ألكسندر غراهام بيل (3 مارس 1847—2 أغسطس 1922) كان أحد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] البارزين، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي يرجع إليه الفضل في اختراع أول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عملي.
لقد ارتبط كل من والد بيل وجده وأخيه بالعمل في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتعليم الكلام للصم والبكم، وكانت والدته وزوجته من الصم؛ الأمر الذي كان له أثر بالغ على حياة بيل وعمله.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعلاوة على ذلك، فقد دفعه بحثه في مجال السمع والكلام إلى إجراء تجارب
عديدة على أجهزة السمع؛ الأمر الذي مكنه في النهاية من اختراع أول جهاز
تليفون والحصول على أول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في عام 1876.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وبالنظر إلى حياته العلمية، نجد أن "غراهام بيل" اعتبر أن أبرز اختراعاته
وأشهرها؛ هو اختراع التليفون، يعد بمثابة تدخل على عمله الأصلي كعالم في
مجال الصوت، كما أنه رفض أن يكون لديه تليفون في حجرة مكتبه.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
العديد من الاختراعات الأخرى كانت ملحوظة في حياة بيل اللاحقة، بما في ذلك العمل الرائد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. أصبح "ألكسندر غراهام بيل" في عام 1888 أحد الأعضاء المؤسسين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في واشنطن.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أول اختراع
عندما كان طفلاً صغيرًا، كان لدى "ألكسندر غراهام بيل" نزعة قوية لمعرفة
واكتشاف كل شيء يحيط به في العالم الخارجي من حوله، الأمر الذي أدى إلى
قيامه بتجميع عينات من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لإجراء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليها وكان ذلك في مرحلة مبكرة من عمره.وكان "بين هيردمان" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهو أحد أبناء أسرة مجاورة لهم كانت لديها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لصنع الدقيق وكان هذا هو حال العديد من المشروعات في بدايتها في هذا
الوقت.وسأل الصغير "أليك" عن كيفية العمل في الطاحونة وما الأمور التي
ينبغي مراعاتها.فقيل له إن القمح يتم طحنه من خلال القيام بعملية شاقة
تتطلب المزيد من الكد والجهد. وعندما بلغ "بيل" الثانية عشرة من عمره،
ابتكر آلة صنعها بيده في البيت لتحريك الأعمدة الدوارة التي يوجد بها
مجموعات من فرشاة الأظافر وبذلك فإنه ابتكر آلة بسيطة لطحن القمح والتي تم
تشغيلها واستخدمت لفترة زمنية استمرت عدة سنوات.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفي المقابل فقد منح "جون هيردمان" الفتيان فرصة لإدارة ورشة صغيرة يمكنهم من خلالها اختراع وابتكار كل ما هو جديد.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومنذ سنواته الأولى، أبدى "بيل" مدى تأثره بالطبيعة وموهبته في الفن
والشعر والموسيقى والتي كانت والدته تسانده وتشجعه.وانه بدون أي تدريب رسمي
تفوق في العزف على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأصبح بذلك عازف البيانو للأسرة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على الرغم من أنه عادة يكون هادئاً واستبطاني، فانه نجح في التقليد و"الحيل الصوتية" أقرب إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، الذي كان باستمرار يسلي ضيوف الأسرة خلال زيارتهم في بعض الأحيان.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما تأثر "بيل" للغاية بصمم والدته الذي أصابها بشكل تدريجي (حيث إنها
بدأت بضعف في السمع عندما بلغ الثانية عشرة من عمره)، كما أنه تمكن من تعلم
لغة الإشارة ولذلك فإنه كان يستطيع مجالستها والتحدث معها في صمت من خلال
هذه الإشارات التي كانت تدوي في أرجاء البيت.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما عمل "بيل" على تطوير تقنية بسيطة للتحدث بوضوح واستطاع توجيه طبقة
الصوت مباشرةً إلى رأس أمه والتي من خلالها تتمكن من سماعه بشكل واضح
نسبيًا.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فدفعه اهتمامه الكبير بإصابة والدته بالصمم - الأمر الذي أصبح شغله الشاغل - إلى دراسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
لقد ارتبطت عائلته إلى حد كبير بتدريس أساليب التخاطب، حيث كان جده
"ألكسندر بيل" في لندن وعمه في دبلن وأبيه في ادنبرج، وكانوا جميعًا
متخصصين في تصحيح النطق وتعليم الكلام للصم والبكم.وقام والده بنشر مجموعة
متنوعة من الأعمال في هذا الموضوع، ولا يزال العديد منها معروف، خصوصا معايير الخطابة (لعام 1860)، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي ظهرت في ادنبرج في عام 1868. ولقد ظهرت معايير الخطابة
من خلال مائة ثمانية وستون نسخة بريطانية وتجاوزت مبيعاتها ربع مليون نسخة
في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها.وفي هذا البحث، يشرح والده الأساليب
التي توضح كيفية تعليم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(كما كان يطلق عليهم) التلفظ بالكلمات بوضوح وقراءة الحركات التي تبدو على
شفاه الآخرين حتى يتوصلوا إلى المعنى المراد.كما لم يقم والد أليك بتعليمه
هو وإخوته كيفية كتابة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فقط، بل إنه قام بتعليمهم كيفية تحديد أي رمز وتعريفه ومعرفة أي صوت يصاحبه.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأصبح "غراهام بيل" (أليك كما كانوا يلقبونه) بارعًا جدًا لأنه أصبح جزءًا
من الممارسات والتجارب العامة التي أسهم بها والده في هذا المجال، كما أنه
أدهش الجميع عندما أبدى قدراته الخارقة في فك رموز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي ينطق بها السلتيون الذين يسكنون مرتفعات اسكتلندا أو حتى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عندما كان طفلاً صغيرًا، تعلم "غراهام بيل" مثل إخوته على يد والده حيث
تلقى مراحل تعليمه الأولى بالبيت.وعلى الرغم من ذلك، فإنه في سن مبكرة
التحق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تجاربه الأولى الخاصة بالصوت
لقد شجعه والده على الاهتمام بدراسة الصوتيات وتعليم الكلام وفي عام 1863 اصطحبه والده مع إخوته لرؤية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فريد من نوعه الذي قد طوره السير "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" والذي كان في الأصل اختراع للعالم "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فإن "الإنسان البدائي" كان يحاكي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وكان
"بيل" (أليك) منبهرًا بهذه الآلة وبعد اقتنائه لنسخة من كتاب "فون
كيمبلين" الذي تم نشره في ألمانيا وقام بترجمته، فقام هو وأخيه "ميلفيل"
بتصميم رأس لإنسان آلي الخاص بهم.وقد أبدى والدهما اهتمامه الشديد بهذا
المشروع وعرض عليهما استعداده لتحمل مصاريف أي مواد لازمة، وعهد إليهما على
سبيل التشجيع بجائزة كبرى إذا حققا نجاحا في ذلك.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحين كان أخوه يصمم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
