منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

منتديات مصر في بي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتمني ان تستفيدوا و تفيدوا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 410 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 410 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 413 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 12:40 am

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

    العالم زغلول النجار : الجيولوجي الداعية

    An unknown person
    An unknown person
    مدير


    الابراجالقوس الأبراج الصينيةالقط
    عدد المساهمات : 2314
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/01/2012
    العمر : 24
    الموقع : https://masrvb.all-up.com

    بطاقة الشخصية
    الاسم بالكامل: احمد حامد احمد عبد الحميد

    العالم زغلول النجار : الجيولوجي الداعية Empty العالم زغلول النجار : الجيولوجي الداعية

    مُساهمة  An unknown person الخميس فبراير 23, 2012 5:35 pm



    هو عالم وداعية إسلامي
    له العديد من الأبحاث في مجال الجيولوجيا واشتهر بأبحاثه في
    إعجاز القران الكريم .




    ولادته ونشاته






    ولد الدكتور زغلول راغب
    محمد النجار في قرية مشاري، مركز بسيون بمحافظة الغربية في 17
    نوفمبر عام 1933م. حفظ القرآن الكريم منذ الصغر على يد والده
    الذي كان يعمل مدرسًا بإحدى مدارس المركز. وقد حرص الوالد دائمًا
    على غرس القيم الدينية والأخلاقية في حياة أبنائه.. حتى إنه كان
    يعطي للأسرة درسًا في السيرة أو الفقه أو الحديث على كل وجبة
    طعام..




    يذكر الدكتور عن والده
    عادة غريبة أثناء تسميعه القرآن لأبنائه؛ حيث كان يرد الخطأ حتى
    ولو كان في نعاس تام..


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









    فلم يكن غريبًا إذًا أن ينشأ
    الدكتور زغلول النجار بقلب متعلق بالإيمان بالله والدعوة في
    سبيله.




    تدرج الفتى زغلول في مراحل التعليم
    حتى التحق بكليته، كلية العلوم بجامعة القاهرة في عام 1951م، ثم
    تخرج في قسم الجيولوجيا بالكلية في عام 1955م حاصلاً على درجة
    بكالوريوس العلوم بمرتبة الشرف وكان أول دفعته.




    في شبابه.. تأثر الشاب زغلول
    النجار بالفكرة الإسلامية التي تواجدت بقوة على الساحة في ذلك
    الوقت.. وهي الفكرة التي قامت على يد "الشيخ حسن البنا" الذي أسس
    جماعة "الإخوان المسلمون" في عام 1928م.. إلا أن انتمائه لهذه
    الفكرة أثَّر على مسيرة حياته؛ فلم يُعَيَّن الدكتور زغلول –
    الحاصل على مرتبة الشرف وأول دفعته – معيدًا بجامعة القاهرة، ومن
    ثَمَّ التحق بعدة وظائف في الفترة ما بين 1955م إلى 1963م؛ حيث
    التحق بشركة صحارى للبترول لمدة 5 أشهر، ثم بالمركز القومي
    للبحوث 5 أشهر أخرى.. حتى انضم إلى مناجم الفوسفات في وادي النيل
    (من إسنا إلى إدفو) لمدة 5 أعوام؛ حيث أثبت الدكتور تفوقًا
    ملحوظًا، وتمَّ إنتاج الفوسفات في مناجم "أبو طرطور" في خلال 6
    أشهر فقط، وخرجت شحنات تجارية تقدر بمليارات الجنيهات.. ولم تنتج
    هذه المناجم مثل هذه الكمية بعد ذلك حتى هذا الوقت. وفي احتفالية
    فريق العمل بمناجم الفوسفات بهذا الإنجاز، كانت الإشادة بتفوق
    الشاب زغلول النجار ودوره في هذا النجاح، وعرفه رئيس اتحاد
    العمال في كلمته قائلاً "عندنا شخصية جيدة تجمع العمال على قلب
    رجل واحد…"، ولكنه بدلاً من أن يلقى التكريم اللائق كشاب وطني
    نابغ في مهنته، "فصل" من وظيفته.. لنفس الأسباب السياسية
    الفكرية.. وهكذا..




