الدكتور خالد نشوان طبيب عربي يمني تمكن من اختراع جهاز لتوسيع الشرايين المتصلبة دون إجراء عملية أو تدخل جراحي.
وقد ابتكر جهازًا من أجل ذلك سمي نشوان باراسوند ويعمل على معالجة أمراض الشرايين من خلال إصدار موجات تصواتية (فوق الصوتية).
ويعتبر مخترع الجهاز المسمى "نشوان باراساوند" الجراح اليمني الدكتور/ خالد نشوان والمقيم في العاصمة المجريه بودابست حاصل على براءة اختراع ويحمل جهازة حماية الملكية الفكرية الدوليه، وقد حصل باختراعه على أكثر من عشرين جائزة دوليه كبرى, كان مخترع العام 2006 في المجر.
من منا لا يفخر بهذا العالم والأديب الفذ الذي علا فوق السحاب بعلمه وتواضعه وشرف اليمن والعرب باكتشافاته العظيمة وأبحاثه الرائعة ابن صنعاء مهبط الأفكار وتاريخ الحضارات. إنه الدكتور خالد نشوان، الذي منحه الاتحاد العالمي للمخترعين بالعاصمة المجرية بودابست "وسام فارس المخترعين الدوليين" باسم الجمهورية اليمنية وكرئيس لإتحاد المخترعين اليمنيين حيث يعتبر الأول والوحيد في الشرق الأوسط حتى ذلك اليوم الذي يحصل على هذا اللقب الرفيع. ويتكون الاتحاد الدولي للمخترعين من 86 دولة.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] المخترع اليمني العالمي خالد نشوان (فارس المخترعين الدوليين) في سطور
- ولد المخترع اليمني خالد عوض صالح نشوان، المشهور عالميا باسم "دكتور خالد نشوان"، سنة 1970 في محافظة صنعاء، التي نشأ وأنهى فيها دراسته الثانوية في مدرسة عمر المختار، وقد أهله تفوقه الدراسي للحصول على منحة دراسية لدراسة الطب البشري في جمهورية المجر وفيها أكمل دراسته الجامعية والتخصصية
- بعد حصوله على درجة الدكتوراه من كلية الطب البشري بجامعة "بيتش" العلمية بالمجر، حصل على درجة الماجستير في علوم الإدارة العامة وإدارة المنشآت الصحية من كلية الاقتصاد بذات الجامعة.
- له العديد من الاختراعات العلمية، اثنان منها مسجلان رسميا، وقد حصدت أبحاثه ومخترعاته أكثر من عشرين جائزة دولية، وهو أول عالم من الشرق الأوسط يحصل على ميدالية ماريا كوري العلمية الدولية للعام 2005، التي تعتبر أهم جائزة عالمية بعد جائزة نوبل، كما حصل على : - جائزة ملك تايلاند للمخترعين - جائزة ولقب مخترع العام 2006 في المجر. - كأس الاتحاد الدولي للمخترعين للعام 2006 - جائزة اتحاد المخترعين الألمان. - ميدالية الشرف الفرنسية. - جائزة كوريا الجنوبية للمخترعين. - جائزة أفضل اختراع من تايوان. - ميدالية "نيكولا تسلا" الذهبية للمخترعين. - بالإضافة إلى العديد من الميداليات الذهبية الدولية للمخترعين في روسيا وسويسرا وماليزيا، كما حصل على جائزة العبقرية الأوروبية. - جائزة الجدارة الرومانية عن اختراعه الأخير. -وسام الاستحقاق في العلوم من الجمهورية اليمنية. -درع الجامعه العربية من الجامعة العربية.
- بالإضافة إلى كونه عالما ومخترعا وطبيبا، يعتبر من الأدباء المجريين المتميزين، والملقب بأمير الأدب المجري، وهو عضو نادي الأدباء المجريين، وعضو فخري في اتحاد المبدعين العرب، وهو يكتب باللغتين العربية والمجرية، ونشرت الصحف المجرية العديد من أعماله الأدبية، ويعتبر أول أجنبي في تاريخ المجر يصدر له ديوان أدبي باللغة المجرية، كما ساهم في تأليف كتاب جامع للأدباء المجريين.
- حصل على جائزة الأدب المجري للعام 2001، على كتابه الأدبي "أتيت من أرض ملكة سبأ"، الذي صدر عن دار "إلكسندرا" الدولية للنشر والتوزيع.
