اضطراب أول
ربما أفتحُ عينيَّ على جمعٍ كثير،
غير أني لا أرى إلا شخوصاً من قماشٍ وخيوطْ
ربما يفتتحُ الحبرُ كلاماً هو مثلُ الثرثرةْ!
ربما ينفتحُ النصُّ على أكثرَ من معنى، ولا معنى لهُ
فهو غريبٌ وشحيحٌ وفقيرْ..
ربما تحتشدُ الآنَ شعاراتٌ، وتطفو سلعٌ
بين خروقٍ وشقوقٍ، وصعودٍ وهبوطْ..
نُضِّدتْ، وانغلقتْ، فانفتحتْ، فيها احتمالاتٌ:
غموضٌ، حيرةٌ، شكٌ، قنوطْ...
ربما كانَ فضاءٌ، أرختهُ مقبرهْ!
***
هكذا يبتدىءُ الجمهورُ تتويجَ بطولاتٍ جديدهْ!
جرسٌ، طبلٌ، مزادٌ، ضحكاتٌ وضجيجٌ، خطواتٌ وقُبلْ..
ربما يسقطُ تاريخُ البطلْ!
فليضفَّر له إكليلٌ من الشعر أو النثر،
لتحفظهُ قلوبٌ ومقل..
وليكن صمتٌ، فللطاغوت جندٌ من عسلْ!
وأنا أسخرُ في الداخلِ من عمرٍ أفلْ!
*
هكذا تضطربُ الآنَ قصيدهْ!
ربما أفتحُ عينيَّ على جمعٍ كثير،
غير أني لا أرى إلا شخوصاً من قماشٍ وخيوطْ
ربما يفتتحُ الحبرُ كلاماً هو مثلُ الثرثرةْ!
ربما ينفتحُ النصُّ على أكثرَ من معنى، ولا معنى لهُ
فهو غريبٌ وشحيحٌ وفقيرْ..
ربما تحتشدُ الآنَ شعاراتٌ، وتطفو سلعٌ
بين خروقٍ وشقوقٍ، وصعودٍ وهبوطْ..
نُضِّدتْ، وانغلقتْ، فانفتحتْ، فيها احتمالاتٌ:
غموضٌ، حيرةٌ، شكٌ، قنوطْ...
ربما كانَ فضاءٌ، أرختهُ مقبرهْ!
***
هكذا يبتدىءُ الجمهورُ تتويجَ بطولاتٍ جديدهْ!
جرسٌ، طبلٌ، مزادٌ، ضحكاتٌ وضجيجٌ، خطواتٌ وقُبلْ..
ربما يسقطُ تاريخُ البطلْ!
فليضفَّر له إكليلٌ من الشعر أو النثر،
لتحفظهُ قلوبٌ ومقل..
وليكن صمتٌ، فللطاغوت جندٌ من عسلْ!
وأنا أسخرُ في الداخلِ من عمرٍ أفلْ!
*
هكذا تضطربُ الآنَ قصيدهْ!