محمد مصطفي البرادعي (17 يونيو 1942) دبلوماسي مصري ومرشح سابق للرئاسة في انتخابات الرئاسة المصرية 2011.[1] حاصل علي جائزة نوبل للسلام سنة 2005 أثناء عمله في الوكالة الدولية للطاقة الذرية كمدير لها. ورئيس الجمعية الوطنية للتغيير.ولد في الدقي (حاليا حي في محافظة الجيزة في مصر). والده مصطفي البرادعي محام ونقيب سابق للمحامين. تخرج من كلية الحقوق في جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة ليسانس الحقوق. وتزوج من عايدة الكاشف، وهي مُدرِّسة في رياض أطفال مدرسة فينا الدولية، ولهما ابنان. ابنتهما ليلي محامية وابنهما مصطفي مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة، وكانا يعيشان في لندن، لكنهما عادا إلي مصر عام 2009.بدأ البرادعي حياته العملية موظفا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة الهيئات سنة 1964م حيث مثل بلاده في بعثتها الدائمة لدي الأمم المتحدة في نيويورك وفي جنيف. سافر إلي الولايات المتحدة للدراسة، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة نيويورك. عاد إلي مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم مسؤولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحوث سنة 1980م، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987.اكتسب خلال عمله كأستاذ وموظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال وصيرورات المنظمات الدولية خاصة في مجال حفظ السلام والتنمية الدولية، وحاضَرَ في مجال القانون الدولي والمنظمات الدولية والحد من التسلح والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وألَّف مقالات وكتبا في تلك الموضوعات، وهو عضو في منظمات مهنية عدة منها اتحاد القانون الدولي والجماعة الأمريكية للقانون الدولي.التحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية، حتي عُيِّن رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس وذلك بعد أن حصل علي 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005.في أكتوبر 2005 نال محمد البرادعي جائزة نوبل للسلام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنحت الجائزة للوكالة ومديرها اعترافا بالجهود المبذولة من جانبهما لاحتواء انتشار الأسلحة النووية.و قال البرادعي«إن الفقر وما ينتج عنه من فقدان الأمل يمثل "أرضا خصبة" للجريمة المنظمة والحروب الاهلية والارهاب والتطرف.»تتألف الجائزة من شهادة وميدالية ذهبية و 10 ملايين كرونا سويدية (تساوي وقتها حوالي 1.3 مليون دولار) مناصفة بين الوكالة ومديرها. وقال البرادعي إن نصيبه من الجائزة التي سيحصل عليها ستذهب إلي دورٍ لرعاية الأيتام في بلده مصر، وأن نصيب الوكالة سيستخدم في إزالة الألغام الأرضية من الدول النامية.جوائز أخري
جائزة فرانكلين د. روزفلت للحريات الأربع (2006) (The Franklin D. Roosevelt Four Freedoms Award)
جائزة الطبق الذهبي من الأكاديمية الاوروامريكية للإنجاز (The Golden Plate award from the American Academy of Achievement)
جائزة جيت تراينور (Jit Trainor) من جامعة جورج تاون للتميز في الأداء الدبلوماسي
جائزة أمن الإنسانية من مجلس العلاقات العامة الإسلامي (The Human Security award from the Muslim Public Affairs Council)
جائزة المؤسسة من مجلس كرانس مونتانا (The Prix de la Fondation award from the Crans Montana Forum)
جائزة الأثير، أعلي وسام وطني جزائري
جائزة الحمامة الذهبية للسلام من الرئيس الإيطالي
حامي شرفي لجماعة الفلسفة في كلية الثالوث في دبلن (2006)، مماثلا لآخرين ممن نالوا جائزة نوبل للسلام مثل دزموند توتو وجون هيوم
وشاح النيل من الطبقة العليا، أعلي تكريم مدني من الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك
جائزة الإسهام المتميز في الاستخدامات السلمية للتقنية النووية من الاتحاد النووي العالمي (سبتمبر 2007)
جائزة موستار 2007 للسلام العالمي من مركز موستار للسلام والتعاون بين الإثنيات