فإن "بيل"تولى مسئولية أداء مهمة أصعب من ذلك بكثير ألا وهي إعادة تصميم
جمجمة حقيقية للروبوت.وأسفرت جهوده عن تصميم رأس تشبه بالرأس الحقيقة على
نحو رائع حيث تستطيع التحدث وإن يكن بكلمات قليلة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كما قاما بتعديل شفاه الإنسان الآلي بعناية وعندما كانت تلفظ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الهواء من خلال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ممكن تمييز نطقه لكلمة "ماما"؛ الأمر الذي أبهر الجيران وأسعدهم سعادة غامرة عندما جاءوا لرؤية اختراع "بيل".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ونتيجة لانبهار "بيل" بالنتائج التي توصل إليها إثر تصميمه لهذا الإنسان
الآلي، فإنه واصل عمله في إجراء التجارب على أحد الكائنات الحية وهو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الصغير "تروفي" الذي كانت تمتلكه العائلة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد أن قام بتعليمه أن يتذمر باستمرار، فكان أليك يمد يده في فم الكلب ويستخدم شفاه الكلب و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لإنتاج أصوات بسيطة "آو آه آوو جا ما ما". ومع قليل من الإقناع، بدأ
الزائرون إلى حد ما يتصورون أن هذا الكلب يمكنه أن يتلفظ بعبارة مثل "كيف
حالك يا جدتي؟".وأكثر دلالة على طبيعته المرحة فإن اخترعاته أقنعت
المشاهدين أنهم رؤوا كلب يتكلم. ولكن هذه التجارب الأولية التي أسفرت عن
نتائج إيجابية خاصة ب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دفعت "بيل" للشروع في أول عمل جاد له بشأن نقل الصوت مستخدمًا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لاكتشاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وكتب تقريرا عن عمله عندما كان عمره تسعة عشرة عاماً وأرسلها إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهو زميل والده (الذي سيكون في وقت لاحق في شخصية البروفيسور هنري هيجنز في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]).[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورد عليه على الفور إليس مشيراً إلى أن هذه التجارب كانت مماثلة لعمل قائم في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حينذاك.وعندما انزعج "بيل" انزعاجًا شديدًا بعدما علم أن عمله الرائع الذي
سيحدث ضجة من وجهة نظره يقوم به الآن بالفعل العالم الألماني "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" الذي يقوم بتحويل الأصوات اللينة عن طريق تقنية جديدة مشابهة باستخدام الشوكة الرنانة "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فهَمَّ بقراءة كتاب لهذا العالم الألماني وهو (حس النبرة).وكان
يعمل من ترجمته السيئة للطبعة الألمانية الأصلية، وبالصدفة قام أليك
باستنتاج سيكون دعامة لجميع عمله في المستقبل على نقل الصوت وأبلغ عنها: "من دون معرفة الكثير عن هذا الموضوع، وبدا لي أنه إذا أصوات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمكن أن يتم إنتاجها عن طريق الوسائل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيمكن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وحتى يمكن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"، وأيضا في وقت لاحق أبدى ملاحظته: "اعتقدت أن هلموتز قد فعل ذلك.... وهذا الفشل يرجع فقط لجهلي بالكهرباء.كان خطأ فادحا قيماً.... لو كنت قادرا على قراءة اللغة الألمانية في تلك الأيام، ربما لم أكن قد بدأت تجاربي!" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الاستمرار في إجراء التجارب
وفي العام التالي، أصبح "بيل" أستاذاً لفسيولوجية الصوت وأساليب تعليم الكلام للصم والبكم بكلية التخاطب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].خلال
هذه الفترة كان يتناوب بين بوسطن وبرانتفورد، وكان يقضي الصيف في منزله
الكندي. وفي جامعة بوسطن، كان يدفعه ويشجعه حماس العديد من العلماء
والمخترعين الذين يقطنون هذه المدينة.وواصل بحوثه في الصوت، وسعى جاهدًا
لإيجاد طريقة لنقل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والتلفظ بالكلمات، ولكن على الرغم من أن إجراء هذه التجارب كان يستحوذ على
كل تفكيره، فإنه وجد أنه من الصعب تخصيص وقت كافٍ لإجراء هذه التجارب.على
الرغم من أن "بيل" كان مشغولاً طوال الوقت بالتدريس والدورات التدريبية
الخاصة، فإنه بدأ السهر إلى وقت متأخر بالليل لكي يتمكن من إجراء تجربة تلو
الأخرى بالأدوات المستأجرة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].ومع أنه كان يستمتع من خلال مواصلته العمل على مدار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بنشاط دائم واعتياده على السهر، فإنه كان قلقاً للغاية من أن أحد يقوم
باكتشاف عمله وكان يحرص على حفظ دفتر ملاحظاته بحرص وكذلك إخفاء أدوات
معمله.وكان لدى "بيل" طاولة صنعت خصيصاً له لكي يتمكن من وضع مدونة
ملاحظاته وأدواته الخاصة فيها ويقفل عليهم بإحكام.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولكن صحته تدهورت بسبب معاناته من آلام الصداع الشديد.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبعودته إلى بوسطن في خريف عام 1873 اتخذ بيل قرارا مصيريا للتركيز على تجاربه في الصوت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حديث "بيل" من خلال النموذج الأول للتليفون
وقرر "بيل" التخلي عن عمله الخاص المربح في بوسطن ولكنه لم يزل معه سوى
اثنين من الطلبة وهما "جورجي ساندرز" الذي يبلغ من العمر ستة أعوام ويعاني
من الصمم منذ ميلاده، و"مابيل هوبارد" البالغة من العمر خمسة عشر
عاماً.ذلك، لأن كل واحد منهما كان عليه أن يلعب دوراً مهماً في التطورات
التالية.توماس ساندرز هو والد جورج وهو رجل أعمال ثري، وعرض على بيل مكان
للإقامة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
القريبة مع جدة جورجي، مع غرفة ليتمكن من استكمال "التجارب". وعلى الرغم
من أن العرض قدمته والدة "جورجي" وجاء ذلك عقب الترتيبات التي استمرت لمدة
عام تقريباً في 1872 حيث كان قد انتقل ابنها ومربيته إلى منطقة بالقرب من
منزل "بيل" في سكن النزلاء بالأجرة، فإنه كان من الواضح أن السيد "ساندرز"
كان يرحب بهذا الاقتراح.الترتيب كان لجعل المعلم والطالب على مواصلة العمل
سويا مع غرفة حرة ويقدم الطعام.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بينما كانت "مابيل" فتاة جميلة وجذابة وكانت تلميذته لمدة عشرة أعوام
ولكنها أصبحت الشخصية التي استحوذت على اهتمام "بيل" وعاطفته.وبفقدها حاسة
السمع إثر تعرضها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهي في الخامسة من عمرها، تعلمت كيفية قراءة لغة وحركات الشفاه، ولكن والدها "جاردنر جرين هوبارد" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "بيل" وصديقه الشخصي، أراد لها أن تعمل مباشرةً مع معلم[ها.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] التليفون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وبحلول عام 1874، كان قد دخل عمل "بيل" على التلغراف الموسيقي في بدايته
مرحلة التشكيل ومع ظهور أول بوادر التقدم أدت إلى تحقيقه نجاحاً كبيراً من
