أبو جعفر محمد بن محمد بن الحسن الطوسي (18 فبراير 1201 - 26 يونيو 1274)، المعروف باسم نصیر الدین الطوسی [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
كان ينتمي إلى طائفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وبعد ذلك اعتقد في مذهب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اعتبره العالم والمؤرخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أحد أعظم علماء الفرس.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حياته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صورة الطوسي على طابع بريدي إيراني أصدر في الذكرى 700 لوفاته
هو محمد بن محمد بن الحسن الطوسي، المشتهر بنصير الدين الطوسي وبالمحقق الطوسي. ولد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ـ وهي ناحية في منطقة خراسان في شمالي شرق إيران ـ واختلف في سنة ولادته،
ولكن أكثر المؤلفين على أنه ولد سنة 597هـ وكان والده محمد بن الحسن من
الفقهاء والمحدّثين، فتربّى في حجره ونشأ على يده.
الطوسي في قلاع الاسماعليين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] طالع أيضًا :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
انتقل نصير الدين من طوس الى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهو في مطلع شبابه طلبا للعلم من كبار علمائها[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وفي العشرين من عمره اجتاح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بقيادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
واخذوا بتدمير مدنها الواحدة تلو الاخرى وقتلوا فيها من قتل وفر منهم من
فر.حتى ساد القتل والخراب واصبح الناس هائمين على وجوههم لا يعرفون اين
المفر.لكن قلاع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كانت صامدة في وجه المغول.
أضطر الطوسي للجوء الى قلاع الاسماعليين المحصنة للنجاة من بطش المغول.وكان
هذا اللجوء بعد الدعوة التي قدمها ناصر الدين عبد الرحيم بن أبي منصور
حاكم قهستان والوالي على قلاع الاسماعليين الذي كان مهتما بالعلماء
والفلاسفة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ثم
طلبه علاء الدين محمد زعيم الإسماعيليين من واليه ناصر الدين فذهب به اليه
في قلعة ألَمُوت ، فاستبقاه علاء الدين عنده حتى توفي ، ثم استبقاه ابنه
الأكبر ركن الدين خورشاه.كان الطوسي الوزير المطلق لدى الإسماعيليين وأنه
بلغ عندهم رتبة أطلقوا فيها عليه لقب أستاذ الكائنات[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].ويذكر بعض المؤرخين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
انه ذهب مرغما بعد ان تم اختطافه من قبل الاسماعليين واقتادوه الى "قلعة
الموت" (احدى قلاع الاسماعليين) وقضى تلك الفترة سجينا هناك.
كان الغزو المغولي الثاني بقيادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حفيد جنكيز وكان هذا الغزو اكثر ضرواة من الغزو الاول فحتى قلاع الاسماعليين كانت عاجزة عن صد هذا الغزو.
فأرسل هولاكو إلى ركن الدين خورشاه يطلب اليه الاستسلام.وبعد ارسال عده
سفراء من جانب الاسماعيليين طلب هولاكو مجيئ ركن الدين بنفسه
للتفاوض.فاستشار ركن الدين خاصته وأركان دولته فأشاروا بالتسليم ليقينهم
بان المقاومة ميؤوس من نتيجتها، فمضى ركن الدين وبصحبته أولاده ونصير الدين
الطوسي والوزير مؤيد الدين والطبيبان موفق الدولة ورئيس الدولة ونزلوا من
قلعة ألموت مخلفين دارهم التي عمروها مائة وسبعا وسبعين سنة، وكان نزول ركن
الدين من القلعة وذهابه إلى هولاكو ايذانا بانتهاء دولة الإسماعيليين في
إيران.
فغدر هولاكو بهم فقتل ركن الدين ومن معه واستثنى من ذلك الطوسي والطبيبين
موفق الدولة ورئيس الدولة، إذ أنه كان عارفا بمكانة الطوسي العلمية
والفكرية، وعارفا كذلك بمكانة الطبيبين.
الطوسي وهولاكو
كان المغول اكبر خطر يتهدد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فكانت الامة الاسلامية في ذاك الوقت تعاني من الانقسام والانحلال وكانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في بغداد ضعيفة جدا بسبب الإنقاسامات على السلطة والفساد. اصبح الطوسي في
قبضة هولاكو الذي لم يكن يهتم لا بلفسفة ولا بالرياضيات التي كان يجيدها
الطوسي وانما كان مولعا بعلم التنجيم والذين كان يجيده الطوسي باعتباره من
كبار علماء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].كما ان الطوسي كان من كبار الاطباء الذي يحتاجهم اي جيش يغزو بلدان غريبة لا يعرف انواع الامراض والاوبئة التي توجد فيها.
