منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

منتديات مصر في بي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتمني ان تستفيدوا و تفيدوا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 411 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 411 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 411 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 12:40 am

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

    أسعد بن زرارة

    An unknown person
    An unknown person
    مدير


    الابراجالقوس الأبراج الصينيةالقط
    عدد المساهمات : 2314
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/01/2012
    العمر : 24
    الموقع : https://masrvb.all-up.com

    بطاقة الشخصية
    الاسم بالكامل: احمد حامد احمد عبد الحميد

    أسعد بن زرارة Empty أسعد بن زرارة

    مُساهمة  An unknown person الخميس مارس 01, 2012 1:02 pm

    هو أسعد بن زرارة الأنصاري الخزرجي النجاري، قديم الإسلام، شهد
    العقبتين وكان نقيباً على قبيلته ولم يكن في النقباء أصغر سناً منه، ويقال
    أنه أول من بايع ليلة العقبة.



    محتويات


    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] إسلامه


    خرج أسعد بن زرارة وذكوان بن عبد قيس إلى مكة يتنافران إلى عتبة بن
    ربيعة، فسمعا برسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأتياه فعرض عليهما الإسلام،
    وقرأ عليهما القرآن، فأسلما ولم يقربا عتبة بن ربيعة، ورجعا إلى المدينة
    فكانا أول من قدم بالإسلام بالمدينة...

    قال ابن إسحاق: فلما أراد الله إظهار دينه وإعزاز نبيه، وإنجاز موعوده
    له، خرج رسول الله صلى الله عليه سلم في الموسم الذي لقيه فيه النفر من
    الأنصار، فعرض نفسه على قبائل العرب كما كان يصنع في كل موسم، فبينا هو عند
    العقبة لقى رهطاً من الخزرج أراد لله بهم خيراً.

    قال:"أمن موالي يهود؟" قالوا: نعم قال:" أفلا تجلسون أكلمكم؟" قالوا:
    بلى، فجلسوا معه فدعاهم إلى الله وعرض عليهم الإسلام، وتلا عليهم القرآن،
    قال: وكان مما صنع الله بهم في الإسلام أن يهود كانوا معهم في بلادهم
    فكانوا إذا كان بينهم شيء قالوا: إن نبياً مبعوثاً الآن قد اظل زمانه
    تتبعه، نقتلكم معه قتل عاد وإرم. فلما كلم رسول الله صلى الله عليه وسم
    أولئك النفر ودعاهم إلى الله. قال بعضهم لبعض: يا قوم تعلمون والله إنه
    النبي الذي توعدكم به يهود فلا يسبقنكم إليه، فأجابوه فيما دعاهم إليه بأن
    صدقوه وقبلوا منه ما عرض عليهم من الإسلام وقالوا له: إنا قد تركنا قومنا،
    ولا قوم بينهم من العداوة والشر ما بينهم وعسى الله أن يجمعهم بك فسنقدم
    عليهم فندعوهم إلى أمرك وتقرض عليهم الذي أجبناك إليه من هذا الدين، فإن
    يجمعنهم الله عليك فلا رجل أعز منك ثم انصرفوا راجعين إلى بلادهم قد آمنوا
    وصدقوا...

