السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حفل عيد ميلاده الخمسين 1939 مع مجموعة من ابناء مساعديه
مع زوجته ايفا براون ، كانت صديقته لفترة طويلة قبل ما يتزوجون في 1945 قبل شهر من انتحارهم
مع ابنة احد مساعديه
يستعد لإلقاء خطاب
هتلر ايام الطفولة
ايام الشباب
في يوم انتخابه مستشار لألمانيا 1930 الصورة بعد ظهور نتائج الانتخابات مباشرة
في سيارته الرئاسية المرسيدس ، واللي قدامه حارسه الشخصي ونائبه هاينريش هيملر
هتلر درس الرسم في فيينا - النمسا وهاي وحده من رسوماته ايام ما كان طالب
حجر في مدينة بروناو في النمسا يذكر العالم بمآسي الحرب العالمية الثانية ، المدينة مسقط رأس هتلر و بعكس اللي يعرفه الكثيرين هتلر مولود بالنمسا مو بألمانيا !!!!
اول جريدة تعلن خبر وفاة هتلر وهي ستار أند ستريس الامريكية 1945
امام برج ايفل بباريس - فرنسا بعد احتلاله لها 1940
مع ابناء بعض معاونيه
في منزله بعد انتخابه مستشار المانيا
مع الممثلة الالمانية الاولى بذاك الوقت ليني ريفشنتال اثناء حضور عرض مسرحي
مع زوجته ايفا براون
مع كلبته بلوندي ، ماتت قبل اسبوع من وفاته
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نبذه مختــصرة
أدولف هتلر
ولد في
20 ابريل 1889
برونو آم إن، النمسا
توفي في
30 ابريل 1945
برلين، ألمانيا
تمتع أدولف بالذكاء في صباه وقد تأثر كثيرا بالمحاضرات التي كان يلقيها
البروفسور "ليبولد بوتش" الممجدة للقومية الألمانية.
وفي فيينا، تأثر أدولف كثيرا بالفكر المعادي للسامية نتيجة تواجد اليهود بكثرة في
تلك المدينة وتنامي الحقد والكراهية لهم. وقد دون أدولف في مذكّراته مقدار مقته
وامتعاضه من التواجد اليهودي واليهود بشكل عام.
( ويقال ان اليهود كانوا يضربونه ويشتمونه لانه قصير القامه )
وباندلاع الحرب العالمية إلاولى، تطوع الرجل في صفوف الجيش البافاري وعمل
كساعي بريد عسكري بينما كان الكل يتهرب من هذه المهنة ويفضّل الجنود البقاء
في خنادقهم بدلاً من التعرض لنيران العدو عند نقل المراسلات العسكرية. وبالرغم
من أداء أدولف المتميز والشجاع في العسكرية، إلا أنه لم يرتق المراتب العلا في
الجيش. وخلال الحرب، كوّن هتلر احساسا وطنيا عارما تجاه ألمانيا رغم أوراقه
الثبوتية النمساوية وصعق ايما صعقة عندما استسلم الجيش إلالماني في الحرب
العالمية الاولى لإعتقاد هتلر باستحالة هزيمة هذا الجيش وألقى باللائمة على
الساسة المدنيين في تكبد الهزيمة.
الحزب النازي
وكان هتلر من زعماء الحزب النازي
بتبوّأ هتلر أعلى المراتب السياسية في ألمانيا بلا دعم شعبي عارم، عمل الرجل
على كسب الود الشعبي إلالماني من خلال وسائل الإعلام التي كانت تحت السيطرة
المباشرة للحزب النازي الحاكم وبموت رئيس الدولة "هيندينبيرغ"
دمج هتلر مهامّه السياسية كمستشار لألمانيا ورئيس الدولة وتمت المصادقة عليه
من برلمان جمهورية فايمار.
وندم اليهود ايما ندم لعدم مغادرتهم ألمانيا قبل 1935 عندما صدر قانون يحرم أي
يهودي الماني حق المواطنة إلالمانية عوضاً عن فصلهم من أعمالهم الحكومية
ومحالّهم التجارية. وتحتّم على كل يهودي ارتداء نجمة صفراء على ملابسه وغادر
180،000 يهودي ألمانيا جرّاء هذه الإجراءات.
وشهدت فترة حكم الحزب النازي لألمانيا انتعاشاً اقتصادياً مقطوع النظير، وانتعشت
الصناعة الألمانية انتعاشاً لم يترك مواطناً ألمانيا بلا عمل. وتم تحديث السكك
الحديدية والشوارع وعشرات الجسور مما جعل شعبية الزعيم النازي هتلر ترتفع إلى السماء.
عمل على إحياء العمل بالتجنيد الإلزامي وكان يرمي إلى تشييد جيش قوي مسنود
بطيران وبحرية يُعتد بها وفي نفس الوقت، ايجاد فرص عمل للشبيبة الألمانية. وعاود هتلر خرق اتفاقية فيرساي مرة اخرى عندما احتل المنطقة المنزوعة السلاح "ارض الراين" ولم يتحرك إلانجليز ولا الفرنسيون تجاه انتهاكات هتلر.
( ويقال انه قبل ما يبداء هتلر الحرب كان سببها راقصه في مرقص
قالت له انا ارى انك لا تقهر
فقال لها وانا سوف اثبت لكي ذالك )
تحالف هتلر مع الفاشي موسوليني الزعيم إلايطالي واتسع التحالف ليشمل اليابان،
هنغاريا، رومانيا، وبلغاريا بما يعرف بحلفاء المحور. وعقد هتلر اجتماعاً سريّاً
في مستشارية الرايخ وأفصح عن خطّته السرية في توسيع رقعة الأمة الألمانية
الجغرافية. وقام هتلر بالضغط على النمسا للأتحاد معه وسار في شوارع فيينا بعد
إلاتحاد كالطاووس مزهواً بالنصر. وعقب فيينا، عمل هتلر على تصعيد الأمور
بصدد مقاطعة "ساديتلاند" التشيكية والتي كان أهلها ينطقون بالألمانية ورضخ
إلانجليز والفرنسيين لمطالبه لتجنب افتعال حرب. وبتخاذل إلانجليز والفرنسيين،
استطاع هتلر ان يصل إلى العاصمة التشيكية براغ . وببلوغ السيل الألماني الزبا
قرر إلانجليز والفرنسيون تسجيل موقف بعدم التنازل عن الأراضي التي مُنحت
لبولندا بموجب معاهدة فيرساي ولكن القوى الغربية فشلت في التحالف مع إلاتحاد
السوفييتي وأختطف هتلر الخلاف الغربي السوفييتي وأبرم معاهدة "عدم اعتداء"
بين ألمانيا وإلاتحاد السوفييتي غزا هتلر بولندا ولم يجد إلانجليز والفرنسيين بدّاً
من إعلان الحرب على ألمانيا.
الإنتصارات الخاطفة
في السنوات الاربع اللاحقة للغزو البولندي وتقاسم بولندا مع إلاتحاد السوفييتي،
كانت الآلة العسكرية الألمانية لاتقهر. ثم غزت ألمانيا الدنمارك والنرويج وفي
نفس العام، هاجم الألمان كل من هولندا، بلجيكا، لوكسمبورغ، وفرنسا وانهارت
إلاخيرة في غضون 6 اسابيع. وغزا إلالمان يوغسلافيا واليونان وفي نفس الوقت
، كانت القوات إلالمانية في طريقها إلى شمال افريقيا وتحديداً مصر. وفي تحوّل
مفاجئ، اتجهت القوات إلالمانية صوب الغرب وغزت روسيا في نقض صريح
لإتفاقية (عدم إلاعتداء) واحتلت ثلث الأراضي الروسية من القارة الأوروبية وبدأت
تشكّل تهديداً قوياً للعاصمة الروسية موسكو. وبتدنّي درجات الحرارة في فصل
الشتاء، توقفت القوات إلالمانية من القيام بعمليات عسكرية في الأراضي الروسية
ومعاودة العمليات العسكرية في فصل الصيف في موقعة "ستالينغراد" التي كانت
أول هزيمة يتكبدها إلالمان في الحرب العالمية الثانية. وعلى صعيد شمال افريقيا،
هزم إلانجليز القوات إلالمانية في معركة العلمين وحالت بين قوات هتلر بين
السيطرة على قناة السويس والشرق إلاوسط ككل.
اسدال الستار
إلانتصارات الخاطفة التي حصدها هتلر في بداية الحرب العالمية الثانية في ألمانيا
واصابته بداء الغرور وامتناعة من إلانصات إلى آراء الآخرين أو حتى تقبّل
إلاخبار السّيئة وان كانت صحيحة. فخسارة ألمانيا في معركة ستالينغراد والعلمين
وتردّي إلاوضاع إلاقتصادية إلالمانية واعلانه الحرب على الولايات المتحدة وضعت
النقاط على الحروف ولم تترك مجإلاً للشك من بداية النهاية لألمانيا هتلر. فمجابهة
أعظم امبراطورية (إلامبراطورية البريطانية) واكبر أمّة (إلاتحاد السوفييتي)
واضخم آلة صناعية واقتصادية (الولايات المتحدة) لاشك تأتي من قرار فردي
لايعبأ بلغة العقل والخرائط السياسية.
وتمت إلاطاحة بحليف هتلر إلاوروبي (موسوليني) واشتدت شراسة الروس في
تحرير أراضيهم المغتصبة وراهن هتلر على بقاء أوروبا الغربية في قبضته ولم
يعبأ بالتقدم الروسي الشرقي تمكن الحلفاء من الوصول إلى الشواطئ الشمالية
الفرنسية تمكن الحلفاء من الوصول إلى نهر الراين واخلاء إلاراضي الروسية من
اخر جندي الماني.
عسكرياً، سقط الرايخ الثالث نتيجة إلانتصارات الغربية ولكن عناد هتلر أطال من
أمد الحرب لرغبته في خوضها لآخر جندي الماني. وفي نزاعه إلاخير، رفض
هتلر لغة العقل واصرار معاونيه على الفرار إلى بافاريا او النمسا وأصر على
الموت في العاصمة برلين امر هتلر ان تدمّر المصانع والمنشآت العسكرية
وخطوط المواصلات وإلاتصإلات وتعيين هينريك هيملر مستشارً لألمانيا في وصيته.
كما قام بإغراق أنفاق مدينة برلين حيث كان يختبأ المدنيون ذلك لأعتبارهم خونة
لعدم وقوفهم في وجه العدو الروسي على أبواب برلين. وبقدوم القوات الروسية
على بوابة برلين، اقدم هتلر على إلانتحار وانتحرت معه عشيقته ايفا براون في
30 أبريل 1945 واسدل الستار على كابوس الحرب العالمية الثانية.
( ويقال انه كتب وصيه لجنوده المقربين بدفنه في الخرصان
لكي لا يمثلوا فيه الاعداء ولكي لا يشوهوه وهو ميت )
((( قصة أدولف هتلر مترجمه الى الغة العربية )))
هتلر زعيم النازية
أدولف هتلر مولود
في 6 :30 مساء في مساء أبريل/نيسان 20, 1889، هو ولد في القرية النمساوية الصغيرة لبرونو صباحا حانة فقط عبر الحدود من الألماني بافاريا.
أدولف هتلر تقدّم نهاري واحد حركة التي تضع الأهمية العليا على شجرة نسب شخص حتى تعملهي مسألة من الحياة والموت. على أية حال، شجرة نسبه الخاصة خلطت تماما وستكون مصدرا دائما من الإحراج والقلق إليه.