كما نال البرادعي شهادات دكتوراة فخرية من جامعات نيويورك، وماريلاند، والجامعة الأمريكية في القاهرة، والجامعة المتوسطية الحرة في باري، وجامعة سوكا في اليابان، وجامعة تسنغوا في بكين ومعهد بوخارست للتقانة، والجامعة التقنية في مدريد، وجامعة كونكو في سيول، جامعة فلورنسا، وجامعة بوينوس آيرِس، وجامعة كويو الوطنية في الأرجنتين وجامعة أمهرست وجامعة ترينيتي.بسبب اضطلاع الوكالة الدولية للطاقة النووية بدور في التفتيش علي الأسلحة النووية وبسبب السياسة الأمريكية الساعية إلي تقييد امتلاك دول لتلك التقنيات، فقد ثار حول محمد البرادعي جدل خصوصا فيما تعلق بقضيتي أسلحة العراق قبل غزوها سنة 2003 والبرنامج النووي الإيراني.كان البرادعي قد أثار منذ 2003 تساؤلات حول دوافع ورُشد الإدارة الأمريكية في دعواها للحرب علي العراق بدعوي حيازتها لأسلحة دمار شامل، إذ كان قد رأس هو وهانز بلكس فرق مفتشي الأمم المتحدة في العراق، وصرح في بيانه أمام مجلس الأمن في في 27 يناير 2003، قُبَيل غزو الولايات المتحدة العراق، "إن فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لـم يعثر حتي الآن علي أي أنشطة نووية مشبوهة في العراق"[2]. كما لم يأت تقرير هانز بلكس رئيس فرق التفتيش علي أسلحة الدمار الشامل[3] بما يفيد وجود أيا منها في العراق، وإن كان لا ينفي وجود برامج ومواد بهدف إنتاج أسلحة بيولوجية وكيميائية سابقا. كما كرّر ذلك في كلمته أمام مجلس الأمن في 7 مارس 2003[4]لاحقا، وصف البرادعي يوم غزو العراق بأنه "أبأس يوم في حياته"[5]عارضت الولايات المتحدة تعيين محمد البرادعي لمدة ثالثة كرئيس للوكالة الدولية، كما أثارت صحيفة واشنطن بوست جدلا حول ما أعلنته [6] من قيام الولايات المتحدة بالتنصت علي مكالماته علي أمل العثور علي ما يساعدها علي إزاحته عن رئاسة الوكالة. وكان هانز بلكس قد صرّح عند بدء التحقيق في مبررات حرب الولايات المتحدة علي العراق بأن دِك تشيني نائب الرئيس الأمريكي قد أبلغهم بأنهم سيسعون إلي الانتقاص من مصداقيتهم في حال عدم الوصول إلي تبرير للحرب.[7].
و بالرغم من عدم وجود مترشحين منافسين علي رئاسة الوكالة في ذلك الوقت، سعت الولايات المتحدة إلي إقناع وزير الخارجيه الأسترالي الأسبق ألكسندر داونر بالترشح إلا إنه رفض فتأجل قرار مجلس محافظي الوكالة حتي نهاية مايو 2005، عندما أسقطت الولايات المتحدة اعتراضاتها علي رئاسته في 9 يونيو بعد مقابلة بينه وبين كوندوليسا رايس حيث فشلت الولايات المتحدة في الحصول علي دعم كافي من دول أخري لاقصاء البرادعي، وكان من ضمن الدول التي أيدت اعادة انتخاب البرادعي فرنسا وألمانيا والصين وروسيا.
قبل عشرة أيام من موعد انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2004، أثار البرادعي تساؤلات حول مآل 377 طنا من المتفجرات اختفت في العراق بعد سيطرة الجيش الأمريكي عليها، فيما شكل مفاجأة أكتوبر في السياسة الأمريكية لتلك الانتخابات.البرنامج النووي الإيراني
اتهمت الولايات المتحدة البرادعي باتخاذ موقف متخاذل فيما يتعلق بملف البرنامج النووي الإيراني، إلا أن حيثيات فوزه بجائزة نوبل السلام "لجهوده الحثيثة في الحول دون استخدام التقنيات النووية في الأغراض العسكرية وفي أن تستخدم في الأغراض السلمية بآمن وأسلم الوسائل الممكنة" فنَّدت تلك المزاعم.
في مقابلة معه أجرتها قناة سي إن إن في مايو 2007 أدلي البرادعي بتصريح شاجب للإجراءات العسكرية كحل لما تراه دول أنه أزمة الملف النووي الإيراني، فقال البرادعي ما معناه "لا نريد أن تكون حجة إضافية لبعض 'المجانين الجدد' الذين يريدون أن يقولوا هيا بنا نقصف إيران"[8]
كما قال في مقابلة مع الصحيفة الفرنسية لوموند في أكتوبر 2007: "أريد أن أبعد الناس عن فكرة أن إيران ستصبح تهديدا من باكر، أو أننا تحت إلحاح تقرير ما إن كان ينبغي قصف إيران أو السماح لها بأن تحوز القنبلة النووية. لسنا في هذا الموقف. العراق مثل صارخ علي أن استخدام القوة، في حالات كثيرة، يضاعف المشكلة بدلا من أن يحلها.[9]
كما أنه قال مؤخرا في سنة 2008 "إذا وُجِّهت ضربة عسكرية إلي إيران الآن لن أتمكن من الاستمرار في عملي"، أي أنه سيستقيل بحسب ما ذكر، كما أنه أوضح بأن ضرب إيران سيحيل المنطقة ويحولها إلي كرة لهب"[بحاجة لمصدر]
