منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

منتديات مصر في بي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتمني ان تستفيدوا و تفيدوا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 154 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 154 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 396 بتاريخ الإثنين أكتوبر 14, 2024 6:59 am

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

    أبو العباس عبد الله المأمون

    An unknown person
    An unknown person
    مدير


    الابراجالقوس الأبراج الصينيةالقط
    عدد المساهمات : 2314
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/01/2012
    العمر : 24
    الموقع : https://masrvb.all-up.com

    بطاقة الشخصية
    الاسم بالكامل: احمد حامد احمد عبد الحميد

    المصارعة أبو العباس عبد الله المأمون

    مُساهمة  An unknown person الثلاثاء مارس 06, 2012 5:25 pm

    عبد الله المأمون بن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ولد عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في الليلة التي مات فيها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واستخلف أبوه وتوفي عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. فترة الخلافة بالهجري: 198 -218. فترة الخلافة بالميلادي: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] -[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    أمه (من الفرس البرامكة) اسمها مراجل ماتت في نفاسها به.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



    محتويات


    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] صفته


    عصره عصر العلم في الإسلام ، ولهذا يقال: لو لم يكن المامون خليفة لصار
    أحد علماء عصره. ولكن إن خسر العلم تفرغ المامون فقد كسب العلم مئات
    العلماء الذين تولاهم المأمون برعايته، وقليلا ما يتولى الحكم عالم فينصف
    العلم والعلماء. كان من أفضل حكام بني العباس ، وأكثرهم رجاحة بالعقل. كان
    محبا للعلم جدا، فتبحر في علوم الفلسفة، وعلوم القرآن، ودرس الكثير من
    المذاهب، فكان من أكثر أهل ذلك الزمان قراءة. عم في زمانه السلام بين العرب
    والروم مما ساعد على انتشار العلم واستقرار الدولة وزيادة دخلها. أنشأ
    الكثير من المكتبات والمستشفيات وشجع على نشر العلم.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] خلافته



    • أصبح الأمر في المشرق والمغرب تحت سلطان المأمون (بعد أن أرسل جيشا
      عظيما من خرسان - وقصفوا بغداد بالمنجنيق ودمروها - وجلبوا له رأس أخيه
      الخليفة الأمين) وهو سابع خلفاء بنى العباس، لقد كان المأمون في ذلك الوقت
      واليًا من قبل والده على "خراسان" وكان يقيم في عاصمتها "مرو"، وكان من
      الطبيعى أن يفضِّلها بعد أن انفرد بالخلافة.

    إنها تضم أنصاره ومؤيديه، فهو هناك في أمان واطمئنان، وكان الفرس يودون
    أن يبقى "بمرو" لتكون عاصمة الخلافة، ولكنها بعيدة عن مركز الدولة، وهي
    أكثر اتجاهًا نحو الشرق، مما جعل سيطرتها على العرب ضعيفة، بل إن أهل بغداد
    أنفسهم دخلوا في عدة ثورات ضد المأمون؛ حتى إنهم خلعوه أخيرًا، وبايعوا
    بدلا منه عمه إبراهيم بن المهدى.واضطر المأمون أخيرًا أن يذهب إلى بغداد
    وأن يترك "مرو" للقضاء على هذه التحركات في مهدها.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] ولاية العهد


    كان معظم أعوان المأمون من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ومعظمهم من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولهذا اضطر المأمون لممالأه الشيعة وكسبهم إلى جانبه، فأرسل إلى زعماء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    أن يوافوه في عاصمته (وكانت مرو في ذلك الوقت)، فلما جاءوه أحسن
    استقبالهم، وأكرم وفادتهم، وما لبث بعد قليل أن عهد بولاية العهد إلى "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
    الحفيد السادس لرسول الله محمد (ص) (وهي طبعًا خطوة جريئة؛ لأن فيها نقلا
    للخلافة من البيت العباسى إلى البيت العلوى. ولم يكتفِ بهذا، بل غير الشعار
    من السواد وهو شعار العباسيين إلى الخضرة وهي شعار العلويين. ورغم اعتراض
    أقاربه من العباسيين، فإن المأمون كان مصرًّا على هذا الأمر، إذ كان يقول
    بأن اهل البيت هم احق بالخلافة وذلك ليكسب تعاطف الناس ويخمد الثورات التي
    ظهرت في كل مكان.

