وَوَقْتٍ وَفَى بالدّهْرِ لي عندَ سَيّدٍ وَفَى لي بأهْليهِ وزادَ كَثِيرَا
شرِبْتُ على استِحْسانِ ضَوْءِ جَبينِهِ وزَهْرٍ تَرَى للماءِ فيهِ خَريرَا
غَدَا النّاسُ مِثْلَيْهِمْ به لاعدمتهُ وأصْبَحَ دَهْري في ذَراهُ دُهُوراً
شرِبْتُ على استِحْسانِ ضَوْءِ جَبينِهِ وزَهْرٍ تَرَى للماءِ فيهِ خَريرَا
غَدَا النّاسُ مِثْلَيْهِمْ به لاعدمتهُ وأصْبَحَ دَهْري في ذَراهُ دُهُوراً