أبوه، الويس، ولد في 1837. هو كان الإبن الغير شرعي لماريا آنا شيكلجروبير وصاحبها المجهول، الذي لربما كانا شخص ما من الحيّ أو millworker فقير سمّيا يوهان جورج هيدلر. هو جدّ أدولف هتلر ممكن عن بعد أيضا كان يهودي.
ماريا شيكلجروبير قيلت بأنها كانت قد إستخدمت بينما طباخ في عائلة عائلة يهودية غنية سمّت فرانكينبيرجير. هناك بعض تخمين إبنهم بعمر 19 سنة حبّلها وأرسل مالها بإنتظام بعد ولادة الويس.
أدولف هتلر لن يعرف بالتأكيد فقط من جدّه كان.
هو عرف بأنّ عندما أبّاه الويس كان بعمر خمسة سنوات تقريبا، تزوّج ماريا شيكلجروبير يوهان جورج هيدلر. دام الزواج خمس سنوات حتى موتها من الأسباب الطبيعية، في ذلك الوقت ذهب الويس للعيش في مزرعة صغيرة مع عمّه.
في عمر ثلاثة عشر، الويس صغير كان عنده ما يكفي من حياة المزرعة وعرض لمدينة فينا للنجاح في نفسه. عمل بينما صانع صانع أحذية ثمّ سجّل لاحقا في الخدمة المدنية النمساوية، يصبح مسؤول عادات أصغر. عمل بجدّ كموظف حكومي وأصبح مشرف في النهاية. ب1875 أنجز رتبة المفتش المساعد الكبير، إنجاز كبير لولد المزرعة الفقير السابق بالتعليم الرسمي الصغير.
في هذا الوقت حدث حدث تلك سيكون عندها نتائج كبيرة للمستقبل.
إستعمل الويس الاسم الأخير دائما أمّه، شيكلجروبير، وهكذا دعى الويس شيكلجروبير دائما. هو ما قام ب أيالمحاولة لإختفاء الحقيقة بإنّه كان غير شرعي منذه كان شائع في النمسا الريفية.
لكن بعد نجاحه في الخدمة المدنية، عمّه الفخور من المزرعة الصغيرة أقنعته لتغيير اسمه الأخير لمجاراة ملكه، هيدلر، ويواصل إسم العائلة. على أية حال، عندما جاء الوقت لكتابة الاسم في كتاب الأرقام القياسية الذي هو تهجّى كهتلر.
ولذا في 1876 في العمر 39, الويس شيكلجروبير أصبح الويس هتلر. هذه مهمة لأن من الصعب تخيّل عشرات آلاف الألمان يصيح " هيل شيكلجروبير !" بدلا من " هيل هتلر !"
في 1885، بعد الشؤون العديدة والزواجين الآخرين إنتهتا، الويس هتلر المترمّل، 48، تزوّج كلارا الحبلى بي Ö lzl، 24، حفيدة عمّ هيدلر. تقنيا، بسبب تغيير الاسم، هي كانت أبنة أخته الخاصة ولذا هو كان لا بدّ أن يحصل على رخصة خاصّة من الكنيسة الكاثوليكية.
الأطفال من زواجه السابق، الويس هتلر، الإبن. ، وأنجيلا، حضر الزفاف وعاش معهم بعد ذلك. كلارا بي Ö ولد lzl ولدان في النهاية وبنت، جميعهم ماتوا. في أبريل/نيسان 20, 1889، طفلها الرابع، أدولف، ولد صحّي وعمّد كاثوليكي روماني. أبّ هتلر كان بعمر 52 سنة الآن.
طوال أيامه الأولى، خاف أمّ أدولف صغيرة من خسرانه أيضا وأغدق عناية ومودّة كثيرة عليه. أبوه كان عملا مشغولا أغلب الوقت وقضى الكثير من الوقت أيضا على هوايته الرئيسية، يبقي النحل.
الطفل أدولف كان عنده الكنية، أدي. متى هو كان تقريبا خمسة، في 1893، ولد أمّه أخّا، إدموند. في 1896 جاء أختا، بولا.
في مايو/مايس من 1895 في عمر ستّة، دخل أدولف هتلر صغير درجة أولى في المدرسة العامّة في قرية فيستشلهام قرب لينز، النمسا.
فتوة هتلر
في 1895، في عمر ستّة، حدثت حدثين مهمين في حياة أدولف هتلر صغير. أولا، الأيام الهانئة الجامحة تمتّع به بحدود إنتهى الآن بينما دخل مدرسة إبتدائية. ثانيا، تقاعد أبّاه على راتب تقاعدي من الخدمة المدنية النمساوية.
هذا عنى جرعة مضاعفة من الإشراف وإنضباط وتكتيب تحت العيون اليقظة للمعلمين في المدرسة وأبّيه الصارم في البيت. أبوه، الآن 58، صرف أغلب حياته التي تشقّ طريقه فوق خلال رتب الخدمة المدنية. هو تعوّد على أن يعطي الأوامر وطاعهم وتوقّعوا هذا أيضا من أطفاله. عاشت عائلة هتلر في مزرعة صغيرة خارج لينز، النمسا. الأطفال كان عندهم أعمال رتيبة مزرعة للإداء سويّة مع عمل مدرستهم.
أمّ هتلر كانت الآن منشغلة بإهتمام بإبنها الجديد، إدموند. في 1896، ولدت بنتا، بولا. عائلة هتلر شملت أدولف الآن، أخّ صغير إدموند، أخت صغيرة بولا، أخ غير الشّقيق أكبر سنّا الويس الإبن. ، أكبر سنّا نصف أخت أنجيلا والأبّان الذي كانا بيتا دائما. هو كان بيت مزرعة صغير صاخب مزدحم الذي يبدو أن ركب الأعصاب على أبّ هتلر التي وجدت التقاعد بعد 40 سنة من العمل الّذي سيكون صعبة.
الولد الأكبر سنا، الويس الإبن. ، 13، تحمّل وطأة سخط أبّيه، بضمن ذلك الكلمات القاسية والهزائم العرضية. سنة لاحقا، في العمر 14، الويس صغير كان عنده ما يكفي من هذه المعالجة وهرب من البيت، ما لرؤية أبّيه ثانية. هذا وضع أدولف صغير، يشيخ 7، التالي لنفس المعالجة.
أيضا في هذا الوقت، تحرّكت العائلة المزرعة إلى بلدة لامباتش، النمسا، نصف الطريق بين لينز وسالزبيرغ. هذه كانت الأولى لعدّة حركات التي العائلة تجعل أثناء التقاعد القلق لأبّ هتلر.
لأدولف صغير، التحرّك إلى لامباتش عنى نهاية أن تفلح الأعمال الرتيبة والوقت الأكثر للعب. كان هناك دير بنيديكيتي كاثوليكي قديم في البلدة. الدير القديم زيّن بالأحجار المقطوعة والأعمال الخشبية الذي تضمّنا عدّة swastikas. حضر أدولف مدرسة هناك ورآهم كلّ يوم. هم كانوا قد وضعوا هناك في 1800 s من قبل آبوت الحاكم كتورية أو تلاعب بالكلمات. اسمه بدا مثل الكلمة الألمانية جوهريا لـswastika، هاكينكريوز.
عمل هتلر الصغير حسنا في مدرسة الدير وإشترك أيضا في جوقة الأولاد. هو قيل أن كان عنده صوتا غنائيا رفيعا. هتلر بعد سنوات يقول الروعة الجدّية للمراسيم الكاثوليكية الأخرى والواسعة العالية كان مسمّمة جدا وترك إنطباع عميق جدا.
كما ولد صغير عبد الكهنة ولسنتان إعتبر بجدية يصبح قسيسا نفسه. إحترم آبوت مسؤول خصوصا، الذي حكم رهبانه المسروقين أسود بالسلطة العليا. لعب في البيت هتلر الكاهن أحيانا وحتى تضمّن خطب طويلة.
في عمر تسعة، دخل إيذاء تلميذ. هو مسك تدخين سيجارة من قبل إحدى الكهنة، لكن غفر له وليس معاقبين.
لعبته المفضّلة للعب خارج كان رعاة بقر وهنود. حكايات الغرب الأمريكي كانت شعبي جدا بين الأولاد في النمسا وألمانيا. كتب من قبل جيمس فينيمور كوبير والكاتب الألماني جدا كارل مايو/مايس كانت تقرأ بلهفة وتشرّع ثانية.
مايو/مايس، الذي ما سبق أن إلى أمريكا، إخترع بطلا سمّى شاتيراند كبير السن، رجل أبيض الذي فاز بمعاركه دائما مع الأمريكيين الأصليين، يهزم أعدائه خلال قوة الإرادة والشجاعة المطلقة. هتلر الصغير قرأ وثانية قرأ كلّ واحد من ما كتب مايو/مايس حول شاتيراند كبيرة السن، يجمل أكثر من 70 رواية. واصل قراءتهم حتّى أثناء إف Ü hrer. أثناء الهجوم الألماني على الإتحاد السوفيتي أشار إلى الروس أحيانا كهنود حمر وأمر ضبّاطه لحمل ما كتب مايو/مايس حول قتال الهنود.
في وصف فتوته، قال هتلر لاحقا نفسه بأنّه كان رئيس عصابة صغير مجدال الذي حبّ بقاء خارجا ومصاحبة أولاد 'أجشّين'. أخه غير الشّقيق الويس وصفه لاحقا كسريع لإغضاب وفاسد من قبل أمّه المتساهلة.
في 1898، عائلة هتلر تحرّكت مرة أخرى، إلى قرية ليوندنج، قريبة من لينز. إستقرّوا إلى بيت صغير بحديقة حدّدت مكان بجانب مقبرة. هذا عنى تغيير آخر من المدارس لأدولف.
وجد مدرسة سهلة وحصل على درجات جيدة بالجهد الصغير. إكتشف أيضا بأنّ كان عنده موهبة كبيرة لرسم، يخطّط البنايات خصوصا. كان عنده القدرة للنظر إلى بناية، يستظهر التفاصيل المعمارية، ويعيد إنتاجه بدقّة على الورقة، كليّا من الذاكرة.
رحل صغير هتلر نهاري واحد تفتيش خلال مجموعة كتاب أبّيه وصادف عدّة من طبيعة عسكرية، بضمن ذلك كتاب صورة على حرب -71 1870 بين الألمان والفرنسيين. بحساب هتلر الخاص، أصبح هذا الكتاب هوسا. هو قرأه ثانية وإنتهى، يصبح مقتنعا هو كان حدثا مجيدا.
" هو ما كان قبل فترة طويلة الكفاح التأريخي العظيم كان قد أصبح خبرتي الروحية الأعظم. منذ ذلك الحين، أصبحت أكثر فأكثر متحمس حول كلّ شيء الذي كان في أيّ إرتبط بالحرب، أو لذلك، بلحيم " - هتلر ذكر في كتابه مين كامبف.
رعاة البقر والهنود أدّوا إلى يحاربوا إعادة تشريعات، خصوصا بعد أن إندلعت الحرب البويرية في أفريقيا. هتلر، بعمر أحد عشر سنة الآن، أخذ جانب البويريين ضدّ الإنجليزية وما أتعب من لعب الحرب. أحيانا، هو حتى أضعف الأولاد الذين هو كان يلعب مع وبعد ذلك ذهبوا ببساطة ووجدوا أولاد آخرين للإستمرار.