    جاءت عمة أبيه زينب بنت سليمان بن على، وكانت موضع تعظيم العباسيين
    وإجلالهم، وهي من جيل المنصور، وسألته: ما الذي دعاك إلى نقل الخلافة من
    بيتك إلى بيت على؟ فقال: يا عمة، إنى رأيت عليّا حين ولى الخلافة أحسن إلى
    بنى العباس، وما رأيت أحدًا من أهل بيتى حين أفضى الأمر إليهم (وصل إليهم)
    كافأه على فعله، فأحببت أن أكافئه على إحسانه. فقالت: يا أمير المؤمنين إنك
    على بِرِّ بنى علىّ والأمر فيك، أقدر منك على برهم، والأمر فيهم. ولكن لم
    يلبث " على بن موسى الرضا" أن توفي مسموما بالسجن ,وكان ذلك في سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وعلى كل حال لقد استطاع المأمون ببيعة "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
    أن يقوى من سلطانه؛ لأنه بهذه البيعة ظن بأنه قد أمن جانب العلويين. ولكن
    قامت ضد الخليفة المأمون ثورات عديدة اختلفت في مدى عنفها وشدتها، واستطاع
    القضاء عليها جميعًا.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] ثورة مصر



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضرب عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]\[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) باسم الخليفة المأمون (إذ كُتب على وجه الدينار: للخليفة الإمام) في عهد خلافة أخيه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الرسمية، وذلك إثر انتصار جند المأمون على جند أخيه الأمين بمصر.


    كان أخطر هذه الثورات جميعًا ثورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ذلك أن جند مصر كانوا قد اشتركوا في خلافات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    والمأمون كل فريق في جانب، وبعد أن انتهى الخلاف بفوز المأمون، ظل الخلاف
    قائمًا بين جند مصر، وأصبح موضع الخلاف التنافس على خيرات مصر، فكان الجند
    يجمعون الخراج لا ليرسل للخليفة، بل ليحتفظوا به لأنفسهم.

    قامت جيوش المأمون بمحاربتهم بمشاركة بعض أهل مصر الموالين، ولكن هذه
    الثورات ما لبثت أن أشعلت من جديد حتى أرسل إليهم جيشًا ضخمًا، فاستطاع
    القضاء على الثورة نهائيًا، كما تمكن قائده "طاهر بن الحسين" من القضاء على
    ثورات العرب أنصار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهكذا سكنت الدولة وهدئت.'''

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] غزوه للروم


    كان المأمون يكتب إلى عمّاله على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    في غزو من لم يكن على الطاعة والإسلام من أهل ما وراء النهر، ولم يغفل
    المأمون عن قتال الروم، بل غزاهم أكثر من مرة، وخرج بنفسه على رأس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لغزو الروم سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] / [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فافتتح حصن "قرة" وفتح حصونًا أخرى من بلادهم، ثم رحل عنها، وعاود غزو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    في السنة الثالثة سنة 216هـ، ففتح "هرقلة" ثم وجّه قواده فافتتحوا مدنًا
    كبيرة وحصونًا، وأدخلوا الرعب في قلوب الرومان، ثم عاد إلى دمشق، ولما غدر
    الروم ببعض البلاد الإسلامية غزاهم المأمون للمرة الثالثة وللعام الثالث
    على التوالى سنة 217هـ، فاضطر الروم تحت وطأة الهزيمة إلى طلب الصلح.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أخلاق المأمون


    كان يقول: أنا والله أستلذ العفو حتى أخاف ألا أؤجر عليه، ولو عرف الناس
    مقدار محبتى للعفو؛ لتقربوا إلى بالذنوب! وقال: إذا أصلح الملك مجلسه،
    واختار من يجالسه؛ صلح ملكه كله.