في نوفمبر 2009 وفي خضم جدل سياسي حول انتخابات رئاسة الجمهورية المستحقة في مصر سنة 2011 والعوائق الدستورية الموضوعة أمام المترشحين بموجب المادة 76 المعدّلة في 2007 وتكهنات حول تصعيد جمال ابن الرئيس السابق محمد حسني مبارك، أعلن محمد البرادعي احتمال ترشحه لانتخابات الرئاسة في مصر مشترطًا لإعلان قراره بشكل قاطع وجود "ضمانات مكتوبة" حول نزاهة وحرية العملية الانتخابية. وقال البرادعي في مقابلة تليفزيونية أجراها مع شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية: "سأدرس إمكانية الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية قي مصر إذا وجدت ضمانات مكتوبة بأن العملية الانتخابية ستكون حرة ونزيهة".إعلان البرادعي أثار ردود أفعال متباينة في الشارع السياسي المصري، حيث اعتبره البعض رسالة محرجة للنظام من شخصية ذات ثقل دولي مفادها أن عملية تداول السلطة في مصر تحتاج إلي إعادة نظر. بينما رأي آخرون أن تصريح البرادعي يعد مسعي حقيقيا لفتح آفاق جديدة للحياة السياسية "المخنوقة" في مصر، حسب وصفه.وقال البرادعي في بيان أرسله من مكتبه في فيينا لـجريدة الشروق "إنه لم يعلن رغبته أو عدم رغبته المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة".[10] وأضاف مدير مكتبه:«إن الدكتور البرادعي يشغل حتي نهاية نوفمبر المقبل منصب مدير عام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبالتالي فإن اهتمامه مُكرَّس حاليا لعمله ومعالجة القضايا والموضوعات المهمة التي تتناولها الوكالة، لذلك فهو لم يتخذ أي قرار بعد فيما يخص خطواته المستقبلية، والتي ستحدد قي ضوء المستجدات والتطورات قي المرحلة المقبلة.»كان حزب الوفد وقوي سياسية معارضة أخري قد أعلنت أنها مستعدة لمساندة البرادعي إن قرر الترشُّح. وفور انتهاء فترة رئاسته للوكالة الدولية في ديسمبر 2009، أعلن عن عزمه الترشح لرئاسة الجمهورية في الانتخابات المقررة في 2011 ولكن بشرط إعادة تعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور المصري ليسمح لأي مصري بخوض الانتخابات الرئاسية، كما طالب ببعض التعهدات الكتابية لضمان نزاهة العملية الانتخابية وبعض الضمانات مثل المراقبة القضائية والدولية، وقد رحبت أحزاب وتيارات المعارضة المختلفة بهذا القرار.بحاجة لمصدرفي يوم 9 مارس 2011 وبعد ثورة 25 يناير أعلن البرادعي عن نيته الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلةبحاجة لمصدر، إلا إنه أعلن في 14 يناير 2012 عن انسحابه من الترشح للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في شهر يونيو 2012، وذلك لما وصفه بالتخبط في الفترة الانتقالية وغياب أجواء الديمقراطية في مصر تحت قيادة المجلس الأعلي للقوات المسلحة [11].وصل إلي القاهرة يوم الجمعة الموافق 19 فبراير 2010 وكان في استقباله في مطار القاهرة العديد من النشطاءالسياسيين المصريين وعدد غير قليل من الشباب من عدة مناطق ومحافظات مختلفة في مظاهرة ترحيب بعودته لوطنه قدرت بحوالي ألفي شخص من أعمار وفئات اجتماعية مختلفة رافعين أعلام مصر والعديد من اللافتات التي عبرت عن ترحيبهم به وتأييدهم للرجل في ما اعتزمه من إصلاحات سياسية وإعادة الديمقراطية التي افتقدها الشباب المصري في ظل النظام الحالي.و في الأسبوع الأول لوصوله اجتمع مع عدد من قادة التيارات السياسية المختلفة والنشطاء السياسيين كما قام بزيارة الأمين العام لجامعة الدول العربية السيد عمرو موسي كما قام عدد من القنوات الفضائية المستقلة بأستضافته في عدد من البرامج الحوارية لتقديم نفسه للشعب والتعرف علي رؤيته السياسية وخططه للمستقبل إلا أن هذه البرامج جائت مبكرة بعض الشئ مما أعطي انطباعا مبكرا بأن الرجل لم يعد نفسه الإعداد الكامل للمرحلة القادمة. إلا أن الأسبوع الأول لوصوله إلي مصر قد انتهي بإعلان تشكيل جمعية وطنية برئاسته للضغط علي النظام لتعديل الدستور وإلغاء الطوارئ تجمع في عضويتها مجموعة من النشطاء من التيارات المعارضة المختلفة.و في خضم هذا التواتر والحراك السياسي تلاحظ غياب الإعلام الرسمي تماما عن متابعة أخباره كما لو كان الأمر هامشيا أو لا يرتقي إلي مستوي المتابعة الرسمية رغم المتابعة الشعبية الجارفة التي ظهرت في شكل آلاف من التعليقات الجادة والحوارات القيمة علي عدد غير قليل من المواقع الإلكترونية لصحف مستقلة والمواقع الحوارية لتجمعات الشباب المصري، مما كان له أثره الواضح علي اكتسابه المزيد من الشعبية نتيجة لذلك.