لكن الآن في البيت، مأساة ضربت. أخّ أدولف الصغير إدموند، يشيخ 6، مات من الحصبة. أدولف، الولد الذي أحبّ warplay وله 'يزعم' موتا الآن كان لا بدّ أن يواجه موت أصيل للمرة الأولى. يبدو أن هزّه بشكل سيّء.
لجعل أمور أسوأ، الولد الصغير دفن في المقبرة بجانب بيتهم. من نافذة غرفة نومه، أدولف يمكن أن يرى المقبرة.
بعد سنوات، تذكّر جيران بأنّ أدولف الصغير رأى أحيانا في الليل يجلس في حائط المقبرة يحدّق فوق في النجوم.
وكان هناك مشاكل أكثر الآن لأدولف. سنوات مدرسته الابتدائية كانت تنتهي وهو كان لا بدّ أن يختار الذي نوع المدرسة الثانوية لحضور، كلاسيكية أو تقنية. الآن، هتلر صغير قضى يحلم بيوم واحد يصبح فنانا. أراد الذهاب إلى المدرسة الكلاسيكية. لكن أبّاه أراده أن يسير على خطاه ويصبح موظف حكومي وأرسله إلى المدرسة العليا التقنية في مدينة لينز، في سبتمبر/أيلول 1900.
هتلر، ولد البلاد، فقد في المدينة ومدرسته الكبيرة. إستصغر أطفال مدينة بلاد الأطفال أيضا الذين ذهبوا إلى المدرسة. هو كان وحيد وحزين جدا جدا. هو عمل مريض جدا سنته الأولى، يصبح مبعدة.
هو يدّعي لاحقا بأنّ أراد تشويف أبّيه هو كان غير مناسب للتعليم التقني بتأكيده على الرياضيات والعلم وهكذا كان يجب أن يسمحا لأن يصبحا فنان.
" إعتقدت بأنّ عندما أبي رأى ما تقدّم ضئيل أنا كنت أجعل في [مدرسة تقنية] هو يتركني أكرّس نفسي إلى السعادة حلمت به " - وضّح هتلر في مين كامبف.
كان هناك حجج متكرّرة في البيت بين هتلر صغير وأبوه على إختيار مهنته. إلى الأبّ الإستبدادي المتدبّر التقليدي، فكرة إبنه الذي يصبح فنانا بدا مضحك جدا.
لكن في المخطط الكبير للأشياء، كما أدولف صغير رآه، صرفت فكرة مهنة الجلوس في مكتب يعمل العمل الكتابي المملّة طوال اليوم موظف حكومي كان مروّع جدا. حلم يصبح فنانا بدا لكي يكون الجواب إلى كلّ مشاكل وقته الحاضر.
لكن أبّاه العنيد رفض الإستماع. وبدأ لذا كفاح مرّ بين الأبّ والإبن.
بدأ هتلر سنته الثانية في المدرسة العليا كالولد الأكبر سنا في صنفه منذ هو كان قد أبعد. هذا أعطاه الفائدة على الأولاد الآخرين. مرة أخرى أصبح رئيس عصابة صغير وحتى قاد الأولاد في الألعاب afterschool لرعاة البقر والهنود، يصبح شاتيراند كبير السن. إستطاع تحسين الدرجات في سنته الثانية، لكن ما زال رياضيات فاشلة.
ظهر الإهتمام الآخر ذو أهمية كبيرة على السطح في هذا الوقت، قومية ألمانية.
منطقة النمسا حيث أنّ هتلر كبر قريبة من الحدود الألمانية. العديد من النمساويين على طول الحدود إعتبروا بأنّ أنفسهم لكي يكونوا نمساويين ألمان. بالرغم من أنّهم كانوا مواضيع النمساوي هابسبيرغ حكم ملكي وإمبراطوريته المتعدّدة الثقافات، أبدوا الولاء إلى البيت الإمبراطوري الألماني لهوهينزوليرن وقيصره.
تحديا للحكم الملكي النمساوي، أدولف هتلر وأصدقائه الصغار حبّا إستعمال التحية الألمانية , " هيل ," ويغنّي النشيد الألماني " ديوتشلاند وبير اليس ," بدلا من النشيد الإمبراطوري النمساوي.
الموضوع لفت انتباهي وحبيت اعرضة عليكم
انصح قرائة الموضوع كامل لان كلمات هذا الشخص (ادولف ايخمان صراحة تهز الجبال)
صراحة سرت احترم هذا الشخص جدا
اولا من هو ادولف
كان ادولف ايخمان لمسؤول المباشر على عمليات تصفية اليهود ( الهولوكوست ) بامر مباشر من هتلر
وكان ايضا خبيراً في الشئون الصهيونية قبل أن يصبح رئيساً لقسم (( اليهود )) في جهاز أمن المانيا النازية والرئيس الأول عن معسكر أوشفيتز أكبر معسكر لأعتقال اليهود
آيخمان كان له دور في تهريب بعض الاف من اليهود عن محارق النازية (( الهولوكوست ))
وحين تشكلت محاكمة نورمبرج لمحاكمة مجرمي الحرب من الألمان فر آيخمان من براثنها بمساعدة المليونير اليهودي ( كاستنر ) ,
تم تصغير الصورة تلقائياً. مقاسات الصورة الأصلية 512x402 وحجمها 113KB.
وفي عملية تعتبر من أبرع عمليات الموساد تم أحضار آيخمان من الأرجنتين التي كان قد أستقر فيها وغير معالمه وشخصيته وتكمن براعة العملية بأن الأرجنتين لم تعلم بها حتى أعلنت ( إسرائيل ) أن آيخمان تم القبض عليه .
بدأت محاكمة آيخمان وتعذر هو بأنه كان ينفذ أوامر هتلر وبأنه ساعد اليهود وهربهم ووقف بجانبه ( كاستنر ) اليهودي , لكن طلبه رفض وأيقن أنه سيلاقي مصيره فقرر قراراً أستغربه اليهود
طلب من اليهود أن يعتنق اليهودية وأن يسجل في الاوراق الرسمية كيهودي !!!!
ولما سأله اليهود عن السبب الذي دفعه لأعتناق اليهودية أجابهم بأنه سيصرح بالسبب أمام وسائل الأعلام ووكالات الانباء ففرح اليهود وجمعوا له وكالات الأنباء
وأنتصب آيخمان في وقفة عسكرية وأدا التحية النازية (رفع اليد إلى الأمام) وقال أمام عدسات الكميرات :
” أردت أعتناق اليهودية ليس حباً فيها ,, ولا حباً في إسرائيل ,, إنما أدرت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب ,,, وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت ,, أن أوجه رسالة أعتذار إلى الإسرائييلين ,, تحمل كل ندمي وحرقتي .. وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر ,, لقد كنت أكثر إنسانية معكم ,, بينما كنت أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلاب ,, إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم ,, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب ,, ماكان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم ,, فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ,, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط .. أيها الكلاب … يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب ,, فالكلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه .. لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم ,,اهنأوا ماشئتم بإجرامكم في فلسطين ,, حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار .. وتعلو صراخاتكم تشق العنان .. فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا أنها بانتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة أفضل مصيراً منكم ”
بعد هذا الكلمة الصدمة غلى حقد اليهود فشنقوه ثم حرقوه في فرن صنع خصيصاً له ومن ثم طحنت عظامه ووضعت داخل علبة حديدية ورميت في البحر على طريقة موسى في البحر .
صورة ادولف ايخمان اثناء المحاكمة
vvvvvvvvvvvvvvvvvvvvv
منقول من كنول جوجل
اولى سنوات حياته:
ولد أدولف هتلر العشرين من أبريل 1889 م. كان أبوه ألويس هتلر موظف جمارك صغير وأمه كلارا بولزل هي زوجة ألويس الثالثة. وكان لأدولف 5 أشقاء وشقيقات ولم تكتب الحياة من بين الستة إلا لأدولف وشقيقته "بولا". كان أدولف متعلقاً بوالدته وشديد الخلاف مع أبيه مع العلم أنه ذكر في كتابه "كفاحي" انه كان يكن الاحترام لوالده الذي كان يعارض بشدة انخراط ولده أدولف في مدرسة الفنون الجميلة إذ كان أبوه يتمنى على أدولف أن يصبح موظفاً في القطاع العام.
كان هتلر مفعم بالرسم وتميل رسومه الى الرسوم المعماريه وهذا كان له اكبر الاثر فى رسوبه فى امتحان الاكايدميه للرسم حيث كان ردهم عليه بعد الاختبار الذى اجراه ادولف هتلر للالتحاق بالاكاديميه انه لا شأن لك في أكاديمية الرسم وميدانك هو مدرسة الهندسة المعمارية واضطر إلى الرضوخ لحكم القدر لكنه فشل فى نيل الشهاده الثانويه وبالطبع فهذا سوف يحول بينه وبين دخول الهندسه المعماريه.احدى رسوم هتلر وهو طالب
توفى والده ثم والدته وهو فى الثمانية عشر من عمره فقرر الرحيل إلى فيينا آملا أن يصبح رساما. عكف على رسم المناظر الطبيعية والبيوت مقابل أجر يسير وكانت الحكومة تصرف له راتبا كونه صغير بالسن وبلا معيل. وتم رفضه من قبل مدرسة فيينا للفنون الجميلة مرتين وتوقفت إعانته المالية من الحكومة.
وفي فيينا،اختلط أدولف باليهود ودرس عن قرب أساليبهم مما أدى إلى تنامي الحقد والكراهية لهم . وقد دون أدولف في مذكّراته مقدار مقته وامتعاضه من التواجد اليهودي الصهيوني واليهود بشكل عام.
وفي عام 1913، انتقل أدولف إلى مدينة ميونخ وكان يامل ويتمنى الاقامه فى المانيا عوضا عن اقامته فى الامبراطوريه النمساويه.
وباندلاع الحرب العالمية الأولى، تطوع الرجل في صفوف الجيش البافاري وعمل كساعي بريد عسكري بينما كان الكل يتهرب من هذه المهنة ويفضّل الجنود البقاء في خنادقهم بدلاً من التعرض لنيران العدو عند نقل المراسلات العسكرية. وبالرغم من أداء أدولف المتميز والشجاع في العسكرية، إلا أنه لم يرتق المراتب العليا في الجيش. وخلال الحرب، كوّن هتلر إحساسا وطنيا عارما تجاه ألمانيا رغم أوراقه الثبوتية النمساوية وصعق أيما صعقة عندما استسلم الجيش الألماني في الحرب العالمية الأولى لاعتقاد هتلر باستحالة هزيمة هذا الجيش وألقى باللائمة على الساسة المدنيين في تكبد الهزيمة.
الحزب النازيه وكره ادولف هتلر لليهود:
بعد نهاية الحرب العالميه الاولى استمر هتلر فى الجيش وكان عمله مقتصرا على قمع الثورات الاشتراكيه فى المانيا.
انضم هتلر بعد ذلك الى دورات معده من ادارة التعليم والدعايه السياسيه والذى هدفها ايجاد كبش الفداء لهزيمة المانيا فى الحرب العالميه الاولى ايبررو عليه فشلهم وايضا ليبررو سبب اندلاع الحرب فكان كبش الفداء هنا هم اليهود والشيوعيين والساسه بشكل عام.
