مقام اللّذة
كان طورٌ لرضاعٍ، ثم طورٌ لفطامٍ فنماءٍ،
ثم طورٌ لفتوهْ
تستوي روحُ الفتى فيهِ،
يرى فيما يرى الحالمُ جسماً من يواقيتَ وماسٍ وذهبْ
كيفَ لم يبصرهُ من قبلُ؟
وكيف اكتشفَ الثروةَ فيهِ بين إشراقٍ وخلوهْ؟
ولماذا اقتربت منهُ يداهُ فاحتجبْ؟
لمَ لا يودعهُ في مصرفٍ،
والمصرفُ اليومَ فضاءٌ وبطاقاتٌ وكواتٌ وقوهْ!
ولماذا لا يرى فيما يرى الحاكمُ إيذاناً بثروهْ!
*
حلمٌ أم تعبٌ... وهمٌ ونزوهْ!
*
للضرورات كنوزْ..
والمقامُ ابتذلت فيه المعاني، افتضحتْ فيهِ الرموزْ...
فليكنْ طورٌ لسلطانٍ وإيمانٍ،
وطورٌ تُنتجُ الشهوةُ فيهِ لذةً،
أو تنتجُ اللذةُ شهوهْ!
كان طورٌ لرضاعٍ، ثم طورٌ لفطامٍ فنماءٍ،
ثم طورٌ لفتوهْ
تستوي روحُ الفتى فيهِ،
يرى فيما يرى الحالمُ جسماً من يواقيتَ وماسٍ وذهبْ
كيفَ لم يبصرهُ من قبلُ؟
وكيف اكتشفَ الثروةَ فيهِ بين إشراقٍ وخلوهْ؟
ولماذا اقتربت منهُ يداهُ فاحتجبْ؟
لمَ لا يودعهُ في مصرفٍ،
والمصرفُ اليومَ فضاءٌ وبطاقاتٌ وكواتٌ وقوهْ!
ولماذا لا يرى فيما يرى الحاكمُ إيذاناً بثروهْ!
*
حلمٌ أم تعبٌ... وهمٌ ونزوهْ!
*
للضرورات كنوزْ..
والمقامُ ابتذلت فيه المعاني، افتضحتْ فيهِ الرموزْ...
فليكنْ طورٌ لسلطانٍ وإيمانٍ،
وطورٌ تُنتجُ الشهوةُ فيهِ لذةً،
أو تنتجُ اللذةُ شهوهْ!