وفي سبتمبر 2010 نشرت عدد من الصحف المصرية، صورا عائلية خاصة لأسرة الدكتور محمد البرادعي، بعدما نقلتها "صديقة مجهولة" لابنته ليلي البرادعي عن صفحتها علي موقع "فيس بوك" تقول أنها متزوجة من شخص بريطاني مسيحي (وهو مخالف للشريعة الإسلامية) وهذا ما تم نفيه من سفير النمسا السابق والذي كان قد شهد علي عقد زواج ليلي البرادعي علي الشريعة الإسلامية في سفارة مصر بالنمسا بعد اعلان زوجها إسلامه. والذي اعتبرها أنصار البرادعي خطوة تعكس تدني مستوي المواجهة مع الخصوم السياسيين للنظام.وقبل أنتخابات مجلس الشعب المصرية لعام 2010 دعا دكتور محمد البرادعي قوي المعارضه المصرية المختلفه وعلي رأسها الاخوان المسلمون وحزب الوفد لمقاطعة الانتخابات البرلمانيه بهدف سحب الشرعيه من نظام مبارك والحزب الوطني نظرا للتوقعات بقيام نظام مبارك بتزوير الانتخابات عن طريق تواطيْ قوات الشرطه والبلطجيه كماجرت العاده في الانتخابات السابقه وبلاخص عام 2005 ولكن المعارضه المصرية اصرت علي المشاركه الا انهم قد اتخذوا قرارا بلأنسحاب من الانتخابات بعد الجوله الأولي من الانتخابات حيث فاق التزوير كل التوقعات ولم يحصل الاخوان المسلمون علي اي مقعد علي عكس انتخابات 2005 وكان هذا بسبب سياسة احمد عز امين التنظيم ورجل جمال مبارك في الحزب الوطني باستخدام وسائل وتكتيكات انتخابيه جديده ومبتكره في تزوير الانتخابات ونتيجه لذلك اعلن الاخوان المسلمون وحزب الوفد كل بشكل منفصل انسحابهم من الانتخابات اعتراضا علي التزوير ومن اجل نزع الشرعية البرلمان.وكنتيجه لذلك حذر دكتور البرادعي نظام مبارك من تداعيات تزوير انتخابات مجلس الشعب وقال أن النظام لم يترك للشعب المصري اي سبيل للتغير سوي الانفجار.قالوا عنه د. أيمن زهيري: أنا وبكل تواضع من أطلق علي البرادعي انه ضمير الثوره ولكني وبعد انسحابه من سباق الرئاسه اكتشفت انه ضمير مصر
نبيل العربي : البرادعي مثال النبل والمباديء ... ...
نائب رئيس افضل جامعات العالم: البرادعي قائد ومدير ومفكر استثنائي
د. طارق حجي : البرادعي يفرق عن الاخرين سنوات ضوئية
حسب الله الكفراوي: البرادعي رئيسا وبعده عمرو موسي بمائة سنة
اللواء ممدوح شاهين: البرادعي رجل عظيم
د.محمد غنيم: البرادعي الاقدر علي قيادة المرحلة- البرادعي يستطيع ان يرفع سماعة التليفون ليكلم أي رئيس دولة في العالم ليحل مشكلة ما
إبراهيم عيسي: الوحيد الذي تستطيع أن تنتقده دون ان تخاف منه.
د.أحمد عكاشة: يعرف كيف يعمل مع فريق وهذا ما تحتاجه مصر
عمر طاهر: البرادعي مثل غاندي ومارتن لوثر كينج
كمال الهلباوي: البرادعي فليسوف عظيم ونادي بالتغيرفي وفت المناداة بالاصلاح
بلال فضل: انا مع البرادعي حتي لو كانت معركة خاسرة
د.مصطفي الفقي: رمز الطهارة والنقاء
علاء الاسواني: اثبت البرادعي في مواقفه جميعا، أنه يقول ما يعتقده ويفعل ما يقوله
وائل قنديل: كان أقرب إلي سقراط وغاندي بينما كان كثيرون وأنا منهم يريدونه جيفارا وغاريبالدي
محمد المهدي (استشاري الطب النفسي): لا ينزلق وراء محاولات إثارة انفعالاته أو السخرية منه والاستهانة بقدرته علي التغيير، فعلي الرغم من فهمه العميق لكل تلك المحاولات.. كانت ردوده هادئة مهذبة ومنطقية وهذا دليل علي توازن شخصيته وأنه شخصية مستقرة انفعاليا
شهدان سعد الدين الشاذلي: البرادعي بريء من قضية العراق بل بالعكس هو من كان يدافع عنها لاخر لحظة وسأنتخبه لانه عاش الدميقراطيه ولم يسمع عنها فقط
أنيس منصور: رجل متواضع بسيط كان اقوي من امريكا بخلقه وايمانه بالحق والعدل والسلام
أحمد خالد توفيق: اعترف باعجابي الشديد بالبرادعي قهو رجل ذو نظرة ثاقبة وبعد رؤيه وكان مبارك محقا عندما كرهه كل هذا الكره
المفكر الاسلامي محمد إسماعيل المقدم: رجل وطني مخلص ليس له مارب شخصية وهو مؤهل لحل مشاكل مصر لكنهم يشوهون كل ما هو نظيف ولا يريدون رئيسا نظيفا
د. عصام العريان: اهم انجازاته اتنين اولها تغيير فكرة التوريث ثانيها القاء حجر في المياه الراكدة
حمدين صباحي: مواقف البرادعي من التغيير تستحق الاحترام وانا ارحب به
ايمن نور: انا احترم جدا شخص الدكتورالبرادعي قيمة وقامة
جمال الغيطاني: رجل محترم له تاريخ محترم واناس راحتله زي محمد أبو الغار وحسن نافعة و...