كان ادولف هتلر من المؤيدين لهذا الرأى وذلك لشدة كرهه لليهود السبب الاول فى الهزيمه واصبح بعد ذلك من النشطين للترويج لاسباب هزيمة الألمان فى الحرب .
لقد كان هتلر يتمته بمقدرته الكلاميه وقدرته على الاقناع لذلك تم اختياره للقيام بعملية الخطابه بين الجنود ومحاولة استمالتهم لرأيه الداعى بغض اليهودادولف هتلر وهو يخطب بين الجنود
وفي سبتمبر 1919، التحق ادولف بحزب العمال الألمان الوطنى وكان من احدى مذكراته لرئيسه فى الحزب يقول فيها (يجب ان نقضى على الحقوق المتاحه لليهود بصور قانونيه مما سيؤدى الى ازالتهم من حولنا بلا رجعه).
وفي عام 1920، تم تسريح هتلر من الجيش وتفرغ للعمل الحزبي بصورة تامّة إلى أن تزعم الحزب وغير اسمه إلى حزب "العمال الألمان الاشتراكي الوطني" أو "نازي" بصورة مختصرة. واتخذ الحزب الصليب المعقوف شعاراً له وتبنّى التحية الرومانية التي تتمثل في مد الذراع إلى الامام.
خطوات هتلر للوصول لاعلى المناصب ولا سيما الحكم:
عمل هتلر على كسب الود الشعبى الالمانى من خلال وسائل الاعلام وذل بعد تبوءه اعلى المناصب بلا دعم شعبى عارم ولقد كانت وسائل الاعلام تخضع للسيطره المباشره للحزب النازى الحاكم وخاصة للدكتور جوزيف غوبلز.
بدات اجهزة جوزيق غوبلز فى الترويج لهتلر على انه المنفذ لالمانيا من الكساد الاقتصادى والحركات الشيوعيه اضافة الى الخطر اليهودى .ولكنها لم تفلح بسبب البوليس السري "جيستابو" ومعسكرات الاباده والتهجير القسرى الذين نمو الاصوات المعارضه لافكار هتلر السياسيه
عمد هتلر على التصفيات السياسية للأصوات التي تخالفه الرأي وأناط بهذه المهمة للملازم "هملر". وبموت رئيس الدولة "هيندينبيرغ" في 2 اغسطس 1934، دمج هتلر مهامّه السياسية كمستشار لألمانيا ورئيس الدولة وتمت المصادقة عليه من قبل برلمان جمهورية فايمار.صوره من الاباده الجماعيه لليهود على يد هتلر
وندم اليهود ندما شديدا لعدم مغادرتهم المانيا قبل عام 1935 عندما صدر قانون يحرم اى يهودى ألمانى حقه فى المواطنه الألمانيه بالأضافه الى فصلهم من أعمالهم الحكوميه ومحالهم التجاريه وتحتم على كل يهودى ارتداء نجمه صفراء على ملابسه وغادر نحو 180,000 يهودى من المانيا وبدأ ابادته لليهود ولم يترك الا القليل منهم وقال قولته الشهيره لقد كان بوسعى ان ابيد كل يهود العالم لكنى تركت بعضهم لتعرفوا لماذا كنت ابيدهم.
شهدت فترة الحكم النازى انتعاشا اقتصاديا هائلا وانتعشت الصناعه الألمانيه ولم يترك مواطنا المانيا بلا عمل وتمتحديث السكك الحديد والشوارع وعشرات الجسور مما كان له اكبر الاثر فى زياد’ شعبية الزعيم النازى هتلر ولمع نجمه مضيئا فى سماء المانيا .
وفي مارس 1935، تنصّل هتلر من "معاهدة فيرساي" التي حسمت الحرب العالمية الأولى وعمل على إحياء العمل بالتجنيد الإلزامي وكان يرمي إلى تشييد جيش قوي مسنود بطيران وبحرية يُعتد بها، وفي نفس الوقت إيجاد فرص عمل للشبيبة الألمانية. وعاود هتلر خرق اتفاقية فيرساي مرة أخرى عندما احتل المنطقة المنزوعة السلاح "ارض الراين" ولم يتحرك الإنجليز ولا الفرنسيون تجاه انتهاكات هتلر. ولعل الحرب الأهلية الإسبانية كانت المحك للآلة العسكرية الألمانية الحديثة عندما خرق هتلر اتفاقية فيرساي مراراً وتكراراً وقام بإرسال قوات ألمانية لإسبانيا لمناصرة "فرانسيسكو فرانكو" الثائر على الحكومة الإسبانية.
وفي 25 أكتوبر 1937، تحالف هتلر مع الفاشي موسوليني الزعيم الإيطالي واتسع التحالف ليشمل اليابان، هنغاريا، رومانيا، وبلغاريا بما يعرف بحلفاء المحور. وفي 5 نوفمبر 1937، عقد هتلر اجتماعاً سريّاً في مستشارية الرايخ وأفصح عن خطّته السرية في توسيع رقعة الأمة الألمانية الجغرافية. وقام هتلر بالضغط على نمسا للاتحاد معه وسار في شوارع فيينا بعد الاتحاد مزهواً بالنصر. وعقب فيينا، عمل هتلر على تصعيد الأمور بصدد مقاطعة "ساديتلاند" التشيكية والتي كان أهلها ينطقون بالألمانية ورضخ الإنجليز والفرنسيين لمطالبه لتجنب افتعال حرب. وبتخاذل الإنجليز والفرنسيين، استطاع هتلر أن يصل إلى العاصمة التشيكية براغ في 10 مارس 1939. وببلوغ السيل الألماني الزبى، قرر الإنجليز والفرنسيون تسجيل موقف بعدم التنازل عن الأراضي التي مُنحت بولندا بموجب معاهدة فيرساي ولكن القوى الغربية فشلت في التحالف مع الاتحاد السوفييتي واختطف هتلر الخلاف الغربي السوفييتي وأبرم معاهدة "عدم اعتداء" بين ألمانيا والاتحاد السوفييتي مع ستالين في 23 اغسطس 1939 وفي 1 سبتمبر 1939 غزا هتلر بولندا ولم يجد الإنجليز والفرنسيين بديلآ من إعلان الحرب على ألمانيا، وفي الأربعينيات جعل أربيرت هايم مشرفا على محرقة الهلوكوست . قام هتلر بالهجوم على الاتحاد السوفياتي لينقض بهذا اتفاقية عدم الاعتداء مما أدى بالأخيرة إلى الانضمام إلى الطرف الآخر ومحاربة ألمانيا
وفاته:
وصل خبر مفجع الى هتلر وهو في مخبئه حين كان الروس على أبواب برلين ومفاد الخبر أن صديقـــــــــه الديكتاتور الفاشي موسيليني ذلك الذي كان يحكم ايطاليا بالحديد والنار قد تم القاء القبض عليه مع زوجتـــــــه واعدما رميا بالرصاص ونقلت جثتيهما في شاحنه الى ميلانو وعلقا من أقدامهما على أعمدة النور في الشارع الرئيسي ثم ألقيا في مجرى الماء حتى يستطيع كل ايطالي يود الثأر منهما أن يبصق عليهما وقد تم دفنهما فـي مقبرة المتسولين .
شعر هتلر بعد وصول هذه الأخبار السيئة اليه بأن أجله قد حان وأنه مقتول لا محالة . فأصدر أوامـــــــــره باعدام كلاب الحراسة الخاصة به وقام بتقديم السم لهم جميعا كما قام بتسليم السكرتيرتين الخاصتين بـــــــــــه كبسولتين تحتويان على سم قاتل وسريع المفعول وخيرهما في أستخدامهما اذا أرادتا ذلك عند وصول البرابره الروس كما كان يسميهم وأمرهما بحرق ماتبقى من أوراقه الشخصية وملفاته الخاصة .
لم يذق هتلر طعم النوم في تلك الليلة المشئومة وخصوصا بعد علمه بأن الروس قد دخلوا برلين عاصمــة بلاده واحتلوا معظم أجزاء المدينة .. وفي نهار اليوم التالي وبعد أن أكل هتلر وجبة غداءه ذهب وبصحبتـــــه عشيقته (( ايفان براون)) التي عاشت معه سنين طويلة دون زواج ويزعم بعض الرواه بأن هتلر قد تزوجهـا في أواخر حياته . ذهب معها الى غرفته وكان يقف عند باب الغرفة الدكتور (غويلز مستشاره) الخــــــــــاص وزوجته التي قامت بعد موت هتلر بقتل أطفالها 6 قبل أنتحارها كما كان يقف معهم بورمان مساعد الدكتـــور وآخرون غيرهم وكلهم يتوقع حدوث شيء ما ... لم تمض لحظات على وداعهم لهتلر ودخوله حجرته حتـــى سمعوا طلقة ناريه واحده لم تتكرر ثم خيم الصمت دقائق وكأنها دهر . قرر الجميع الدخول الى جناح هتلر بعد ماقاموا بطرق الباب عدة مرات دون أن يجيبهم أحد فاقتحموا الجناح ليجدوا هتلر ممددا على الأريكه والدماء تنزف من فمه بغزارة وقد فارق الحياه بأطلاق الرصاصة من مسدسه داخل فمه أما عشيقته ايفان براون فقد انتحرت بابتلاع كبسوله السم سريع المفعول وماتت فى الحال .
كانت الساعه تشير الى 30ر3 من بعد ظهر يوم الاثنين ال 30 من نيسان من عام 1945 م وقد كان عمر هتلر 56 عاما قضى منها 12 عاما و 3 اشهر حاكما لا لمانيا ومستشارا للرايخ الثالث أكبر قوة في العالم في ذلك الحين والذي انهار بعد موته بأسبوع واحد وهرب أعضائه الى جميع أنحاء العالم بأسماء مزوره خوفا من المطاردة والاعتقال .
قام خادم هتلر المخلص (( هاينز لينغ )) وهو أحد قادة الحرس النازي بنقل جثمان هتلر وعشيقتــه بعد أن لفهما ببطانية عسكرية رمادية اللون وكان وجه هتلر قد تهشم تماما من تأثير الطلق الناري .
نقلت الجثتان الى الحديقة ووضعتا في حفرة عميقة أحدثتها احدى القذائف التى سقطت في اليوم السابــــق لموت هتلر ثم صبوا الزيت عليهما وأشعلوا فيهما النار وبعدها أرتفعت أيدي الجميع بالتحيه النازيه المشهوره (( هاي هتلر ))
بعض مقولات هتلر:
يقول هتلر لقد اكتشفت مع الايام انه ما من فعل مغاير للاخلاق وما من جريمه بحق المجتمع الا ولليهود يد فيها
يقول ايضا:كل طهاره يدعيها اليهود هى ذات طابع خاص فبعدهم عن النظافه البعد كله امر يصدك النظر منذ ان تقع العين على يهودى،وقد اضطررت لسد انفى فى كل مره التقى احد لابسى القفطان ،لان رائحته التى تنبعث من اردانهم تنم عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون، ولكن قذارتهم الماديه ليست شيئا مذكورا بالنسبه الى قذارة نفوسهم
كلمه اخيره:
هل نستطيع تقييم هتلر كرجل ارهاب لقتل اليهود ام انه يستحق الشكر على ماقدمه وعلى تاريخه الطويل هل يستحق اليهود كل هذا الكره والاضطهاد من هتلر ولكن هل حقا الايام شهدت على نظرته الصائبه تجاههم
المراجع
لموسوعة البريطانية للتاريخ المعاصر.
