في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بـ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بـ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
محتويات [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]
|
ولد العقاد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، لأم من أصول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ومن ذرية الصحابي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذين سكنو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وجده لأمه هو محمد أغا الشريف ويعزى نسبه إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في بعض المراجع بينما يعزوه أحد المراجع إلى العباس بن عبدالمطلب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وتخرج من المدرسة الابتدائية سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
أسس بالتعاون مع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"، وكانت هذه المدرسة من أنصار التجديد في الشعر والخروج به عن القالب التقليدي العتيق. عمل العقاد بمصنع للحرير في مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وعمل بالسكك الحديدية لأنه لم ينل من التعليم حظا وافرا حيث حصل على
الشهادة الابتدائية فقط، لكنه في الوقت نفسه كان مولعا بالقراءة في مختلف
المجالات، وقد أنفق معظم نقوده على شراء الكتب، والتحق بعمل كتابي بمحافظة
قنا، ثم نقل إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وتتلمذ على يد المفكر والشاعر العظيم خريج كلية اصول الدين جامعة القاهرة الأستاذ الدكتور / محمد حسين محمد
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وظائف الحكومة
<blockquote>
« إن نفوري من الوظيفة الحكومية في مثل ذلك العهد الذي يقدسها كان من
السوابق التي أغتبط بها وأحمد الله عليها.. فلا أنسى حتى اليوم أنني تلقيت
خبر قبولي في الوظيفة الأولى التي أكرهتني الظروف على طلبها كأنني أتلقى
خبر الحكم بالسجن أو الأسر والعبودية.. إذ كنت أومن كل الإيمان بأن الموظف
رقيق القرن العشرين »
</blockquote>
إشتغل العقاد بوظائف كثيرة في المديريات ومصلحة التلغراف ومصلحة السكة
الحديد وديوان الأوقاف وإستقال منها واحدة بعد واحدة ويذكر تجربة من
"مهازلها ومآسيها" فيقول: « كنا نعمل بقسم الككلفات أي تدوين الملكيات
الزراعية أيام فك الزمام، وليس أكثر في هذه الأيام من العقود الواردة من
المحاكم ومن الأقاليم فلا طاقة للموظف بإنجاز العمل مرة واحدة فضلا عن
إنجازه مرتين وأقرر.. نعم أقرر، وأقولها الآن وأنا أضحك كما يضحك القارئ
وهو يتضفحها.. أقرر عددا من العقود أنجزه كل يوم ولا أزيد عليه ولو تراكمت
الأوراق على المكتب كالتلال ومن هذه العقود عقد أذكره تماما.. إنه كان
لأمين الشمسي باشا والد السيد علي الشمسي الوزير السابق المعروف، مضت عليه
أشهر وهو بانتظار التنفيذ في الموعد الذي قررته لنفسي
وجاء الباشا يسأل عنه فرأيته لأول مرة، ورأيته لا يغضب ولا يلوم حين تبينت له الأعذار التي استوجبت ذلك القرار ».
ولما كتب أن "الاستخدام رق القرن العشرين" كان على أهبة الإستعفاء منها
للاشتغال بالصحافة، يقول: « ومن السوابق التي أغتبط بها وأحمد الله
عليها
أنني كنت فيما أرجح أول موظف مصري استقال من وظيفة حكومية بمحض اختياره،
يوم كانت الاستقالة من الوظيفة والانتحار في طبقة واحدة من الغرابة وخطل
الرأي عند الأكثرين، بل ربما كانت حوادث الاستقالة أندر من حوادث
الانتحار... وليس في الوظيفة الحكومية لذاتها معابة على أحد، بل هي واجب
بؤديه من يستطيع، ولكنها إذا كانت باب المستقبل الوحيد أمام الشاب المتعلم
فهذه هي المعابة على المجتمع بأسره، وتزداد هذه المعابة حين تكون الوظيفة
ــ كما كانت يومئذ ــ عملا آليا لا نصيب فيه للموظف الصغير والكبير غير
الطاعة وقبول التسخير، وأما المسخر المطاع فهو الحاكم الأجنبي الذي يستولي
على أداة الحكم كلها، ولا يدع فيها لأبناء البلاد عملا إلا كعمل المسامير
في تلك الأداة ».