- صدرت له ثمانية كتب باللغة المجرية عن ثمان دول عربية، هي اليمن، والإمارات، والسعودية وتونس، والمغرب، ولبنان، والأردن، وسوريا.
-تكريم بولندي
كرمته بولندا تكريماً خاصاً على اختراعه الطبي" نشوان باراساوند" الذي يعالج تضيق الشرايين دون إجراء عملية جراحية ودون آلام أو مضاعفات
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] جهاز نشوان بارا ساوند وجائزة نوبل
أثار الجهاز الطبي الذي اخترعه الدكتور خالد نشوان إعجاب جميع الأوساط الطبية والعلمية على مستوى العالم، وصنف كأفضل وسيلة علاجية غير جراحية عرفها الطب الحديث، وأعلنت لجنة التحكيم الدولية اختراعه كأفضل اختراع دولي في المجال الطبي، وقد أثبت الجهاز نجاحه خلال التجارب العلمية، التي خضع لها لأكثر من تسعة أشهر، من قبل لجنة من علماء جراحة الأوعية الدموية بجامعة "بيتش" المجرية.
وقد حصد الجهاز الكثير من الجوائز العالمية، وأكدت العديد من الشخصيات العلمية والطبية العالمية، خلال المؤتمر والمعرض الدولي للاختراعات الدولية الذي انعقد في العاصمة الروسية موسكو نهاية الشهر قبل الماضي بأن هذا الاختراع يستحق جائزة نوبل، لكونه انجازا علميا وطبيا غير مسبوق. ولولا قدرة الله لكان قدحصل على الجائزة ولكنها اعطيت لعالم ياباني.
وتكمن أهمية الجهاز الطبي الذي اخترعه الدكتور خالد نشوان في إنقاذ الآلاف من المرضى حول العالم من العمليات الجراحية المكلفة، حيث يستخدم الجهاز لمعالجة العديد من الأمراض بدون تدخل جراحي، ويعتبره المتخصصون ثورة جديدة في مجال معالجة الأوعية الدموية، وتوسيعها من الضيق والانسداد، عن طريق نوع جديد من الموجات الصوتية.
حيث اكتشف الدكتور خالد نشوان موجات جديدة تفوق في مزاياها; مزايا الموجات فوق الصوتية، وأطلق على هذه الموجات اسم "باراساوند"، أي "جوار الصوتية"، ويستخدم الجهاز الذي اخترعه هذه الموجات للتنقل عبر الأوعية الدموية في الجسم، لعلاج المترسبات التي تتراكم في جدران الأوعية الدموية.
وذكرت الشركة المصنعة للجهاز بأن الطلب عليه كبير في العديد من الدول في آسيا وأوربا وأميركا، وقالت بأنه أصبح في جميع المستشفيات المجرية.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] نبذه عن نشوان باراساوند
من أعظم إنجازات مجموعة نشوان الدولية للاستثمار.. نشوان باراساوند، والذي يعتبر جهاز طبي حديث لمعالجة الشرايين الضيقة دون عمليات جراحية ودون آلام أو مضاعفات، باستخدام الموجات تحت الصوتية والصوتية وفوق الصوتية مجتمعة.. قام الدكتور خالد نشوان عضو مجلس الإدارة نائب رئيس الإتحاد لشؤون العالم العربي والشرق الأوسط، وهو أحد ملاك مجموعة نشوان الدولية للاستثمار (الشريك الثاني للمجموعة). حيث يعتبر هذا الجهاز من أعظم الأجهزة الحديثة، لما يقدم من خدمة طيبة علاجية وفريدة لأكثر من عشر سكان الأرض، ولقد أحرز المخترع الدكتور خالد نشوان باختراعة لهذا الجهاز العديد من الجوائر والميداليات الدولية والعالمية والتي تصل إلى أكثر من عشرين جائزة دولية كبرى.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الدكتور خالد نشوان بين الوطن والمهجر
قبل أكثر من عشرين عاما غادر الدكتور خالد نشوان اليمن طالبا مبتعثا لدراسة الطب في المجر، ومنذ ذلك الحين ما زال محتفظا بجنسيته اليمنية، رغم كل الإغراءات التي تعرض عليه للحصول على الجنسية المجرية، وسماح القوانين اليمنية بتعدد الجنسيات، غير أنه مصر على أن يظل اسم اليمن مقترنا باسمه وبنجاحاته العلمية التي يحققها على مستوى العالم.