كتاب كفاحى لهتلر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هتلر فى شبابة
حفل عيد ميلاده الخمسين 1939 مع مجموعة من ابناء مساعديه
مع زوجته ايفا براون ، كانت صديقته لفترة طويلة قبل ما يتزوجون في 1945 قبل شهر من انتحارهم
مع ابنة احد مساعديه
يستعد لإلقاء خطاب
هتلر ايام الطفولة
ايام الشباب
في يوم انتخابه مستشار لألمانيا 1930 الصورة بعد ظهور نتائج الانتخابات مباشرة
في سيارته الرئاسية المرسيدس ، واللي قدامه حارسه الشخصي ونائبه هاينريش هيملر
هتلر درس الرسم في فيينا - النمسا وهاي وحده من رسوماته ايام ما كان طالب
حجر في مدينة بروناو في النمسا يذكر العالم بمآسي الحرب العالمية الثانية ، المدينة مسقط رأس هتلر و بعكس اللي يعرفه الكثيرين هتلر مولود بالنمسا مو بألمانيا !!!!
اول جريدة تعلن خبر وفاة هتلر وهي ستار أند ستريس الامريكية 1945
امام برج ايفل بباريس - فرنسا بعد احتلاله لها 1940
مع ابناء بعض معاونيه
في منزله بعد انتخابه مستشار المانيا
مع الممثلة الالمانية الاولى بذاك الوقت ليني ريفشنتال اثناء حضور عرض مسرحي
مع زوجته ايفا براون
مع كلبته بلوندي ، ماتت قبل اسبوع من وفاته
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نبذه مختــصرة
أدولف هتلر
ولد في
20 ابريل 1889
برونو آم إن، النمسا
توفي في
30 ابريل 1945
برلين، ألمانيا
تمتع أدولف بالذكاء في صباه وقد تأثر كثيرا بالمحاضرات التي كان يلقيها
البروفسور "ليبولد بوتش" الممجدة للقومية الألمانية.
وفي فيينا، تأثر أدولف كثيرا بالفكر المعادي للسامية نتيجة تواجد اليهود بكثرة في
تلك المدينة وتنامي الحقد والكراهية لهم. وقد دون أدولف في مذكّراته مقدار مقته
وامتعاضه من التواجد اليهودي واليهود بشكل عام.
( ويقال ان اليهود كانوا يضربونه ويشتمونه لانه قصير القامه )
وباندلاع الحرب العالمية إلاولى، تطوع الرجل في صفوف الجيش البافاري وعمل
كساعي بريد عسكري بينما كان الكل يتهرب من هذه المهنة ويفضّل الجنود البقاء
في خنادقهم بدلاً من التعرض لنيران العدو عند نقل المراسلات العسكرية. وبالرغم
من أداء أدولف المتميز والشجاع في العسكرية، إلا أنه لم يرتق المراتب العلا في
الجيش. وخلال الحرب، كوّن هتلر احساسا وطنيا عارما تجاه ألمانيا رغم أوراقه
الثبوتية النمساوية وصعق ايما صعقة عندما استسلم الجيش إلالماني في الحرب
العالمية الاولى لإعتقاد هتلر باستحالة هزيمة هذا الجيش وألقى باللائمة على
الساسة المدنيين في تكبد الهزيمة.
الحزب النازي
وكان هتلر من زعماء الحزب النازي
بتبوّأ هتلر أعلى المراتب السياسية في ألمانيا بلا دعم شعبي عارم، عمل الرجل
على كسب الود الشعبي إلالماني من خلال وسائل الإعلام التي كانت تحت السيطرة
المباشرة للحزب النازي الحاكم وبموت رئيس الدولة "هيندينبيرغ"
دمج هتلر مهامّه السياسية كمستشار لألمانيا ورئيس الدولة وتمت المصادقة عليه
من برلمان جمهورية فايمار.
وندم اليهود ايما ندم لعدم مغادرتهم ألمانيا قبل 1935 عندما صدر قانون يحرم أي
يهودي الماني حق المواطنة إلالمانية عوضاً عن فصلهم من أعمالهم الحكومية
ومحالّهم التجارية. وتحتّم على كل يهودي ارتداء نجمة صفراء على ملابسه وغادر
180،000 يهودي ألمانيا جرّاء هذه الإجراءات.
وشهدت فترة حكم الحزب النازي لألمانيا انتعاشاً اقتصادياً مقطوع النظير، وانتعشت
الصناعة الألمانية انتعاشاً لم يترك مواطناً ألمانيا بلا عمل. وتم تحديث السكك
الحديدية والشوارع وعشرات الجسور مما جعل شعبية الزعيم النازي هتلر ترتفع إلى السماء.
عمل على إحياء العمل بالتجنيد الإلزامي وكان يرمي إلى تشييد جيش قوي مسنود
بطيران وبحرية يُعتد بها وفي نفس الوقت، ايجاد فرص عمل للشبيبة الألمانية. وعاود هتلر خرق اتفاقية فيرساي مرة اخرى عندما احتل المنطقة المنزوعة السلاح "ارض الراين" ولم يتحرك إلانجليز ولا الفرنسيون تجاه انتهاكات هتلر.
( ويقال انه قبل ما يبداء هتلر الحرب كان سببها راقصه في مرقص
قالت له انا ارى انك لا تقهر
فقال لها وانا سوف اثبت لكي ذالك )
تحالف هتلر مع الفاشي موسوليني الزعيم إلايطالي واتسع التحالف ليشمل اليابان،
هنغاريا، رومانيا، وبلغاريا بما يعرف بحلفاء المحور. وعقد هتلر اجتماعاً سريّاً
في مستشارية الرايخ وأفصح عن خطّته السرية في توسيع رقعة الأمة الألمانية
الجغرافية. وقام هتلر بالضغط على النمسا للأتحاد معه وسار في شوارع فيينا بعد
إلاتحاد كالطاووس مزهواً بالنصر. وعقب فيينا، عمل هتلر على تصعيد الأمور
بصدد مقاطعة "ساديتلاند" التشيكية والتي كان أهلها ينطقون بالألمانية ورضخ
إلانجليز والفرنسيين لمطالبه لتجنب افتعال حرب. وبتخاذل إلانجليز والفرنسيين،
استطاع هتلر ان يصل إلى العاصمة التشيكية براغ . وببلوغ السيل الألماني الزبا
قرر إلانجليز والفرنسيون تسجيل موقف بعدم التنازل عن الأراضي التي مُنحت
لبولندا بموجب معاهدة فيرساي ولكن القوى الغربية فشلت في التحالف مع إلاتحاد
السوفييتي وأختطف هتلر الخلاف الغربي السوفييتي وأبرم معاهدة "عدم اعتداء"
بين ألمانيا وإلاتحاد السوفييتي غزا هتلر بولندا ولم يجد إلانجليز والفرنسيين بدّاً
من إعلان الحرب على ألمانيا.
الإنتصارات الخاطفة
في السنوات الاربع اللاحقة للغزو البولندي وتقاسم بولندا مع إلاتحاد السوفييتي،
كانت الآلة العسكرية الألمانية لاتقهر. ثم غزت ألمانيا الدنمارك والنرويج وفي
نفس العام، هاجم الألمان كل من هولندا، بلجيكا، لوكسمبورغ، وفرنسا وانهارت
إلاخيرة في غضون 6 اسابيع. وغزا إلالمان يوغسلافيا واليونان وفي نفس الوقت
، كانت القوات إلالمانية في طريقها إلى شمال افريقيا وتحديداً مصر. وفي تحوّل
مفاجئ، اتجهت القوات إلالمانية صوب الغرب وغزت روسيا في نقض صريح
لإتفاقية (عدم إلاعتداء) واحتلت ثلث الأراضي الروسية من القارة الأوروبية وبدأت
تشكّل تهديداً قوياً للعاصمة الروسية موسكو. وبتدنّي درجات الحرارة في فصل
الشتاء، توقفت القوات إلالمانية من القيام بعمليات عسكرية في الأراضي الروسية
ومعاودة العمليات العسكرية في فصل الصيف في موقعة "ستالينغراد" التي كانت
أول هزيمة يتكبدها إلالمان في الحرب العالمية الثانية. وعلى صعيد شمال افريقيا،
هزم إلانجليز القوات إلالمانية في معركة العلمين وحالت بين قوات هتلر بين
السيطرة على قناة السويس والشرق إلاوسط ككل.
اسدال الستار
إلانتصارات الخاطفة التي حصدها هتلر في بداية الحرب العالمية الثانية في ألمانيا
واصابته بداء الغرور وامتناعة من إلانصات إلى آراء الآخرين أو حتى تقبّل
إلاخبار السّيئة وان كانت صحيحة. فخسارة ألمانيا في معركة ستالينغراد والعلمين
وتردّي إلاوضاع إلاقتصادية إلالمانية واعلانه الحرب على الولايات المتحدة وضعت
النقاط على الحروف ولم تترك مجإلاً للشك من بداية النهاية لألمانيا هتلر. فمجابهة
أعظم امبراطورية (إلامبراطورية البريطانية) واكبر أمّة (إلاتحاد السوفييتي)
واضخم آلة صناعية واقتصادية (الولايات المتحدة) لاشك تأتي من قرار فردي
لايعبأ بلغة العقل والخرائط السياسية.
وتمت إلاطاحة بحليف هتلر إلاوروبي (موسوليني) واشتدت شراسة الروس في
تحرير أراضيهم المغتصبة وراهن هتلر على بقاء أوروبا الغربية في قبضته ولم
يعبأ بالتقدم الروسي الشرقي تمكن الحلفاء من الوصول إلى الشواطئ الشمالية
الفرنسية تمكن الحلفاء من الوصول إلى نهر الراين واخلاء إلاراضي الروسية من
اخر جندي الماني.
عسكرياً، سقط الرايخ الثالث نتيجة إلانتصارات الغربية ولكن عناد هتلر أطال من
أمد الحرب لرغبته في خوضها لآخر جندي الماني. وفي نزاعه إلاخير، رفض
هتلر لغة العقل واصرار معاونيه على الفرار إلى بافاريا او النمسا وأصر على
الموت في العاصمة برلين امر هتلر ان تدمّر المصانع والمنشآت العسكرية
وخطوط المواصلات وإلاتصإلات وتعيين هينريك هيملر مستشارً لألمانيا في وصيته.
كما قام بإغراق أنفاق مدينة برلين حيث كان يختبأ المدنيون ذلك لأعتبارهم خونة
لعدم وقوفهم في وجه العدو الروسي على أبواب برلين. وبقدوم القوات الروسية
على بوابة برلين، اقدم هتلر على إلانتحار وانتحرت معه عشيقته ايفا براون في
30 أبريل 1945 واسدل الستار على كابوس الحرب العالمية الثانية.
( ويقال انه كتب وصيه لجنوده المقربين بدفنه في الخرصان
لكي لا يمثلوا فيه الاعداء ولكي لا يشوهوه وهو ميت )
((( قصة أدولف هتلر مترجمه الى الغة العربية )))
هتلر زعيم النازية
أدولف هتلر مولود
في 6 :30 مساء في مساء أبريل/نيسان 20, 1889، هو ولد في القرية النمساوية الصغيرة لبرونو صباحا حانة فقط عبر الحدود من الألماني بافاريا.
أدولف هتلر تقدّم نهاري واحد حركة التي تضع الأهمية العليا على شجرة نسب شخص حتى تعملهي مسألة من الحياة والموت. على أية حال، شجرة نسبه الخاصة خلطت تماما وستكون مصدرا دائما من الإحراج والقلق إليه.
