اندريه ماري أمبير ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) هو عالم ورياضي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أجرى عدة تجارب على الظواهر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد أن سمع باكتشاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتأثير التيار الكهربي في سلك على إبرة مغناطيسية بقربه. وقد بين أمبير هذا التأثير بين سلكين يحملان تيارين بفعل المجالين المغناطيسيين حولهما. وقد سميت وحدة قياس شدة التيار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] باسمه.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] بدايات حياته
ولد امبير في العشرين من شهر يناير عام 1775 في ليون بفرنسا وعاش هناك من سنة 1775 إلى سنة 1796 قرب حصن بولموكساومونت ديور. والده بدأ بتعليمه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولكنه توقف عندما اكتشف ميل الطفل الصغير للدراسات الرياضية. امبير الصغير, واصل دروسه في اللاتينية لكى يتمكن من قراءة أعمال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وعند بلوغه سن الرابعة عشر انهى قراءة عشرون موسوعة من الحجم الكبير
بعد ذلك وعندما كان في الثامنة عشر من عمره يمكننا القول بأنه عرف الكثير عن الرياضيات والعلوم ولكن علمه اقترب تقريبا من كامل دورة المعرفة—التاريخ, الرحلات, الشعر, الفلسفة والعلوم الطبيعية.
خلال الصورة استقر هو وأباه في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] متوقعين انهم سيكونون في أمان داخل المدينة. على غير المتوقع, بعد أن حدثت الثورة في المدينة تم اخذ الأب كضحية وتم إعدامه. موته هذا كان صدمة كبيرة على أمبير.
في سنة 1796 قابل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], ابنة الحداد بقرب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وتفجرت مشاعر بينهم. وتزوجا في عام 1799. وبدءا عام 1796 تقريبا أعطى أمبير دروسا خصوصية في ليون في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]; وفي عام 1801 تم نقله إلى بورج كمدرس في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والكيمياء، وترك زوجته المريضة وابنه الصغير في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ثم ماتت في يوليو 1803, مما أزم امبير بقية حياته. أيضا في عام 1804, تم تعيين امبير مدرسا للرياضيات في مدرسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
اعتاد أمبير أن يقول وهو في الثامنة عشرة من عمره "في خلال ثمانية عشر عام وجد نقاط تحول حياته, تتويجه الأول, قراءة قصيدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لمدح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], ومشاركته في احتفال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]... في يوم موت زوجته كتب اشعار من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والمصلى, ربى, رب الرحمة, اجمعنى في الجنة مع الذين منعتنى من حبهم على الأرض. ضايقته احزان جدية في ذلك الوقت وجعلته غير سعيدا. بعدها لجأ لقراءة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإلى الاباء في الكنيسة.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] إسهاماته في الفيزياء والدراسات
توصيات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ساعدته في الحصول على المنصب في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبعد ذلك في المنصب البسيط في الجامعة المتعددة التقنيات في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], تم اختياره للعمل كمدرس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام1809. وهنا استكمل أبحاثه العلمية ودراساته اليقظة بدون انقطاع إلى أن تم اختياره عضو في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في عام 1814.
شهرة امبير استندت في الأساس إلى اكتشافه العلاقة بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وتطوير علم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو كما أطلق عليه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. في 11 سبتمبر 1820 سمع عن اكتشاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي اكتشف تحرك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نتيجة مرور تيار كهربى. بعد ذلك بإسبوع في 18 سبتمبر، سلم امبير بحثه إلى الاكاديمية تحتوى معلومات أكثر عن هذه الظاهرة. في نفس اليوم وضح امبير للاكاديمية ان الاسلاك المتوازية التي تحمل تيار تتجاذب وتتنافر على حسب اتجاهات التيار داخلهم.و هذا أسس علم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الأيام الاخيرة
تم فتح مجال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], واكتشف خاصية القطاع والعناية, وطور نظرية رياضية التي لم تشرح فقط الظاهرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولكنها شرحت وتنبأت بظواهر أخرى.