مل العقاد العمل الروتيني، فعمل بمصلحة البرق، ولكنه لم يعمر فيها
كسابقتها، فاتجه إلى العمل بالصحافة مستعينا بثقافته وسعة إطلاعه، فاشترك
مع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في إصدار صحيفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وكان إصدار هذه الصحيفة فرصة لكي يتعرف العقاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويؤمن بمبادئه. وتوقفت الصحيفة بعد فترة، وهو ماجعل العقاد يبحث عن عمل يقتات منه، فاضطر إلى إعطاء بعض الدروس ليحصل على قوت يومه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لم يتوقف إنتاجه الأدبي أبدا، رغم ما مر به من ظروف قاسية؛ حيث كان يكتب
المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات. منحه
الرئيس المصري [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جائزة الدولة التقديرية في الآداب غير أنه رفض تسلمها، كما رفض الدكتوراة الفخرية من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
اشتهر بمعاركه الفكرية مع الدكتور [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والأديب الفذ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والدكتور العراقي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والدكتورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (بنت الشاطئ)، وكان الأستاذ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يقف في صف العقاد[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
توفي العقاد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولم يتزوج حتى وفاته.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] شعره
<blockquote>
لو صدق العقاد في صنوف العلم مرة فهو صادق ألف مرة إذا ما كان الموضوع المثار خاصاً باللغة العربية وآدابها لقد كتب
</blockquote>
العقاد تسعة دواوين بين 1916 و1950[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
في عام 1934 نظم العقاد "
قد رفعنا العلم......للعلا والفدا |
في عنان السماء |
حي أرض الهرم......حى مهد الهدى |
حي أم البقاء |
كم بنت للبنين......مصر أم البناة |
من عريق الجدود |
أمة الخالدين......من يهبها الحياة |
وهبته الخلود |
فارخصي يا نفوس......كل غال يهون |
وهبته الخلود |
إن رفعنا الرؤوس......فليكن ما يكون |
ولتعيش يا وطن |
ولتعيش يا وطن |
حفل تكريم في مسرح حديقة الأزبكية، حضرها جمهور كبير من الأعلام والوزراء،
وكان في مقدمة المتكلمين الدكتور طه حسين فألقى خطبة قال فيها: « تسألونني
لماذا أومن بالعقاد في الشعر الحديث وأومن به وحده، وجوابي يسير جدا،
لماذا؟ لأنني أجد عند العقاد مالا أجده عند غيره من الشعراء... لأني حين
أسمع شعر العقاد أو حين أخلوا إلى شعر العقاد فإنما أسمع نفسي وأخلو إلى
نفسي. وحين اسمع شعر العقاد إنما اسمع الحياة المصرية الحديثة وأتبين
المستقبل الرائع للأدب العربي الحديث » ثم يشيد بقصائده ولا سيما قصيدة
ترجمة شيطان التي يقول إنه لم يقرأ مثلها لشاعر في أوروبا القديمة وأوربا
الحديثة. ثم قال في النهاية: « ضعوا لواء الشعر في يد العقاد وقولوا
للأدباء والشعراء أسرعوا واستظلوا بهذا اللواء فقد رفعه لكم صاحبه »
من قول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عن العقاد: « فهو لم يكن من شعراء الوجدان الذين يؤمنون بأن الشعر تدفق
تلقائي للانفعالات... بل هو واحد من الأدباء الذين يفكرون فيما يكتبون،
وقبل أن يكتبوه، ولذلك كانت كتاباته الأدبية "فيض العقول"... وكانت قصائده
عملا عقلانيا صارما في بنائها الذي يكبح الوجدان ولا يطلق سراحه ليفيض على
اللغة بلا ضابط أو إحكام، وكانت صفة الفيلسوف فيه ممتزجة بصفة الشاعر، فهو
مبدع يفكر حين ينفعل، ويجعل انفعاله موضوعا لفكره، وهو يشعر بفكره ويجعل من
شعره ميدانا للتأمل والتفكير في الحياة والأحياء. ».