وعقب فوز المجر بجائزة أفضل اختراع طبي في المعرض الدولي للمخترعات الذي أقيم في موسكو نهاية مايو الماضي، أصر الدكتور خالد نشوان على أن ينال لقب "فارس المخترعين الدوليين" باسم الجمهورية اليمنية، وبصفته رئيسا لاتحاد المخترعين اليمنيين، الأمر الذي أهل اليمن لتكون أول دولة عربية تنضم إلى الاتحاد الدولي للمخترعين، الذي يضم في عضويته 86 دولة من دول العالم، حيث يعتبر العالم اليمني خالد نشوان أول مخترع على مستوى الشرق الأوسط يحصل على هذا اللقب العالمي الرفيع.
وبسبب حرصه على أن يتم تكريمه باسم الجمهورية اليمنية، أكد رئيس الاتحاد الدولي للمخترعين الدوليين الدكتور "أندراش فدرش" بأن الدكتور خالد نشوان يعتبر مفخرة لليمن، ومفخرة للمجر، على السواء، ومفخرة لاتحاد المخترعين المجريين، معلنا موافقة الهيئة الدولية لاتحاد المخترعين الدوليين، على انضمام اليمن إلى الاتحاد، وأن تصبح العضو السابع والثمانين في المنظمة الدولية للمخترعين.
ووفقا لنظم هيئات الفرسان الدولية التي يترأسها ملك تايلاند، لا يحق للمرشح للقب فارس أن يرشح نفسه بنفسه، حيث يتم الترشيح عن طريق التزكية من قبل فرسان اللجان الدولية، ويشترط في المرشح أن يكون حاصلا على ثلاث جوائز عالمية كبرى على الأقل، وأن يمثل اختراعه أهمية كبرى للبشرية، ويتم منح الفائز باللقب رتبة فارس، غير أن الدكتور خالد نشوان منح لقب فارس برتبة ضابط، كتكريم إضافي من الاتحاد، وهو الأمر الذي أصبح بموجبه مخولا لتزكية مخترع جديد من اليمن للحصول على لقب فارس، بصفته أصبح المسئول دوليا عن ملف المخترعين اليمنيين.
وقد ابتكر جهازًا من أجل ذلك سمي نشوان باراسوند ويعمل على معالجة أمراض الشرايين من خلال إصدار موجات تصواتية (فوق الصوتية).
ويعتبر مخترع الجهاز المسمى "نشوان باراساوند" الجراح اليمني الدكتور/ خالد نشوان والمقيم في العاصمة المجريه بودابست حاصل على براءة اختراع ويحمل جهازة حماية الملكية الفكرية الدوليه، وقد حصل باختراعه على أكثر من عشرين جائزة دوليه كبرى, كان مخترع العام 2006 في المجر.
من منا لا يفخر بهذا العالم والأديب الفذ الذي علا فوق السحاب بعلمه وتواضعه وشرف اليمن والعرب باكتشافاته العظيمة وأبحاثه الرائعة ابن صنعاء مهبط الأفكار وتاريخ الحضارات. إنه الدكتور خالد نشوان، الذي منحه الاتحاد العالمي للمخترعين بالعاصمة المجرية بودابست "وسام فارس المخترعين الدوليين" باسم الجمهورية اليمنية وكرئيس لإتحاد المخترعين اليمنيين حيث يعتبر الأول والوحيد في الشرق الأوسط حتى ذلك اليوم الذي يحصل على هذا اللقب الرفيع. ويتكون الاتحاد الدولي للمخترعين من 86 دولة.
محتويات [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]
|
- ولد المخترع اليمني خالد عوض صالح نشوان، المشهور عالميا باسم "دكتور خالد نشوان"، سنة 1970 في محافظة صنعاء، التي نشأ وأنهى فيها دراسته الثانوية في مدرسة عمر المختار، وقد أهله تفوقه الدراسي للحصول على منحة دراسية لدراسة الطب البشري في جمهورية المجر وفيها أكمل دراسته الجامعية والتخصصية
- بعد حصوله على درجة الدكتوراه من كلية الطب البشري بجامعة "بيتش" العلمية بالمجر، حصل على درجة الماجستير في علوم الإدارة العامة وإدارة المنشآت الصحية من كلية الاقتصاد بذات الجامعة.
