أدرسُ وأنا جائع؟!‏
    أحضرَتِ الأُمُّ طعامَ العشاءِ، فأكلَ غزوانُ حتّى شبعَ.‏
    قالَتْ لـهُ أُمُّهُ:‏
    ـ افتحِ الآنَ كتابَكَ وادرسْ.‏
    ـ كيف أدرسُ وأنا مُتعَب؟!‏
    ـ استرحْ قليلاً.‏
    تركَتْهُ مدَّةً، ثمّ عادتْ إليهِ، وقالَتْ:‏
    ـ هل استرحْتَ؟‏
    ـ استرحْت.‏
    ـ هيّا يا حبيبي، افتحْ كتابَكَ وادرسْ.‏
    ـ كيف أدرسُ، وأختي تبكي، وتصرخ؟!‏
    ـ لن أدعَ أُختكَ هنا، وسأغلقُ عليكَ الباب.‏
    حملَتِ الأُمُّ طفلتَها الصغيرةَ، وأخذَتْها إلى غرفةٍ أُخرى، وظلّتْ بجانبها، تُهدِّئها، وتُربِّتُ على جنبها، حتّى هدأتْ، ونامَتْ..‏
    عادَتِ الأُمُّ مسرورةً، تمشي على رؤوس أصابعها، حتّى لا تُحدثَ صوتاً يُعكِّرُ دراسةَ ابنها.. فتحَتِ البابَ بهدوء، سمعَتْ صوتَ شخير!‏
    اقتربَتْ من غزوان، وجدَتْهُ يغطُّ في نومٍ عميق..‏
    وقفَتْ فوقَ رأسهِ صامتةً، لم تطلبْ إليهِ أنْ يدرسَ، حسبَتْهُ يقولُ لها:‏
    ـ كيف أدرسُ، وأنا نائم؟!‏
    </TD></TR></TABLE>


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:48 am