منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مصر في بي

مرحبا بكم في منتديات مصر في بي. اتمني التسجيل في -المنتدي والمشاركة *بالمساهمات
تكون مشرف عند 50 مساهمة ولك حق الاختيار عام او خاص♥️♥️♥️♥️♥️

منتديات مصر في بي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اتمني ان تستفيدوا و تفيدوا

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 15 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 15 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 526 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 6:04 am

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

    علماء عائلة ابن زهر

    An unknown person
    An unknown person
    مدير


    الابراجالقوس الأبراج الصينيةالقط
    عدد المساهمات : 2314
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/01/2012
    العمر : 24
    الموقع : https://masrvb.all-up.com

    بطاقة الشخصية
    الاسم بالكامل: احمد حامد احمد عبد الحميد

    علماء عائلة ابن زهر Empty علماء عائلة ابن زهر

    مُساهمة  An unknown person الجمعة فبراير 24, 2012 7:20 pm


















    أسرة إبن زهر















    شتهرت أسرة ابن زهر بالسياسة




    والطب والفلسفة، وبرز منهم:




    1.


    عبد الله بن زهر



    2.


    زهر بن زهر



    3.


    عبد الملك بن زهر



    4.


    محمد




    بن زهر






    سيرتهم
    :





    إن أسرة ابن




    زهر من أسر الأندلس النابغة في





    الطب




    والأدب، والشعر





    والسياسة
    .



    استقر




    أبناؤها أولاً في جفن شاطبة من الجنوب الشرقي، ثم تفرّق حفدتهم في عدة
    حواضر
    .


    وتوالى نوابغهم في أعلى مراتب





    الطب
    ،



    والفقه، والشعر، والأدب، كما تولوا




    في أرفع مناصب الإدارة والوزارة. وقد رأينا أن نفرد للأطباء منهم ذكراً
    يتناول أهم




    المنجزات في حقل





    الطب
    .




    عبد الله




    بن زُهر




    هو أبو مروان عبد الملك بن




    أبي بكر محمد بن زُهر الأيادي. اشتغل بالفقه كأبيه، إلا أنه اشتهر





    بالطب
    .



    مارس في حواضر الشرق أولاً،




    فتولى رئاسة





    الطب




    في بغداد، في منتصف القرن




    الخامس للهجرة، ثم في مصر، فالقيروان. وعاد إلى بلاده، فاستقر في دانية على
    عهد



    الأمير مجاهد الذي قربه إليه وأجزل له العطاء، ومن بلاط هذا الأمير طار
    ذكره في




    أنحاء الأندلس والمغرب، وظل في دانية متمتعاً بالجاه العريض، والثروة
    الطائلة، حتى




    وفاته، على ما في (المطرب) لابن دحية و (وفيات الأعيان) لابن خلكان. ويقول





    ابن أبي



    أصيبعة




    أنه ترك دانية إلى إشبيلية حيث توفي
    .





    زهر بن




    زُهر




    هو أبو العلاء زهر بن أبي




    مروان عبد الملك، ابن السابق، عرف بأبي العلاء زهر، وصحف اسمه باللغة
    اللاتينية، في




    القرون الوسطى على أشكال شتى، اشهرها تصحيف (أبو العلاء زهر). وهذا دليل
    على شهرته




    وسير اسمه في أوساط





    الطب
    ،
    وحلقات الأطباء الأوروبيين




    إذ ذاك. وكان قد أتقن هذا العلم على أبيه، كما درس





    الفلسفة




    والمنطق، وأخذ الأدب والحديث من شيوخ قرطبة. وجعل يمارس





    الطب




    نظرياً وعملياً، فخرّج عدة تلامذة، وأصبح علماً في تشخيص الأمراض وبلغت




    شهرته المعتمد بن عباد، أمير إشبيلية، فاستدعاه إليه وألحقه ببلاطه، وكان
    لجده أبي




    بكر محمد ضيعة صادرها أرباب السلطان، فأعادها المعتمد إليه. وظل أبو العلاء
    في بلاط




    إشبيلية حتى غزاها المرابطون وأُسر أميرها سنة 484 هـ. ثم استدرجه السلطان
    يوسف بن




    تاشفين المرابطي لخدمته، فالتحق ببلاطه، فوره منصب الوزارة. وكانت وفاته من
    تأثير




    نُغْلة، أي دمَّل فاسد، بين كتفيه، سنة 525 هـ في قرطبة، على قول ابن
    الأبار وابن




    دحية ومن أخذ عنهما، ونقل جثمانه إلى إشبيلية. إلا أن





    ابن أبي أصيبعة




    يقول أنه توفي بإشبيلية
    .