مأمون فندي: البرادعي سينقذ مصر من الوضع الحالي
محمود سعد: انا معجب جدا بفكر البرادعي
محمد نوح: البرادعي لديه فكر يتخطي فكر كل الموحودين علي الساحة
د.حازم عبد العظيم: مش مهم البرادعي يكون رئيس جمهورية ولارئيس وزراء ولاحتي رئيس حي المهم يفضل كما هو رمز سأحكي وأتباهي لأولادي إني عاصرت انسان مثله.
عبد الحكيم جمال عبد الناصر: يحسب لك يادكتور محمد البرادعي انك اول من القي حجر في المياه الراكدة .. في وقت كان غيرك من يدعي البطولة بيبوس الايادي.
جائزة فرانكلين د. روزفلت للحريات الأربع (2006) (The Franklin D. Roosevelt Four Freedoms Award)
جائزة الطبق الذهبي من الأكاديمية الاوروامريكية للإنجاز (The Golden Plate award from the American Academy of Achievement)
جائزة جيت تراينور (Jit Trainor) من جامعة جورج تاون للتميز في الأداء الدبلوماسي
جائزة أمن الإنسانية من مجلس العلاقات العامة الإسلامي (The Human Security award from the Muslim Public Affairs Council)
جائزة المؤسسة من مجلس كرانس مونتانا (The Prix de la Fondation award from the Crans Montana Forum)
جائزة الأثير، أعلي وسام وطني جزائري
جائزة الحمامة الذهبية للسلام من الرئيس الإيطالي
حامي شرفي لجماعة الفلسفة في كلية الثالوث في دبلن (2006)، مماثلا لآخرين ممن نالوا جائزة نوبل للسلام مثل دزموند توتو وجون هيوم
وشاح النيل من الطبقة العليا، أعلي تكريم مدني من الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك
جائزة الإسهام المتميز في الاستخدامات السلمية للتقنية النووية من الاتحاد النووي العالمي (سبتمبر 2007)
جائزة موستار 2007 للسلام العالمي من مركز موستار للسلام والتعاون بين الإثنيات
كما نال البرادعي شهادات دكتوراة فخرية من جامعات نيويورك، وماريلاند، والجامعة الأمريكية في القاهرة، والجامعة المتوسطية الحرة في باري، وجامعة سوكا في اليابان، وجامعة تسنغوا في بكين ومعهد بوخارست للتقانة، والجامعة التقنية في مدريد، وجامعة كونكو في سيول، جامعة فلورنسا، وجامعة بوينوس آيرِس، وجامعة كويو الوطنية في الأرجنتين وجامعة أمهرست وجامعة ترينيتي.بسبب اضطلاع الوكالة الدولية للطاقة النووية بدور في التفتيش علي الأسلحة النووية وبسبب السياسة الأمريكية الساعية إلي تقييد امتلاك دول لتلك التقنيات، فقد ثار حول محمد البرادعي جدل خصوصا فيما تعلق بقضيتي أسلحة العراق قبل غزوها سنة 2003 والبرنامج النووي الإيراني.كان البرادعي قد أثار منذ 2003 تساؤلات حول دوافع ورُشد الإدارة الأمريكية في دعواها للحرب علي العراق بدعوي حيازتها لأسلحة دمار شامل، إذ كان قد رأس هو وهانز بلكس فرق مفتشي الأمم المتحدة في العراق، وصرح في بيانه أمام مجلس الأمن في في 27 يناير 2003، قُبَيل غزو الولايات المتحدة العراق، "إن فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لـم يعثر حتي الآن علي أي أنشطة نووية مشبوهة في العراق"[2]. كما لم يأت تقرير هانز بلكس رئيس فرق التفتيش علي أسلحة الدمار الشامل[3] بما يفيد وجود أيا منها في العراق، وإن كان لا ينفي وجود برامج ومواد بهدف إنتاج أسلحة بيولوجية وكيميائية سابقا. كما كرّر ذلك في كلمته أمام مجلس الأمن في 7 مارس 2003[4]لاحقا، وصف البرادعي يوم غزو العراق بأنه "أبأس يوم في حياته"[5]عارضت الولايات المتحدة تعيين محمد البرادعي لمدة ثالثة كرئيس للوكالة الدولية، كما أثارت صحيفة واشنطن بوست جدلا حول ما أعلنته [6] من قيام الولايات المتحدة بالتنصت علي مكالماته علي أمل العثور علي ما يساعدها علي إزاحته عن رئاسة الوكالة. وكان هانز بلكس قد صرّح عند بدء التحقيق في مبررات حرب الولايات المتحدة علي العراق بأن دِك تشيني نائب الرئيس الأمريكي قد أبلغهم بأنهم سيسعون إلي الانتقاص من مصداقيتهم في حال عدم الوصول إلي تبرير للحرب.[7].
