منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

منتديات مصر في بي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتمني ان تستفيدوا و تفيدوا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 56 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 56 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 526 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 6:04 am

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

    متواليات الفتنة

    An unknown person
    An unknown person
    مدير


    الابراجالقوس الأبراج الصينيةالقط
    عدد المساهمات : 2314
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/01/2012
    العمر : 24
    الموقع : https://masrvb.all-up.com

    بطاقة الشخصية
    الاسم بالكامل: احمد حامد احمد عبد الحميد

    متواليات الفتنة Empty متواليات الفتنة

    مُساهمة  An unknown person السبت أغسطس 25, 2012 9:06 pm

    متواليات الفتنة

    (1)‏

    في سرير الغمام رأى‏

    نصفهُ الشفقيَّ،‏

    وأسراب قزحْ‏

    في سرير الغمامِ‏

    رأى .. أن يصلي‏

    وأن يمنح المرأة الفارقة ......‏

    ما تداهى من السرِّ،‏

    بعد الفناءْ...‏

    لم يكن ....‏

    بين هذا الذي‏

    لا يُسمّى هشيمي‏

    - وقد تتصدعُ منهُ الجبالُ-‏

    وبين الإلهِ‏

    سوى شهداء الفرحْ‏

    فاستوى ..‏

    ليس مثل شبيهٍ‏

    على عرشهِ‏

    ثم أوحى ...‏

    لمن خَصَّها الربُّ‏

    أن تتجلى‏

    ببرقِ نُهاهُ‏

    وأن تنجبَ الأرضَ..‏

    طوراَ........‏

    فَطَوْراً...‏

    وحين بأسمائها..‏

    يستظلُّ مقام البهاءْ‏

    عالياً ينجب الماءَ فيها‏

    وينجبُ منها‏

    يَفاع السماءْ‏

    (2)‏

    حاولي....‏

    أن تعيدي الصباحَ‏

    إلى أهلهِ‏

    والنهارَ،‏

    إلى وردهِ المستباحْ‏

    مالذي..‏

    تبتغيهِ من الليلِ‏

    سيدةٌ..‏

    في ثياب الجراحْ؟‏

    ينبغي...‏

    أن أُعيدَ إلى الماءِ‏

    طيف الشَّررْ‏

    ينبغي ..‏

    أن أُعيد إلى النارِ،‏

    وَشْمَ المكوثْ‏

    ينبغي ..‏

    لفظةً... لفظةً‏

    أن أراكِ‏

    إذا الشمس راحت‏

    تلمُّ عن الشمسِ‏

    نصفَ الثمرْ...‏

    (3)‏

    رايتي...‏

    - كم يراني الوطنْ-‏

    في الذين مضوا‏

    يسبرون جراح البيوتْ‏

    رايتي ....‏

    في الذين سَروا..‏

    قلْ هي الزوبعة...‏

    أو ... رياح" خريف الغضبْ"‏

    ولهذا أرى‏

    في دمي أول الشعشةْ‏

    هل أتت وهَلْتي؟‏

    إنّها في اختلاف الذرا‏

    صوت من لا صليل لهمْ‏

    في ضجيج سيوف الخشبْ‏

    (4)‏



    انني...‏

    لم أخنْ...‏

    حنطة النور والدم يا غالية‏

    والذي..‏

    قُلتِ عن موته‏

    كان في الصورة العاليةْ‏

    كان بعض حريقٍ بكى،‏