- له العديد من الاختراعات العلمية، اثنان منها مسجلان رسميا، وقد حصدت أبحاثه ومخترعاته أكثر من عشرين جائزة دولية، وهو أول عالم من الشرق الأوسط يحصل على ميدالية ماريا كوري العلمية الدولية للعام 2005، التي تعتبر أهم جائزة عالمية بعد جائزة نوبل، كما حصل على : - جائزة ملك تايلاند للمخترعين - جائزة ولقب مخترع العام 2006 في المجر. - كأس الاتحاد الدولي للمخترعين للعام 2006 - جائزة اتحاد المخترعين الألمان. - ميدالية الشرف الفرنسية. - جائزة كوريا الجنوبية للمخترعين. - جائزة أفضل اختراع من تايوان. - ميدالية "نيكولا تسلا" الذهبية للمخترعين. - بالإضافة إلى العديد من الميداليات الذهبية الدولية للمخترعين في روسيا وسويسرا وماليزيا، كما حصل على جائزة العبقرية الأوروبية. - جائزة الجدارة الرومانية عن اختراعه الأخير. -وسام الاستحقاق في العلوم من الجمهورية اليمنية. -درع الجامعه العربية من الجامعة العربية.
- عضو بأكاديمية العلوم الطبية المجرية الدولية، ورئيس العلاقات الخارجية لشؤون الشرق الأوسط فيها، وحائز على زمالة الجراحين المجريين، وعضو في منظمة الجراحة بالمناظير، بالإضافة إلى كونه المنسق العام للاتحاد الدولي للمخترعين، ومفوض الشرق الأوسط والعالم العربي، ورئيس اتحاد المخترعين اليمنيين، رئيس مجلس إدارة شركة "تلمد" المحدودة، ومجموعة مراكز نشوان الطبية، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة سبأ من أجل الحضارات والمواهب.
- بالإضافة إلى كونه عالما ومخترعا وطبيبا، يعتبر من الأدباء المجريين المتميزين، والملقب بأمير الأدب المجري، وهو عضو نادي الأدباء المجريين، وعضو فخري في اتحاد المبدعين العرب، وهو يكتب باللغتين العربية والمجرية، ونشرت الصحف المجرية العديد من أعماله الأدبية، ويعتبر أول أجنبي في تاريخ المجر يصدر له ديوان أدبي باللغة المجرية، كما ساهم في تأليف كتاب جامع للأدباء المجريين.
- حصل على جائزة الأدب المجري للعام 2001، على كتابه الأدبي "أتيت من أرض ملكة سبأ"، الذي صدر عن دار "إلكسندرا" الدولية للنشر والتوزيع.
- صدرت له ثمانية كتب باللغة المجرية عن ثمان دول عربية، هي اليمن، والإمارات، والسعودية وتونس، والمغرب، ولبنان، والأردن، وسوريا.
-تكريم بولندي
كرمته بولندا تكريماً خاصاً على اختراعه الطبي" نشوان باراساوند" الذي يعالج تضيق الشرايين دون إجراء عملية جراحية ودون آلام أو مضاعفات
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] جهاز نشوان بارا ساوند وجائزة نوبل
أثار الجهاز الطبي الذي اخترعه الدكتور خالد نشوان إعجاب جميع الأوساط الطبية والعلمية على مستوى العالم، وصنف كأفضل وسيلة علاجية غير جراحية عرفها الطب الحديث، وأعلنت لجنة التحكيم الدولية اختراعه كأفضل اختراع دولي في المجال الطبي، وقد أثبت الجهاز نجاحه خلال التجارب العلمية، التي خضع لها لأكثر من تسعة أشهر، من قبل لجنة من علماء جراحة الأوعية الدموية بجامعة "بيتش" المجرية.
وقد حصد الجهاز الكثير من الجوائز العالمية، وأكدت العديد من الشخصيات العلمية والطبية العالمية، خلال المؤتمر والمعرض الدولي للاختراعات الدولية الذي انعقد في العاصمة الروسية موسكو نهاية الشهر قبل الماضي بأن هذا الاختراع يستحق جائزة نوبل، لكونه انجازا علميا وطبيا غير مسبوق. ولولا قدرة الله لكان قدحصل على الجائزة ولكنها اعطيت لعالم ياباني.
وتكمن أهمية الجهاز الطبي الذي اخترعه الدكتور خالد نشوان في إنقاذ الآلاف من المرضى حول العالم من العمليات الجراحية المكلفة، حيث يستخدم الجهاز لمعالجة العديد من الأمراض بدون تدخل جراحي، ويعتبره المتخصصون ثورة جديدة في مجال معالجة الأوعية الدموية، وتوسيعها من الضيق والانسداد، عن طريق نوع جديد من الموجات الصوتية.