و بالرغم من عدم وجود مترشحين منافسين علي رئاسة الوكالة في ذلك الوقت، سعت الولايات المتحدة إلي إقناع وزير الخارجيه الأسترالي الأسبق ألكسندر داونر بالترشح إلا إنه رفض فتأجل قرار مجلس محافظي الوكالة حتي نهاية مايو 2005، عندما أسقطت الولايات المتحدة اعتراضاتها علي رئاسته في 9 يونيو بعد مقابلة بينه وبين كوندوليسا رايس حيث فشلت الولايات المتحدة في الحصول علي دعم كافي من دول أخري لاقصاء البرادعي، وكان من ضمن الدول التي أيدت اعادة انتخاب البرادعي فرنسا وألمانيا والصين وروسيا.
قبل عشرة أيام من موعد انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2004، أثار البرادعي تساؤلات حول مآل 377 طنا من المتفجرات اختفت في العراق بعد سيطرة الجيش الأمريكي عليها، فيما شكل مفاجأة أكتوبر في السياسة الأمريكية لتلك الانتخابات.البرنامج النووي الإيراني
اتهمت الولايات المتحدة البرادعي باتخاذ موقف متخاذل فيما يتعلق بملف البرنامج النووي الإيراني، إلا أن حيثيات فوزه بجائزة نوبل السلام "لجهوده الحثيثة في الحول دون استخدام التقنيات النووية في الأغراض العسكرية وفي أن تستخدم في الأغراض السلمية بآمن وأسلم الوسائل الممكنة" فنَّدت تلك المزاعم.
في مقابلة معه أجرتها قناة سي إن إن في مايو 2007 أدلي البرادعي بتصريح شاجب للإجراءات العسكرية كحل لما تراه دول أنه أزمة الملف النووي الإيراني، فقال البرادعي ما معناه "لا نريد أن تكون حجة إضافية لبعض 'المجانين الجدد' الذين يريدون أن يقولوا هيا بنا نقصف إيران"[8]
كما قال في مقابلة مع الصحيفة الفرنسية لوموند في أكتوبر 2007: "أريد أن أبعد الناس عن فكرة أن إيران ستصبح تهديدا من باكر، أو أننا تحت إلحاح تقرير ما إن كان ينبغي قصف إيران أو السماح لها بأن تحوز القنبلة النووية. لسنا في هذا الموقف. العراق مثل صارخ علي أن استخدام القوة، في حالات كثيرة، يضاعف المشكلة بدلا من أن يحلها.[9]
كما أنه قال مؤخرا في سنة 2008 "إذا وُجِّهت ضربة عسكرية إلي إيران الآن لن أتمكن من الاستمرار في عملي"، أي أنه سيستقيل بحسب ما ذكر، كما أنه أوضح بأن ضرب إيران سيحيل المنطقة ويحولها إلي كرة لهب"[بحاجة لمصدر]
في نوفمبر 2009 وفي خضم جدل سياسي حول انتخابات رئاسة الجمهورية المستحقة في مصر سنة 2011 والعوائق الدستورية الموضوعة أمام المترشحين بموجب المادة 76 المعدّلة في 2007 وتكهنات حول تصعيد جمال ابن الرئيس السابق محمد حسني مبارك، أعلن محمد البرادعي احتمال ترشحه لانتخابات الرئاسة في مصر مشترطًا لإعلان قراره بشكل قاطع وجود "ضمانات مكتوبة" حول نزاهة وحرية العملية الانتخابية. وقال البرادعي في مقابلة تليفزيونية أجراها مع شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية: "سأدرس إمكانية الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية قي مصر إذا وجدت ضمانات مكتوبة بأن العملية الانتخابية ستكون حرة ونزيهة".إعلان البرادعي أثار ردود أفعال متباينة في الشارع السياسي المصري، حيث اعتبره البعض رسالة محرجة للنظام من شخصية ذات ثقل دولي مفادها أن عملية تداول السلطة في مصر تحتاج إلي إعادة نظر. بينما رأي آخرون أن تصريح البرادعي يعد مسعي حقيقيا لفتح آفاق جديدة للحياة السياسية "المخنوقة" في مصر، حسب وصفه.وقال البرادعي في بيان أرسله من مكتبه في فيينا لـجريدة الشروق "إنه لم يعلن رغبته أو عدم رغبته المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة".[10] وأضاف مدير مكتبه:«إن الدكتور البرادعي يشغل حتي نهاية نوفمبر المقبل منصب مدير عام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبالتالي فإن اهتمامه مُكرَّس حاليا لعمله ومعالجة القضايا والموضوعات المهمة التي تتناولها الوكالة، لذلك فهو لم يتخذ أي قرار بعد فيما يخص خطواته المستقبلية، والتي ستحدد قي ضوء المستجدات والتطورات قي المرحلة المقبلة.»كان حزب الوفد وقوي سياسية معارضة أخري قد أعلنت أنها مستعدة لمساندة البرادعي إن قرر الترشُّح. وفور انتهاء فترة رئاسته للوكالة الدولية في ديسمبر 2009، أعلن عن عزمه الترشح لرئاسة الجمهورية في الانتخابات المقررة في 2011 ولكن بشرط إعادة تعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور المصري ليسمح لأي مصري بخوض الانتخابات الرئاسية، كما طالب ببعض التعهدات الكتابية لضمان نزاهة العملية الانتخابية وبعض الضمانات مثل المراقبة القضائية والدولية، وقد رحبت أحزاب وتيارات المعارضة المختلفة بهذا القرار.