فتون
بعيداً في أقاصي هدأةٍ
تنداحُ في دفق الفتونِ
أعوامُ في المجرى
وانتظرُ الشواطيءَ..
أرتقي أفق النعاسِ هناك مُنْتظرا
ويحملني مساءٌ طالعٌ من لفتةِ الدفلى..
يجوبُ شواطئي السكرى
فأرفعُ حرقتي نحو السماءِ..
فتمطرُ الأخرى
بلاداً او قصائدَ من غروبِ الوقتِ
تنسجُ برعماً في شقوةِ الغصنِ الذي يعرى
بعيداً في خليجِ الذكرياتِ..
أعومُ هناكَ..
في طرفِ الخريفِ،
وغابة الذكرى
بعيداً في أقاصي هدأةٍ
تنداحُ في دفق الفتونِ
أعوامُ في المجرى
وانتظرُ الشواطيءَ..
أرتقي أفق النعاسِ هناك مُنْتظرا
ويحملني مساءٌ طالعٌ من لفتةِ الدفلى..
يجوبُ شواطئي السكرى
فأرفعُ حرقتي نحو السماءِ..
فتمطرُ الأخرى
بلاداً او قصائدَ من غروبِ الوقتِ
تنسجُ برعماً في شقوةِ الغصنِ الذي يعرى
بعيداً في خليجِ الذكرياتِ..
أعومُ هناكَ..
في طرفِ الخريفِ،
وغابة الذكرى