أبوه، الويس، ولد في 1837. هو كان الإبن الغير شرعي لماريا آنا شيكلجروبير وصاحبها المجهول، الذي لربما كانا شخص ما من الحيّ أو millworker فقير سمّيا يوهان جورج هيدلر. هو جدّ أدولف هتلر ممكن عن بعد أيضا كان يهودي.
ماريا شيكلجروبير قيلت بأنها كانت قد إستخدمت بينما طباخ في عائلة عائلة يهودية غنية سمّت فرانكينبيرجير. هناك بعض تخمين إبنهم بعمر 19 سنة حبّلها وأرسل مالها بإنتظام بعد ولادة الويس.
أدولف هتلر لن يعرف بالتأكيد فقط من جدّه كان.
هو عرف بأنّ عندما أبّاه الويس كان بعمر خمسة سنوات تقريبا، تزوّج ماريا شيكلجروبير يوهان جورج هيدلر. دام الزواج خمس سنوات حتى موتها من الأسباب الطبيعية، في ذلك الوقت ذهب الويس للعيش في مزرعة صغيرة مع عمّه.
في عمر ثلاثة عشر، الويس صغير كان عنده ما يكفي من حياة المزرعة وعرض لمدينة فينا للنجاح في نفسه. عمل بينما صانع صانع أحذية ثمّ سجّل لاحقا في الخدمة المدنية النمساوية، يصبح مسؤول عادات أصغر. عمل بجدّ كموظف حكومي وأصبح مشرف في النهاية. ب1875 أنجز رتبة المفتش المساعد الكبير، إنجاز كبير لولد المزرعة الفقير السابق بالتعليم الرسمي الصغير.
في هذا الوقت حدث حدث تلك سيكون عندها نتائج كبيرة للمستقبل.
إستعمل الويس الاسم الأخير دائما أمّه، شيكلجروبير، وهكذا دعى الويس شيكلجروبير دائما. هو ما قام ب أيالمحاولة لإختفاء الحقيقة بإنّه كان غير شرعي منذه كان شائع في النمسا الريفية.
لكن بعد نجاحه في الخدمة المدنية، عمّه الفخور من المزرعة الصغيرة أقنعته لتغيير اسمه الأخير لمجاراة ملكه، هيدلر، ويواصل إسم العائلة. على أية حال، عندما جاء الوقت لكتابة الاسم في كتاب الأرقام القياسية الذي هو تهجّى كهتلر.
ولذا في 1876 في العمر 39, الويس شيكلجروبير أصبح الويس هتلر. هذه مهمة لأن من الصعب تخيّل عشرات آلاف الألمان يصيح " هيل شيكلجروبير !" بدلا من " هيل هتلر !"
في 1885، بعد الشؤون العديدة والزواجين الآخرين إنتهتا، الويس هتلر المترمّل، 48، تزوّج كلارا الحبلى بي Ö lzl، 24، حفيدة عمّ هيدلر. تقنيا، بسبب تغيير الاسم، هي كانت أبنة أخته الخاصة ولذا هو كان لا بدّ أن يحصل على رخصة خاصّة من الكنيسة الكاثوليكية.
الأطفال من زواجه السابق، الويس هتلر، الإبن. ، وأنجيلا، حضر الزفاف وعاش معهم بعد ذلك. كلارا بي Ö ولد lzl ولدان في النهاية وبنت، جميعهم ماتوا. في أبريل/نيسان 20, 1889، طفلها الرابع، أدولف، ولد صحّي وعمّد كاثوليكي روماني. أبّ هتلر كان بعمر 52 سنة الآن.
طوال أيامه الأولى، خاف أمّ أدولف صغيرة من خسرانه أيضا وأغدق عناية ومودّة كثيرة عليه. أبوه كان عملا مشغولا أغلب الوقت وقضى الكثير من الوقت أيضا على هوايته الرئيسية، يبقي النحل.
الطفل أدولف كان عنده الكنية، أدي. متى هو كان تقريبا خمسة، في 1893، ولد أمّه أخّا، إدموند. في 1896 جاء أختا، بولا.
في مايو/مايس من 1895 في عمر ستّة، دخل أدولف هتلر صغير درجة أولى في المدرسة العامّة في قرية فيستشلهام قرب لينز، النمسا.
فتوة هتلر
في 1895، في عمر ستّة، حدثت حدثين مهمين في حياة أدولف هتلر صغير. أولا، الأيام الهانئة الجامحة تمتّع به بحدود إنتهى الآن بينما دخل مدرسة إبتدائية. ثانيا، تقاعد أبّاه على راتب تقاعدي من الخدمة المدنية النمساوية.
هذا عنى جرعة مضاعفة من الإشراف وإنضباط وتكتيب تحت العيون اليقظة للمعلمين في المدرسة وأبّيه الصارم في البيت. أبوه، الآن 58، صرف أغلب حياته التي تشقّ طريقه فوق خلال رتب الخدمة المدنية. هو تعوّد على أن يعطي الأوامر وطاعهم وتوقّعوا هذا أيضا من أطفاله. عاشت عائلة هتلر في مزرعة صغيرة خارج لينز، النمسا. الأطفال كان عندهم أعمال رتيبة مزرعة للإداء سويّة مع عمل مدرستهم.
أمّ هتلر كانت الآن منشغلة بإهتمام بإبنها الجديد، إدموند. في 1896، ولدت بنتا، بولا. عائلة هتلر شملت أدولف الآن، أخّ صغير إدموند، أخت صغيرة بولا، أخ غير الشّقيق أكبر سنّا الويس الإبن. ، أكبر سنّا نصف أخت أنجيلا والأبّان الذي كانا بيتا دائما. هو كان بيت مزرعة صغير صاخب مزدحم الذي يبدو أن ركب الأعصاب على أبّ هتلر التي وجدت التقاعد بعد 40 سنة من العمل الّذي سيكون صعبة.
الولد الأكبر سنا، الويس الإبن. ، 13، تحمّل وطأة سخط أبّيه، بضمن ذلك الكلمات القاسية والهزائم العرضية. سنة لاحقا، في العمر 14، الويس صغير كان عنده ما يكفي من هذه المعالجة وهرب من البيت، ما لرؤية أبّيه ثانية. هذا وضع أدولف صغير، يشيخ 7، التالي لنفس المعالجة.
أيضا في هذا الوقت، تحرّكت العائلة المزرعة إلى بلدة لامباتش، النمسا، نصف الطريق بين لينز وسالزبيرغ. هذه كانت الأولى لعدّة حركات التي العائلة تجعل أثناء التقاعد القلق لأبّ هتلر.
لأدولف صغير، التحرّك إلى لامباتش عنى نهاية أن تفلح الأعمال الرتيبة والوقت الأكثر للعب. كان هناك دير بنيديكيتي كاثوليكي قديم في البلدة. الدير القديم زيّن بالأحجار المقطوعة والأعمال الخشبية الذي تضمّنا عدّة swastikas. حضر أدولف مدرسة هناك ورآهم كلّ يوم. هم كانوا قد وضعوا هناك في 1800 s من قبل آبوت الحاكم كتورية أو تلاعب بالكلمات. اسمه بدا مثل الكلمة الألمانية جوهريا لـswastika، هاكينكريوز.
عمل هتلر الصغير حسنا في مدرسة الدير وإشترك أيضا في جوقة الأولاد. هو قيل أن كان عنده صوتا غنائيا رفيعا. هتلر بعد سنوات يقول الروعة الجدّية للمراسيم الكاثوليكية الأخرى والواسعة العالية كان مسمّمة جدا وترك إنطباع عميق جدا.
كما ولد صغير عبد الكهنة ولسنتان إعتبر بجدية يصبح قسيسا نفسه. إحترم آبوت مسؤول خصوصا، الذي حكم رهبانه المسروقين أسود بالسلطة العليا. لعب في البيت هتلر الكاهن أحيانا وحتى تضمّن خطب طويلة.
في عمر تسعة، دخل إيذاء تلميذ. هو مسك تدخين سيجارة من قبل إحدى الكهنة، لكن غفر له وليس معاقبين.
لعبته المفضّلة للعب خارج كان رعاة بقر وهنود. حكايات الغرب الأمريكي كانت شعبي جدا بين الأولاد في النمسا وألمانيا. كتب من قبل جيمس فينيمور كوبير والكاتب الألماني جدا كارل مايو/مايس كانت تقرأ بلهفة وتشرّع ثانية.
مايو/مايس، الذي ما سبق أن إلى أمريكا، إخترع بطلا سمّى شاتيراند كبير السن، رجل أبيض الذي فاز بمعاركه دائما مع الأمريكيين الأصليين، يهزم أعدائه خلال قوة الإرادة والشجاعة المطلقة. هتلر الصغير قرأ وثانية قرأ كلّ واحد من ما كتب مايو/مايس حول شاتيراند كبيرة السن، يجمل أكثر من 70 رواية. واصل قراءتهم حتّى أثناء إف Ü hrer. أثناء الهجوم الألماني على الإتحاد السوفيتي أشار إلى الروس أحيانا كهنود حمر وأمر ضبّاطه لحمل ما كتب مايو/مايس حول قتال الهنود.
في وصف فتوته، قال هتلر لاحقا نفسه بأنّه كان رئيس عصابة صغير مجدال الذي حبّ بقاء خارجا ومصاحبة أولاد 'أجشّين'. أخه غير الشّقيق الويس وصفه لاحقا كسريع لإغضاب وفاسد من قبل أمّه المتساهلة.
في 1898، عائلة هتلر تحرّكت مرة أخرى، إلى قرية ليوندنج، قريبة من لينز. إستقرّوا إلى بيت صغير بحديقة حدّدت مكان بجانب مقبرة. هذا عنى تغيير آخر من المدارس لأدولف.
وجد مدرسة سهلة وحصل على درجات جيدة بالجهد الصغير. إكتشف أيضا بأنّ كان عنده موهبة كبيرة لرسم، يخطّط البنايات خصوصا. كان عنده القدرة للنظر إلى بناية، يستظهر التفاصيل المعمارية، ويعيد إنتاجه بدقّة على الورقة، كليّا من الذاكرة.
رحل صغير هتلر نهاري واحد تفتيش خلال مجموعة كتاب أبّيه وصادف عدّة من طبيعة عسكرية، بضمن ذلك كتاب صورة على حرب -71 1870 بين الألمان والفرنسيين. بحساب هتلر الخاص، أصبح هذا الكتاب هوسا. هو قرأه ثانية وإنتهى، يصبح مقتنعا هو كان حدثا مجيدا.
" هو ما كان قبل فترة طويلة الكفاح التأريخي العظيم كان قد أصبح خبرتي الروحية الأعظم. منذ ذلك الحين، أصبحت أكثر فأكثر متحمس حول كلّ شيء الذي كان في أيّ إرتبط بالحرب، أو لذلك، بلحيم " - هتلر ذكر في كتابه مين كامبف.
رعاة البقر والهنود أدّوا إلى يحاربوا إعادة تشريعات، خصوصا بعد أن إندلعت الحرب البويرية في أفريقيا. هتلر، بعمر أحد عشر سنة الآن، أخذ جانب البويريين ضدّ الإنجليزية وما أتعب من لعب الحرب. أحيانا، هو حتى أضعف الأولاد الذين هو كان يلعب مع وبعد ذلك ذهبوا ببساطة ووجدوا أولاد آخرين للإستمرار.