ويقول زكي نجيب محمود في وصف شعر العقاد: « إن شعر العقاد هو البصر
الموحي إلى البصيرة، والحسد المحرك لقوة الخيال، والمحدود الذي ينتهي إلى
اللا محدود، هذا هو شعر العقاد وهو الشعر العظيم كائنا من كان كاتبه... من
حيث الشكل، شعر العقاد أقرب شيء إلى فن العمارة والنحت، فالقصيدة الكبرى من
قصائده أقرب إلى هرم الجيزة أو معبدالكرنك منها إلى الزهرة أو جدول الماء،
وتلك صفة الفن المصري الخالدة، فلو عرفت أن مصر قد تميزت في عالم الفن
طوال عصور التاريخ بالنحت والعمارة عرفت أن في شعر العقاد الصلب القوي
المتين جانبا يتصل اتصالا مباشرا بجذور الفن الأصيل في مصر. »[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وقد قام طه حسين بمبايعة العقاد بإمارة الشعر سنة 1934 بعد سنتين من
وفاة أمير الشعراء أحمد شوقي سنة 1932 « لكن مبايعة طه حسين للعقاد
بالإمارة كانت عملا من أعمال السياسة أكثر منها عملا من أعمال الأدب
والنقد وفي ذلك العصر في الثلاثينات كانت عين السياسة والسياسيين مركزة
علي الأدب والأدباء فالقصر الملكي يريد أن يكون له أدباؤه وشعراؤه »[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مؤلفاته
منذ تعطلت جريدة الضياء في 1936 وكان فيها مديرا سياسيا انصرف جهده
الأكبر إلى التأليف والتحرير في المجلات فكانت أخصب فترة إنتاجا فقد ألف
فيها 75 كتابا من أصل نحو 100 كتاب ونيف ألفها. هذا عدا نحو 15 ألف مقال أو
تزيد مما يملأ مئات الكتب الأخرى.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مؤلفات العقاد مؤرخة
- أصدرت دار الهلال للعقاد أول كتبه خلاصة اليومية (1912)
- والشذور والإنسان الثاني (1913)
- ساعات بين الكتب (1914)
- خرج أول دواوينه يقظة الصباح (1916) وقد احتوى الديوان على
قصائد عديدة منها «فينوس على جثة أدونيس» وهي مترجمة عن شكسبير وقصيدة
«الشاعر الأعمى» و«العقاب الهرم» و«خمارويه وحارسه» و«رثاء أخ» و«ترجمة
لقصيدة الوداع» للشاعر الاسكتلندي برنز. - ديوان وهج الظهيرة (1917)
- ديوان أشباح الأصيل (1921)
- الديوان في النقد والأدب، بالاشتراك مع إبراهيم عبدالقادر
المازني، وقد خصص لنقد أعلام الجيل الأدبي السابق عليهما مثل شوقي
والمنفلوطي والرافعي (1921) - الحكم المطلق في القرن العشرين (1928)، كانت مصر في ذلك الوقت
امتحنت بالحكم الدكتاتوري، وكان موسوليني قد ظهر في إيطاليا، فألف كتابه
هذا وحمل فيه على هذا الحكم الاستبدادي حملة شعواء وأبان فساده. ثم أصدر
كتابه اليد القوية في مصر (1928) - ديوان أشجان الليل (1928)
- الفصول، مجمع الأحياء (1929)
- ديوان هدية الكروان (1933)
- سعد زغلول (1936)
- ديوان عابر سبيل، شعراء مصر وبيانهم في الجيل الماضي، إضافة على ساعات بين الكتب وإعادة طبعه (1937)
- بعد خروجه من السجن ببضعة أعوام كتب لمجلة "كل شيء" في "حياة السجن" عدة مقالات جمعها في كتاب بعنوان في عالم السدود والقيود (1937)
- سارة (1938)، سلسلة مقالات بعنوان "مواقف في الحب" كتبها لمجلة الدنيا الصادرة عن دار الهلال، والتي جمعها فيما بعد في هذا الكتاب.
