مصطفى الرابع ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) كان سلطان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بين عامي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]/[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. والده [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وخلال فترة حكم الإصلاحي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، كان مصطفى مفضلاً لدى السلطان. وتولى الخلافة عام ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) بعد عزل ابن عمه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
عندما قامت ثورة الإنكشارية على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، خدع مصطفى السلطان ودعم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذين خلعوا السلطان القديم، وجعلوا من مصطفى الحاكم الجديد، وكان من نتيجة ذلك أن تفرق عسكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
ولكن ظل هناك تعاطف مع سليم الثالث. قام الخليفة الجديد بتثبيت من بقي حيا
من الوزراء من بعد الأحداث الأخيرة في مواقعهم، كما افتتح مدرسة لتخريج
مترجمين أكفاء.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الحرب مع روسيا
عندما وصل خبر عزل السلطان سليم إلى الجبهة عم السرور في صفوف
الإنكشارية لتخلصهم من مشروع العساكر النظامية الجديدة، لكن الصدر الأعظم
حلمي إبراهيم باشا لم يشاركهم سرورهم، ولم تبدو عليه بوادر الاستحسان،
فقتلته عساكر الإنكشارية، وعينوا غيره من من ترتضيه أهواؤهم، وكانت العاقبة
وخيمة جدا، ولولا انشغال الروس بمحاربة نابليون في الغرب، وهزيمتهم
القاسية بمعركة فريدلاند، لمني الجيش العثماني بأكبر هزيمة في تاريخه.
اجتمع القيصر الروسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مع نابليون الأول بعد المعركة ، واتفقا على الصلح، وأن على روسيا التوقف
عن محاربة العثمانيين، وقبول الفرنسيين كوسيط بين الطرفين، مع إخلاء ولايتي
الأفلاق والبغدان من قبل الروس. يذكر المؤرخ الفرنسي لافاليه أن الروس
والفرنسيين اتفقوا سرا على تقسيم الولايات العثمانية الأوروبية بينهما في
حال عدم قبول العثمانيين بالوساطة الفرنسية بحيث تحصل فرنسا على اليونان
وألبانيا والبوسنة ومقدونيا، وروسيا على بلغاريا والأفلاق والبغدان، بينما
يتم ترضية النمسا بإقليم صربيا. ويظهر جليا غدر نابليون بالعثمانيين، بعد
أن كانت وعوده لسليم الثالث بالدعم بكافة أشكاله السبب الرئيس لدخول الدولة
حربا برية مع روسيا وبحرية مع إنكلترا. قبل العثمانيون بالتوسط الفرنسي،
وحصلت هدنة مؤقتة بين الطرفين.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] محاسبة الثائرين
اختلف الثائرون الذين كانوا قد أطاحوا بحكومة السلطان سليم في الأستانة. وفي عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انطلق جيش بقيادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لإعادة سليم الثالث للحكم، وإعدام الثائرين، مؤيدا من قبل الصدر الأعظم
الجديد وغالبية الوزراء، وبالفعل نجح باختراق الأستانة، ومعاقبة رؤوس
الثورة، ولم يكاشف البيرقدار أحدا برغبته في إعادة السلطان سليم للحكم،
وتظاهر باستعداده للرحيل إلى بلاده روستجق في بلغاريا بعدما تم له ما كان
قد أعلنه. عندما استمر جند البيرقدار بالتقدم، أمر مصطفى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأخ آخر له هو محمود. الأمر الذي سيجعل من مصطفى الذكر الوحيد المتبقي من
السلالة الحاكمة، ومنحيا بذلك أي منافس قانوني على العرش كما اعتقد. وقتل
سليم وألقيت جثته أمام المنشقين، ولكن تم الإطاحة بمصطفى واستبداله بمحمود
الذي نجا من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالاختباء. وتم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مصطفى في ذات العام بعد أن حكم ثلاثة عشر شهرا.
عندما قامت ثورة الإنكشارية على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، خدع مصطفى السلطان ودعم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذين خلعوا السلطان القديم، وجعلوا من مصطفى الحاكم الجديد، وكان من نتيجة ذلك أن تفرق عسكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
ولكن ظل هناك تعاطف مع سليم الثالث. قام الخليفة الجديد بتثبيت من بقي حيا
من الوزراء من بعد الأحداث الأخيرة في مواقعهم، كما افتتح مدرسة لتخريج
مترجمين أكفاء.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الحرب مع روسيا
عندما وصل خبر عزل السلطان سليم إلى الجبهة عم السرور في صفوف
الإنكشارية لتخلصهم من مشروع العساكر النظامية الجديدة، لكن الصدر الأعظم
حلمي إبراهيم باشا لم يشاركهم سرورهم، ولم تبدو عليه بوادر الاستحسان،
فقتلته عساكر الإنكشارية، وعينوا غيره من من ترتضيه أهواؤهم، وكانت العاقبة
وخيمة جدا، ولولا انشغال الروس بمحاربة نابليون في الغرب، وهزيمتهم
القاسية بمعركة فريدلاند، لمني الجيش العثماني بأكبر هزيمة في تاريخه.
اجتمع القيصر الروسي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مع نابليون الأول بعد المعركة ، واتفقا على الصلح، وأن على روسيا التوقف
عن محاربة العثمانيين، وقبول الفرنسيين كوسيط بين الطرفين، مع إخلاء ولايتي
الأفلاق والبغدان من قبل الروس. يذكر المؤرخ الفرنسي لافاليه أن الروس
والفرنسيين اتفقوا سرا على تقسيم الولايات العثمانية الأوروبية بينهما في
حال عدم قبول العثمانيين بالوساطة الفرنسية بحيث تحصل فرنسا على اليونان
وألبانيا والبوسنة ومقدونيا، وروسيا على بلغاريا والأفلاق والبغدان، بينما
يتم ترضية النمسا بإقليم صربيا. ويظهر جليا غدر نابليون بالعثمانيين، بعد
أن كانت وعوده لسليم الثالث بالدعم بكافة أشكاله السبب الرئيس لدخول الدولة
حربا برية مع روسيا وبحرية مع إنكلترا. قبل العثمانيون بالتوسط الفرنسي،
وحصلت هدنة مؤقتة بين الطرفين.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] محاسبة الثائرين
اختلف الثائرون الذين كانوا قد أطاحوا بحكومة السلطان سليم في الأستانة. وفي عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انطلق جيش بقيادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لإعادة سليم الثالث للحكم، وإعدام الثائرين، مؤيدا من قبل الصدر الأعظم
الجديد وغالبية الوزراء، وبالفعل نجح باختراق الأستانة، ومعاقبة رؤوس
الثورة، ولم يكاشف البيرقدار أحدا برغبته في إعادة السلطان سليم للحكم،
وتظاهر باستعداده للرحيل إلى بلاده روستجق في بلغاريا بعدما تم له ما كان
قد أعلنه. عندما استمر جند البيرقدار بالتقدم، أمر مصطفى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأخ آخر له هو محمود. الأمر الذي سيجعل من مصطفى الذكر الوحيد المتبقي من
السلالة الحاكمة، ومنحيا بذلك أي منافس قانوني على العرش كما اعتقد. وقتل
سليم وألقيت جثته أمام المنشقين، ولكن تم الإطاحة بمصطفى واستبداله بمحمود
الذي نجا من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالاختباء. وتم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مصطفى في ذات العام بعد أن حكم ثلاثة عشر شهرا.