خلال عمله في معمله الجديد في بوسطن (المكان المستأجر) وكذلك في منزل
أسرته في كندا.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعلى الرغم من أن "بيل" كان يعمل في هذا الصيف بمدينة برانتفورد، فإنه
أجرى تجاربه على الفونوتوغراف وهو جهاز يشبه القلم يستطيع رسم أشكال
الموجات الصوتية التي تبدو على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عن طريق تتبع الاهتزازات لتسجيل الصوت.ورأى "بيل" أنه ربما يكون من الممكن
توليد تيارات كهربائية موجية مترددة تتوافق مع الموجات الصوتية.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما كان يعتقد بيل بأن القصبة المعدنية المتعددة التي تم ضبطها لترددات
مختلفة مثل قيثارة سيكون قادرا على تحويل التيارات المتموجة إلى صوت مرة
أخرى. ولكن لم يكن لديه نموذج العمل لإثبات جدوى هذه الأفكار.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اتسعت حركة الرسائل التلغرافية بشكل سريع في عام 1874، وكما ورد على لسان رئيس شركة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (Western Union) "ويليام أورتون"، أن ذلك أصبح يعد بمثابة "الجهاز العصبي للتجارة".كما عقد "أورتون" اتفاقاً مع المخترعين "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" و"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" لإيجاد طريقة تسهل إرسال الرسائل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المتعددة عبر كل خط من خطوط التلغراف بهدف تجنب التكلفة الكبيرة التي يتم إنفاقها على إنشاء خطوط جديدة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعندما أشار "بيل" إلى "جاردنر هوبارد" و"توماس ساندرز" بأنه يعمل على
طريقة لإرسال نغمات الصوت المتعددة عبر سلك التلغراف مستخدمًا أداة متعددة
القصبات، بدأ هذان الرجلان الثريان بتولي مسئولية رعاية مشروع هذا الاختراع
في تقديم الدعم المالي للتجارب التي يجريها "بيل".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أما الأمور التي تتعلق ببراءة الاختراع، فكان يتعهد بها محامي "هوبارد"، ويدعى "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وفي مارس عام 1875 قام "بيل" و"بولوك" بزيارة عالم الفيزياء البارز "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" الذي كان في ذلك الوقت مدير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وطلبا منه إسداء النصيحة حول الجهاز الكهربائي متعدد القصبات الذي كان
يأمل "بيل" في أنه قد ينقل صوت البشر عبر التلغراف.وأجاب هنري بأن بيل كان
"الجرثومة من اختراع عظيم". وعندما قال "بيل" إنه ليس لديه المعلومات
الكافية ولا المعرفة التي تمكنه من مواصلة تجاربه، رد عليه "هنري" قائلاً:
"حاول الحصول عليها".هذا التصريح كان تشجيعا كبيرا لبيل للاستمرار في
المحاولة، على الرغم من أنه لم يكن لديه المعدات اللازمة لمواصلة تجاربه،
ولا القدرة على خلق نموذج للعمل لأفكاره. ومع ذلك فإن الفرصة التي سنحت
بمقابلة بين "بيل" و"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" قد غيرت كل ذلك، فهو مصمم كهربائي من ذوي الخبرة وعالم في الميكانيكا في مصنع الآلات الكهربائية لـ "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]".
ومن خلال الدعم المالي الذي قدمه كلا من "ساندرز" و"هوبارد"، استطاع
"بيل" تعيين "توماس واطسون" كمساعد له، وبدأ الاثنان في إجراء التجارب حول
إمكانية إرسال الرسائل عبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وفي
يوم 2 يونيو عام 1875، استطاع "واطسون" بطريق الصدفة أن يمسك بإحدى
القصبات واستطاع "بيل" من نهاية طرف السلك المستقبل سماع النغمات التوافقية
للقصبة وهذه النغمات قد تعد ضرورية لنقل الكلام.وقد استنتج "بيل" من خلال
ذلك أن قصبة واحدة أو عضو إنتاج واحد يعد ضرورياً وليس العديد من
القصبات.وهذا أدى إلى "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والتي كانت قادرة على نقل صوت يشبه الأصوات الغير واضحة، ولكن ليس الكلام الواضح.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تطورات لاحقة
ومن خلال مواصلة "بيل" لإجراء تجاربه في برانتفورد فانه قام بإحضار
نموذج عملي لتليفونه.في 3 أغسطس 1876 قام بيل بارسال برقية مؤقتة تبيين أنه
مستعد من مكتب التلغراف في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
خمسة أميال (8 كلم) بعيداً عن برانتفورد. مع المشاهدين الفضوليين الذين
كانوا معبأيين داخل المكتب كشهود، وقد سمعت أصوات خافتة في الرد. في الليلة
التالية فإنه أدهش الضيوف فضلا عن عائلته عندما تلقي رسالة في منزل بيل من
برانتفورد، أربعة أميال (على بعد ستة كيلومترات) بعيدة على طول الأسلاك
المعلقة على طول خطوط التلغراف، والأسوار، ووضعت من خلال نفق. هذه المرة
فإن الضيوف في المنزل سمعوا بوضوح الناس في برانتفورد وهم يقراءون ويغنون.
هذه التجارب تثبت بوضوح ان الهاتف يمكن أن يعمل لمسافات طويلة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما عرض "بيل" وشريكاه، "هوبارد" و"ساندرز" بيع براءة الاختراع مباشرةً
إلى شركة ويسترن يونيون في مقابل 100000 دولار أمريكي.ولكن رئيس شركة
ويسترن يونيون رفض ذلك قائلاً إن التليفون لا يمثل شيءًا ذا أهمية سوى أنه
يعد دمية.بعد ذلك بسنتين، وقال زملاؤه انه إذا كان يمكن الحصول على براءة
الاختراع لمدة 25 مليون دولار انه سيدرس الطلب صفقة. من ثم، فإن الشركة بيل
لم يعد يرغب في بيع البراءة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جرس المستثمرين سوف تصبح الملايين بينما كان أداؤها جيدا من بقايا وانه،
في نقطة واحدة، كان ما يقرب من الأصول بالوصول إلى مائة مليون دولار.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بدأ "بيل" سلسلة من النظريات والتجارب العملية والمحاضرات لكي يقدم
اختراعه الجديد للمجتمع العلمي خاصةً ولجميع الأفراد عامةً.وبعد مرور يوم
واحد فقط على محاضرته الأولى عن النموذج الأصلي للتليفون في المعرض الدولي
المئوي (Centennial Exposition) الذي أقيم بفيلادلفيا (Philadelphia) عام
1876، أدى هذا الأمر إلى تصدر اختراع التليفون العناوين الرئيسية في مقالات
الصحف في جميع أنحاء العالم. مؤثرون لزوار المعرض شملت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، في وقت لاحق بيل وأتيحت له الفرصة لإثبات شخصيا الاختراع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهو عالم مشهور الاسكتلندي وحتى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي كان قد طلب عقد لقاء خاص في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المنزل ؛ انها دعت إلى التظاهرة "غير عادي للغاية". وكان لهذا الحماس
والإعجاب الشديد الذي أحاط العروض العامة التي قدمها "بيل" تأثير كبير حيث
نم ذلك عن مدى القبول الدولي لاختراعه الذي أحدث ثورة في عالم تكنولوجيا
الاتصالات.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تم إنشاؤه في عام 1877، وبحلول عام 1886، أكثر من 150،000 شخص في الولايات
المتحدة المملوكة للهواتف. جرس مهندسي الشركة حققت العديد من تحسينات أخرى
على الهاتف، والتي ظهرت باعتبارها واحدة من أنجح المنتجات من أي وقت مضى.