بحاجة لمصدرفي يوم 9 مارس 2011 وبعد ثورة 25 يناير أعلن البرادعي عن نيته الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلةبحاجة لمصدر، إلا إنه أعلن في 14 يناير 2012 عن انسحابه من الترشح للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في شهر يونيو 2012، وذلك لما وصفه بالتخبط في الفترة الانتقالية وغياب أجواء الديمقراطية في مصر تحت قيادة المجلس الأعلي للقوات المسلحة [11].وصل إلي القاهرة يوم الجمعة الموافق 19 فبراير 2010 وكان في استقباله في مطار القاهرة العديد من النشطاءالسياسيين المصريين وعدد غير قليل من الشباب من عدة مناطق ومحافظات مختلفة في مظاهرة ترحيب بعودته لوطنه قدرت بحوالي ألفي شخص من أعمار وفئات اجتماعية مختلفة رافعين أعلام مصر والعديد من اللافتات التي عبرت عن ترحيبهم به وتأييدهم للرجل في ما اعتزمه من إصلاحات سياسية وإعادة الديمقراطية التي افتقدها الشباب المصري في ظل النظام الحالي.و في الأسبوع الأول لوصوله اجتمع مع عدد من قادة التيارات السياسية المختلفة والنشطاء السياسيين كما قام بزيارة الأمين العام لجامعة الدول العربية السيد عمرو موسي كما قام عدد من القنوات الفضائية المستقلة بأستضافته في عدد من البرامج الحوارية لتقديم نفسه للشعب والتعرف علي رؤيته السياسية وخططه للمستقبل إلا أن هذه البرامج جائت مبكرة بعض الشئ مما أعطي انطباعا مبكرا بأن الرجل لم يعد نفسه الإعداد الكامل للمرحلة القادمة. إلا أن الأسبوع الأول لوصوله إلي مصر قد انتهي بإعلان تشكيل جمعية وطنية برئاسته للضغط علي النظام لتعديل الدستور وإلغاء الطوارئ تجمع في عضويتها مجموعة من النشطاء من التيارات المعارضة المختلفة.و في خضم هذا التواتر والحراك السياسي تلاحظ غياب الإعلام الرسمي تماما عن متابعة أخباره كما لو كان الأمر هامشيا أو لا يرتقي إلي مستوي المتابعة الرسمية رغم المتابعة الشعبية الجارفة التي ظهرت في شكل آلاف من التعليقات الجادة والحوارات القيمة علي عدد غير قليل من المواقع الإلكترونية لصحف مستقلة والمواقع الحوارية لتجمعات الشباب المصري، مما كان له أثره الواضح علي اكتسابه المزيد من الشعبية نتيجة لذلك.وفي سبتمبر 2010 نشرت عدد من الصحف المصرية، صورا عائلية خاصة لأسرة الدكتور محمد البرادعي، بعدما نقلتها "صديقة مجهولة" لابنته ليلي البرادعي عن صفحتها علي موقع "فيس بوك" تقول أنها متزوجة من شخص بريطاني مسيحي (وهو مخالف للشريعة الإسلامية) وهذا ما تم نفيه من سفير النمسا السابق والذي كان قد شهد علي عقد زواج ليلي البرادعي علي الشريعة الإسلامية في سفارة مصر بالنمسا بعد اعلان زوجها إسلامه. والذي اعتبرها أنصار البرادعي خطوة تعكس تدني مستوي المواجهة مع الخصوم السياسيين للنظام.وقبل أنتخابات مجلس الشعب المصرية لعام 2010 دعا دكتور محمد البرادعي قوي المعارضه المصرية المختلفه وعلي رأسها الاخوان المسلمون وحزب الوفد لمقاطعة الانتخابات البرلمانيه بهدف سحب الشرعيه من نظام مبارك والحزب الوطني نظرا للتوقعات بقيام نظام مبارك بتزوير الانتخابات عن طريق تواطيْ قوات الشرطه والبلطجيه كماجرت العاده في الانتخابات السابقه وبلاخص عام 2005 ولكن المعارضه المصرية اصرت علي المشاركه الا انهم قد اتخذوا قرارا بلأنسحاب من الانتخابات بعد الجوله الأولي من الانتخابات حيث فاق التزوير كل التوقعات ولم يحصل الاخوان المسلمون علي اي مقعد علي عكس انتخابات 2005 وكان هذا بسبب سياسة احمد عز امين التنظيم ورجل جمال مبارك في الحزب الوطني باستخدام وسائل وتكتيكات انتخابيه جديده ومبتكره في تزوير الانتخابات ونتيجه لذلك اعلن الاخوان المسلمون وحزب الوفد كل بشكل منفصل انسحابهم من الانتخابات اعتراضا علي التزوير ومن اجل نزع الشرعية البرلمان.وكنتيجه لذلك حذر دكتور البرادعي نظام مبارك من تداعيات تزوير انتخابات مجلس الشعب وقال أن النظام لم يترك للشعب المصري اي سبيل للتغير سوي الانفجار.قالوا عنه د. أيمن زهيري: أنا وبكل تواضع من أطلق علي البرادعي انه ضمير الثوره ولكني وبعد انسحابه من سباق الرئاسه اكتشفت انه ضمير مصر
نبيل العربي : البرادعي مثال النبل والمباديء ... ...