    رفع إليه أهل الكوفة مظلمة يشكون فيها عاملا؛ فوقَّع: عينى تراكم، وقلبى
    يرعاكم، وأنا مولّ عليكم ثقتى ورضاكم. وشغب الجند فرفع ذلك إليه، فوقَّع:
    لا يعطون على الشغب، ولا يحوجون إلى الطلب. ووقف أحمد بن عروة بين يديه،
    وقد صرفه على الأهواز، فقال له المأمون: أخربتَ البلاد، وأهلكت العباد
    فقال: يا أمير المؤمنين، ما تحب أن يفعل الله بك إذا وقفتَ بين يديه، وقد
    قرعك بذنوبك؟ فقال: العفو والصفح. قال: فافعل بغيرك ما تختار أن يفعل بك.
    قال: قد فعلت.. ارجع إلى عملك فوالٍ مستعطِف خير من وال مستأنف. وكتب إلى
    على بن هشام أحد عماله، وقد شكاه غريم له: ليس من المروءة أن تكون آنيتك من
    ذهب وفضة ويكون غريمك عاريًا، وجارك طاويًا.

    هكذا كان المأمون.. حتى لقد وصفه الواصفون بأنه من أفضل رجال بنى العباس
    حزمًا وعزمًا وحلمًا وعلمًا ورأيًا ودهاءً، وقد سمع الحديث عن عدد كبير من
    المحدّثين، وبرع في الفقه واللغة العربية والتاريخ، وكان حافظًا للقرآن
    الكريم.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الثورات في عهده


    سعى المأمون منذ الوهلة الأولى للعمل على استقرار البلاد، والقضاء على
    الفتن والثورات، فتصدى بحزم وقوة لثورات الشيعة، وواجه بحسم وعنف حركات
    التمرد ومحاولات الخروج على سلطة الخلافة، فقد قضى على حركة "ابن طباطبا
    العلوي" سنة 199هـ ،814م، وثورة "الحسن بن الحسين" في الحجاز، و"عبد الرحمن
    بن أحمد بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب" في اليمن سنة
    207هـ ،822م.

    وفي مقابل ذلك فإنه أقدم على خطوة جريئة، وأمر لم يسبقه إليه أحد من
    الخلفاء، فقد اختار أحد أبناء البيت العلوي وهو "علي بن موسى الرضا" ليكون
    وليًا للعهد من بعده، وقد أثار هذا الأمر غضب واستياء العباسيين؛ مما دفعهم
    إلى مبايعة "إبراهيم بن المهدي" –عم المأمون– بالخلافة سنة 202هـ،817م.

    لما علم المأمون بذلك جهز جيشًا كبيرًا، وسار على رأسه من خراسان قاصدًا
    بغداد، فهرب إبراهيم بن المهدي من بغداد. وفي ذلك الوقت توفي علي بن موسى،
    فكان لذلك أكبر الأثر في تهدئة الموقف، فلما دخل المأمون بغداد عفا عن عمه

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] ثورة مصر


    لم يرضى جند مصر وغالبيتهم من العرب بمقتل الخليفة الأمين وقامو بثورة.
    ذلك أن جند مصر كانوا قد اشتركوا في خلافات الأمين والمأمون كل فريق في
    جانب، وبعد أن انتهى الخلاف بفوز المأمون، ظل الخلاف قائمًا بين جند مصر،
    وأصبح موضع الخلاف التنافس على خيرات مصر، فكان الجند يجمعون الخراج لا
    ليرسل للخليفة، بل ليحتفظوا به لأنفسهم.

    قد قامت جيوش المأمون كثيرًا بمحاربتهم مع أهل مصر الذين شاركوا في هذه
    الثورات، ولكن هذه الثورات ما لبثت أن أشعلت من جديد حتى أرسل إليهم جيشًا
    ضخمًا، فاستطاع القضاء على الثورة نهائيًا، كما تمكن قائده "طاهر بن
    الحسين" من القضاء على ثورات العرب أنصار الأمين، وهكذا سيطر على الدولة في
    سكون وهدوء. وانتهت ثورة مصر بطرد العرب من ديوان الجند في الخلافة
    العباسية وسيطرة العجم من الفرس وبعدهم الترك.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] النهضة العلمية في عهده


    جاء في كتاب قصة الحضارة: أنه أرسل إلى القسطنطينية وغيرها من المدن
    الرومانية يطلب أن يمدوه بالكتب اليونانية، خاصة كتب الطب والعلوم
    الرياضية، وعندما وصلت هذه الكتب إلى أيدى المسلمين قاموا بترجمتها وفحصها
    ودراستها، في "[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
    في بغداد وهو مجمع علمى، ومكتبة عامة، ومرصد فلكى، وأقام فيه طائفة من
    المترجمين، وأجرى عليهم الأرزاق من بيت المال، فاستفاد المسلمون من هذه
    الكتب العلمية، ثم ألفوا وابتكروا في كافة العلوم، التي أسهمت في نهضة
    أوروبا يوم أن احتكت بالعرب في الحروب الصليبية وغيرها. وكان للمدارس التي
    فتحها المأمون في جميع النواحى والأقاليم أثرها في نهضة علمية مباركة.

