النحلة
قلت للنحلة يوماً
كيف تجنين العسلْ؟
فأجابت بابتسامٍ
واهتمامٍ في عجل
أنا أهوى الزهر، يا شاعرنا، منذ الأزل
وهو مثلي ما له
عن حبيَ السامي بدل
نتلاقى، نتساقى
من أناشيد الغزل
نزرع الدنيا ربيعاً
وهناءً وأمل
عسلي يستنبت الحب، على شهد العمل
إنه من شفة الزهر
ومن بوح القبل
قلت للنحلة يوماً
كيف تجنين العسلْ؟
فأجابت بابتسامٍ
واهتمامٍ في عجل
أنا أهوى الزهر، يا شاعرنا، منذ الأزل
وهو مثلي ما له
عن حبيَ السامي بدل
نتلاقى، نتساقى
من أناشيد الغزل
نزرع الدنيا ربيعاً
وهناءً وأمل
عسلي يستنبت الحب، على شهد العمل
إنه من شفة الزهر
ومن بوح القبل