فاحتفظ هولاكو بالثلاثة وأمر بضمهم إلى معسكره ووجوب ملازمته اينما ذهب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وهناك قصة تروي الحديث الاول الذي دار بين هولاكو ونصير الدين وكان هولاكو
قد سمع بالمكانة العلمية للاخير في علم الفلك فيقول :أنت تطلع إلى السماء؟
فقال له: لا ، فقال: ينزل عليك ملك يخبرك؟ فقال له : لا، فقال له : هولاكو،
فمن أين تعرف؟ قال نصير الدين: بالحساب، فقال: تكذب، أرني من معرفتك ما
أصدقك به، وكان هولاكو جاهلا قليل المعرفة فقال له نصير الدين: في الليلة
الفلانية في الوقت الفلاني يخسف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
قال هولاكو: احبسوه إن صدق أطلقناه وأحسنا إليه، وإن كذب قتلناه فحبس
إلى الليلة المذكورة، فخسف القمر خسفا بالغا فاتفق أن هولاكو تلك الليلة
غلب عليه السكر فنام ولم يجسر أحد على انتباهه. فقيل لنصير الدين ذلك فقال:
إن لم ير القمر بعينيه وإلا فأغدو مقتولا لا محالة، وفكر ساعة ثم قال
للمغول: دقوا على الطاسات وإلا يذهب قمركم إلى يوم القيامة، فشرع كل واحد
يدق على طاسة، فعظمت الغوغاء ، فانتبه هولاكو بهذه الحيلة ورأى القمر قد
خسف فصدقه وآمن به، وكان ذلك سببا لاتصاله بهولاكو[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
في عام (656هـ = 1258م) غزا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مركز الخلافة العباسية وتمكن من احتلالها وقتل الخليفة العباسي وأحرقت
الالاف الكتب وقتل عشرات الالاف من سكانها وفر من استطاع الفرار حتى خلت
بغداد من السكان
مرصد مراغة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نصير الدين الطوسي جالساً على مكتبه في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], ببلاد فارس,
تمكن الطوسي بذكائه الفذ ان يتقرب من هولاكو وان يؤثر فيمن حوله وتمكن
من اقناع هولاكو ببناء مرصد فلكي كبير وبالفعل في عام 657هـ/1259م قام
بأنشاء المرصد الفلكي في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
شعره
كان الطوسي ينظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في اللغتين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومن شعره العربي في حب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
لو أنّ عبداً أتى بالصالحاتِ غداً ** وودّ كلّ نبيٍّ مرسلٍ وولي
وصام ما صام صوّاماً بلا ضجر ** وقام ما قام قوّاماً بلا ملل
وحجّ ما حجّ من فرضٍ ومن سنن ** وطاف بالبيت حافٍ غير منتعل
وطار في الجوّ لا يأوي إلى أحدٍ ** وغاص في البحر مأموناً من البلل
يكسو اليتامى من الديباج كلّهم ** ويُطعم الجائعين البرّ بالعسل
وعاش في الناس آلافاً مؤلّفةً ** عارٍ من الذنب معصوماً من الزلل
ما كان في الحشر عند الله مُنتفعاً ** إلّا بحبّ أمير المؤمنين علي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كتاب الرسالة الإسطرلابية لنصير الدين الطوسي
أعماله
كتب نصير الدين في المثلثات، والفلك، والجبر، والهندسة، والحساب،
والتقاويم، والطب، والجغرافية، والمنطق، والأخلاق، والموسيقي، وغيرها من
المواضيع. كما ترجم بعض كتب اليونان وعلق على مواضيعها شارحاً ومنتقداً.
ومن أشهر مؤلفاته : صيد الملوك مساعدةمساعدةمساعدة "تجريد العقائد"- "تجريد
المنطق" ="التذكرة في علم الهيئة" شرح التذكِرة - التعليقات كتبها عبد
العلي, البرجندي, ومن نظّام نيسابوري. ".لانتقاد يدل على عبقرية الطوسي
وطول باعه في الفلك. "زيج الإيلخاني" يشتمل على حسابات أرصاده التي قام بها
خلال اثنتي عشرة سنة ؛ "كتاب قواعد الهندسة" ؛ "كتاب في الجبر والمقابلة" ؛
"كتاب ظاهرات الفلك" ؛ اقسام الالعاب"كتاب تحرير المناظر" في البصريات.