وفي 1879، قامت شركة "بيل" بشراء براءات اختراع العالم "إديسون" الخاصة
بالميكروفون الكربوني من شركة ويسترن يونيون.جعلت هذه العملية عبر الهاتف
لمسافات طويلة وأنه لم يعد من الضروري أن أصرخ في أن يستمع إليه في اتصال
هاتفي المستقبلة.
وفي يوم 25 يناير 1915، أجرى "بيل" أول مكالمة هاتفية عبر القارة.حيث
أجرى "بيل" الاتصال من 15 شارع داي ستريت في مدينة نيويورك وسمعه"توماس
واطسون" في 333 شارع جرانت أفينيو في سان فرانسيسكو.في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ذكرت :
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] اختراعاته الأخرى
على الرغم من أن ألكسندر غراهام بيل ارتبط اسمه ارتباطًا وثيقًا باختراع
التليفون، فإن له اختراعات أخرى كانت تحظى بقدر من الأهمية.وفقا لأحد كتب
سيرته الذاتية لـ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أعمال بيل تراوحت "بلا قيود عبر المشهد العلمي"، وانه كثيرا ما ذهب إلى السرير وهو يقرأ بنهم موسوعة بريتانيكا، تجوب لإيجاد مجالات اهتمام جديدة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تكمن مدى عبقرية "بيل" إلى حد ما في أنه حصل على 18 براءة اختراع تم منحها
باسمه فقط و12 براءة اختراع حصل عليها مناصفةً مع مساعديه.وشملت هذه
البراءات 14 براءة اختراع خاصة بالتليفون والتلغراف وأربع براءات خاصة
بجهاز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبراءة اختراع واحدة خاصة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وخمس براءات للمركبات الهوائية وأربع براءات للطائرات المائية وبراءتي اختراع لخلايا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].إن اختراعات بيل كانت تغطي مجموعة واسعة من المصالح وشملت سترة معدنية للمساعدة في التنفس، و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
للكشف عن مشكلات طفيفة في السمع، وجهاز لتحديد مواقع الجبال الجليدية،
والتحقيقات حول كيفية فصل الملح من مياه البحر، والعمل على إيجاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
كما تطرق "بيل" للعمل على إجراء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شاملة واخترع العديد من التقنيات التي تساعد في تعليم الصم كيفية الكلام.خلال فترة مختبر فولتا، إن بيل ورفاقه نظروا إلى اعجاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مبهر على السجل كوسيلة من وسائل استنساخ الصوت. على الرغم من أن الثلاثي
لفترة وجيزة كان لهم تجارب مع هذا المفهوم، وأنهم لم يتمكنوا من وضع نموذج
أولي قابل للتطبيق. لقد تخلوا عن هذه الفكرة تمامًا، ولم يدركوا أنهم
أشاروا إلى أحد المبادئ الأساسية الذي ربما في يوم من الأيام قد يتم تطبيقه
على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على الشرائط ومحرك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومحرك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأخرى.
كما استخدم "بيل" في منزله الخاص أنواعًا بدائية من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التي تحتوي على مراوح تعمل على تدفق تيارات الهواء خلال كتل كبيرة من
الجليد.كان من المتوقع أيضا المخاوف الحديثة مع النقص في الوقود والتلوث
الصناعي. وقال ان غاز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مسبب، يمكن أن تنتج من نفايات المزارع والمصانع. وفي مزرعته في نوفا سكوتيا بكندا، قام بإجراء تجارب على أدوات و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي تستخلص الماء من الجو.في مقابلة مع مجلة نشرت قبل فترة وجيزة من وفاته، وقال انه ينعكس على إمكانية استخدام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتدفئة المنازل.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] جهاز الكشف عن المعادن
كما يرجع الفضل للعالم "بيل" في اختراع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في عام 1881.الجهاز سرعان ما وضعت جنبا إلى جنب في محاولة للعثور على رصاصة في جسد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
جهاز كشف المعادن عمل بتشوبه شائب في الاختبارات لكنها لم تجد رصاصة
القاتل ويرجع ذلك جزئيا على سرير معدني الإطار أن الرئيس كان يكذب على
انزعاج الصك، مما أدى إلى تعوز الحركة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما تغافل الأطباء القائمون بالعملية الجراحية للرئيس، والذين ساورهم الشك
من مدى كفاءة عمل هذا الجهاز، عن طلب "بيل" مرارًا وتكرارًا نقل الرئيس
إلى سرير آخر لا يحتوى على أي مواد معدنية.بالتناوب وعلى الرغم من أن بيل
إكتشف صوت طفيف في اختياره الأول، قد تكون الرصاصة استقرت عميقا جدا ولا
يمكن كشفها بواسطة الأجهزة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كما قدم "بيل" تقريرًا يحتوي على وصف شامل لكل تجاربه إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقرأه أمامهم في أغسطس عام 1882.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الهايدروفويل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تصميم زورق HD-4 بناء على إجراء اختبار Bell HD-4 on a test.run c1919
[7] وفي مقال نُشر في مجلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في مارس 1906 للرائد الأمريكي في مجال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ويليام إي ميكهام، حيث أوضح فيه الفكرة الأساسية لسفن وزوارق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].ونظر
بيل في اختراع الطائرة المائية باعتبارها إنجازا كبيرا جدا. استنادا إلى
المعلومات المكتسبة من هذه المادة أنه بدأ في المفاهيم ورسم ما يسمى الآن
بالقارب المحلق. إن بيل ومساعده [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بدأ في تجارب الهايدروفويل في صيف عام 1908 باعتبارها مساعدات ممكنة لاقلاع الطائرة من المياه. ودرس بالدوين عمل المخترع الإيطالي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبدأ اختبار نماذج. هذا ما جعله وبيل لتطوير عملياً المحلق المائي.