    لم يثبت الدكتور زغلول في وظيفة من
    أي من هذه الوظائف فترات طويلة.. وإنما الثبات كله كان في قلبه
    المتعلق بالإيمان المضحي في سبيل فكرته.. والتحق الدكتور زغلول
    بمناجم الذهب بالبرامية.. حتى لاحت له الفرصة للالتحاق بجامعة
    عين شمس معيدًا بقسم الجيولوجيا بشرط عدم تلاحمه مع الطلاب أو
    التقصير في أي من محاضراته.. وبالفعل التزم الدكتور زغلول بهذه
    الشروط.. حتى كان يوم زيارة رئيس الحكومة في ذلك الوقت للجامعة..
    وحيث إن الدكتور زغلول لم يُبَلَّغ ولم يعلم من قبل بهذه
    الزيارة.. حافظ على محاضرته والتزم بتدريسها.. ففصل بعد سنة
    واحدة من تعيينه في الجامعة، فانتقل للعمل بمشروع للفحم بشبه
    جزيرة سيناء.




    وفي عام 1959م لاحت أول انطلاقة
    حقيقية للدكتور زغلول النجار في إثبات ذاته، حيث دعي من جامعة آل
    سعود بالرياض إلى المشاركة في تأسيس قسم الجيولوجيا هناك.




    ومن المملكة السعودية
    استطاع السفر إلى إنجلترا.. وحصل هناك على درجة "الدكتوراه في
    الفلسفة" في الجيولوجيا من جامعة ويلز ببريطانيا عام 1963م، ثم
    رشحته الجامعة.. لاستكمال أبحاث ما بعد الدكتوراه من خلال منحة
    علمية من جامعته..


    Robertson, Post-Doctoral Research
    fellows
    .
    ويذكر الدكتور زغلول أنه حينما حاولت إدارة البعثات المصرية
    الرفض، بعث أستاذه الإنجليزي الذي كان نسيبًا لملكة بريطانيا
    بخطاب شديد اللهجة إلى البعثات قال فيه: إنه لا يوجد من يختلف
    على أن الدكتور زغلول هو أحق الدارسين بهذه المنحة التي تمنح
    لفرد واحد فقط، وهدَّد أن بريطانيا لن تقبل أي طالب مصري بعد ذلك
    إذا لم يقبل الدكتور زغلول في هذه المنحة.. فبالطبع كانت
    الموافقة








    انجازاته العلمية






    قدم الدكتور زغلول في فترة تواجده
    بإنجلترا أربعة عشر بحثًا في مجال تخصصه الجيولوجي، ثم منحته
    الجامعة درجة الزمالة لأبحاث ما بعد الدكتوراة (1963م - 1967م)..




    حيث أوصت لجنة الممتحنين بنشر
    أبحاثه كاملة.. وهناك عدد تذكاري مكون من 600 صفحة يجمع أبحاث
    الدكتور النجار بالمتحف البريطاني الملكي.. طبع حتى الآن سبع
    عشرة مرة..




    انتقل الدكتور زغلول بعد ذلك إلى
    "الكويت"؛ حيث شارك في تأسيس قسم الجيولوجيا هناك عام 1967م،
    وتدرج في وظائف سلك التدريس حتى حصل على الأستاذية عام 1972م،
    وعُيِّن رئيسًا لقسم الجيولوجيا هناك في نفس العام..




    ثم توجه إلى قطر عام 1978م إلى عام
    1979م، وشغل فيها نفس المنصب السابق. وقد عمل قبلها أستاذًا
    زائرًا بجامعة كاليفورنيا لمدة عام واحد في سنة 1977م.




    نشر للدكتور زغلول ما يقرب من خمسة
    وثمانين بحثًا علميًّا في مجال الجيولوجيا، يدور الكثير منها حول
    جيولوجية الأراضي العربية كمصر والكويت والسعودية..