نائب رئيس افضل جامعات العالم: البرادعي قائد ومدير ومفكر استثنائي
د. طارق حجي : البرادعي يفرق عن الاخرين سنوات ضوئية
حسب الله الكفراوي: البرادعي رئيسا وبعده عمرو موسي بمائة سنة
اللواء ممدوح شاهين: البرادعي رجل عظيم
د.محمد غنيم: البرادعي الاقدر علي قيادة المرحلة- البرادعي يستطيع ان يرفع سماعة التليفون ليكلم أي رئيس دولة في العالم ليحل مشكلة ما
إبراهيم عيسي: الوحيد الذي تستطيع أن تنتقده دون ان تخاف منه.
د.أحمد عكاشة: يعرف كيف يعمل مع فريق وهذا ما تحتاجه مصر
عمر طاهر: البرادعي مثل غاندي ومارتن لوثر كينج
كمال الهلباوي: البرادعي فليسوف عظيم ونادي بالتغيرفي وفت المناداة بالاصلاح
بلال فضل: انا مع البرادعي حتي لو كانت معركة خاسرة
د.مصطفي الفقي: رمز الطهارة والنقاء
علاء الاسواني: اثبت البرادعي في مواقفه جميعا، أنه يقول ما يعتقده ويفعل ما يقوله
وائل قنديل: كان أقرب إلي سقراط وغاندي بينما كان كثيرون وأنا منهم يريدونه جيفارا وغاريبالدي
محمد المهدي (استشاري الطب النفسي): لا ينزلق وراء محاولات إثارة انفعالاته أو السخرية منه والاستهانة بقدرته علي التغيير، فعلي الرغم من فهمه العميق لكل تلك المحاولات.. كانت ردوده هادئة مهذبة ومنطقية وهذا دليل علي توازن شخصيته وأنه شخصية مستقرة انفعاليا
شهدان سعد الدين الشاذلي: البرادعي بريء من قضية العراق بل بالعكس هو من كان يدافع عنها لاخر لحظة وسأنتخبه لانه عاش الدميقراطيه ولم يسمع عنها فقط
أنيس منصور: رجل متواضع بسيط كان اقوي من امريكا بخلقه وايمانه بالحق والعدل والسلام
أحمد خالد توفيق: اعترف باعجابي الشديد بالبرادعي قهو رجل ذو نظرة ثاقبة وبعد رؤيه وكان مبارك محقا عندما كرهه كل هذا الكره
المفكر الاسلامي محمد إسماعيل المقدم: رجل وطني مخلص ليس له مارب شخصية وهو مؤهل لحل مشاكل مصر لكنهم يشوهون كل ما هو نظيف ولا يريدون رئيسا نظيفا
د. عصام العريان: اهم انجازاته اتنين اولها تغيير فكرة التوريث ثانيها القاء حجر في المياه الراكدة
حمدين صباحي: مواقف البرادعي من التغيير تستحق الاحترام وانا ارحب به
ايمن نور: انا احترم جدا شخص الدكتورالبرادعي قيمة وقامة
جمال الغيطاني: رجل محترم له تاريخ محترم واناس راحتله زي محمد أبو الغار وحسن نافعة و...
مأمون فندي: البرادعي سينقذ مصر من الوضع الحالي
محمود سعد: انا معجب جدا بفكر البرادعي
محمد نوح: البرادعي لديه فكر يتخطي فكر كل الموحودين علي الساحة
د.حازم عبد العظيم: مش مهم البرادعي يكون رئيس جمهورية ولارئيس وزراء ولاحتي رئيس حي المهم يفضل كما هو رمز سأحكي وأتباهي لأولادي إني عاصرت انسان مثله.
عبد الحكيم جمال عبد الناصر: يحسب لك يادكتور محمد البرادعي انك اول من القي حجر في المياه الراكدة .. في وقت كان غيرك من يدعي البطولة بيبوس الايادي.