خلال جولته العالمية من 1910-1911، إلتقى بيل وبالدوين بفورلانيني في فرنسا. كانوا قد ركبوا في فورلانيني قارب محلق فوق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. بالدوين وصفها بأنه كان تحلق سلس. بعد عودته إلى بادك، تم بناء عددا من المفاهيم الأولية كنماذج تجريبية، بما في ذلك دوناس بيج، أول دفع ذاتي لبيل وبالدوين للقارب المحلق.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومثلت هذه الزوارق التجريبية في بادئ الأمر النماذج التي اعتمدت على ثبوت
مدى صحة الأفكار والمفاهيم وانتهت بزوارق HD-4 الكبيرة والتي كانت في أوج
ازدهارها وسجلت أرقامًا قياسية في السرعة وكان مصدر قوتها محركات أنتجتها
شركة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفرنسية.وتم تحقيق سرعة قصوى 54 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(87 كم / ساعة)، والتجربة مع القارب المحلق كانت زيادة في السرعة
والاستقرار وحسن التوجيه، إلى جانب القدرة على اتخاذ موجات دون صعوبة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وفي عام 1913، قام الدكتور "بيل" بتعيين "والتر بينود" منشئ ومصصم اليخت
في سيدني كما أنه صاحب أكبر يخت يُعرَف باسم يخت بينود في ضاحية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وذلك من أجل العمل على عوامات زورق الهايدروفويل HD-4.وسرعان ما سيطر
بينود على حوض السفن في مختبرات بيل في بيين بريج، بملكية بيل بالقرب [url=http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A9_Baddeck%D8%8C_%D9%86%D9%88%D9%81%D8%A7_%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A
لقد ارتبط كل من والد بيل وجده وأخيه بالعمل في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتعليم الكلام للصم والبكم، وكانت والدته وزوجته من الصم؛ الأمر الذي كان له أثر بالغ على حياة بيل وعمله.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعلاوة على ذلك، فقد دفعه بحثه في مجال السمع والكلام إلى إجراء تجارب
عديدة على أجهزة السمع؛ الأمر الذي مكنه في النهاية من اختراع أول جهاز
تليفون والحصول على أول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في عام 1876.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وبالنظر إلى حياته العلمية، نجد أن "غراهام بيل" اعتبر أن أبرز اختراعاته
وأشهرها؛ هو اختراع التليفون، يعد بمثابة تدخل على عمله الأصلي كعالم في
مجال الصوت، كما أنه رفض أن يكون لديه تليفون في حجرة مكتبه.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
العديد من الاختراعات الأخرى كانت ملحوظة في حياة بيل اللاحقة، بما في ذلك العمل الرائد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. أصبح "ألكسندر غراهام بيل" في عام 1888 أحد الأعضاء المؤسسين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في واشنطن.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أول اختراع
عندما كان طفلاً صغيرًا، كان لدى "ألكسندر غراهام بيل" نزعة قوية لمعرفة
واكتشاف كل شيء يحيط به في العالم الخارجي من حوله، الأمر الذي أدى إلى
قيامه بتجميع عينات من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لإجراء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليها وكان ذلك في مرحلة مبكرة من عمره.وكان "بين هيردمان" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهو أحد أبناء أسرة مجاورة لهم كانت لديها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لصنع الدقيق وكان هذا هو حال العديد من المشروعات في بدايتها في هذا
الوقت.وسأل الصغير "أليك" عن كيفية العمل في الطاحونة وما الأمور التي
ينبغي مراعاتها.فقيل له إن القمح يتم طحنه من خلال القيام بعملية شاقة
تتطلب المزيد من الكد والجهد. وعندما بلغ "بيل" الثانية عشرة من عمره،
ابتكر آلة صنعها بيده في البيت لتحريك الأعمدة الدوارة التي يوجد بها
مجموعات من فرشاة الأظافر وبذلك فإنه ابتكر آلة بسيطة لطحن القمح والتي تم
تشغيلها واستخدمت لفترة زمنية استمرت عدة سنوات.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفي المقابل فقد منح "جون هيردمان" الفتيان فرصة لإدارة ورشة صغيرة يمكنهم من خلالها اختراع وابتكار كل ما هو جديد.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومنذ سنواته الأولى، أبدى "بيل" مدى تأثره بالطبيعة وموهبته في الفن
والشعر والموسيقى والتي كانت والدته تسانده وتشجعه.وانه بدون أي تدريب رسمي
تفوق في العزف على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأصبح بذلك عازف البيانو للأسرة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على الرغم من أنه عادة يكون هادئاً واستبطاني، فانه نجح في التقليد و"الحيل الصوتية" أقرب إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، الذي كان باستمرار يسلي ضيوف الأسرة خلال زيارتهم في بعض الأحيان.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما تأثر "بيل" للغاية بصمم والدته الذي أصابها بشكل تدريجي (حيث إنها
بدأت بضعف في السمع عندما بلغ الثانية عشرة من عمره)، كما أنه تمكن من تعلم
لغة الإشارة ولذلك فإنه كان يستطيع مجالستها والتحدث معها في صمت من خلال
هذه الإشارات التي كانت تدوي في أرجاء البيت.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما عمل "بيل" على تطوير تقنية بسيطة للتحدث بوضوح واستطاع توجيه طبقة
الصوت مباشرةً إلى رأس أمه والتي من خلالها تتمكن من سماعه بشكل واضح
نسبيًا.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فدفعه اهتمامه الكبير بإصابة والدته بالصمم - الأمر الذي أصبح شغله الشاغل - إلى دراسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
لقد ارتبطت عائلته إلى حد كبير بتدريس أساليب التخاطب، حيث كان جده
"ألكسندر بيل" في لندن وعمه في دبلن وأبيه في ادنبرج، وكانوا جميعًا
متخصصين في تصحيح النطق وتعليم الكلام للصم والبكم.وقام والده بنشر مجموعة
متنوعة من الأعمال في هذا الموضوع، ولا يزال العديد منها معروف، خصوصا معايير الخطابة (لعام 1860)، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي ظهرت في ادنبرج في عام 1868. ولقد ظهرت معايير الخطابة
من خلال مائة ثمانية وستون نسخة بريطانية وتجاوزت مبيعاتها ربع مليون نسخة
في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها.وفي هذا البحث، يشرح والده الأساليب
التي توضح كيفية تعليم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(كما كان يطلق عليهم) التلفظ بالكلمات بوضوح وقراءة الحركات التي تبدو على
شفاه الآخرين حتى يتوصلوا إلى المعنى المراد.كما لم يقم والد أليك بتعليمه
هو وإخوته كيفية كتابة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فقط، بل إنه قام بتعليمهم كيفية تحديد أي رمز وتعريفه ومعرفة أي صوت يصاحبه.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأصبح "غراهام بيل" (أليك كما كانوا يلقبونه) بارعًا جدًا لأنه أصبح جزءًا
من الممارسات والتجارب العامة التي أسهم بها والده في هذا المجال، كما أنه
أدهش الجميع عندما أبدى قدراته الخارقة في فك رموز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي ينطق بها السلتيون الذين يسكنون مرتفعات اسكتلندا أو حتى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عندما كان طفلاً صغيرًا، تعلم "غراهام بيل" مثل إخوته على يد والده حيث
تلقى مراحل تعليمه الأولى بالبيت.وعلى الرغم من ذلك، فإنه في سن مبكرة
التحق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تجاربه الأولى الخاصة بالصوت