حيث اكتشف الدكتور خالد نشوان موجات جديدة تفوق في مزاياها; مزايا الموجات فوق الصوتية، وأطلق على هذه الموجات اسم "باراساوند"، أي "جوار الصوتية"، ويستخدم الجهاز الذي اخترعه هذه الموجات للتنقل عبر الأوعية الدموية في الجسم، لعلاج المترسبات التي تتراكم في جدران الأوعية الدموية.
وذكرت الشركة المصنعة للجهاز بأن الطلب عليه كبير في العديد من الدول في آسيا وأوربا وأميركا، وقالت بأنه أصبح في جميع المستشفيات المجرية.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] نبذه عن نشوان باراساوند
من أعظم إنجازات مجموعة نشوان الدولية للاستثمار.. نشوان باراساوند، والذي يعتبر جهاز طبي حديث لمعالجة الشرايين الضيقة دون عمليات جراحية ودون آلام أو مضاعفات، باستخدام الموجات تحت الصوتية والصوتية وفوق الصوتية مجتمعة.. قام الدكتور خالد نشوان عضو مجلس الإدارة نائب رئيس الإتحاد لشؤون العالم العربي والشرق الأوسط، وهو أحد ملاك مجموعة نشوان الدولية للاستثمار (الشريك الثاني للمجموعة). حيث يعتبر هذا الجهاز من أعظم الأجهزة الحديثة، لما يقدم من خدمة طيبة علاجية وفريدة لأكثر من عشر سكان الأرض، ولقد أحرز المخترع الدكتور خالد نشوان باختراعة لهذا الجهاز العديد من الجوائر والميداليات الدولية والعالمية والتي تصل إلى أكثر من عشرين جائزة دولية كبرى.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الدكتور خالد نشوان بين الوطن والمهجر
قبل أكثر من عشرين عاما غادر الدكتور خالد نشوان اليمن طالبا مبتعثا لدراسة الطب في المجر، ومنذ ذلك الحين ما زال محتفظا بجنسيته اليمنية، رغم كل الإغراءات التي تعرض عليه للحصول على الجنسية المجرية، وسماح القوانين اليمنية بتعدد الجنسيات، غير أنه مصر على أن يظل اسم اليمن مقترنا باسمه وبنجاحاته العلمية التي يحققها على مستوى العالم.
وعقب فوز المجر بجائزة أفضل اختراع طبي في المعرض الدولي للمخترعات الذي أقيم في موسكو نهاية مايو الماضي، أصر الدكتور خالد نشوان على أن ينال لقب "فارس المخترعين الدوليين" باسم الجمهورية اليمنية، وبصفته رئيسا لاتحاد المخترعين اليمنيين، الأمر الذي أهل اليمن لتكون أول دولة عربية تنضم إلى الاتحاد الدولي للمخترعين، الذي يضم في عضويته 86 دولة من دول العالم، حيث يعتبر العالم اليمني خالد نشوان أول مخترع على مستوى الشرق الأوسط يحصل على هذا اللقب العالمي الرفيع.
وبسبب حرصه على أن يتم تكريمه باسم الجمهورية اليمنية، أكد رئيس الاتحاد الدولي للمخترعين الدوليين الدكتور "أندراش فدرش" بأن الدكتور خالد نشوان يعتبر مفخرة لليمن، ومفخرة للمجر، على السواء، ومفخرة لاتحاد المخترعين المجريين، معلنا موافقة الهيئة الدولية لاتحاد المخترعين الدوليين، على انضمام اليمن إلى الاتحاد، وأن تصبح العضو السابع والثمانين في المنظمة الدولية للمخترعين.
ووفقا لنظم هيئات الفرسان الدولية التي يترأسها ملك تايلاند، لا يحق للمرشح للقب فارس أن يرشح نفسه بنفسه، حيث يتم الترشيح عن طريق التزكية من قبل فرسان اللجان الدولية، ويشترط في المرشح أن يكون حاصلا على ثلاث جوائز عالمية كبرى على الأقل، وأن يمثل اختراعه أهمية كبرى للبشرية، ويتم منح الفائز باللقب رتبة فارس، غير أن الدكتور خالد نشوان منح لقب فارس برتبة ضابط، كتكريم إضافي من الاتحاد، وهو الأمر الذي أصبح بموجبه مخولا لتزكية مخترع جديد من اليمن للحصول على لقب فارس، بصفته أصبح المسئول دوليا عن ملف المخترعين اليمنيين.