آخر أعمال أمبير التي نشرت هي "مقالة في فلسفة العلم أو الشرح على التصنيف الطبيعى للمعرفة الإنسانية"
مات أمبير في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ودفن في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] بدايات حياته
ولد امبير في العشرين من شهر يناير عام 1775 في ليون بفرنسا وعاش هناك من سنة 1775 إلى سنة 1796 قرب حصن بولموكساومونت ديور. والده بدأ بتعليمه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولكنه توقف عندما اكتشف ميل الطفل الصغير للدراسات الرياضية. امبير الصغير, واصل دروسه في اللاتينية لكى يتمكن من قراءة أعمال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وعند بلوغه سن الرابعة عشر انهى قراءة عشرون موسوعة من الحجم الكبير
بعد ذلك وعندما كان في الثامنة عشر من عمره يمكننا القول بأنه عرف الكثير عن الرياضيات والعلوم ولكن علمه اقترب تقريبا من كامل دورة المعرفة—التاريخ, الرحلات, الشعر, الفلسفة والعلوم الطبيعية.
خلال الصورة استقر هو وأباه في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] متوقعين انهم سيكونون في أمان داخل المدينة. على غير المتوقع, بعد أن حدثت الثورة في المدينة تم اخذ الأب كضحية وتم إعدامه. موته هذا كان صدمة كبيرة على أمبير.
في سنة 1796 قابل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], ابنة الحداد بقرب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وتفجرت مشاعر بينهم. وتزوجا في عام 1799. وبدءا عام 1796 تقريبا أعطى أمبير دروسا خصوصية في ليون في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]; وفي عام 1801 تم نقله إلى بورج كمدرس في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والكيمياء، وترك زوجته المريضة وابنه الصغير في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ثم ماتت في يوليو 1803, مما أزم امبير بقية حياته. أيضا في عام 1804, تم تعيين امبير مدرسا للرياضيات في مدرسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
اعتاد أمبير أن يقول وهو في الثامنة عشرة من عمره "في خلال ثمانية عشر عام وجد نقاط تحول حياته, تتويجه الأول, قراءة قصيدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لمدح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], ومشاركته في احتفال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]... في يوم موت زوجته كتب اشعار من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], والمصلى, ربى, رب الرحمة, اجمعنى في الجنة مع الذين منعتنى من حبهم على الأرض. ضايقته احزان جدية في ذلك الوقت وجعلته غير سعيدا. بعدها لجأ لقراءة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإلى الاباء في الكنيسة.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] إسهاماته في الفيزياء والدراسات
توصيات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ساعدته في الحصول على المنصب في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبعد ذلك في المنصب البسيط في الجامعة المتعددة التقنيات في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], تم اختياره للعمل كمدرس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام1809. وهنا استكمل أبحاثه العلمية ودراساته اليقظة بدون انقطاع إلى أن تم اختياره عضو في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في عام 1814.
شهرة امبير استندت في الأساس إلى اكتشافه العلاقة بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وتطوير علم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو كما أطلق عليه: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. في 11 سبتمبر 1820 سمع عن اكتشاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي اكتشف تحرك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نتيجة مرور تيار كهربى. بعد ذلك بإسبوع في 18 سبتمبر، سلم امبير بحثه إلى الاكاديمية تحتوى معلومات أكثر عن هذه الظاهرة. في نفس اليوم وضح امبير للاكاديمية ان الاسلاك المتوازية التي تحمل تيار تتجاذب وتتنافر على حسب اتجاهات التيار داخلهم.و هذا أسس علم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الأيام الاخيرة
تم فتح مجال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], واكتشف خاصية القطاع والعناية, وطور نظرية رياضية التي لم تشرح فقط الظاهرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولكنها شرحت وتنبأت بظواهر أخرى.
آخر أعمال أمبير التي نشرت هي "مقالة في فلسفة العلم أو الشرح على التصنيف الطبيعى للمعرفة الإنسانية"
مات أمبير في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ودفن في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].