لقد شجعه والده على الاهتمام بدراسة الصوتيات وتعليم الكلام وفي عام 1863 اصطحبه والده مع إخوته لرؤية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فريد من نوعه الذي قد طوره السير "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" والذي كان في الأصل اختراع للعالم "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فإن "الإنسان البدائي" كان يحاكي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وكان
"بيل" (أليك) منبهرًا بهذه الآلة وبعد اقتنائه لنسخة من كتاب "فون
كيمبلين" الذي تم نشره في ألمانيا وقام بترجمته، فقام هو وأخيه "ميلفيل"
بتصميم رأس لإنسان آلي الخاص بهم.وقد أبدى والدهما اهتمامه الشديد بهذا
المشروع وعرض عليهما استعداده لتحمل مصاريف أي مواد لازمة، وعهد إليهما على
سبيل التشجيع بجائزة كبرى إذا حققا نجاحا في ذلك.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحين كان أخوه يصمم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
فإن "بيل"تولى مسئولية أداء مهمة أصعب من ذلك بكثير ألا وهي إعادة تصميم
جمجمة حقيقية للروبوت.وأسفرت جهوده عن تصميم رأس تشبه بالرأس الحقيقة على
نحو رائع حيث تستطيع التحدث وإن يكن بكلمات قليلة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كما قاما بتعديل شفاه الإنسان الآلي بعناية وعندما كانت تلفظ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الهواء من خلال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ممكن تمييز نطقه لكلمة "ماما"؛ الأمر الذي أبهر الجيران وأسعدهم سعادة غامرة عندما جاءوا لرؤية اختراع "بيل".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ونتيجة لانبهار "بيل" بالنتائج التي توصل إليها إثر تصميمه لهذا الإنسان
الآلي، فإنه واصل عمله في إجراء التجارب على أحد الكائنات الحية وهو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الصغير "تروفي" الذي كانت تمتلكه العائلة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعد أن قام بتعليمه أن يتذمر باستمرار، فكان أليك يمد يده في فم الكلب ويستخدم شفاه الكلب و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لإنتاج أصوات بسيطة "آو آه آوو جا ما ما". ومع قليل من الإقناع، بدأ
الزائرون إلى حد ما يتصورون أن هذا الكلب يمكنه أن يتلفظ بعبارة مثل "كيف
حالك يا جدتي؟".وأكثر دلالة على طبيعته المرحة فإن اخترعاته أقنعت
المشاهدين أنهم رؤوا كلب يتكلم. ولكن هذه التجارب الأولية التي أسفرت عن
نتائج إيجابية خاصة ب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دفعت "بيل" للشروع في أول عمل جاد له بشأن نقل الصوت مستخدمًا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لاكتشاف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وكتب تقريرا عن عمله عندما كان عمره تسعة عشرة عاماً وأرسلها إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهو زميل والده (الذي سيكون في وقت لاحق في شخصية البروفيسور هنري هيجنز في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]).[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ورد عليه على الفور إليس مشيراً إلى أن هذه التجارب كانت مماثلة لعمل قائم في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حينذاك.وعندما انزعج "بيل" انزعاجًا شديدًا بعدما علم أن عمله الرائع الذي
سيحدث ضجة من وجهة نظره يقوم به الآن بالفعل العالم الألماني "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" الذي يقوم بتحويل الأصوات اللينة عن طريق تقنية جديدة مشابهة باستخدام الشوكة الرنانة "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فهَمَّ بقراءة كتاب لهذا العالم الألماني وهو (حس النبرة).وكان
يعمل من ترجمته السيئة للطبعة الألمانية الأصلية، وبالصدفة قام أليك
باستنتاج سيكون دعامة لجميع عمله في المستقبل على نقل الصوت وأبلغ عنها: "من دون معرفة الكثير عن هذا الموضوع، وبدا لي أنه إذا أصوات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمكن أن يتم إنتاجها عن طريق الوسائل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيمكن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وحتى يمكن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"، وأيضا في وقت لاحق أبدى ملاحظته: "اعتقدت أن هلموتز قد فعل ذلك.... وهذا الفشل يرجع فقط لجهلي بالكهرباء.كان خطأ فادحا قيماً.... لو كنت قادرا على قراءة اللغة الألمانية في تلك الأيام، ربما لم أكن قد بدأت تجاربي!" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الاستمرار في إجراء التجارب
وفي العام التالي، أصبح "بيل" أستاذاً لفسيولوجية الصوت وأساليب تعليم الكلام للصم والبكم بكلية التخاطب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].خلال
هذه الفترة كان يتناوب بين بوسطن وبرانتفورد، وكان يقضي الصيف في منزله
الكندي. وفي جامعة بوسطن، كان يدفعه ويشجعه حماس العديد من العلماء
والمخترعين الذين يقطنون هذه المدينة.وواصل بحوثه في الصوت، وسعى جاهدًا
لإيجاد طريقة لنقل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والتلفظ بالكلمات، ولكن على الرغم من أن إجراء هذه التجارب كان يستحوذ على
كل تفكيره، فإنه وجد أنه من الصعب تخصيص وقت كافٍ لإجراء هذه التجارب.على
الرغم من أن "بيل" كان مشغولاً طوال الوقت بالتدريس والدورات التدريبية
الخاصة، فإنه بدأ السهر إلى وقت متأخر بالليل لكي يتمكن من إجراء تجربة تلو
الأخرى بالأدوات المستأجرة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].ومع أنه كان يستمتع من خلال مواصلته العمل على مدار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بنشاط دائم واعتياده على السهر، فإنه كان قلقاً للغاية من أن أحد يقوم
باكتشاف عمله وكان يحرص على حفظ دفتر ملاحظاته بحرص وكذلك إخفاء أدوات
معمله.وكان لدى "بيل" طاولة صنعت خصيصاً له لكي يتمكن من وضع مدونة
ملاحظاته وأدواته الخاصة فيها ويقفل عليهم بإحكام.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولكن صحته تدهورت بسبب معاناته من آلام الصداع الشديد.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبعودته إلى بوسطن في خريف عام 1873 اتخذ بيل قرارا مصيريا للتركيز على تجاربه في الصوت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حديث "بيل" من خلال النموذج الأول للتليفون
وقرر "بيل" التخلي عن عمله الخاص المربح في بوسطن ولكنه لم يزل معه سوى
اثنين من الطلبة وهما "جورجي ساندرز" الذي يبلغ من العمر ستة أعوام ويعاني
من الصمم منذ ميلاده، و"مابيل هوبارد" البالغة من العمر خمسة عشر
عاماً.ذلك، لأن كل واحد منهما كان عليه أن يلعب دوراً مهماً في التطورات
التالية.توماس ساندرز هو والد جورج وهو رجل أعمال ثري، وعرض على بيل مكان
للإقامة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
القريبة مع جدة جورجي، مع غرفة ليتمكن من استكمال "التجارب". وعلى الرغم
من أن العرض قدمته والدة "جورجي" وجاء ذلك عقب الترتيبات التي استمرت لمدة
عام تقريباً في 1872 حيث كان قد انتقل ابنها ومربيته إلى منطقة بالقرب من
منزل "بيل" في سكن النزلاء بالأجرة، فإنه كان من الواضح أن السيد "ساندرز"
كان يرحب بهذا الاقتراح.الترتيب كان لجعل المعلم والطالب على مواصلة العمل
سويا مع غرفة حرة ويقدم الطعام.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بينما كانت "مابيل" فتاة جميلة وجذابة وكانت تلميذته لمدة عشرة أعوام
ولكنها أصبحت الشخصية التي استحوذت على اهتمام "بيل" وعاطفته.وبفقدها حاسة