    قال أبو نعيم أنه - أي أسعد بن زرارة - أول من أسلم من الأنصار من الخزرج

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] موقفه مع رسول الله


    روى الإمام أحمد بسنده عن جابر قال: مكث رسول الله بمكة عشر سنين يتبع
    الناس في منازلهم بعكاظ ومجنة وفي المواسم بمنى يقول: "من يؤويني من ينصرني
    حتى أبلغ رسالة ربي وله الجنة", حتى إن الرجل ليخرج من اليمن أو من مضر
    كذا قال فيأتيه قومه فيقولون: احذر غلام قريش لا يفتنك ويمشي بين رجالهم
    وهم يشيرون إليه بالأصابع حتى بعثنا الله إليه من يثرب, فآويناه وصدقناه
    فيخرج الرجل منا فيؤمن به ويقرئه القرآن, فينقلب إلى أهله فيسلمون بإسلامه,
    حتى لم يبق دار من دور الأنصار إلا وفيها رهط من المسلمين يظهرون الإسلام
    ثم ائتمروا جميعًا, فقلنا: حتى متى نترك رسول اللهيطرد في جبال مكة ويخاف،
    فرحل إليه منا سبعون رجلاً حتى قدموا عليه في الموسم, فواعدناه شعب العقبة
    فاجتمعنا عليه من رجل ورجلين حتى توافينا, فقلنا: يا رسول الله نبايعك,
    قال: "تبايعوني على السمع والطاعة في النشاط والكسل والنفقة في العسر
    واليسر, وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, وأن تقولوا في الله لا
    تخافون في الله لومة لائم, وعلى أن تنصروني فتمنعوني إذا قدمت عليكم مما
    تمنعون منه أنفسكم وأزواجكم وأبناءكم ولكم الجنة", قال: فقمنا إليه
    فبايعناه, وأخذ بيده أسعد بن زرارة وهو من أصغرهم, فقال: رويدًا يا أهل
    يثرب فإنا لم نضرب أكباد الإبل إلا ونحن نعلم أنه رسول الله, وإن إخراجه
    اليوم مفارقة العرب كافة وقتل خياركم وأن تعضكم السيوف, فإما أنتم قوم
    تصبرون على ذلك وأجركم على الله, وإما أنتم قوم تخافون من أنفسكم خبيئة
    فبينوا ذلك فهو عذر لكم عند الله, قالوا: أمط عنا يا أسعد, فوالله لا ندع
    هذه البيعة أبدًا ولا نسلبها أبدًا, قال: فقمنا إليه فبايعناه, فأخذ علينا
    وشرط, ويعطينا على ذلك الجنة.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أهم ملامح شخصية أسعد بن زرارة


    1- سرعة استجابته للحق : ويتضح ذلك عندما عرض الرسول على النفر الذين
    جاءوا إلى عتبة, فلقيهم النبي وعرض عليهم الإسلام وتلا عليهم القرآن
    فأسلموا, وقيل: إن أول من قدم بالإسلام إلى المدينة كان أسعد بن زرارة.

    وسبق القول بأنه ربما يكون أول من بايع بيعة العقبة الثانية.




    2- إيجابيته في الدعوة : فقد كان يسعى مع سيدنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالمدينة ويتضح ذلك في قصة إسلام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].




    3- عمق فهمه مع حداثة سنه وتقديره للبيعة : ويظهر ذلك من موقفه في بيعة
    العقبة الثانية، يقول جابر بن عبد الله: فقمنا نبايعه -أي رسول الله- فأخذ
    بيده أسعد بن زرارة وهو أصغر السبعين، فقال: رويدًا يا أهل يثرب إنا لم
    نضرب إليه أكباد المطي إلا ونحن نعلم أنه رسول الله, إن إخراجه اليوم
    مفارقة العرب كافة وقتل خياركم وأن تعضكم السيوف, فإما أنتم قوم تصبرون على
    السيوف إذا مستكم وعلى قتل خياركم وعلى مفارقة العرب كافة, فخذوه وأجركم
    على الله, وإما أنتم قوم تخافون من أنفسكم خيفة فذروه فهو أعذر عند الله,
    قالوا: يا أسعد بن زرارة أمط عنا يدك, فوالله لا نذر هذه البيعة ولا
    نستقيلها, فقمنا إليه رجلاً رجلاً يأخذ علينا بشرطة العباس ويعطينا على ذلك
    الجنة.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] وفاة أسعد بن زرارة


    قال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: وتوفي في تلك الأشهر -أي بعد الهجرة مباشرة- أبو أمامة أسعد بن زرارة والمسجد يبنى -أي مسجد الرسول، أخذته الزبحة أو الشهقة.

    وذكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    أنه مات على رأس أشهر من الهجرة رواة الحاكم في المستدرك من طريق الواقدي
    عن أبي الرجال، وفيه جاء بنو النجار فقالوا: يا رسول الله مات نقيبنا فنقب
    علينا, فقال: "أنا نقيبكم".

    وقال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنه أول من مات من الصحابة بعد الهجرة وأنه أول ميت صلّى عليه النبي, وروى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من طريق عبد الله بن أبي بكر بن حزم قال: أول من دفن بالبقيع أسعد بن زرارة, وهذا قول الأنصار.

    وأما المهاجرون فقالوا: أول من دفن به [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 12:40 am