وقد كتب نصير الدين مصنفاته بالعربية والفارسية، وترجمت إلى اللاتينية
وغيرها من اللغات الأوربية في العصور الوسطى، كما تم طبع العديد منها.
تحقيقاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رسم الطوسي حول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الفلك
كان المفهوم السائد في الوقت الذي عاش فيه نصير الدين الطوسي هو مفهموم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] -اي ان الارض هي مركز الكون-أنتقد الطوسي هذا النظام وحاول ايجاد بدائل له وحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
تمكن الطوسي من ابداع طريقة رياضية عرفت فيما بعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نقضت نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والتي كانت تنص على ان الحركة اما خطية واما دائرية حيث أثبت الطوسي بانه
من الممكن ان تنتج حركة خطية من حركتان دائريتان.وأستعمل هذه التقنية لحل
أشكالية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للعديد من الكواكب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].لكنه لم يستطع ايجاد تفسير لحركة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والتي حلت لاحقا من قبل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالاعتماد على مزدوجة الطوسي. ويعتقد العديد من العلماء بان مزدوجة الطوسي وجدت طريقها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد سقوط [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام 1453م لتصل الى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي اعتمد عليها في نظريته الشهيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والتي غيرت علم الفلك جذريا وانهت الاعتقاد السائد بان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي مركز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
تمكن الطوسي ايضا ومن خلال ملاحضاته في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والذي كان افضل المراصد في ذاك الوقت, أن يضع الجدول الادق لحركة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في ذاك الوقت في كتابه الزيج الأخليني وأستغرق في ذلك 12 سنة. حيث يحتوي
هذا الكتاب على جدول فلكي لحساب مواقع الكواكب وأسماء النجوم وقد أستخدم
بشكل واسع حتى اكتشاف نظام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كما استطاع تحديد معدل الانحراف السنوي لمحور الارض وهي 51 درجة\سنة, وهي قريبة من الدرجة المكتشفة حديثا وهي 50.2[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
تمكن الطوسي ايضا من يضع وصفا دقيقا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث قال في كتابه التذكرة ان درب التبانة مخلوقة من عدد هائل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الصغيرة المتقاربة, ولشدة صغرها وتركيزها تبدو كرقع غيمية لذلك تكون قريبة من لون الحليب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهذا ما تم اكتشافه بعد ثلاث قرون عندما استعمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ليكتشف بان المجرة مكونة من عدد هائل من النجوم الخافتة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
البيولوجيا (أو علم الأحياء)
الكيمياء والفيزياء
في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أبدع الطوسي صيغة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث كتب أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما هي قابلة للتحول ولكنها غير قابلة للاختفاء.وبالتالي قد سبق اكتشاف الاوربيين للقانون ب 500 عام[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
الفقه
ألف الطوسي كتاب تجريد الكلام في تحرير عقائد الإسلام ويتضمن بين فصوله الستة أثبات وجود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأثبات صفاته وأثبات أفعاله ثم اثبات نبوة الانبياء ومعصوميتهم من الخطأ وأثبات نبوة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم أثبات الأمامة ومعصومية الأمام من الخطأ وأثبات امامة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأثبات المعاد ووجود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولا زال يدرس هذا الكتاب في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
المنطق
كتاب شرح الإشارات
الرياضيات
كان الطوسي هو أول من كتب في علم المثلثات بمعزل تام عن علم الفلك.حيث جعل علم المثلثات فرعا مستقلا في الرياضيات البحته.
cوالطوسي هو أول من استعمل الحالات الست للمثلث الكروي القائم الزاوية.
وهو الذي صاغ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للمثلثات المسطحة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ضريح الطوسي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهو الواضع لقانون الجيب للمثلثات الكروية.ومكتشف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .واثبت البراهين لكلا القانونين
تأثيراته
توفي الطوسي في بغداد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة 672هـ، ودفن في الكاظمية.
كان ينتمي إلى طائفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وبعد ذلك اعتقد في مذهب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اعتبره العالم والمؤرخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أحد أعظم علماء الفرس.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
محتويات
|
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
صورة الطوسي على طابع بريدي إيراني أصدر في الذكرى 700 لوفاته
هو محمد بن محمد بن الحسن الطوسي، المشتهر بنصير الدين الطوسي وبالمحقق الطوسي. ولد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ـ وهي ناحية في منطقة خراسان في شمالي شرق إيران ـ واختلف في سنة ولادته،
ولكن أكثر المؤلفين على أنه ولد سنة 597هـ وكان والده محمد بن الحسن من
الفقهاء والمحدّثين، فتربّى في حجره ونشأ على يده.