السمع إثر تعرضها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهي في الخامسة من عمرها، تعلمت كيفية قراءة لغة وحركات الشفاه، ولكن والدها "جاردنر جرين هوبارد" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "بيل" وصديقه الشخصي، أراد لها أن تعمل مباشرةً مع معلم[ها.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] التليفون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وبحلول عام 1874، كان قد دخل عمل "بيل" على التلغراف الموسيقي في بدايته
مرحلة التشكيل ومع ظهور أول بوادر التقدم أدت إلى تحقيقه نجاحاً كبيراً من
خلال عمله في معمله الجديد في بوسطن (المكان المستأجر) وكذلك في منزل
أسرته في كندا.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعلى الرغم من أن "بيل" كان يعمل في هذا الصيف بمدينة برانتفورد، فإنه
أجرى تجاربه على الفونوتوغراف وهو جهاز يشبه القلم يستطيع رسم أشكال
الموجات الصوتية التي تبدو على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عن طريق تتبع الاهتزازات لتسجيل الصوت.ورأى "بيل" أنه ربما يكون من الممكن
توليد تيارات كهربائية موجية مترددة تتوافق مع الموجات الصوتية.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما كان يعتقد بيل بأن القصبة المعدنية المتعددة التي تم ضبطها لترددات
مختلفة مثل قيثارة سيكون قادرا على تحويل التيارات المتموجة إلى صوت مرة
أخرى. ولكن لم يكن لديه نموذج العمل لإثبات جدوى هذه الأفكار.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اتسعت حركة الرسائل التلغرافية بشكل سريع في عام 1874، وكما ورد على لسان رئيس شركة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (Western Union) "ويليام أورتون"، أن ذلك أصبح يعد بمثابة "الجهاز العصبي للتجارة".كما عقد "أورتون" اتفاقاً مع المخترعين "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" و"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" لإيجاد طريقة تسهل إرسال الرسائل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المتعددة عبر كل خط من خطوط التلغراف بهدف تجنب التكلفة الكبيرة التي يتم إنفاقها على إنشاء خطوط جديدة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعندما أشار "بيل" إلى "جاردنر هوبارد" و"توماس ساندرز" بأنه يعمل على
طريقة لإرسال نغمات الصوت المتعددة عبر سلك التلغراف مستخدمًا أداة متعددة
القصبات، بدأ هذان الرجلان الثريان بتولي مسئولية رعاية مشروع هذا الاختراع
في تقديم الدعم المالي للتجارب التي يجريها "بيل".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أما الأمور التي تتعلق ببراءة الاختراع، فكان يتعهد بها محامي "هوبارد"، ويدعى "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وفي مارس عام 1875 قام "بيل" و"بولوك" بزيارة عالم الفيزياء البارز "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" الذي كان في ذلك الوقت مدير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وطلبا منه إسداء النصيحة حول الجهاز الكهربائي متعدد القصبات الذي كان
يأمل "بيل" في أنه قد ينقل صوت البشر عبر التلغراف.وأجاب هنري بأن بيل كان
"الجرثومة من اختراع عظيم". وعندما قال "بيل" إنه ليس لديه المعلومات
الكافية ولا المعرفة التي تمكنه من مواصلة تجاربه، رد عليه "هنري" قائلاً:
"حاول الحصول عليها".هذا التصريح كان تشجيعا كبيرا لبيل للاستمرار في
المحاولة، على الرغم من أنه لم يكن لديه المعدات اللازمة لمواصلة تجاربه،
ولا القدرة على خلق نموذج للعمل لأفكاره. ومع ذلك فإن الفرصة التي سنحت
بمقابلة بين "بيل" و"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" قد غيرت كل ذلك، فهو مصمم كهربائي من ذوي الخبرة وعالم في الميكانيكا في مصنع الآلات الكهربائية لـ "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]".
ومن خلال الدعم المالي الذي قدمه كلا من "ساندرز" و"هوبارد"، استطاع
"بيل" تعيين "توماس واطسون" كمساعد له، وبدأ الاثنان في إجراء التجارب حول
إمكانية إرسال الرسائل عبر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].وفي
يوم 2 يونيو عام 1875، استطاع "واطسون" بطريق الصدفة أن يمسك بإحدى
القصبات واستطاع "بيل" من نهاية طرف السلك المستقبل سماع النغمات التوافقية
للقصبة وهذه النغمات قد تعد ضرورية لنقل الكلام.وقد استنتج "بيل" من خلال
ذلك أن قصبة واحدة أو عضو إنتاج واحد يعد ضرورياً وليس العديد من
القصبات.وهذا أدى إلى "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والتي كانت قادرة على نقل صوت يشبه الأصوات الغير واضحة، ولكن ليس الكلام الواضح.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تطورات لاحقة
ومن خلال مواصلة "بيل" لإجراء تجاربه في برانتفورد فانه قام بإحضار
نموذج عملي لتليفونه.في 3 أغسطس 1876 قام بيل بارسال برقية مؤقتة تبيين أنه
مستعد من مكتب التلغراف في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
خمسة أميال (8 كلم) بعيداً عن برانتفورد. مع المشاهدين الفضوليين الذين
كانوا معبأيين داخل المكتب كشهود، وقد سمعت أصوات خافتة في الرد. في الليلة
التالية فإنه أدهش الضيوف فضلا عن عائلته عندما تلقي رسالة في منزل بيل من
برانتفورد، أربعة أميال (على بعد ستة كيلومترات) بعيدة على طول الأسلاك
المعلقة على طول خطوط التلغراف، والأسوار، ووضعت من خلال نفق. هذه المرة
فإن الضيوف في المنزل سمعوا بوضوح الناس في برانتفورد وهم يقراءون ويغنون.
هذه التجارب تثبت بوضوح ان الهاتف يمكن أن يعمل لمسافات طويلة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما عرض "بيل" وشريكاه، "هوبارد" و"ساندرز" بيع براءة الاختراع مباشرةً
إلى شركة ويسترن يونيون في مقابل 100000 دولار أمريكي.ولكن رئيس شركة
ويسترن يونيون رفض ذلك قائلاً إن التليفون لا يمثل شيءًا ذا أهمية سوى أنه
يعد دمية.بعد ذلك بسنتين، وقال زملاؤه انه إذا كان يمكن الحصول على براءة
الاختراع لمدة 25 مليون دولار انه سيدرس الطلب صفقة. من ثم، فإن الشركة بيل
لم يعد يرغب في بيع البراءة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جرس المستثمرين سوف تصبح الملايين بينما كان أداؤها جيدا من بقايا وانه،
في نقطة واحدة، كان ما يقرب من الأصول بالوصول إلى مائة مليون دولار.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بدأ "بيل" سلسلة من النظريات والتجارب العملية والمحاضرات لكي يقدم
اختراعه الجديد للمجتمع العلمي خاصةً ولجميع الأفراد عامةً.وبعد مرور يوم
واحد فقط على محاضرته الأولى عن النموذج الأصلي للتليفون في المعرض الدولي
المئوي (Centennial Exposition) الذي أقيم بفيلادلفيا (Philadelphia) عام
1876، أدى هذا الأمر إلى تصدر اختراع التليفون العناوين الرئيسية في مقالات
الصحف في جميع أنحاء العالم. مؤثرون لزوار المعرض شملت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، في وقت لاحق بيل وأتيحت له الفرصة لإثبات شخصيا الاختراع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهو عالم مشهور الاسكتلندي وحتى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي كان قد طلب عقد لقاء خاص في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المنزل ؛ انها دعت إلى التظاهرة "غير عادي للغاية". وكان لهذا الحماس
والإعجاب الشديد الذي أحاط العروض العامة التي قدمها "بيل" تأثير كبير حيث
نم ذلك عن مدى القبول الدولي لاختراعه الذي أحدث ثورة في عالم تكنولوجيا
الاتصالات.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تم إنشاؤه في عام 1877، وبحلول عام 1886، أكثر من 150،000 شخص في الولايات
المتحدة المملوكة للهواتف. جرس مهندسي الشركة حققت العديد من تحسينات أخرى
على الهاتف، والتي ظهرت باعتبارها واحدة من أنجح المنتجات من أي وقت مضى.