    من هذه البحوث: تحليل طبقات الأرض
    المختلفة في مصر – فوسفات أبو طرطور بمصر - البترول في الطبيعة –
    احتياطي البترول – المياه الجوفية في السعودية – فوسفات شمال غرب
    السعودية – الطاقة المخزونة في الأراضي السعودية – الكويت منذ
    600 مليون عام مضت. ومنها أيضًا:




    مجهودات البشر في تقدير عمر الأرض،
    الإنسان والكون – علم التنجيم أسطورة الكون الممتد – منذ متى
    كانت الأرض؟ – زيادة على أبحاثه العديدة في أحقاب ما قبل التاريخ
    (العصور الأولى)




    كما نشر للدكتور زغلول ما يقرب من
    أربعين بحثًا علميًّا إسلاميًّا، منها:




    التطور من منظور إسلامي – ضرورة
    كتابة العلوم من منظور إسلامي – العلوم والتكنولوجيا في المجتمع
    الإسلامي – مفهوم علم الجيولوجيا في القرآن – قصة الحجر الأسود
    في الكعبة – حل الإسلام لكارثة التعليم – تدريس الجيولوجيا
    بالمستوى الجامعي اللائق..




    وله عشرة كتب: منها الجبال في
    القرآن، إسهام المسلمين الأوائل في علوم الأرض، أزمة التعليم
    المعاصر، قضية التخلف العلمي في العالم الإسلامي المعاصر، صور من
    حياة ما قبل التاريخ.. وغيرها. كما كان له بحثان عن النشاط
    الإسلامي في أمريكا والمسلمون في جنوب إفريقيا.. هذا بالطبع
    بجانب أبحاثه المتميزة في الإعجاز العلمي في القرآن، والذي يميز
    حياة د. زغلول النجار. بلغت تقاريره الاستشارية والأبحاث غير
    المنشورة ما يقرب من أربعين بحثًا. وأشرف حتى الآن على أكثر من
    ثلاثين رسالة ماجستير ودكتوراة في جيولوجية كل من مصر والجزيرة
    العربية والخليج العربي.




    * رسم د. النجار أول خريطة
    جيولوجية لقاع بحر الشمال.. وحصل على عدة جوائز منها "جائزة أحسن
    بحوث مقدمة لمؤتمر البترول العربي عام 1975م، وجائزة مصطفى بركة
    للجيولوجيا".




    * تزوج الدكتور زغلول في عام 1968م
    ورُزِقَ بولدين توفاهما الله سبحانه وتعالى.




    * الآن، يشرف الدكتور زغلول على
    معهد للدراسات العليا بإنجلترا تحت اسم:




    Markfield Institute of Higher
    Education

    وهو معهد تحت التأسيس يمنح درجة الماجستير أو الدكتوراة في
    مجالات إسلامية كثيرة مثل الاقتصاد، والمال والبنوك، والتاريخ
    الإسلامي، والفكر الإسلامي المعاصر، والحركات المعاصرة، والمرأة
    وحركات تحررها.. إلخ.




    * د. زغلول عضو في العديد
    من الجمعيات العلمية المحلية والعالمية منها: لجنة تحكيم جائزة
    اليابان الدولية للعلوم، وهي تفوق في قدرها جائزة نوبل للعلوم..
    واختير عضوًا في تحرير بعض المجلات في نيويورك وباريس..
    ومستشارًا علميًّا لمجلة العلوم الإسلامية


    Islamic science

    التي تصدر بالهند.. وغيرها..




    وقد عُيِّن مستشارًا علميًّا لعدة
    مؤسسات وشركات مثل مؤسسة روبرستون للأبحاث البريطانية، شركة ندا
    الدولية بسويسرا وبنك دبي الإسلامي بالإمارات.. وقد شارك في
    تأسيس كل من بنك دبي وبنك فيصل المصري وبنك التقوى وهو عضو مؤسس
    بالهيئة الخيرية الإسلامية بالكويت..