    حين أدركَ جثمانهُ،‏

    ينحني للخطيئةِ،‏

    فانشق لا ينحني‏

    ثم غابَ،‏

    ولم يرشد الشِعرَ‏

    لكنهُ....‏

    حين عادَ‏

    حباك بآياتهِ الحافظاتِ‏

    وظلَّ‏

    شديد الغناءْ....‏

    (5)‏

    في العذوبةِ‏

    ياهدهدَ الكلمات الأخيرة جئتَ،‏

    وكنتَ،‏

    ولم يبق منكَ‏

    سوى خصرها ..‏

    شبهَ حقلٍ يميلُ‏

    ودون ارتباكٍ‏

    تُهرول بين يديَّ‏

    وكنتَ ..كما يفلت النصُّ‏

    تقطع رمل يبابي....‏

    وتكتب بالغزو‏

    سِفْر اختصابي.....‏

    (6)‏



    في الوداع الأخيرِ‏

    لأنثى الأفقْ...‏

    قال لي طائرٌ،‏

    أهرقَ البرقُ أوهامهُ،‏

    فاحترقْ‏

    أنتَ غرّرتَ بالكلماتِ‏

    وأَلبسْتَها ...‏

    شجراً كالمصابيحِ،‏

    أنتَ محوتَ الذي‏

    قرأتهُ رمال ثمودٍ‏

    وأنتَ........‏

    رأيتكَ،‏

    تستبطن الحلمَ..أو...‏

    حالَ ظلٍ يرانا...‏

    رأيتكَ توغلُ،‏

    قبل الظلام إليها....‏

    توسوسُ في سرِّةِ الغيمِ...‏

    كي نفترقْ........‏

    (7)‏



    ضَيِّقٌ نومها...‏

    والقناديلُ‏

    لاتختنقْ‏

    هكذا ...‏

    مثل عصف الكتابةِ‏

    تذهب في الحلمِ‏

    والنار من حولها‏

    غادرتْ ثوبها‏

    هكذا الأرجوانةُ كانتْ‏

    تُهيئُ،‏

    مِن أدهش الشعرِ‏

    والخمرِ‏

    والطينِ‏

    أَوّلَ من يتكلمُ،‏

    قبل الرضاعةِ،‏

    أولَّ طيرٍ‏

    يبثُّ بلاغ الجنونِ‏

    ويعلو .... لها‏

    هكذا ...‏

    والمسافةُ فجوة روحٍ‏

    وتيهٍ.. وماءٍ‏

    إليَّ ،‏

    إليَّ تقولُ‏

    فيهربُ ظلي...‏

    ويصعد لحدي‏

    أليقاً... أليقاً‏

    إلى مهدها........‏

    (Cool

    كاشفاً...‏

    عن غطاء الزمان أتيتُ‏

    وأجراسكم .. تتدلى‏

    وأبوابكم .........‏

    أدمنتْ ذبحة الانتظارْ...‏

    خارجاً...‏

    من مدائن يومي‏

    وما تعبدونْ.....‏

    أَيَكُمْ .. غَيَّبَ الشعلة القابِلةْ‏

    أَيّكُمْ... والمدى‏

    سورة الأسئلة ْ...‏

    فَتتَ السنبلةْ...؟‏

    فالأواصرٌ .. حلّتْ‏

    ضفائر قرآنها‏

    والجراح أغارتْ‏

    على نارها بالرمادِ‏

    وما أفسدَ الدهرُ فيكم‏

    يُزيّنُ أجداثهُ...‏

    إنها سافيات الكريهةِ‏

    صارتْ ودادَ القلوب وبستانها‏

    هل أُصلي وحيداً‏

    وأنسى الذي‏

    ينعق الآن خلف الجدارْ؟‏

    كل ما شفَّ من غامضٍ‏

    يبتليني... ولي‏

    في الجيادِ التي ما كبتْ‏

    والبلاد التي لم تهنْ‏

    خطوةٌ‏

    للعروج الجميلِ‏

    وأخرى‏

    لسفك الحصارْ‏

    ليس في صهوتي‏

    من ينام على الضيمِ...‏

    إني أُحذّرُ‏

    هذا سوادٌ‏

    بغير قوائم يهذي‏

    وهذا سلامٌ‏

    يجرُّ الحديد إلينا‏

    فكونوا ..‏

    - حرقتُ نذيري -‏

    رحى الانفجارْ‏

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 10:23 am