- رجعة أبي العلاء (1939)
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (1952)
- هتلر في الميزان، النازية والأديان (1940)
- عبقرية محمد، عبقرية عمر (1941)
- ديوان وحي الأربعين وديوان أعاصير مغرب (1942)
- الصديقة بنت الصديق، دراسة عن عمر بن أبي ربيعة (1943)
ابن الرومي حياته من شعره
- عمرو بن العاص، دراسة أدبية عن جميل وبثينة (1944)
- هذه الشجرة، الحسين بن علي، بلال بن رباح، داعي السماء، عبقرية خالد بن الوليد، فرنسيس باكون، عرائس وشياطين، في بيتي (1945)
- ابن سينا، أثر العرب في الحضارة الأوربية (1946)
- الله، الفلسفة القرآنية (1947)
- غاندي، عقائد المفكرين (1948)
- عبقرية الإمام (1949)
- عاهل جزيرة العرب / الملك عبدالعزيز
- ديوان بعد الأعاصير، برناردشو، فلاسفة الحكم، عبقرية الصديق (1950)
- الديمقراطية في الإسلام، ضرب الإسكندرية في 11 يولية، محمد علي جناح، سن ياتسن، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (1952)
- عبقرية المسيح، إبراهيم أبو الأنبياء، أبو نواس (1953)
- عثمان بن عفان، ألوان من القصة القصيرة في الأدب الأمريكي، الإسلام في القرن العشرين (1954)
- طوالع البعثة المحمدية، الشيوعية والإنسانية، الصهيونية العالمية، إبليس (1955)
- معاوية في الميزان، جحا الضاحك المضحك، الشيوعية والوجودية (1956)
- بنجامين فرانكلين، الإسلام والاستعمار، لا شيوعية ولا استعمار، حقائق الإسلام وأباطيل خصومه (1957)
- التعريف بشكسبير (1958)
- القرن العشرين، ما كان وسيكون، المرأة في القرآن، عبد الرحمن الكواكبي (1959)
- الثقافة العربية أسبق من الثقافة اليونانية والعبرية، شاعر أندلسي وجائزة عالمية (1960)
- الإنسان في القرآن، الشيخ محمد عبده (1961)
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](1962)
- أشتات مجتمعات في اللغة والأدب (1963)
- جوائز الأدب العالمية (1964)
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] السيرة الذاتية
- أنا (196؟)، يذكر طاهر الطناحي: « في نحو السابعة والخمسين من
عمره اقترحت عليه أن يكتب كتابا عن حياته فأجابني: "سأكتب هذا الكتاب
وسيكون عنوانه عني وسيتناول حياتي من جانبين: الأول حياتي الشخصية...
والجانب الثاني حياتي الأدبية والسياسية والاجتماعية أو بعبارة أخرى حياة
قلمي" كان هذا الحديث في أواخر سنة 1946. وقد كتب لمجلة قبل ذلك مقالتين
"بعد الأربعين" و"وحي الخمسين"... فاعتزمت أن استكتبه في الهلال سائر فصول
هذا الجانب إلى نهايته ثم أجمعه له في كتاب منفرد كما فعلت في كتاب رجال
عرفتهم... وكان أول ما كتبه بعد هذا الاتفاق مقال: إيماني في يناير 1947 ثم
مقال أبي إلى آخر ما كتبه من الفصول التي قربت على الثلاثين فصلا... فأخذت
في جمع هذه الفصول وضممت إليها خمسة فصول نشرتها مجلات... وما كدت أنتهي
من جمعها حتى مرض وعاجلته المنية. فرأيت من الوفاء لأن أنشر هذا الكناب
واخترت لع عنوان "أنا"... وقد كان يترك لي عنوان بعض مقالاته وكتبه في
الهلال » - حياة قلم، وفيه حياة قلمه حتى ثورة 1919، وقد كان في عزمه أن يكمله ولأمر م وقف به هذا الموقف.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تقدير العقاد
تُرجمت بعض كتبه إلى اللغات الأخرى، فتُرجم كتابه المعروف "الله" إلى
الفارسية، ونُقلت عبقرية محمد وعبقرية الإمام علي، وأبو الشهداء إلى
الفارسية، والأردية، والملاوية، كما تُرجمت بعض كتبه إلى الألمانية
والفرنسية والروسية. وأطلقت كلية اللغة العربية بالأزهر اسم العقاد على
إحدى قاعات محاضراتها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وسمي باسمه أحد أشهر شوارع القاهرة وهو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي يقع في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
كما أنتج مسلسل بعنوان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يحكي قصة حياة العقاد وكان من بطولة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]