أنتِ
يا زهرةَ صيفٍ في تمّوز تجيءُ كبستانٍ،
ويجيءُ النهرْ
من أنتِ..
وكيفَ رميتِ نثاري في أرضٍ صدئتْ
منذُ القطراتِ،
ومنذ الزهرْ؟
وأنا في باديةِ الأشياءِ أرومُ يديكِ..
فيطلعُ وردٌ
يطلعُ وعدٌ في أقص لغتي،
ويضيءُ العمرْ
يا وجهةَ روحي في ليلٍ محروقٍ..
يبحثُ عن صيفٍ..
عن حرفٍ يسكنني في أقصى السطرْ
إنيّ أتقوقعُ في أطيافِ دمائي،
والأيامُ تمرُّ..
تفرُّ من الأخدودِ بليلةِ صيفٍ..
في أيلولَ تموجُ،
ويأكلني في الليلِ الصبرْ
يا زهرةَ صيفٍ في تمّوز تجيءُ كبستانٍ،
ويجيءُ النهرْ
من أنتِ..
وكيفَ رميتِ نثاري في أرضٍ صدئتْ
منذُ القطراتِ،
ومنذ الزهرْ؟
وأنا في باديةِ الأشياءِ أرومُ يديكِ..
فيطلعُ وردٌ
يطلعُ وعدٌ في أقص لغتي،
ويضيءُ العمرْ
يا وجهةَ روحي في ليلٍ محروقٍ..
يبحثُ عن صيفٍ..
عن حرفٍ يسكنني في أقصى السطرْ
إنيّ أتقوقعُ في أطيافِ دمائي،
والأيامُ تمرُّ..
تفرُّ من الأخدودِ بليلةِ صيفٍ..
في أيلولَ تموجُ،
ويأكلني في الليلِ الصبرْ