    أدى الاطلاع على بعض فلسفات الأمم الأخرى إلى نشأ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    الذي يُعْلى من قيمة العقل، ويجعله حكمًا على النص دون حدود أو قيود. لقد
    سمح المأمون لأولئك الذين اعتمدوا على العقل والمنطق في كل شيء بالتعبير عن
    آرائهم، ومعتقداتهم، ونشر مبادئهم من غير أن يتقيدوا بقيد أو يقفوا عند
    حد. كما أنه قال ب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط], وقد أدى ذلك إلى خلاف كبير بين علماء الدين، وخلال تلك الفترة سجن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] -- لوقوفه في وجه فكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقد أيد بعض العلماء المأمون في رأيه خوفا منه.

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] بعثة المأمون في قياس محيط الأرض


    كانت فكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قد راودت العالم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    في بادئ الأمر وقام بالفعل بتجربة مدهشة لإيجاد قطرها ونجح في إثبات
    كرويتها ليكون أول من أثبت علمياً كروية الأرض وقاس محيطها. كان المأمون من
    المولعين بقراءة العلوم وكتب الإغريق وفي عهده أنفق أموالاً كثيرة في سبيل
    التحقق من صحة معلومات إراتوستينس طالباً من علماء العرب آنذاك إثبات صحة
    كروية الأرض وقياس محيطها بطريقة أفضل. بدعم من المأمون، تم إرسال بعثة
    بقيادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وعلماء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] البغدادية وفعلاً استطاعوا الاستعانة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مرجعاً لحساباتهم فحددوا درجة خط الهاجرة (أي محيط الأرض) بكثير من الدقة، وقد اختاروا لهذا الغرض قطعة مستوية في صحراء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فسجلوا ارتفاع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عند النقطة التي اختاروها، ثم ضربوا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ً،
    وربطوا فيه حبلاً طويلاً وساروا شمالا حتى وصلوا إلى مكان زاد فيه ارتفاع
    القطب عن الارتفاع الأول درجة كاملة، فضربوا وتداً جديداً، ثم قاسوا
    المسافة بين الوتدين، فوجدوا ان الدرجة الواحدة يقابلها مسافة 66 ميلا
    وثُلُثَان، وكرروا هذه العملية جنوبا فوجدوا نفس الشيء. وبهذه الطريقة
    الفذة حددوا محيط الأرض بأقل قليلاً مما قدره لها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    عام 230 ق.م، أي بحوالي 24 ألف ميلا، وحددوا ميل دائرة البروج بحوالي 23
    درجة و35 ثانية، وقدروا مبادرة الاعتدالين باربعة وخمسين ثانية، وهذه أكثر
    قليلا من الحقيقة إلّا أنها أدق بكثير من القيمة السابقة التي طلب منهم
    الخليفة التحقق منها والتي قام بها العالم اليوناني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] من اقواله


    أنه قال :الناس ثلاثة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:


    • فمنهم مثل الغذاء لابد منه على كل حال.
    • ومنهم كالدواء يحتاج إليه في حال المرض
    • ومنهم كالداء مكروه على كل حال.
    • قال : القرآن مخلوق، وبذلك خالف قول الله تعالى : { تَنْزٍيلٌ مِنْ رَب الْعَالَمِين } بذلك صنفه العلماء من المعتزلة
    • إن أول الحكم أن يعدل الحكم في وزراءه حني يصل لآخر طبقة في البلاد

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] موته


    أولا كان المأمون في بغداد وفي الحج اتجه إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفي محرم عاد إلى بغداد وهو مريض ثم ذهب إلى مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ليقيم الحرب عليها وأثناء الحرب اشتد المرض عليه ثم في صفر وبينما المأمون نائما أتته نوبة قلبية وتوفي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

    [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] من مات في أيامه من الأعلام


    الامام علي بن موسى الرضا الحفيد السادس لرسول الله محمد صلى الله عليه و سلّم،الإمام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والسيدة نفيسة و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وغيرهم كثيرون

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 6:55 pm