    عبد الملك




    بن أبي العلاء بن زُهر




    هو أبو مروان عبد الملك بن




    أبي العلاء زهر، ابن السابق، وأشهر أبناء الأسرة. ولد في إشبيلية، ولم يذكر
    مترجموه




    سنة ولادته، وقد تكون بين
    484
    و
    487
    هـ. كان أشهر أطباء عصره بالأندلس
    .





    ويذكر له تاريخ





    الطب




    تجار خطيرة، وملاحظات دقيقة، وإضافات جمّة، منها وصفه الأورام الحيزومية




    وخرّاج التامور، وهي أمراض لم توصف من قبل، وكان أول طبيب عربي أشار بعملية
    شق



    الحجب منها شرحه لطريقة التغذية القيسرية أو الاصطناعية، بطريق الحلقوم أو
    بطريق




    الشرج. وقد دوّن كل ذلك في سلسلة من المؤلفات أهمها: كتاب التيسير في
    المداواة




    والتدبير الذي ترجم وطبع عدة مرات، كتاب الاقتصاد في إصلاح النفس والأجساد،
    كتاب




    الأغذية، كتاب الجامع
    .





    وافاه الأجل من جرّاء




    خرّاج خبيث، سنة
    557
    هـ في إشبيلية، ودفن خارج باب النصر، وخلّف ابناً هو أبو بكر




    الشاعر والطبيب وابنة طبيبة. ومن غريب الصدف أن أباه قد توفي بتأثير دمّل
    خبيث




    كذلك
    .





    محمد بن




    زُهر




    هو أبو بكر محمد بن أبي مروان، ابن




    السابق، ويعرف بالحفيد ابن زهر، وُلد بإشبيلية سنة
    507
    هـ. جرى على سنن آبائه من




    التثقف





    بالطب




    والأدب
    .





    إنصرف في الشؤون الطبية




    إلى الناحية العملية، فكان حسن المعالجة، جيد التدبير، لا يماثله أحد في
    ذلك. ولم




    يذكر من تأليفه إلا رسائله في طب العيون. وكان مع ابن زهر بنت أخت له علمها





    الطب
    ،
    فمهرت في فن التوليد وأمراض النساء. بيد أن هبات




    الملك للطبيب، وإقباله عليه، مع ما أنعم الله عليه به من عريض الجاه، أثار
    حسد



    الوزير أبي زيد عبد الرحمن، فعمل على دسّ السم له ولبنت أخته، فتوفيا سنة
    595



    هـ
    .





    وتجدر الإشارة إلى أن شهرة




    أبي بكر بن زهر لا تقوم على إنجازاته في حقل الطب وحده، بل بصورة خاصة على
    شعره، لا




    سيما موشحاته المبتكرة التي كان فيها من المقدمين، وقد تثقف، إلى ثقافته
    الطبية




    العلمية، بثقافة فقهية لغوية أدبية متينة وعميقة. وله موشحه المشهور (أيها
    الساقي)




    الذي انتشر في المغرب والمشرق
    .





    عبد الله




    بن زُهر




    هو أبو محمد عبد الله بن




    أبي بكر، ابن السابق، ولد في إشبيلية سنة
    577
    هـ، وأبوه في شيخوخته. فاهتم به




    اهتماماً شديداً، وثقفه على يده في





    الطب




    والأدب. حتى إذا شب جعله في




    خدمة الملك المنصور الموحدي، ثم خدم خليفته الملك محمد الناصر. وظل معززاً
    في



    مركزه، ونال شهرة باكرة في ميدان





    الطب




    العملي، حتى توفي مسموماً




    كأبيه سنة
    602
    هـ برباط الفتح في طريقه إلى مراكش، وهو في شرخ الشباب، غير مستوف




    الخامسة والعشرين. وترك ولدين: أبا مروان عبد الملك، وأبا العلاء محمداً
    الذي كان،




    هو أيضاً، طبيباً مشهوراً
    .


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:09 pm