لكن الآن في البيت، مأساة ضربت. أخّ أدولف الصغير إدموند، يشيخ 6، مات من الحصبة. أدولف، الولد الذي أحبّ warplay وله 'يزعم' موتا الآن كان لا بدّ أن يواجه موت أصيل للمرة الأولى. يبدو أن هزّه بشكل سيّء.
لجعل أمور أسوأ، الولد الصغير دفن في المقبرة بجانب بيتهم. من نافذة غرفة نومه، أدولف يمكن أن يرى المقبرة.
بعد سنوات، تذكّر جيران بأنّ أدولف الصغير رأى أحيانا في الليل يجلس في حائط المقبرة يحدّق فوق في النجوم.
وكان هناك مشاكل أكثر الآن لأدولف. سنوات مدرسته الابتدائية كانت تنتهي وهو كان لا بدّ أن يختار الذي نوع المدرسة الثانوية لحضور، كلاسيكية أو تقنية. الآن، هتلر صغير قضى يحلم بيوم واحد يصبح فنانا. أراد الذهاب إلى المدرسة الكلاسيكية. لكن أبّاه أراده أن يسير على خطاه ويصبح موظف حكومي وأرسله إلى المدرسة العليا التقنية في مدينة لينز، في سبتمبر/أيلول 1900.
هتلر، ولد البلاد، فقد في المدينة ومدرسته الكبيرة. إستصغر أطفال مدينة بلاد الأطفال أيضا الذين ذهبوا إلى المدرسة. هو كان وحيد وحزين جدا جدا. هو عمل مريض جدا سنته الأولى، يصبح مبعدة.
هو يدّعي لاحقا بأنّ أراد تشويف أبّيه هو كان غير مناسب للتعليم التقني بتأكيده على الرياضيات والعلم وهكذا كان يجب أن يسمحا لأن يصبحا فنان.
" إعتقدت بأنّ عندما أبي رأى ما تقدّم ضئيل أنا كنت أجعل في [مدرسة تقنية] هو يتركني أكرّس نفسي إلى السعادة حلمت به " - وضّح هتلر في مين كامبف.
كان هناك حجج متكرّرة في البيت بين هتلر صغير وأبوه على إختيار مهنته. إلى الأبّ الإستبدادي المتدبّر التقليدي، فكرة إبنه الذي يصبح فنانا بدا مضحك جدا.
لكن في المخطط الكبير للأشياء، كما أدولف صغير رآه، صرفت فكرة مهنة الجلوس في مكتب يعمل العمل الكتابي المملّة طوال اليوم موظف حكومي كان مروّع جدا. حلم يصبح فنانا بدا لكي يكون الجواب إلى كلّ مشاكل وقته الحاضر.
لكن أبّاه العنيد رفض الإستماع. وبدأ لذا كفاح مرّ بين الأبّ والإبن.
بدأ هتلر سنته الثانية في المدرسة العليا كالولد الأكبر سنا في صنفه منذ هو كان قد أبعد. هذا أعطاه الفائدة على الأولاد الآخرين. مرة أخرى أصبح رئيس عصابة صغير وحتى قاد الأولاد في الألعاب afterschool لرعاة البقر والهنود، يصبح شاتيراند كبير السن. إستطاع تحسين الدرجات في سنته الثانية، لكن ما زال رياضيات فاشلة.
ظهر الإهتمام الآخر ذو أهمية كبيرة على السطح في هذا الوقت، قومية ألمانية.
منطقة النمسا حيث أنّ هتلر كبر قريبة من الحدود الألمانية. العديد من النمساويين على طول الحدود إعتبروا بأنّ أنفسهم لكي يكونوا نمساويين ألمان. بالرغم من أنّهم كانوا مواضيع النمساوي هابسبيرغ حكم ملكي وإمبراطوريته المتعدّدة الثقافات، أبدوا الولاء إلى البيت الإمبراطوري الألماني لهوهينزوليرن وقيصره.
تحديا للحكم الملكي النمساوي، أدولف هتلر وأصدقائه الصغار حبّا إستعمال التحية الألمانية , " هيل ," ويغنّي النشيد الألماني " ديوتشلاند وبير اليس ," بدلا من النشيد الإمبراطوري النمساوي.
الموضوع لفت انتباهي وحبيت اعرضة عليكم
انصح قرائة الموضوع كامل لان كلمات هذا الشخص (ادولف ايخمان صراحة تهز الجبال)
صراحة سرت احترم هذا الشخص جدا
اولا من هو ادولف
كان ادولف ايخمان لمسؤول المباشر على عمليات تصفية اليهود ( الهولوكوست ) بامر مباشر من هتلر
وكان ايضا خبيراً في الشئون الصهيونية قبل أن يصبح رئيساً لقسم (( اليهود )) في جهاز أمن المانيا النازية والرئيس الأول عن معسكر أوشفيتز أكبر معسكر لأعتقال اليهود
آيخمان كان له دور في تهريب بعض الاف من اليهود عن محارق النازية (( الهولوكوست ))
وحين تشكلت محاكمة نورمبرج لمحاكمة مجرمي الحرب من الألمان فر آيخمان من براثنها بمساعدة المليونير اليهودي ( كاستنر ) ,
تم تصغير الصورة تلقائياً. مقاسات الصورة الأصلية 512x402 وحجمها 113KB.
وفي عملية تعتبر من أبرع عمليات الموساد تم أحضار آيخمان من الأرجنتين التي كان قد أستقر فيها وغير معالمه وشخصيته وتكمن براعة العملية بأن الأرجنتين لم تعلم بها حتى أعلنت ( إسرائيل ) أن آيخمان تم القبض عليه .
بدأت محاكمة آيخمان وتعذر هو بأنه كان ينفذ أوامر هتلر وبأنه ساعد اليهود وهربهم ووقف بجانبه ( كاستنر ) اليهودي , لكن طلبه رفض وأيقن أنه سيلاقي مصيره فقرر قراراً أستغربه اليهود
طلب من اليهود أن يعتنق اليهودية وأن يسجل في الاوراق الرسمية كيهودي !!!!
ولما سأله اليهود عن السبب الذي دفعه لأعتناق اليهودية أجابهم بأنه سيصرح بالسبب أمام وسائل الأعلام ووكالات الانباء ففرح اليهود وجمعوا له وكالات الأنباء
وأنتصب آيخمان في وقفة عسكرية وأدا التحية النازية (رفع اليد إلى الأمام) وقال أمام عدسات الكميرات :
” أردت أعتناق اليهودية ليس حباً فيها ,, ولا حباً في إسرائيل ,, إنما أدرت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب ,,, وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت ,, أن أوجه رسالة أعتذار إلى الإسرائييلين ,, تحمل كل ندمي وحرقتي .. وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر ,, لقد كنت أكثر إنسانية معكم ,, بينما كنت أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلاب ,, إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم ,, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب ,, ماكان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم ,, فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ,, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط .. أيها الكلاب … يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب ,, فالكلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه .. لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم ,,اهنأوا ماشئتم بإجرامكم في فلسطين ,, حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار .. وتعلو صراخاتكم تشق العنان .. فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا أنها بانتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة أفضل مصيراً منكم ”
بعد هذا الكلمة الصدمة غلى حقد اليهود فشنقوه ثم حرقوه في فرن صنع خصيصاً له ومن ثم طحنت عظامه ووضعت داخل علبة حديدية ورميت في البحر على طريقة موسى في البحر .
صورة ادولف ايخمان اثناء المحاكمة
vvvvvvvvvvvvvvvvvvvvv
منقول من كنول جوجل
اولى سنوات حياته:
ولد أدولف هتلر العشرين من أبريل 1889 م. كان أبوه ألويس هتلر موظف جمارك صغير وأمه كلارا بولزل هي زوجة ألويس الثالثة. وكان لأدولف 5 أشقاء وشقيقات ولم تكتب الحياة من بين الستة إلا لأدولف وشقيقته "بولا". كان أدولف متعلقاً بوالدته وشديد الخلاف مع أبيه مع العلم أنه ذكر في كتابه "كفاحي" انه كان يكن الاحترام لوالده الذي كان يعارض بشدة انخراط ولده أدولف في مدرسة الفنون الجميلة إذ كان أبوه يتمنى على أدولف أن يصبح موظفاً في القطاع العام.
كان هتلر مفعم بالرسم وتميل رسومه الى الرسوم المعماريه وهذا كان له اكبر الاثر فى رسوبه فى امتحان الاكايدميه للرسم حيث كان ردهم عليه بعد الاختبار الذى اجراه ادولف هتلر للالتحاق بالاكاديميه انه لا شأن لك في أكاديمية الرسم وميدانك هو مدرسة الهندسة المعمارية واضطر إلى الرضوخ لحكم القدر لكنه فشل فى نيل الشهاده الثانويه وبالطبع فهذا سوف يحول بينه وبين دخول الهندسه المعماريه.احدى رسوم هتلر وهو طالب
توفى والده ثم والدته وهو فى الثمانية عشر من عمره فقرر الرحيل إلى فيينا آملا أن يصبح رساما. عكف على رسم المناظر الطبيعية والبيوت مقابل أجر يسير وكانت الحكومة تصرف له راتبا كونه صغير بالسن وبلا معيل. وتم رفضه من قبل مدرسة فيينا للفنون الجميلة مرتين وتوقفت إعانته المالية من الحكومة.
وفي فيينا،اختلط أدولف باليهود ودرس عن قرب أساليبهم مما أدى إلى تنامي الحقد والكراهية لهم . وقد دون أدولف في مذكّراته مقدار مقته وامتعاضه من التواجد اليهودي الصهيوني واليهود بشكل عام.
وفي عام 1913، انتقل أدولف إلى مدينة ميونخ وكان يامل ويتمنى الاقامه فى المانيا عوضا عن اقامته فى الامبراطوريه النمساويه.
وباندلاع الحرب العالمية الأولى، تطوع الرجل في صفوف الجيش البافاري وعمل كساعي بريد عسكري بينما كان الكل يتهرب من هذه المهنة ويفضّل الجنود البقاء في خنادقهم بدلاً من التعرض لنيران العدو عند نقل المراسلات العسكرية. وبالرغم من أداء أدولف المتميز والشجاع في العسكرية، إلا أنه لم يرتق المراتب العليا في الجيش. وخلال الحرب، كوّن هتلر إحساسا وطنيا عارما تجاه ألمانيا رغم أوراقه الثبوتية النمساوية وصعق أيما صعقة عندما استسلم الجيش الألماني في الحرب العالمية الأولى لاعتقاد هتلر باستحالة هزيمة هذا الجيش وألقى باللائمة على الساسة المدنيين في تكبد الهزيمة.
الحزب النازيه وكره ادولف هتلر لليهود:
بعد نهاية الحرب العالميه الاولى استمر هتلر فى الجيش وكان عمله مقتصرا على قمع الثورات الاشتراكيه فى المانيا.
انضم هتلر بعد ذلك الى دورات معده من ادارة التعليم والدعايه السياسيه والذى هدفها ايجاد كبش الفداء لهزيمة المانيا فى الحرب العالميه الاولى ايبررو عليه فشلهم وايضا ليبررو سبب اندلاع الحرب فكان كبش الفداء هنا هم اليهود والشيوعيين والساسه بشكل عام.
كان ادولف هتلر من المؤيدين لهذا الرأى وذلك لشدة كرهه لليهود السبب الاول فى الهزيمه واصبح بعد ذلك من النشطين للترويج لاسباب هزيمة الألمان فى الحرب .