    الدكتور
    زغلول عالمًا داعيًا






    للدكتور زغلول النجار اهتمامات
    واسعة متميزة ومعروفة في مجال "الإعجاز العلمي في القرآن
    الكريم"، حيث يرى أنه وسيلة هامة وفعالة في الدعوة إلى الله عز
    وجل، ويقول عن تقصير علماء المسلمين تجاه هذه الرسالة: "لو اهتم
    علماء المسلمين بقضية الإعجاز العلمي وعرضوها بالأدلة العلمية
    الواضحة لأصبحت من أهم وسائل الدعوة إلى الله عز وجل"، ويرى أنهم
    هم القادرون وحدهم بما لهم من دراسة علمية ودينية على الدمج بين
    هاتين الرسالتين وتوضيحهما إلى العالم أجمع.. لذلك اهتم الدكتور
    زغلول بهذه الرسالة النابعة من مرجعيته العلمية والدينية في
    فكره، منذ شبابه. جاب د. زغلول البلاد طولاً وعرضًا داعيًا إلى
    الله عز وجل.. ولا يذكر أن هناك بلدًا لم يتحدث فيه عن الإسلام
    من خلال الندوات والمؤتمرات أو عبر شاشات التلفزة، أو حتى من
    خلال المناظرات التي اشتهرت عنه في مجال مقارنة الأديان. يوجه د.
    زغلول حديثه إلى كل شاب وفتاة بأن عليهم فَهْم هذا الدين، وحمل
    تعاليمه إلى الناس جميعًا؛ فيقول في إحدى محاضراته: "نحن
    المسلمون بأيدينا الوحي السماوي الوحيد المحفوظ بحفظ الله كلمة
    كلمة وحرفًا حرفًا قبل أربعة عشر قرنًا من الزمان، وأنا أؤكد على
    هذا المعنى؛ لأني أريد لكل شاب وكل شابة مسلمة أن يخرج به مسجلاً
    في قلبه وفي عقله؛ ليشعر بمدى الأمانة التي يحملها على كتفيه".
    كما يؤمن د. زغلول بأن علينا تسخير العلم النافع بجميع إمكاناته،
    وأن أحق من يقوم بهذا هو العالم المسلم: "فنحن نحيا في عصر
    العلم، عصر وصل الإنسان فيه إلى قدر من المعرفة بالكون ومكوناته
    لم تتوفر في زمن من الأزمنة السابقة؛ لأن العلم له طبيعة
    تراكمية، وربنا سبحانه وتعالى أعطى الإنسان من وسائل الحس والعقل
    ما يعينه على النظر في الكون واستنتاج سنن الله"، ويقول في موضع
    آخر: (ولما كانت المعارف الكونية في تطور مستمر، وجب على أمة
    الإسلام أن ينفر في كل جيل نفر من علماء المسلمين الذين يتزودون
    بالأدوات اللازمة للتعرض لتفسير كتاب الله).




    إلا أن د. زغلول وبرغم
    اهتمامه الشديد بما في القرآن من إعجاز علمي، يؤكد أنه كتاب
    هداية للبشر وليس كتابًا للعلم والمعرفة موضحًا ذلك في قوله:
    (أشار القرآن في محكم آياته إلى هذا الكون ومكوناته التي تحصى
    بما يقارب ألف آية صريحة، بالإضافة إلى آيات تقترب دلالتها من
    الصراحة.. وردت هذه الآيات من قبيل الاستشهاد على بديع صنع الله
    سبحانه وتعالى، ولم ترد بمعنى أنها معلومة علمية مباشرة تعطى
    للإنسان لتثقيفه علميًّا)، ويدعو د. زغلول دائمًا إلى أن يهتم كل
    متخصص بجزئيته في الإعجاز العلمي ولا يخوض فيما لا يعلم (أما
    الإعجاز العلمي للآيات الكونية فلا يجوز أن يوظف فيه إلا القطعي
    من الثوابت العلمية، ولا بد للتعرض لقضايا الإعجاز من قبل
    المتخصصين كلٌّ في حقل تخصصه).

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 15, 2024 12:41 am