الطوسي في قلاع الاسماعليين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] طالع أيضًا :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
انتقل نصير الدين من طوس الى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهو في مطلع شبابه طلبا للعلم من كبار علمائها[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وفي العشرين من عمره اجتاح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بقيادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منطقة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
واخذوا بتدمير مدنها الواحدة تلو الاخرى وقتلوا فيها من قتل وفر منهم من
فر.حتى ساد القتل والخراب واصبح الناس هائمين على وجوههم لا يعرفون اين
المفر.لكن قلاع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كانت صامدة في وجه المغول.
أضطر الطوسي للجوء الى قلاع الاسماعليين المحصنة للنجاة من بطش المغول.وكان
هذا اللجوء بعد الدعوة التي قدمها ناصر الدين عبد الرحيم بن أبي منصور
حاكم قهستان والوالي على قلاع الاسماعليين الذي كان مهتما بالعلماء
والفلاسفة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ثم
طلبه علاء الدين محمد زعيم الإسماعيليين من واليه ناصر الدين فذهب به اليه
في قلعة ألَمُوت ، فاستبقاه علاء الدين عنده حتى توفي ، ثم استبقاه ابنه
الأكبر ركن الدين خورشاه.كان الطوسي الوزير المطلق لدى الإسماعيليين وأنه
بلغ عندهم رتبة أطلقوا فيها عليه لقب أستاذ الكائنات[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].ويذكر بعض المؤرخين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
انه ذهب مرغما بعد ان تم اختطافه من قبل الاسماعليين واقتادوه الى "قلعة
الموت" (احدى قلاع الاسماعليين) وقضى تلك الفترة سجينا هناك.
كان الغزو المغولي الثاني بقيادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حفيد جنكيز وكان هذا الغزو اكثر ضرواة من الغزو الاول فحتى قلاع الاسماعليين كانت عاجزة عن صد هذا الغزو.
فأرسل هولاكو إلى ركن الدين خورشاه يطلب اليه الاستسلام.وبعد ارسال عده
سفراء من جانب الاسماعيليين طلب هولاكو مجيئ ركن الدين بنفسه
للتفاوض.فاستشار ركن الدين خاصته وأركان دولته فأشاروا بالتسليم ليقينهم
بان المقاومة ميؤوس من نتيجتها، فمضى ركن الدين وبصحبته أولاده ونصير الدين
الطوسي والوزير مؤيد الدين والطبيبان موفق الدولة ورئيس الدولة ونزلوا من
قلعة ألموت مخلفين دارهم التي عمروها مائة وسبعا وسبعين سنة، وكان نزول ركن
الدين من القلعة وذهابه إلى هولاكو ايذانا بانتهاء دولة الإسماعيليين في
إيران.
فغدر هولاكو بهم فقتل ركن الدين ومن معه واستثنى من ذلك الطوسي والطبيبين
موفق الدولة ورئيس الدولة، إذ أنه كان عارفا بمكانة الطوسي العلمية
والفكرية، وعارفا كذلك بمكانة الطبيبين.
الطوسي وهولاكو
كان المغول اكبر خطر يتهدد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فكانت الامة الاسلامية في ذاك الوقت تعاني من الانقسام والانحلال وكانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في بغداد ضعيفة جدا بسبب الإنقاسامات على السلطة والفساد. اصبح الطوسي في
قبضة هولاكو الذي لم يكن يهتم لا بلفسفة ولا بالرياضيات التي كان يجيدها
الطوسي وانما كان مولعا بعلم التنجيم والذين كان يجيده الطوسي باعتباره من
كبار علماء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].كما ان الطوسي كان من كبار الاطباء الذي يحتاجهم اي جيش يغزو بلدان غريبة لا يعرف انواع الامراض والاوبئة التي توجد فيها.
