[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الدكتور مصطفى محمود رحمه الله
مجموعه من الكلمات الخالده للدكتور مصطفى محمود
الإنسان هو إنسان فقط إذا إستطاع ان يقاوم مايحب ويتحمل ما يكره وهو إنسان فقط إذا ساد عقله على بهيمته وإذا ساد رشده على حماقته وتلك أول ملامح الإنسانية
الله هو المحبوب وحده على وجه الأصالة وما نحب فى الآخرين إلا تجلياته وأنواره فجمال الوجوه من نوره وحنان القلوب من حنانه فنحن لا نملك من أنفسنا شيئاً إلا بقدر ما يخلع علينا سيدنا ومولانا من أنواره وأسمائه
أمــا الحــب...فهــو قريــن الســلام والأمــان والسكينــة,وهــو ريــح مـن الجنــة
موقفك المشبع بالحب و التفاؤل يحول عذابك الي كفاح لذيذ ،و يحول محاربتك للشر ،الي بطولة و نبل
الفضيلة صفة إنسانية وليست حكرا على دين بعينه ولا على مجتمع بعينه ولا على شخص بعينه، ولم تكن في يوم من الأيام خاصة بنا نحن المسلمين دون سوانا، فلدينا نحن المسلمين من يحاربون الفضيلة أكثر من بعض دعاتها في الغرب.لكننا الأولى بها بكل تأكيد
كل شيء يهون كما تهون المسافات.. الزمن يمشي على كل شيء
القشه فى البحر يحركها التيار والغصن على الشجره تحركه الريح والانسان وحده.. هو الذى تحركه الاراده
حتى إذا لم يبق لي إلا الحزن .. فلا أجمل من أن أتبادله معك .. حتى الملل واليأس لن يكونا كأعمق ما يكونان .. إلا معك .. والفشل هو أروع ما يكون معك .. والبؤس لن يكون هو البؤس العظيم إلا معك
أريد لحظة إنفعال ... لحظة حب ... لحظة دهشة... لحظة إكتشاف ... لحظة معرفة ... أريد لحظة تجعل لحياتى معنى ... إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى لها ، لأنها مجرد إستمرار
لماذا اليأس وصورة الكون البديع بما فيها من جمال ونظام وحكمة وتخطيط موزون توحي بإله عادل لا يخطئ ميزانه.. كريم لا يكف عن العطاء ، لماذا لا نخرج من جحورنا.. ونكسر قوقعاتنا ونطل برؤوسنا لنتفرج على الدنيا و ..نتأمل
إن السعادة في معناها الوحيد الممكن.. هي حالة الصلح بين الظاهر و الباطن
بين الإنسان و نفسه و الآخرين و بين الإنسان و بين الله فينسكب كل من ظاهره و باطنه في الآخر كأنهما وحدة، و يصبح الفرد منا و كأنه الكل.. وكأنما كل الطيور تغني له و تتكلم لغته
..............................................................................................................
كانت هذه بعض العبارات الرائعة للدكتور والتى لايتسع المجال لرصدها فلو كنت من قراء الدكتور مصطفى محمود فستعلم حجم الحكم والاراء الخلاقة فى كتابته
الدكتور مصطفى محمود رحمه الله
مجموعه من الكلمات الخالده للدكتور مصطفى محمود
الإنسان هو إنسان فقط إذا إستطاع ان يقاوم مايحب ويتحمل ما يكره وهو إنسان فقط إذا ساد عقله على بهيمته وإذا ساد رشده على حماقته وتلك أول ملامح الإنسانية
الله هو المحبوب وحده على وجه الأصالة وما نحب فى الآخرين إلا تجلياته وأنواره فجمال الوجوه من نوره وحنان القلوب من حنانه فنحن لا نملك من أنفسنا شيئاً إلا بقدر ما يخلع علينا سيدنا ومولانا من أنواره وأسمائه
أمــا الحــب...فهــو قريــن الســلام والأمــان والسكينــة,وهــو ريــح مـن الجنــة
موقفك المشبع بالحب و التفاؤل يحول عذابك الي كفاح لذيذ ،و يحول محاربتك للشر ،الي بطولة و نبل
الفضيلة صفة إنسانية وليست حكرا على دين بعينه ولا على مجتمع بعينه ولا على شخص بعينه، ولم تكن في يوم من الأيام خاصة بنا نحن المسلمين دون سوانا، فلدينا نحن المسلمين من يحاربون الفضيلة أكثر من بعض دعاتها في الغرب.لكننا الأولى بها بكل تأكيد
كل شيء يهون كما تهون المسافات.. الزمن يمشي على كل شيء
القشه فى البحر يحركها التيار والغصن على الشجره تحركه الريح والانسان وحده.. هو الذى تحركه الاراده
حتى إذا لم يبق لي إلا الحزن .. فلا أجمل من أن أتبادله معك .. حتى الملل واليأس لن يكونا كأعمق ما يكونان .. إلا معك .. والفشل هو أروع ما يكون معك .. والبؤس لن يكون هو البؤس العظيم إلا معك
أريد لحظة إنفعال ... لحظة حب ... لحظة دهشة... لحظة إكتشاف ... لحظة معرفة ... أريد لحظة تجعل لحياتى معنى ... إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى لها ، لأنها مجرد إستمرار
لماذا اليأس وصورة الكون البديع بما فيها من جمال ونظام وحكمة وتخطيط موزون توحي بإله عادل لا يخطئ ميزانه.. كريم لا يكف عن العطاء ، لماذا لا نخرج من جحورنا.. ونكسر قوقعاتنا ونطل برؤوسنا لنتفرج على الدنيا و ..نتأمل
إن السعادة في معناها الوحيد الممكن.. هي حالة الصلح بين الظاهر و الباطن
بين الإنسان و نفسه و الآخرين و بين الإنسان و بين الله فينسكب كل من ظاهره و باطنه في الآخر كأنهما وحدة، و يصبح الفرد منا و كأنه الكل.. وكأنما كل الطيور تغني له و تتكلم لغته
..............................................................................................................
كانت هذه بعض العبارات الرائعة للدكتور والتى لايتسع المجال لرصدها فلو كنت من قراء الدكتور مصطفى محمود فستعلم حجم الحكم والاراء الخلاقة فى كتابته