وفي 1879، قامت شركة "بيل" بشراء براءات اختراع العالم "إديسون" الخاصة
بالميكروفون الكربوني من شركة ويسترن يونيون.جعلت هذه العملية عبر الهاتف
لمسافات طويلة وأنه لم يعد من الضروري أن أصرخ في أن يستمع إليه في اتصال
هاتفي المستقبلة.
وفي يوم 25 يناير 1915، أجرى "بيل" أول مكالمة هاتفية عبر القارة.حيث
أجرى "بيل" الاتصال من 15 شارع داي ستريت في مدينة نيويورك وسمعه"توماس
واطسون" في 333 شارع جرانت أفينيو في سان فرانسيسكو.في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ذكرت :
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] اختراعاته الأخرى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | شاهد المزيد من الصور والملفات في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حول: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
التليفون، فإن له اختراعات أخرى كانت تحظى بقدر من الأهمية.وفقا لأحد كتب
سيرته الذاتية لـ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أعمال بيل تراوحت "بلا قيود عبر المشهد العلمي"، وانه كثيرا ما ذهب إلى السرير وهو يقرأ بنهم موسوعة بريتانيكا، تجوب لإيجاد مجالات اهتمام جديدة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تكمن مدى عبقرية "بيل" إلى حد ما في أنه حصل على 18 براءة اختراع تم منحها
باسمه فقط و12 براءة اختراع حصل عليها مناصفةً مع مساعديه.وشملت هذه
البراءات 14 براءة اختراع خاصة بالتليفون والتلغراف وأربع براءات خاصة
بجهاز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبراءة اختراع واحدة خاصة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وخمس براءات للمركبات الهوائية وأربع براءات للطائرات المائية وبراءتي اختراع لخلايا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].إن اختراعات بيل كانت تغطي مجموعة واسعة من المصالح وشملت سترة معدنية للمساعدة في التنفس، و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
للكشف عن مشكلات طفيفة في السمع، وجهاز لتحديد مواقع الجبال الجليدية،
والتحقيقات حول كيفية فصل الملح من مياه البحر، والعمل على إيجاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
كما تطرق "بيل" للعمل على إجراء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شاملة واخترع العديد من التقنيات التي تساعد في تعليم الصم كيفية الكلام.خلال فترة مختبر فولتا، إن بيل ورفاقه نظروا إلى اعجاب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مبهر على السجل كوسيلة من وسائل استنساخ الصوت. على الرغم من أن الثلاثي
لفترة وجيزة كان لهم تجارب مع هذا المفهوم، وأنهم لم يتمكنوا من وضع نموذج
أولي قابل للتطبيق. لقد تخلوا عن هذه الفكرة تمامًا، ولم يدركوا أنهم
أشاروا إلى أحد المبادئ الأساسية الذي ربما في يوم من الأيام قد يتم تطبيقه
على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على الشرائط ومحرك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومحرك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأخرى.
كما استخدم "بيل" في منزله الخاص أنواعًا بدائية من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التي تحتوي على مراوح تعمل على تدفق تيارات الهواء خلال كتل كبيرة من
الجليد.كان من المتوقع أيضا المخاوف الحديثة مع النقص في الوقود والتلوث
الصناعي. وقال ان غاز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مسبب، يمكن أن تنتج من نفايات المزارع والمصانع. وفي مزرعته في نوفا سكوتيا بكندا، قام بإجراء تجارب على أدوات و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي تستخلص الماء من الجو.في مقابلة مع مجلة نشرت قبل فترة وجيزة من وفاته، وقال انه ينعكس على إمكانية استخدام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتدفئة المنازل.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] جهاز الكشف عن المعادن
كما يرجع الفضل للعالم "بيل" في اختراع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في عام 1881.الجهاز سرعان ما وضعت جنبا إلى جنب في محاولة للعثور على رصاصة في جسد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
جهاز كشف المعادن عمل بتشوبه شائب في الاختبارات لكنها لم تجد رصاصة
القاتل ويرجع ذلك جزئيا على سرير معدني الإطار أن الرئيس كان يكذب على
انزعاج الصك، مما أدى إلى تعوز الحركة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كما تغافل الأطباء القائمون بالعملية الجراحية للرئيس، والذين ساورهم الشك
من مدى كفاءة عمل هذا الجهاز، عن طلب "بيل" مرارًا وتكرارًا نقل الرئيس
إلى سرير آخر لا يحتوى على أي مواد معدنية.بالتناوب وعلى الرغم من أن بيل
إكتشف صوت طفيف في اختياره الأول، قد تكون الرصاصة استقرت عميقا جدا ولا
يمكن كشفها بواسطة الأجهزة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كما قدم "بيل" تقريرًا يحتوي على وصف شامل لكل تجاربه إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقرأه أمامهم في أغسطس عام 1882.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الهايدروفويل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقال تفصيلي :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تصميم زورق HD-4 بناء على إجراء اختبار Bell HD-4 on a test.run c1919
[7] وفي مقال نُشر في مجلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في مارس 1906 للرائد الأمريكي في مجال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ويليام إي ميكهام، حيث أوضح فيه الفكرة الأساسية لسفن وزوارق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].ونظر
بيل في اختراع الطائرة المائية باعتبارها إنجازا كبيرا جدا. استنادا إلى
المعلومات المكتسبة من هذه المادة أنه بدأ في المفاهيم ورسم ما يسمى الآن
بالقارب المحلق. إن بيل ومساعده [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بدأ في تجارب الهايدروفويل في صيف عام 1908 باعتبارها مساعدات ممكنة لاقلاع الطائرة من المياه. ودرس بالدوين عمل المخترع الإيطالي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبدأ اختبار نماذج. هذا ما جعله وبيل لتطوير عملياً المحلق المائي.
خلال جولته العالمية من 1910-1911، إلتقى بيل وبالدوين بفورلانيني في فرنسا. كانوا قد ركبوا في فورلانيني قارب محلق فوق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. بالدوين وصفها بأنه كان تحلق سلس. بعد عودته إلى بادك، تم بناء عددا من المفاهيم الأولية كنماذج تجريبية، بما في ذلك دوناس بيج، أول دفع ذاتي لبيل وبالدوين للقارب المحلق.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومثلت هذه الزوارق التجريبية في بادئ الأمر النماذج التي اعتمدت على ثبوت
مدى صحة الأفكار والمفاهيم وانتهت بزوارق HD-4 الكبيرة والتي كانت في أوج
ازدهارها وسجلت أرقامًا قياسية في السرعة وكان مصدر قوتها محركات أنتجتها
شركة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الفرنسية.وتم تحقيق سرعة قصوى 54 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(87 كم / ساعة)، والتجربة مع القارب المحلق كانت زيادة في السرعة
والاستقرار وحسن التوجيه، إلى جانب القدرة على اتخاذ موجات دون صعوبة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وفي عام 1913، قام الدكتور "بيل" بتعيين "والتر بينود" منشئ ومصصم اليخت
في سيدني كما أنه صاحب أكبر يخت يُعرَف باسم يخت بينود في ضاحية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وذلك من أجل العمل على عوامات زورق الهايدروفويل HD-4.وسرعان ما سيطر
بينود على حوض السفن في مختبرات بيل في بيين بريج، بملكية بيل بالقرب [url=http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A9_Baddeck%D8%8C_%D9%86%D9%88%D9%81%D8%A7_%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A