فاحتفظ هولاكو بالثلاثة وأمر بضمهم إلى معسكره ووجوب ملازمته اينما ذهب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وهناك قصة تروي الحديث الاول الذي دار بين هولاكو ونصير الدين وكان هولاكو
قد سمع بالمكانة العلمية للاخير في علم الفلك فيقول :أنت تطلع إلى السماء؟
فقال له: لا ، فقال: ينزل عليك ملك يخبرك؟ فقال له : لا، فقال له : هولاكو،
فمن أين تعرف؟ قال نصير الدين: بالحساب، فقال: تكذب، أرني من معرفتك ما
أصدقك به، وكان هولاكو جاهلا قليل المعرفة فقال له نصير الدين: في الليلة
الفلانية في الوقت الفلاني يخسف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
قال هولاكو: احبسوه إن صدق أطلقناه وأحسنا إليه، وإن كذب قتلناه فحبس
إلى الليلة المذكورة، فخسف القمر خسفا بالغا فاتفق أن هولاكو تلك الليلة
غلب عليه السكر فنام ولم يجسر أحد على انتباهه. فقيل لنصير الدين ذلك فقال:
إن لم ير القمر بعينيه وإلا فأغدو مقتولا لا محالة، وفكر ساعة ثم قال
للمغول: دقوا على الطاسات وإلا يذهب قمركم إلى يوم القيامة، فشرع كل واحد
يدق على طاسة، فعظمت الغوغاء ، فانتبه هولاكو بهذه الحيلة ورأى القمر قد
خسف فصدقه وآمن به، وكان ذلك سببا لاتصاله بهولاكو[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
في عام (656هـ = 1258م) غزا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مركز الخلافة العباسية وتمكن من احتلالها وقتل الخليفة العباسي وأحرقت
الالاف الكتب وقتل عشرات الالاف من سكانها وفر من استطاع الفرار حتى خلت
بغداد من السكان
مرصد مراغة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نصير الدين الطوسي جالساً على مكتبه في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], ببلاد فارس,
تمكن الطوسي بذكائه الفذ ان يتقرب من هولاكو وان يؤثر فيمن حوله وتمكن
من اقناع هولاكو ببناء مرصد فلكي كبير وبالفعل في عام 657هـ/1259م قام
بأنشاء المرصد الفلكي في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
شعره
كان الطوسي ينظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في اللغتين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومن شعره العربي في حب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
لو أنّ عبداً أتى بالصالحاتِ غداً ** وودّ كلّ نبيٍّ مرسلٍ وولي
وصام ما صام صوّاماً بلا ضجر ** وقام ما قام قوّاماً بلا ملل
وحجّ ما حجّ من فرضٍ ومن سنن ** وطاف بالبيت حافٍ غير منتعل
وطار في الجوّ لا يأوي إلى أحدٍ ** وغاص في البحر مأموناً من البلل
يكسو اليتامى من الديباج كلّهم ** ويُطعم الجائعين البرّ بالعسل
وعاش في الناس آلافاً مؤلّفةً ** عارٍ من الذنب معصوماً من الزلل
ما كان في الحشر عند الله مُنتفعاً ** إلّا بحبّ أمير المؤمنين علي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كتاب الرسالة الإسطرلابية لنصير الدين الطوسي
أعماله
كتب نصير الدين في المثلثات، والفلك، والجبر، والهندسة، والحساب،
والتقاويم، والطب، والجغرافية، والمنطق، والأخلاق، والموسيقي، وغيرها من
المواضيع. كما ترجم بعض كتب اليونان وعلق على مواضيعها شارحاً ومنتقداً.
ومن أشهر مؤلفاته : صيد الملوك مساعدةمساعدةمساعدة "تجريد العقائد"- "تجريد
المنطق" ="التذكرة في علم الهيئة" شرح التذكِرة - التعليقات كتبها عبد
العلي, البرجندي, ومن نظّام نيسابوري. ".لانتقاد يدل على عبقرية الطوسي
وطول باعه في الفلك. "زيج الإيلخاني" يشتمل على حسابات أرصاده التي قام بها
خلال اثنتي عشرة سنة ؛ "كتاب قواعد الهندسة" ؛ "كتاب في الجبر والمقابلة" ؛
"كتاب ظاهرات الفلك" ؛ اقسام الالعاب"كتاب تحرير المناظر" في البصريات.
وقد كتب نصير الدين مصنفاته بالعربية والفارسية، وترجمت إلى اللاتينية
وغيرها من اللغات الأوربية في العصور الوسطى، كما تم طبع العديد منها.
تحقيقاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رسم الطوسي حول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الفلك
كان المفهوم السائد في الوقت الذي عاش فيه نصير الدين الطوسي هو مفهموم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] -اي ان الارض هي مركز الكون-أنتقد الطوسي هذا النظام وحاول ايجاد بدائل له وحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
تمكن الطوسي من ابداع طريقة رياضية عرفت فيما بعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نقضت نظرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والتي كانت تنص على ان الحركة اما خطية واما دائرية حيث أثبت الطوسي بانه
من الممكن ان تنتج حركة خطية من حركتان دائريتان.وأستعمل هذه التقنية لحل
أشكالية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للعديد من الكواكب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].لكنه لم يستطع ايجاد تفسير لحركة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والتي حلت لاحقا من قبل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالاعتماد على مزدوجة الطوسي. ويعتقد العديد من العلماء بان مزدوجة الطوسي وجدت طريقها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد سقوط [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام 1453م لتصل الى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي اعتمد عليها في نظريته الشهيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والتي غيرت علم الفلك جذريا وانهت الاعتقاد السائد بان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي مركز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
تمكن الطوسي ايضا ومن خلال ملاحضاته في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والذي كان افضل المراصد في ذاك الوقت, أن يضع الجدول الادق لحركة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في ذاك الوقت في كتابه الزيج الأخليني وأستغرق في ذلك 12 سنة. حيث يحتوي
هذا الكتاب على جدول فلكي لحساب مواقع الكواكب وأسماء النجوم وقد أستخدم
بشكل واسع حتى اكتشاف نظام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كما استطاع تحديد معدل الانحراف السنوي لمحور الارض وهي 51 درجة\سنة, وهي قريبة من الدرجة المكتشفة حديثا وهي 50.2[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
تمكن الطوسي ايضا من يضع وصفا دقيقا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث قال في كتابه التذكرة ان درب التبانة مخلوقة من عدد هائل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الصغيرة المتقاربة, ولشدة صغرها وتركيزها تبدو كرقع غيمية لذلك تكون قريبة من لون الحليب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهذا ما تم اكتشافه بعد ثلاث قرون عندما استعمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ليكتشف بان المجرة مكونة من عدد هائل من النجوم الخافتة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
البيولوجيا (أو علم الأحياء)
الكيمياء والفيزياء
في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أبدع الطوسي صيغة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث كتب أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما هي قابلة للتحول ولكنها غير قابلة للاختفاء.وبالتالي قد سبق اكتشاف الاوربيين للقانون ب 500 عام[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
الفقه
ألف الطوسي كتاب تجريد الكلام في تحرير عقائد الإسلام ويتضمن بين فصوله الستة أثبات وجود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأثبات صفاته وأثبات أفعاله ثم اثبات نبوة الانبياء ومعصوميتهم من الخطأ وأثبات نبوة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثم أثبات الأمامة ومعصومية الأمام من الخطأ وأثبات امامة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأثبات المعاد ووجود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولا زال يدرس هذا الكتاب في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | تصنيف مخزون بالعجائب، وتأليف مشحون بالغرائب، فهو وإن كان صغير الحجم، وجيز النظم، لكنّه كثير العلم، عظيم الاسم، جليل البيان، رفيع المكان، حسن النظام، مقبول الأئمّة العظام، لم يظفر بمثله علماء الأعصار، ولم يأت بمثله الفضلاء في القرون والأدوار، مشتمل على إشارات إلى مطالبَ هي الأمّهات مشحون بتنبيهات على مباحث هي المهمات، مملوء بجواهر كلّها كالفصوص، ومحتوٍ على كلمات يجزي أكثرها مجرى النصوص، متضمن لبيانات معجزة، في عبارات موجزة | [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | ||
كتاب شرح الإشارات
الرياضيات
كان الطوسي هو أول من كتب في علم المثلثات بمعزل تام عن علم الفلك.حيث جعل علم المثلثات فرعا مستقلا في الرياضيات البحته.
cوالطوسي هو أول من استعمل الحالات الست للمثلث الكروي القائم الزاوية.
وهو الذي صاغ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للمثلثات المسطحة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ضريح الطوسي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهو الواضع لقانون الجيب للمثلثات الكروية.ومكتشف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .واثبت البراهين لكلا القانونين
تأثيراته
توفي الطوسي في بغداد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة 672هـ، ودفن في الكاظمية.
- سميت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في إيران نسبة إلي الطوسي تكريما له.
- هناك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عرضها 60 كم في الجزء السفلي من سطح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سميت "نصير الدين" "Nasireddin"
- "طوسي 10269" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] اكتشفه العالم الفلكي السوفيتي نيكولاي ستيبانوفيتش عام 1979 وسمي بالطوسي تخليدا لذكراه.