لقد كان هتلر يتمته بمقدرته الكلاميه وقدرته على الاقناع لذلك تم اختياره للقيام بعملية الخطابه بين الجنود ومحاولة استمالتهم لرأيه الداعى بغض اليهودادولف هتلر وهو يخطب بين الجنود
وفي سبتمبر 1919، التحق ادولف بحزب العمال الألمان الوطنى وكان من احدى مذكراته لرئيسه فى الحزب يقول فيها (يجب ان نقضى على الحقوق المتاحه لليهود بصور قانونيه مما سيؤدى الى ازالتهم من حولنا بلا رجعه).
وفي عام 1920، تم تسريح هتلر من الجيش وتفرغ للعمل الحزبي بصورة تامّة إلى أن تزعم الحزب وغير اسمه إلى حزب "العمال الألمان الاشتراكي الوطني" أو "نازي" بصورة مختصرة. واتخذ الحزب الصليب المعقوف شعاراً له وتبنّى التحية الرومانية التي تتمثل في مد الذراع إلى الامام.
خطوات هتلر للوصول لاعلى المناصب ولا سيما الحكم:
عمل هتلر على كسب الود الشعبى الالمانى من خلال وسائل الاعلام وذل بعد تبوءه اعلى المناصب بلا دعم شعبى عارم ولقد كانت وسائل الاعلام تخضع للسيطره المباشره للحزب النازى الحاكم وخاصة للدكتور جوزيف غوبلز.
بدات اجهزة جوزيق غوبلز فى الترويج لهتلر على انه المنفذ لالمانيا من الكساد الاقتصادى والحركات الشيوعيه اضافة الى الخطر اليهودى .ولكنها لم تفلح بسبب البوليس السري "جيستابو" ومعسكرات الاباده والتهجير القسرى الذين نمو الاصوات المعارضه لافكار هتلر السياسيه
عمد هتلر على التصفيات السياسية للأصوات التي تخالفه الرأي وأناط بهذه المهمة للملازم "هملر". وبموت رئيس الدولة "هيندينبيرغ" في 2 اغسطس 1934، دمج هتلر مهامّه السياسية كمستشار لألمانيا ورئيس الدولة وتمت المصادقة عليه من قبل برلمان جمهورية فايمار.صوره من الاباده الجماعيه لليهود على يد هتلر
وندم اليهود ندما شديدا لعدم مغادرتهم المانيا قبل عام 1935 عندما صدر قانون يحرم اى يهودى ألمانى حقه فى المواطنه الألمانيه بالأضافه الى فصلهم من أعمالهم الحكوميه ومحالهم التجاريه وتحتم على كل يهودى ارتداء نجمه صفراء على ملابسه وغادر نحو 180,000 يهودى من المانيا وبدأ ابادته لليهود ولم يترك الا القليل منهم وقال قولته الشهيره لقد كان بوسعى ان ابيد كل يهود العالم لكنى تركت بعضهم لتعرفوا لماذا كنت ابيدهم.
شهدت فترة الحكم النازى انتعاشا اقتصاديا هائلا وانتعشت الصناعه الألمانيه ولم يترك مواطنا المانيا بلا عمل وتمتحديث السكك الحديد والشوارع وعشرات الجسور مما كان له اكبر الاثر فى زياد’ شعبية الزعيم النازى هتلر ولمع نجمه مضيئا فى سماء المانيا .
وفي مارس 1935، تنصّل هتلر من "معاهدة فيرساي" التي حسمت الحرب العالمية الأولى وعمل على إحياء العمل بالتجنيد الإلزامي وكان يرمي إلى تشييد جيش قوي مسنود بطيران وبحرية يُعتد بها، وفي نفس الوقت إيجاد فرص عمل للشبيبة الألمانية. وعاود هتلر خرق اتفاقية فيرساي مرة أخرى عندما احتل المنطقة المنزوعة السلاح "ارض الراين" ولم يتحرك الإنجليز ولا الفرنسيون تجاه انتهاكات هتلر. ولعل الحرب الأهلية الإسبانية كانت المحك للآلة العسكرية الألمانية الحديثة عندما خرق هتلر اتفاقية فيرساي مراراً وتكراراً وقام بإرسال قوات ألمانية لإسبانيا لمناصرة "فرانسيسكو فرانكو" الثائر على الحكومة الإسبانية.
وفي 25 أكتوبر 1937، تحالف هتلر مع الفاشي موسوليني الزعيم الإيطالي واتسع التحالف ليشمل اليابان، هنغاريا، رومانيا، وبلغاريا بما يعرف بحلفاء المحور. وفي 5 نوفمبر 1937، عقد هتلر اجتماعاً سريّاً في مستشارية الرايخ وأفصح عن خطّته السرية في توسيع رقعة الأمة الألمانية الجغرافية. وقام هتلر بالضغط على نمسا للاتحاد معه وسار في شوارع فيينا بعد الاتحاد مزهواً بالنصر. وعقب فيينا، عمل هتلر على تصعيد الأمور بصدد مقاطعة "ساديتلاند" التشيكية والتي كان أهلها ينطقون بالألمانية ورضخ الإنجليز والفرنسيين لمطالبه لتجنب افتعال حرب. وبتخاذل الإنجليز والفرنسيين، استطاع هتلر أن يصل إلى العاصمة التشيكية براغ في 10 مارس 1939. وببلوغ السيل الألماني الزبى، قرر الإنجليز والفرنسيون تسجيل موقف بعدم التنازل عن الأراضي التي مُنحت بولندا بموجب معاهدة فيرساي ولكن القوى الغربية فشلت في التحالف مع الاتحاد السوفييتي واختطف هتلر الخلاف الغربي السوفييتي وأبرم معاهدة "عدم اعتداء" بين ألمانيا والاتحاد السوفييتي مع ستالين في 23 اغسطس 1939 وفي 1 سبتمبر 1939 غزا هتلر بولندا ولم يجد الإنجليز والفرنسيين بديلآ من إعلان الحرب على ألمانيا، وفي الأربعينيات جعل أربيرت هايم مشرفا على محرقة الهلوكوست . قام هتلر بالهجوم على الاتحاد السوفياتي لينقض بهذا اتفاقية عدم الاعتداء مما أدى بالأخيرة إلى الانضمام إلى الطرف الآخر ومحاربة ألمانيا
وفاته:
وصل خبر مفجع الى هتلر وهو في مخبئه حين كان الروس على أبواب برلين ومفاد الخبر أن صديقـــــــــه الديكتاتور الفاشي موسيليني ذلك الذي كان يحكم ايطاليا بالحديد والنار قد تم القاء القبض عليه مع زوجتـــــــه واعدما رميا بالرصاص ونقلت جثتيهما في شاحنه الى ميلانو وعلقا من أقدامهما على أعمدة النور في الشارع الرئيسي ثم ألقيا في مجرى الماء حتى يستطيع كل ايطالي يود الثأر منهما أن يبصق عليهما وقد تم دفنهما فـي مقبرة المتسولين .
شعر هتلر بعد وصول هذه الأخبار السيئة اليه بأن أجله قد حان وأنه مقتول لا محالة . فأصدر أوامـــــــــره باعدام كلاب الحراسة الخاصة به وقام بتقديم السم لهم جميعا كما قام بتسليم السكرتيرتين الخاصتين بـــــــــــه كبسولتين تحتويان على سم قاتل وسريع المفعول وخيرهما في أستخدامهما اذا أرادتا ذلك عند وصول البرابره الروس كما كان يسميهم وأمرهما بحرق ماتبقى من أوراقه الشخصية وملفاته الخاصة .
لم يذق هتلر طعم النوم في تلك الليلة المشئومة وخصوصا بعد علمه بأن الروس قد دخلوا برلين عاصمــة بلاده واحتلوا معظم أجزاء المدينة .. وفي نهار اليوم التالي وبعد أن أكل هتلر وجبة غداءه ذهب وبصحبتـــــه عشيقته (( ايفان براون)) التي عاشت معه سنين طويلة دون زواج ويزعم بعض الرواه بأن هتلر قد تزوجهـا في أواخر حياته . ذهب معها الى غرفته وكان يقف عند باب الغرفة الدكتور (غويلز مستشاره) الخــــــــــاص وزوجته التي قامت بعد موت هتلر بقتل أطفالها 6 قبل أنتحارها كما كان يقف معهم بورمان مساعد الدكتـــور وآخرون غيرهم وكلهم يتوقع حدوث شيء ما ... لم تمض لحظات على وداعهم لهتلر ودخوله حجرته حتـــى سمعوا طلقة ناريه واحده لم تتكرر ثم خيم الصمت دقائق وكأنها دهر . قرر الجميع الدخول الى جناح هتلر بعد ماقاموا بطرق الباب عدة مرات دون أن يجيبهم أحد فاقتحموا الجناح ليجدوا هتلر ممددا على الأريكه والدماء تنزف من فمه بغزارة وقد فارق الحياه بأطلاق الرصاصة من مسدسه داخل فمه أما عشيقته ايفان براون فقد انتحرت بابتلاع كبسوله السم سريع المفعول وماتت فى الحال .
كانت الساعه تشير الى 30ر3 من بعد ظهر يوم الاثنين ال 30 من نيسان من عام 1945 م وقد كان عمر هتلر 56 عاما قضى منها 12 عاما و 3 اشهر حاكما لا لمانيا ومستشارا للرايخ الثالث أكبر قوة في العالم في ذلك الحين والذي انهار بعد موته بأسبوع واحد وهرب أعضائه الى جميع أنحاء العالم بأسماء مزوره خوفا من المطاردة والاعتقال .
قام خادم هتلر المخلص (( هاينز لينغ )) وهو أحد قادة الحرس النازي بنقل جثمان هتلر وعشيقتــه بعد أن لفهما ببطانية عسكرية رمادية اللون وكان وجه هتلر قد تهشم تماما من تأثير الطلق الناري .
نقلت الجثتان الى الحديقة ووضعتا في حفرة عميقة أحدثتها احدى القذائف التى سقطت في اليوم السابــــق لموت هتلر ثم صبوا الزيت عليهما وأشعلوا فيهما النار وبعدها أرتفعت أيدي الجميع بالتحيه النازيه المشهوره (( هاي هتلر ))
بعض مقولات هتلر:
يقول هتلر لقد اكتشفت مع الايام انه ما من فعل مغاير للاخلاق وما من جريمه بحق المجتمع الا ولليهود يد فيها
يقول ايضا:كل طهاره يدعيها اليهود هى ذات طابع خاص فبعدهم عن النظافه البعد كله امر يصدك النظر منذ ان تقع العين على يهودى،وقد اضطررت لسد انفى فى كل مره التقى احد لابسى القفطان ،لان رائحته التى تنبعث من اردانهم تنم عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون، ولكن قذارتهم الماديه ليست شيئا مذكورا بالنسبه الى قذارة نفوسهم
كلمه اخيره:
هل نستطيع تقييم هتلر كرجل ارهاب لقتل اليهود ام انه يستحق الشكر على ماقدمه وعلى تاريخه الطويل هل يستحق اليهود كل هذا الكره والاضطهاد من هتلر ولكن هل حقا الايام شهدت على نظرته الصائبه تجاههم
المراجع
لموسوعة البريطانية للتاريخ المعاصر.
كتاب كفاحى لهتلر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هتلر فى شبابة